«المساحة الفاصلة»...معرض فوتوغرافي للفنانة المكسيكية ماريا تييلفي
خالد سامحضمن احتفالات السفارة المكسيكية في عمان بالذكرى الخمسين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المكسيك والأردن، وبحضور الأميرة وجدان الهاشمي رئيسة الجمعية الملكية الأردنية للفنون الجميلة افتتح أمس في جاليري «وصل» بالمتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة معرض فوتوغرافي للمصورة المكسيكية ماريا تييلفي، وضم مجموعة من أعمالها الفوتوغرافية المهتمة بالإنسان وحركة الجسد التي تمتزج بالضوء بمستويات مختلفة.جمع المعرض ضيوفاً من السلك الدبلوماسي، والدوائر الثقافية والأكاديمية، بالإضافة إلى أفراد من الجمهور المهتمين بالفن والثقافة والتصوير الفوتوغرافي. وقد دُعي الحضور للشروع في رحلة بصرية شعرية عبر أعمال تستكشف السكون والحركة والخيوط غير الملموسة للترابط الإنساني.سحر الأردنوجاء في بيان للسفارة المكسيكية في عمان: لطالما استكشفت ماريا تييلفي آفاقاً شخصية وعاطفية جديدة منذ انتقالها إلى فلسطين، وهو مكان أسرها بنبلها، ومرونتها، وإيمانها الذي لا يتزعزع. لاحقاً، انتقلت الفنانة إلى الأردن، البلد الذي وقعت في حب ثقافته وفنه وشعبه بشدة.باستخدام تقنيات التعريض الطويل والتصوير التجريدي، استطاعت تييلفي التقاط ما هو عابر وحميمي، مشجعة على التأمل في المساحات غير المرئية التي تشكل مناظرها العاطفية والرمزية.يُعد هذا المعرض جزءاً من البرنامج الثقافي للسفارة بمناسبة الذكرى الخمسين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المكسيك والأردن. ويهدف إلى تسليط الضوء على الروابط القائمة بين شعبي البلدين: فهو يعرض أعمال فنانة مكسيكية مقيمة في عمّان، وتبرز أعمالها حبها لمكان أصبح الآن وطنها. سيظل معرض «المساحة الفاصلة» مفتوحاً للجمهور حتى 3 تموز 2025.توثيق العلاقات الثقافيةالدكتور خالد خريس افتتح المعرض بكلمة نوه فيها بعمق العلاقات بين الأردن والمكسيك، مؤكداً على أهمية التعاون الدائم مع الجهات الفنية والثقافية في هذا البلد، ومعبراً عن بالغ سعادته لمد جسور التواصل مع مبدعين مكسيكيين وتعريف الجمهور الأردني بمنجزاتهم.من جهتها شكرت الفنانة تييلفي المتحف الوطني للفنون الجميلة وسفارة بلادها على رعاية المعرض، وقالت:أقيم في الأردن منذ 4 سنوات، وقد سحرتني أجواؤه التي وثقتها بعدسة كاميرتي، التقطت صور بورتريه لوجوه أردنية، وزرت مناطق تاريخية وسياحية، يأسرني هذا البلد وأتمنى أن أقيم مزيداً من المعارض المخصصة لصور التقطتها لمفردات الحياة فيه.كما أعربت الفنانة عن اعتزازها بالمستوى الرفيع للعلاقات الثقافية بين بلادها والأردن، مشيرةً إلى أن هذا المعرض خير دليل على ذلك.حضر افتتاح المعرض حشد من الفوتوغرافيين والتشكيليين الأردنيين، اضافة للعشرات من ابناء الجاليات الأجنبية في عمّان.تجدر الاشارة إلى أن السفارة المكسيكية نظمت هذا العام العديد من الفعاليات الفنية والثقافية احتفالا بمرور 50 عاماً على انطلاقة علاقاتها الديبلوماسية مع الأردن، وتضمنت معارض فوتوغرافية وتشكيلية وأمسيات موسيقية وغيرها من الفعاليات، وأشار مصدر في السفارة لـ»الدستور» إلى أن السفارة ماضية في تلك الفعاليات الخاصة بتلك المناسبة، وستنظم العديد منها خلال الصيف الحالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- الدستور
