logo
إيران مستعدة لاستئناف المفاوضات.. وترامب ينفي بحث مساعدتها نووياً

إيران مستعدة لاستئناف المفاوضات.. وترامب ينفي بحث مساعدتها نووياً

البيانمنذ 8 ساعات

ورغم ذلك، جاء الاستهداف الإيراني لسيادة دولة قطر الشقيقة، وهو استهداف يطالنا جميعاً».
وختم معاليه تدوينته بالقول: «اليوم، ونحن نطوي صفحة الحرب، تبقى طهران مطالبة بترميم الثقة مع محيطها الخليجي، بعدما تضررت بفعل هذا الاعتداء».
وقال عراقجي في منشور على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي: «إذا كان الرئيس ترامب صادقاً في رغبته في التوصل إلى اتفاق، فيتعين عليه أن يضع جانباً النبرة غير المحترمة وغير المقبولة تجاه المرشد الإيراني، علي خامنئي».
مضيفاً: «قدم الإيرانيون دماءهم وليس أرضهم، لقد صمدوا أمام وابل من القنابل زنة ألف طن، لكنهم لم يستسلموا، إيران لا تعرف كلمة استسلام».
كما قال وزير الداخلية الإيراني، إسكندر مؤمني، إن الولايات المتحدة وإسرائيل أثبتتا عدم التزامهما بأي وعود.
وأضاف مؤمني خلال مراسم تشييع جثامين أشخاص سقطوا جراء الهجمات الإسرائيلية، إن جميع المسؤولين والقوات المسلحة في البلاد على أهبة الاستعداد، للرد بقوة.
وكتب ترامب في منشور على منصة «تروث سوشيال»: «من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية.. لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة، واصفاً التقارير بأنها خدعة».
وأكد ترامب أنه سيأمر بمزيد من الضربات ضد إيران إذا تبين أنها قادرة على تخصيب اليورانيوم للاستخدام العسكري.
وجاء التصويت بأغلبية 53 صوتاً مقابل 47 ضد قرار متعلق بصلاحيات الحرب كان يتطلب موافقة الكونغرس على شن المزيد من العمليات العسكرية ضد إيران.
وجاء التصويت بشكل شبه كامل على أساس حزبي باستثناء أن السناتور الديمقراطي جون فيترمان من ولاية بنسلفانيا صوت ضد القرار إلى جانب الجمهوريين، بينما صوت الجمهوري، راند بول، من ولاية كنتاكي لصالح القرار مع الديمقراطيين.
وكتبت دوروثي شيا، القائمة بأعمال السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة: «لا تزال الولايات المتحدة ملتزمة بالسعي إلى اتفاق مع الحكومة الإيرانية».
وأوضح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، في بيان، أن بيانات الإشعاع الإقليمي التي ترِد إلى الوكالة بشكل منتظم عبر نظام المراقبة الدولي (IRMIS) تؤكد عدم رصد أي تسرب إشعاعي كبير كان من الممكن اكتشافه من خلال هذه الشبكة، التي تضم 48 دولة، ولفت إلى أن التقييم الحالي للوكالة المبني على معلومات من هيئة الرقابة النووية الإيرانية يشير إلى أن الضربات التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، تسببت في تسربات إشعاعية محدودة داخل المنشآت المستهدفة، مع بعض الآثار السامة الموضعية دون تسجيل أي زيادة في مستويات الإشعاع خارج تلك المواقع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غروسي يرجح قدرة إيران على استئناف تخصيب اليورانيوم خلال شهور
غروسي يرجح قدرة إيران على استئناف تخصيب اليورانيوم خلال شهور

