
اليونيسف: مستشفيات الأطفال وحديثي الولادة في غزة تفتقر لمعدات طبية
وفي منشور على حسابها عبر منصة 'إكس'، قالت 'اليونيسف'، إن 'بقاء أطفال غزة على قيد الحياة يعتمد على إعادة فرض وقف إطلاق النار، ودخول المساعدات إلى القطاع'.
وشددت على ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة مجدداً. وأوضحت أن 'مستشفيات غزة، التي تعالج حديثي الولادة والأطفال تفتقر إلى معدات طبية كافية، وتعمل في ظروف بالغة الصعوبة'.
وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'أونروا'، ذكرت في تقرير أمس الجمعة، إن الحصار الذي تشهده غزة اليوم 'أشد من الفترة الأولى بعد 7 تشرين الأول 2023'.
وأوضحت 'الأونروا'، أن 420 ألف شخص نزحوا مجددا بقطاع غزة منذ 18 آذار الماضي جراء تجدد الهجمات الإسرائيلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 2 أيام
- الجريدة
استشهاد 45 فلسطينياً وتحذيرات من انهيار القطاعات الحيوية في غزة
استشهد 45 فلسطينياً على الأقل في هجمات وغارات جوية إسرائيلية في قطاع غزة، اليوم السبت، وسط تحذيرات من انهيار شامل للقطاعات الحيوية بسبب النقص الحاد في الوقود. وفي واحدة من أعنف الهجمات، قصفت طائرات حربية إسرائيلية فجر اليوم خياماً تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس جنوب القطاع، بحسب ما أفادت مصادر محلية وشهود عيان. وأوضحت المصادر أن النيران التهمت عدداً كبيراً من الخيام المصنوعة من النايلون والمقامة على شاطئ البحر، وسط صرخات واستغاثات النساء والأطفال. وقال محمود بصل، المتحدث باسم جهاز الدفاع المدني في غزة، لوكالة أنباء «شينخوا» إن 17 شخصاً، بينهم طبيب وثلاثة من أطفاله، استشهدوا جراء الهجوم. وفي هجوم آخر، استشهد خمسة فلسطينيين وأصيب آخرون بجروح متفاوتة في غارة إسرائيلية استهدفت مدرسة الشافعي، التي تؤوي نازحين في حي الزيتون جنوب مدينة غزة مع ساعات الفجر، وفق بصل. وأضاف أن ثمانية أشخاص استشهدوا في قصف استهدف منزلاً في حي الشيخ رضوان شمال غزة وتجمعين للفلسطينيين جنوب وشمال القطاع، فيما انتشلت طواقم الدفاع المدني جثماني شخصين من حي الشجاعية شرق المدينة. وأشار بصل إلى استشهاد أربعة أشخاص آخرين جراء قصف منزلين في مخيمي البريج والمغازي وسط القطاع. من جهته، أعلن مجمع ناصر الطبي في خان يونس في بيان استشهاد تسعة أشخاص، بينهم ثلاثة أطفال، برصاص الجيش الإسرائيلي قرب مركز توزيع المساعدات شمال مدينة رفح صباح اليوم. وبالإضافة إلى الغارات الجوية، قصفت المدفعية الإسرائيلية بشكل مكثف أطراف مدينة غزة الشرقية والجنوبية، وبلدة جباليا شمال القطاع، ومدينة خان يونس جنوبه، وسط معارك مع الفصائل الفلسطينية المسلحة، بحسب مصادر محلية. وفي سياق متصل، أفادت وزارة الصحة في غزة أن المستشفيات استقبلت خلال الساعات الـ 24 الماضية جثامين 70 شهيداً و332 مصاباً، ليرتفع عدد الشهداء منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023 إلى 57339 شهيداً و135957 جريحاً. وأشارت الوزارة إلى أن من بين هؤلاء الضحايا، استشهد 6780 شخصاً وأصيب 23016 منذ انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس الماضي. من جانبه، حذر أمجد الشوا، مدير عام شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، من انهيار وشيك في القطاعات الحيوية بسبب تفاقم أزمة الوقود. وقال في بيان إن غزة بحاجة إلى 275 ألف لتر من الوقود يومياً، في حين لا يتوفر حالياً سوى أقل من نصف الكمية المطلوبة، مشيراً إلى أن قطاع الاتصالات بات مهدداً بالتوقف بسبب استمرار نقص الوقود. بدورها، أكدت وزارة الصحة في غزة أن أزمة نقص الوقود اللازم لتشغيل المولدات الكهربائية في المستشفيات لا تزال قائمة، محذرة من أن استمرار هذه الأزمة يؤدي إلى استنزاف خطير للمنظومة الصحية المتبقية. وأوضحت الوزارة أن الضغط المتزايد الناتج عن أعداد الإصابات الحرجة يجعل من الضروري ضمان استمرار عمل المولدات لتشغيل الأقسام الحيوية. وأضافت الوزارة أن «الاحتلال الإسرائيلي يتعمد سياسة التقطير في السماح بدخول كميات محدودة من الوقود لا توفر وقتاً كافياً لاستمرار عمل المستشفيات»، محذرة من أن استمرار الحلول المؤقتة قد يؤدي إلى توقف كامل للأقسام المنقذة للحياة. وفي السياق ذاته، اعتبرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» أن الوقود يمثل شريان الحياة في غزة، مشددة على أن نقص الإمدادات سيؤدي إلى انقطاع الخدمات وزيادة المعاناة والعقاب الجماعي. ودعت الأونروا في بيان عبر حسابها على منصة «إكس» إلى السماح بدخول كميات كافية من الوقود عبر الأمم المتحدة لضمان استمرار الخدمات الأساسية. وتشن إسرائيل حربا واسعة ضد حركة حماس في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، في أعقاب هجوم مفاجئ شنته الحركة على جنوب إسرائيل أسفر، وفق السلطات الإسرائيلية، عن مقتل أكثر من 1200 شخص واحتجاز رهائن. وكانت الحرب قد توقفت لنحو شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة مصرية قطرية أمريكية في 19 يناير 2025، قبل أن تستأنف إسرائيل عملياتها العسكرية في 18 مارس الماضي، بعد تعثر المفاوضات حول المرحلة الثانية من الاتفاق أو تمديده.