«المساحة الفاصلة»...معرض فوتوغرافي للفنانة المكسيكية ماريا تييلفي
خالد سامحضمن احتفالات السفارة المكسيكية في عمان بالذكرى الخمسين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المكسيك والأردن، وبحضور الأميرة وجدان الهاشمي رئيسة الجمعية الملكية الأردنية للفنون الجميلة افتتح أمس في جاليري «وصل» بالمتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة معرض فوتوغرافي للمصورة المكسيكية ماريا تييلفي، وضم مجموعة من أعمالها الفوتوغرافية المهتمة بالإنسان وحركة الجسد التي تمتزج بالضوء بمستويات مختلفة.جمع المعرض ضيوفاً من السلك الدبلوماسي، والدوائر الثقافية والأكاديمية، بالإضافة إلى أفراد من الجمهور المهتمين بالفن والثقافة والتصوير الفوتوغرافي. وقد دُعي الحضور للشروع في رحلة بصرية شعرية عبر أعمال تستكشف السكون والحركة والخيوط غير الملموسة للترابط الإنساني.سحر الأردنوجاء في بيان للسفارة المكسيكية في عمان: لطالما استكشفت ماريا تييلفي آفاقاً شخصية وعاطفية جديدة منذ انتقالها إلى فلسطين، وهو مكان أسرها بنبلها، ومرونتها، وإيمانها الذي لا يتزعزع. لاحقاً، انتقلت الفنانة إلى الأردن، البلد الذي وقعت في حب ثقافته وفنه وشعبه بشدة.باستخدام تقنيات التعريض الطويل والتصوير التجريدي، استطاعت تييلفي التقاط ما هو عابر وحميمي، مشجعة على التأمل في المساحات غير المرئية التي تشكل مناظرها العاطفية والرمزية.يُعد هذا المعرض جزءاً من البرنامج الثقافي للسفارة بمناسبة الذكرى الخمسين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المكسيك والأردن. ويهدف إلى تسليط الضوء على الروابط القائمة بين شعبي البلدين: فهو يعرض أعمال فنانة مكسيكية مقيمة في عمّان، وتبرز أعمالها حبها لمكان أصبح الآن وطنها. سيظل معرض «المساحة الفاصلة» مفتوحاً للجمهور حتى 3 تموز 2025.توثيق العلاقات الثقافيةالدكتور خالد خريس افتتح المعرض بكلمة نوه فيها بعمق العلاقات بين الأردن والمكسيك، مؤكداً على أهمية التعاون الدائم مع الجهات الفنية والثقافية في هذا البلد، ومعبراً عن بالغ سعادته لمد جسور التواصل مع مبدعين مكسيكيين وتعريف الجمهور الأردني بمنجزاتهم.من جهتها شكرت الفنانة تييلفي المتحف الوطني للفنون الجميلة وسفارة بلادها على رعاية المعرض، وقالت:أقيم في الأردن منذ 4 سنوات، وقد سحرتني أجواؤه التي وثقتها بعدسة كاميرتي، التقطت صور بورتريه لوجوه أردنية، وزرت مناطق تاريخية وسياحية، يأسرني هذا البلد وأتمنى أن أقيم مزيداً من المعارض المخصصة لصور التقطتها لمفردات الحياة فيه.كما أعربت الفنانة عن اعتزازها بالمستوى الرفيع للعلاقات الثقافية بين بلادها والأردن، مشيرةً إلى أن هذا المعرض خير دليل على ذلك.حضر افتتاح المعرض حشد من الفوتوغرافيين والتشكيليين الأردنيين، اضافة للعشرات من ابناء الجاليات الأجنبية في عمّان.تجدر الاشارة إلى أن السفارة المكسيكية نظمت هذا العام العديد من الفعاليات الفنية والثقافية احتفالا بمرور 50 عاماً على انطلاقة علاقاتها الديبلوماسية مع الأردن، وتضمنت معارض فوتوغرافية وتشكيلية وأمسيات موسيقية وغيرها من الفعاليات، وأشار مصدر في السفارة لـ»الدستور» إلى أن السفارة ماضية في تلك الفعاليات الخاصة بتلك المناسبة، وستنظم العديد منها خلال الصيف الحالي.