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

غروسي يرجح قدرة إيران على استئناف تخصيب اليورانيوم خلال شهور

وأطلقت إسرائيل في 13 يونيو سلسلة هجمات على مواقع عسكرية ونووية إيرانية بهدف منع طهران من تطوير سلاح نووي ، رغم نفي إيران المتكرر لهذا الطموح. ولاحقا انضمت الولايات المتحدة إلى حملة القصف الإسرائيلية لتستهدف ثلاث منشآت رئيسية تابعة لبرنامج إيران النووي. وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الخميس أن الاضرار التي لحقت بمنشآت بلاده النووية بعد 12 يوما من الحرب مع إسرائيل "كبيرة"، في حين أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن البرنامج النووي الإيراني تراجع "عقودا". لكن غروسي أشار في مقابلة مع برنامج "واجه الأمة" على شبكة "سي بي إس نيوز" إلى أن "بعضه لا يزال قائما". وقال غروسي وفقا لنص المقابلة الذي نشر السبت "أقول إنه بإمكانهم، كما تعلمون، في غضون أشهر، تشغيل بضع مجموعات من أجهزة الطرد المركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب، أو أقل من ذلك". ويبقى السؤال الرئيسي ما إذا كانت إيران قد تمكنت من نقل بعض أو كل مخزونها المقدر بـ408.6 كيلوغرام من اليورانيوم عالي التخصيب قبل الهجمات. وهذا اليورانيوم مخصّب بنسبة 60 بالمئة، أي أعلى من المستويات المخصصة للاستخدام المدني وأقل من المطلوب لصنع سلاح نووي، لكن هذه المواد في حال خضعت لمزيد من التخصيب ستكون كافية نظريا لإنتاج أكثر من تسع قنابل نووية. وأقرّ غروسي في المقابلة "لا نعرف أين يمكن أن تكون هذه المواد". وتابع "لذا، ربما يكون بعضها قد دُمر في الهجوم، لكن بعضها ربما يكون قد نقل. لا بد من توضيح في مرحلة ما". وصوّت مجلس الشورى الإيراني على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، كما رفضت طهران طلب غروسي زيارة المواقع المتضررة، وخاصة منشأة فوردو النووية الرئيسية. وحول ذلك، قال غروسي "يجب أن نكون في وضع يسمح لنا بالتحقق والتأكد مما هو موجود هناك، وأين هو وماذا حدث". وكان ترامب قد قال في مقابلة منفصلة مع شبكة "فوكس نيوز" إنه لا يعتقد أن المخزون قد نقل، مضيفا وفق مقتطفات من المقابلة "إنه أمر يصعب القيام به"، متابعا "لم يحركوا شيئا". وأكد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو السبت دعم واشنطن "لجهود التحقق والمراقبة الهامة التي تبذلها الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران"، مشيدا بغروسي ووكالته على "تفانيهما واحترافيتهما".

نجل ترامب يلمح للترشح بعد نهاية ولاية والده: الطريق سيكون سهلا
نجل ترامب يلمح للترشح بعد نهاية ولاية والده: الطريق سيكون سهلا

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

نجل ترامب يلمح للترشح بعد نهاية ولاية والده: الطريق سيكون سهلا

تم تحديثه الأحد 2025/6/29 06:08 ص بتوقيت أبوظبي ألمح إريك ترامب إلى أنه أو أحد أفراد عائلة ترامب قد يترشح للرئاسة عندما تنتهي ولاية والده الثانية في البيت الأبيض. وقال إريك، نائب الرئيس التنفيذي المشارك لمنظمة ترامب، إن الطريق إلى البيت الأبيض "سيكون سهلاً" إذا قرر السير على خطى والده. وفي مقابلة مع صحيفة «فاينانشال تايمز»، أضاف: «السؤال الحقيقي هو: هل تريد إشراك أفراد آخرين من عائلتك في هذا الأمر؟.. هل أرغب في أن يعيش أطفالي نفس التجربة التي عشتها خلال العقد الماضي؟» وتابع: «كما تعلمون، إذا كانت الإجابة بنعم، أعتقد أن المسار السياسي سيكون سهلاً، أي أنني أعتقد أنني قادر على ذلك (..) وبالمناسبة، أعتقد أن أفرادًا آخرين من عائلتنا قادرون على ذلك أيضًا». وعلى النقيض من أشقائه الآخرين، دونالد جونيور وإيفانكا ترامب، ابتعد الرجل البالغ من العمر 41 عامًا في الغالب عن السياسة، وركز بدلاً من ذلك على إدارة أعمال العائلة منذ دخول والده المكتب البيضاوي في عام 2017. ومع ذلك، يبدو أنه أبقى عينه على السياسة طوال هذا الوقت، قائلاً إنه وجد نفسه "غير معجب على الإطلاق بنصف السياسيين" الذين يراهم، وأنه قادر على القيام بالمهمة "بفعالية كبيرة". ومن المتوقع أن يكون نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، ووزير الخارجية، ماركو روبيو، أبرز المرشحين للفوز بترشيح الحزب الجمهوري. لكن عندما سُئل إريك ترامب عما إذا كانت انتخابات عام 2024 ستكون الأخيرة التي يُرشح فيها ترامب، أجاب: "لا أعرف... سيُظهر الوقت ذلك. ولكن هناك أشخاص آخرون غيري". وأضاف: "السؤال هو: هل تريدون فعل ذلك؟ وهل تريدون إخضاع من تحبون لوحشية هذا النظام؟ ولست متأكدًا من قدرتي على الإجابة على هذا السؤال بعد". كما تناول نجل الرئيس الانتقادات الموجهة لعائلته بشأن تربحها من الرئاسة. وعندما سُئل عما إذا كان البيت الأبيض قد أصبح وسيلة أخرى لكسب المال من عائلته، أصرّ على نفي ذلك. وقال: "إذا كانت هناك عائلة واحدة لم تستفد من السياسة، فهي عائلة ترامب". وأضاف: في الواقع، كنتُ لأقول إننا كنا سنحصل على أصفار أكثر بكثير لو لم يترشح والدي في المقام الأول. لقد كانت تكلفة الفرصة البديلة، والتكلفة القانونية، والثمن الذي تكبدته عائلتنا باهظًا. aXA6IDQ1LjI0OS4xMDUuMTc0IA== جزيرة ام اند امز SG