المدى
منذ 5 أيام
- المدى
'أبل' تحذّر مستخدميها من شحن هواتفهم تحت الوسادة
وسط اجتياح موجة حرارة شديدة أوروبا وتجاوز درجات الحرارة في عدة مناطق 46 درجة مئوية، حذرت شركة أبل مستخدميها من شحن هاتفهم بالقرب من السرير أو تحت الوسادة أثناء النوم، نظراً لأنه يسخن بسهولة ويؤدي إلى نشوب حرائق محتملة. وأوضحت أبل عبر موقعها الرسمي على «إكس»: «أنّ وضع الهاتف أو الشاحن اللاسلكي أسفل الوسادة أو البطانية أثناء توصيله بالكهرباء يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارته بشكل مفرط، ما يتسبب في اندلاع حريق أو التعرض لصدمات كهربائية خطرة». وشددت الشركة على «ضرورة وضع الأجهزة في مكان جيد التهوية وعدم إبقائها ملاصقة للجسم لفترات طويلة أثناء الشحن». ولفتت إلى أنّ تراكم الأتربة والأوساخ في منفذ الشحن قد يؤدي أيضاً إلى نشوب حرائق نتيجة التماس الكهربائي. ومن جهة ثانية، حذرت شركة Firechief Global والتي تقدم حلول السلامة من الحرائق في المملكة المتحدة، من أن شحن هاتفك تحت الوسادة يشكل خطراً كبيراً للحريق. وفي تصريح لصحيفة «ديلي ميل»، أشار لوري بولارد، المدير التنفيذي لشركة Firechief، إلى أنّ الهواتف تولد حرارة أثناء الشحن، ومع تغطيتها بالوسائد أو البطانيات يصبح خطر الحريق مضاعفاً. كما حذّر من ترك الهاتف موصولاً بالشاحن طوال الليل، إذ «يؤدي شحن البطاريات من نوع ليثيوم أيون لفترات طويلة إلى ارتفاع درجة حرارتها بشكل خطر في حال تعطلت أنظمة الأمان». ونبه مختصون في النوم أنّ «إبقاء الهاتف بالقرب من السرير ليلاً، حتى دون شحن، قد يؤثر سلباً في جودة النوم». وأوصت الدكتورة آنا بريتو، خبيرة النوم بمدرسة لندن لرعاية الأطفال، بإنشاء «منطقة خالية من الأجهزة» قبل النوم بساعة على الأقل لتحسين نوعية النوم. وكشف متخصص بريطاني في صيانة الهواتف، أنّ «ترك الهاتف موصولاً بالشاحن طوال الليل أو السماح للبطارية بالنفاد الكامل مراراً يُقصر من عمرها الافتراضي بشكل كبير، وأكد أنّ الشحن المثالي هو الإبقاء على نسبة تتراوح بين 20 و80 في المئة فقط.


كويت نيوز
منذ 5 أيام
- كويت نيوز
الصحة: تمديد عمل عيادة الأسنان بمركز الخيران السكني خلال العطل والأعياد الرسمية
أعلنت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، تمديد عمل عيادة الأسنان في مركز الخيران السكني خلال العطل والأعياد الرسمية، اعتبارًا من يوم الجمعة المقبل، لتصبح الخدمة متاحة طوال أيام الأسبوع، بما في ذلك أيام الراحة الرسمية. بحسب تدوينة نشرتها «الصحة» عبر حسابها في منصة «إكس».