الدستور
١٤-٠٦-٢٠٢٥
- الدستور
معرض «تآلف»...أعمال فنية تكشف عن تطور التجارب التشكيلية في الأردن وإسبانيا
خالد سامحبرعاية ميغيل دي لوكاس السفير الاسباني في الاردن، وبحضور الأميرة وجدان الهاشمي رئيسة الجمعية الملكية الأردنية للفنون الجميلة افتتحت جمعية الصداقة الاردنية الاسبانية بالتعاون مع السفارة الاسبانية والمتحف الوطني الاردني للفنون الجميلة مساء الخميس الفائت معرضا تشكيليا في صالة «وجدان فضاء فني» التابعة للمتحف الوطني للفنون الجميلة في جبل اللويبدة، وحمل المعرض عنوان «تآلف».وضم المعرض الذي حظي بحضور ومتابعة نخبة من التشكيليين الأردنيين مجموعة من الأعمال التشكيلية لفنانين اسبان وأردنيين، وهي جزء من المجموعة الدائمة للمتحف، ومن ضمنها عمل حروفي منفذ بزجاج المورانو للأميرة وجدان، وعمل للأميرة رجوة بنت علي.الأعمال المعروضة في مجملها حداثية، وتضم أعمالا تجريدية وتعبيرية بلغة بصرية جريئة وتوظف مواد مختلفة. وكان من المخطط له أن يتبع المعرض برنامجا احتفاليا يوم الجمعة، يضم فرق رقص وموسيقى إسبانية وأردنية، وأطباقا من المطبخين الأردني والإسباني، كما يشتمل على انشطة فنية تفاعلية للاطفال، إلا أن المنظمين اعتذروا عن استكمال البرنامج نظراً للظروف الطارئة التي تمر بها المنطقة.وقال الدكتور خالد خريس مدير عام المتحف بصفته نائب رئيس جمعية الصداقة الأردنية الإسبانية: «بأن هذه الفعاليات تأتي بالتعاون مع السفارة الإسبانية والمتحف، وتهدف الى توطيد أصر الصداقة بين الأردن وإسبانيا في المجالات الفنية والثقافية والإجتماعية. والأيام تأتي لتأكيد متانة العلاقة التي تحرص جمعية الصداقة الأردنية الإسبانية على ديمومتها واستمراريتها بين الأردن وإسبانيا».بينما شدد السفير الإسباني في كلمة له على أهمية توطيد العلاقات الأردنية الاسبانية، مشيداً بمستوى التعاون الثقافي بين البلدين الصديقين، كما شكر المتحف الوطني للفنون الجميلة على حرصة الدائم بمد جسور التعاون مع الأوساط الفنية العالمية، وتنظيمه الدائم لمعارض فنية اسبانية تعكس ثقافة الشعب الاسباني وتجاربه الإبداعية.وتوفر صالة «وجدان فضاء فني» التي افتتحتها جلالة الملكة رانيا العبدالله قبل سنتين فضاءات فنية لتعليم الرسم والتصوير، والخزف والنحت، وفنون الحفر والطباعة والتصميم الجرافيكي ومواد نظرية في مجال التذوق الفني، وذلك من خلال عقد دورات تدريبية وتعليمية متاحة للطلبة والدارسين للفنون والهواة من جميع الفئات العمرية وسيتم الإعلان عنها في جميع وسائل الاتصال الاجتماعي. ويضم المبنى مساحات خارجية لتنظيم الأمسيات الثقافية والفنية والموسيقية، ومقهى يخدم المتدربين والزوار.وجاء في تقديم د. خريس للصالة:في هذا المبنى ولد حلم، وتحققت قصة نجاح، حيث كان منزلاً من طابق واحد ضم سبعة وسبعين عملاً فنياً، هكذا بدأت الأميرة وجدان بنت فواز بمجموعتها هذه مسيرتها وحلمها، ولحبها وشغفها بالفن، أسست هنا في هذا المبنى «المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة» عام 1980. هذا الصرح الفني الثقافي الذي يضم اليوم أربعة مبانٍ وحديقة، أرادته منبراً لفناني الاردن والعالم العربي، وليكون جسراً يوصل رسالة الفن في التعايش والمحبة والسلام بين جميع الثقافات والحضارات».