بين شظايا الموساد وصمت الحلفاء.. ماذا بقي لإيران؟
بين شظايا الموساد وصمت الحلفاء.. ماذا بقي لإيران؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

بين شظايا الموساد وصمت الحلفاء.. ماذا بقي لإيران؟

اثنا عشر يوماً من اللهب، اشتعلت فيها الجبهات وتصدّعت الروايات وتقدّمت الحرب من الظل إلى العلن، لا لتنتصر فئة، بل لتنكشف هشاشة الجميع، حرب قصيرة بعمرها، ثقيلة بوقعها، أحرقت الأعصاب أكثر مما دمّرت المواقع وهزّت العقائد الأمنية أكثر مما غيّرت خرائط السيطرة. لم تكن حرباً كاملة ولا هدنة مريحة، بل اشتباك هجين بين الصمت والصوت العالي، حيث تبارزت العقول قبل الصواريخ، وتقدّمت المعلومات قبل أن تقلع الطائرات. وحتى أيام قليلة، حذَّر دونالد ترامب من تجدد الصراع بين البلدين وفي خضمّ هذا المشهد المربك وجدت إيران نفسها وسط النيران، لا كضحية فقط، ولا كمنتصر، بل كمن يُجبر على مراجعة دفاتره التي نخرها الغبار وتشظّت أوراقها. رغم عنف الضربات، لم تنهَر الدولة ورغم الضجيج، لم تصرخ، لكنَّ شيئاً انكسر، يشبه الثقة الكاملة بحصانة الداخل، فحين يعلن رئيس «الموساد» ديفيد بارنياع أن وجودهم الاستخباراتي داخل إيران سيستمر ل«سنوات قادمة»، فذلك ليس تباهياً فقط، بل إقرار ضمني بأن الأبواب لم تكن كلها موصدة. الخسارة لم تكن في الصواريخ، بل في الأسرار، وليس العدو في الطائرة المسيّرة، بل في الذاكرة المثقوبة، وفي الأسوار الرقيقة. وحين تأملت طهران المشهد، التفتت نحو حلفائها التقليديين، فوجدت صمتاً غير معهود لا الحوثي «قرصان البحار» حرّك أساطيله وشق السماء بصواريخه ولا حماس أطلقت بياناتها الحادة ولا حزب الله ظهر من خلف الستار. غابت الجبهات التي اعتادت أن تتقدم نيابةً عن المركز، فبانت طهران وحيدة في العاصفة ولم يكن الغياب عجزاً، بل حسابات باردة في توقيت ملتهب، إمّا لأن الأرض لا تحتمل اشتباكاً جديداً، أو لأن الرسائل جاءت من طهران نفسها: لا تفتحوا ناراً لا نقدر على احتوائها. وفي الحالتين، تهاوت أوراق التوت وبدا أن ما يُسمى بمحور المقاومة لم يكن على قلب سلاحٍ واحد. أما موسكو، التي زمجرت في الميدان السوري فصمتت في الميدان الإيراني، لم يتجاوز الموقف الروسي تصريحاً مقتضباً من المتحدث باسم الكرملين ولا الصين، غيّرت من لهجتها، بل اكتفت بتأييد حق إيران في الدفاع، ثم الدعوة للعودة إلى طاولة الحوار. لم تكن خيانة، بل خذلان نبيل، تُركت طهران لتقاتل وحدها، في مواجهة جيش محترف وتحالفات صامتة، ومخاطر مزدوجة. وإن هي التفتت صوب الخليج، فلن تجد ورداً يزيّن التاريخ، بل شقائق نعمان نبتت على أطراف الجغرافيا، الخليج لم يُشعل ناراً، بل بسط الماء على الجمر، ربما في وقت سابق لم يتماهَ مع طهران، لكنه لم يتحامل عليها في وقت