الدستور
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
متاحف الأردن تشارك العالم احتفالاته في «اليوم العالمي للمتاحف»
خالد سامحتأتي احتفالية «اليوم العالمي للمتاحف» -التي يتواصل إحياؤها عالمياً طوال الأسبوع- لتذكر الإنسانية بالمأساة الكبرى التي مرت بها الكثير من متاحف العالم خلال السنوات القليلة الماضية نتيجة الصراعات والحروب، وربما آخرها كان في السودان الشقيق حيث تم تحطيم ونهب العديد من المتاحف الشاهدة على حضارات عظمى سادت في وادي النيل، بينما بدأت متاحف أخرى بالتعافي واسترداد ما نهب منها من كنوز أثرية لا تقدر بثمن، وبعضها في سوريا والعراق وليبيا.إن مثل تلك المنسبة لا بد أن تشكل كل عام بالنسبة للحريصين على إرث البشرية ومنجزاتها الحضارية والإبداعية جرس إنذار مما يحيق بموروثنا الإنساني من مخاطر جمة، ودعوة لضرورة الحفاظ على كل شواهد المنجز الإنساني الحديث منه والقديم، المادي منه وغير المادي، الثقافي والفني، العسكري والعلمي والطبي وغيره من الحقول..إنها مسؤولية البشرية جمعاء.متاحف الأردنتأسس النشاط المتحفي في الأردن عام 1950 بتأسيس «متحف الآثار الأردني» كأول متحف وطني يضم كل ما عثر عليه من آثار وشواهد تاريخية على أرض المملكة تعود لعصور ما قبل التاريخ مروروا بأزمنة العمونيين والمؤابيين ثم اليونان والرومان والعرب والعثمانيين، ثم تأسست بعد ذلك عدة متاحف محلية في المدن الأردنية كجرش والكرك واربد والبترا التي تم تجديد متحفها بالكامل قبل سنوات قليلة ليصبح ثاني أهم وأكبر متحف في المملكة بعد «متحف الأردن» الواقع في منطقة رأس العين بعمّان،والذي تأسس بأمر ملكي وافتتح أبوابه للزوار في العام 2008، كما يوجد متحفان جامعيان للآثار والتراث الشعبي في جامعتي «اليرموك» و»الأردنية»، إضافة لمتحفين في الحياة الشعبية والأزياء على جانبي المدرج الروماني بوسط البلد.وفي العاصمة عمّان يوجد كذلك المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة الذي تأسس عام 1980 كأول متحف للفنون البصرية في الأردن، وهو يتبع الجمعية الملكية الأردنية للفنون الجميلة، وتنتشر في العاصمة كذلك عشرات صالات عرض الفنون التشكيلية.أما المتاحف العسكرية فيوجد لدينا العديد منها وأهمها «صرح الشهيد في منطقة المدينة الرياضية والذي تأسس عام 1977، وهو يسجل ويوثق مراحل تاريخ الأردن الحديث أقيم تخليدا لذكرى من ضحوا بأنفسهم دفاعا عن الوطن وأهله، وفيه معروضات تتحدث عن تاريخ القوات المسلحة الأردنية منذ الثورة العربية الكبرى وحتى أيامنا الحاضرة عبر معروضات من الأسلحة والعتاد واللباس، أما متحف الدبابات الملكي فيُعَد الأول من نوعه عربيًا، وواحدًا من أكبر المتاحف التاريخيّة للدبّابات ومن أكثرها تنوعًا في العالم. افتُتح 2018، وغيرها من المتاحف.كذلك يوجد في الجامعات الحكومية متاحف علمية في الطب والتاريخ الطبيعي والمستحثات وغيرها.وتحتفل عدد من متاحف الأردن طيلة هذا الأسبوع بمناسبة «اليوم العالمي للمتاحف» بورش عمل ومحاضرات وغيرها من الفعاليات التي ستتابعها «الدستور» تباعاً.عن»اليوم العالمي للمتاحف»اليوم العالمي للمتاحف International Museum Day (IMD) هو يوم دولي يقام سنويًا في 18 مايو أو حوالي هذا اليوم، بتنسيق من المجلس الدولي للمتاحف (ICOM). يسلط الحدث الضوء على موضوع محدد يتغير كل عام ليعكس موضوعًا أو قضية ذات صلة تواجه المتاحف على المستوى الدولي. يوفر اليوم العالمي للمتاحف الفرصة لمحترفي المتاحف لمقابلة الجمهور وتنبيههم إلى التحديات التي تواجهها المتاحف، وزيادة الوعي العام بالدور الذي تلعبه المتاحف في تنمية المجتمع. كما أنه يشجع الحوار بين المتخصصين في المتاحف. وتحدد لجنة استشارية من مجلس المتاحف العالمي موضوعا معينا لهذه المناسبة. وبحسب مجلس المتاحف فإن الغاية من هذه المناسبة هي:«إتاحة الفرصة للمختصين بالمتاحف من التواصل مع العامة وتنبههم للتحديات التي تواجه المتاحفة إذا ما أصبحت -حسب تعريف المجلس للمتاحف- مؤسسات في خدمة المجتمع وفي تطوره»وقع أول يوم للمتحف الدولي في عام 1977، بتنسيق من ICOM. . تم إنشاء اليوم العالمي للمتاحف بعد اعتماد قرار من قبل المجلس الدولي للمتاحف لإنشاء حدث سنوي «بهدف زيادة توحيد التطلعات والجهود الإبداعية للمتاحف ولفت انتباه الجمهور العالمي إلى نشاطهم.»في كل عام يتم دعوة المتاحف دوليًا للمشاركة في اليوم العالمي للمتاحف لتعزيز دور المتاحف في جميع أنحاء العالم. يحدث ذلك من خلال الأحداث والأنشطة المتعلقة بالموضوع السنوي.تطور الإحتفالات بالمناسبة*تم تبني موضوع سنوي للحدث لأول مرة في عام 1992.*تم تطوير ملصق دولي من المجلس الدولي للمتاحف لأول مرة في عام 1997، وفي ذلك العام تم تكييفه من قبل 28 دولة.*في عام 2009، استقطب اليوم العالمي للمتاحف مشاركة 20000 متحف تستضيف فعاليات في أكثر من 90 دولة.*في عام 2010، شاركت 98 دولة في الاحتفال،*شاركت 100 دولة في عام 2011،*شارك 30000 متحف في 129 دولة في عام 2012.*في عام 2011، تمت ترجمة ملصق اليوم العالمي للمتاحف الرسمي إلى 37 لغة.*بحلول عام 2014، شارك 35000 متحف من 140 دولة في اليوم العالمي للمتاحف.