الحرب، الجار الخليجي لم ينجر وراء الاستفزازات التي تصاعدت في منطقته، في وجه اقتصاده وبنيانه، ولم يكتفِ بالإدانة والشجب، بل سخر كل وسائل الدبلوماسية وربما الضغط ليجنب إيران والمنطقة بأسرها من خطر الحرب. وفي ذروة التصعيد، اتصل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بالرئيس الإيراني، مؤكداً التضامن والدعم لأي خطوة تهدف إلى التهدئة والاستقرار. لم تكن الإمارات وحدها، بل تحرّك الخليج بأسره نحو طهران حاملاً لغة العقل بدلاً من طبول الحرب. أجرى القادة الخليجيون اتصالات مباشرة مع الرئيس الإيراني وأُرسلت رسائل واضحة إلى القيادة في طهران: نقف مع الشعب الإيراني في محنته ونرفض أن تتحول الأرض إلى ساحة عبث إقليمي. لم يكف الخليج عن المشاورات ولم يغلق سماعاته عن التفاعل، بل كان في قلب اتصالات دولية مكثفة، هدفها الوحيد خفض التصعيد وحقن الدماء وحماية مستقبل لا يحتمل ناراً إضافية. في قلب هذه الحركة، برزت قطر كقارب إنقاذ وسط عاصفة تتقاذف السفن. تعرضت أجواؤها لاختراق إيراني سافر ومع ذلك، لم ترد بعتب علني ولا بخطاب متوتر وصفتها إيران ب«الدولة الشقيقة» وردّت الدوحة بالصمت الحكيم والسعي إلى خيوط تهدئة تنسجها بعقلانية ورويّة. وفي قلب هذه الحكمة الخليجية، جاءت زيارة الشيخ محمد بن زايد إلى الدوحة، لا كتحرّك بروتوكولي، بل كرسالة بالغة الوضوح: الخليج يقف معكم وكانت الإمارات أول من بادر بإدانة الاستهداف الإيراني للأراضي القطرية، في موقف حاسم لم يلغِ دعمها لحق إيران بالدفاع. الوقوف إلى جانب قطر لم يكن خصماً لطهران، بل تجسيداً لنهج متزن لا يعرف الانحياز الأعمى، بل يقوم على ميزان الحق والعدل. أن تقف على مسافة واحدة من الأطراف جميعاً في لحظة كهذه، هو كالمشي على حدّ السيف، لا يقدر عليه إلا من امتلك البصيرة والحكمة معاً، الإمارات لم تُهادن، بل وازنت، لم تُرضِ طرفاً لتُغضب آخر، بل صاغت موقفاً أخلاقياً لحفظ الاستقرار لا بتأجيج النيران، بل بإطفائها من منابعها. اليوم، تقف إيران أمام مرآة مرحلة جديدة، مرآة لا تعكس الأعداء فقط، بل تشققات الداخل وتطرح سؤالاً مؤجلاً: من الصديق؟ من الحليف؟ من العدو؟ ومن الشريك؟ من يصدق في زمن الحرب ومن يختبئ خلف عباءة التأييد اللفظي؟ هل آن لإيران أن تضع القلم وتعيد رسم خرائط الثقة؟ هل تدرك أن الحصانة تُبنى بالمراجعات لا بالشعارات؟ وهل تعلم أن الجار، مهما اختلف، قد يكون في لحظة الحقيقة أقرب إلى الحق من حليف بعيد لا يسمع ولا ينطق؟ إن طهران لا تحتاج إلى إعلان نصر، بل إلى إعلان وعي، لا إلى خطب تعبئة، بل إلى صمتٍ تتكلم فيه الوقائع ومصافحة لا تُحسب على جبهة، بل على مستقبل مشترك لم يعد يحتمل عواصف إضافية. فهل تفعل؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store