
ترمب : ''يمكن أن نرحل إيلون ماسك إلى جنوب إفريقيا''
هل سيتم ترحيل ماسك فعلاً؟
عندما وُجّه سؤال لترمب من قبل الصحفيين في البيت الأبيض حول إمكانية ترحيل ماسك، أجاب قائلاً: "سنضطر للنظر في ذلك". كما لمح إلى إمكانية فتح تحقيق معه من طرف وزارة الكفاءة الحكومية، التي سبق أن ترأسها ماسك كموظف خاص.
ماسك يرفع التحدي
وفي ردّه على القانون، قال ماسك إنه سيقوم بتمويل المعارضين الأساسيين لأي جمهوري يصوّت لصالح مشروع القانون، مضيفاً: "سأفعل ذلك حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله على وجه هذه الأرض".
خلاصة:
المواجهة بين ترمب وماسك تجاوزت حدود الاقتصاد ودخلت في نفق سياسي مفتوح، وقد تحمل الأيام القادمة تطورات مثيرة، خاصة إذا تصاعدت حملة الانتقادات التي يقودها ماسك ضد الجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 31 دقائق
- تورس
مسؤولون أوروبيون: قادة إيران باتوا أكثر تصميما لامتلاك سلاح نووي
وأضاف 3 مسؤولين أوروبيين، أن هناك حاجة إلى اتفاق يحتوي البرنامج النووي الإيراني ، مؤكدين أن الضربات الأميركية "أعطت طهران حافزاً جديداً لتطوير سلاح ذري سراً، وفقاً لصحيفة " واشنطن بوست". وأشار المسؤولون إلى أن الأوروبيين يضغطون لإجراء محادثات نووية مع إيران ، لكنهم يعتقدون أن آمال التوصل إلى اتفاق "باتت ضئيلة". كما لفتوا إلى أن التقييمات الأولية تشير إلى أن الضربات الأميركية لم تلغِ برنامج طهران النووي. يأتي هذا بينما يقر المسؤولون الأوروبيون بصعوبة إقناع أي من الجانبين باستئناف المفاوضات بشأن اتفاق نووي شامل، خاصة إذا كان يشمل دولاً أوروبية، وربما قوى عالمية أخرى. وقالوا إن حسابات طهران قد تتغير، بعدما شنت إسرائيل حملة عسكرية عرقلت المفاوضات التي بدأها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بعد أن نأى بنفسه في البداية عن الهجمات الإسرائيلية. كذلك ذكر أحد المسؤولين الأوروبيين، وفقا للصحيفة، أنه بات مؤكداً أن معالم أية مفاوضات جديدة ستعتمد بشكل كبير على مقدار الضرر الذي لحق بالمواقع النووية الإيرانية والقدرات المتبقية، لافتاً إلى أن التوصل إلى قرارات حاسمة سيستغرق وقتاً على الأرجح. وأضاف أن التقييمات الأوروبية الأولية تشير إلى أن الضربات الأميركية على منشآت التخصيب في فوردو ونطنز ومجمع أصفهان النووي، تسببت في "أضرار جسيمة" لكنها لم تمحُ البرنامج النووي الإيراني. تفتيش المواقع يشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال الجمعة، إن إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم. وأوضح للصحافيين من على متن طائرة الرئاسة أنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة، على الرغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف. وذكر ترامب أنه سيناقش الشأن الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عندما يزور البيت الأبيض، الاثنين المقبل. الأخبار


ديوان
منذ 9 ساعات
- ديوان
ترامب: إيران ترفض التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم
وقال للصحفيين على متن طائرة الرئاسة إنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة غير أن طهران ربما تستأنفه من موقع مختلف. وذكر ترامب أنه سيناقش ملف إيران مع رئيس وزراء الكيان المحتل بنيامين نتنياهو عندما يزور البيت الأبيض يوم الاثنين. وأضاف ترامب، بينما كان في طريقه إلى نيوجيرزي بعد احتفاله بيوم الاستقلال في البيت الأبيض، 'أعتقد أن البرنامج النووي الإيراني تعرض لانتكاسة دائمة… ربما يضطرون للبدء من موقع مختلف. ستكون هناك مشكلة إذا استأنفوه'. وقال إنه لن يسمح لطهران باستئناف برنامجها النووي، مشيرا إلى أن إيران لديها رغبة في عقد اجتماع معه. وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوم الجمعة إنها سحبت آخر مفتشيها المتبقين في إيران مع احتدام الأزمة بشأن عودتهم إلى المنشآت النووية التي قصفتها الولايات المتحدة والكيان المحتل.


Babnet
منذ يوم واحد
- Babnet
ترامب يتوقع رد "حماس" خلال 24 ساعة على مقترح وقف إطلاق النار
رجّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تسلّم واشنطن رد حركة "حماس" على مقترح وقف إطلاق النار في غزة خلال 24 ساعة. وفي وقت يستعد فيه ترامب لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع المقبل في البيت الأبيض، لدفع جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة، أكد ترامب أنه يضع "أمن سكان غزة" في مقدمة أولوياته. وقال من قاعدة "آندروز" الجوية، قبل توجهه إلى ولاية آيوا، إن "أهم ما أريده هو أن يكون الناس في غزة بأمان... لقد مرّوا بجحيم". وردا على سؤال حول ما إذا كانت الولايات المتحدة لا تزال تدرس خيار تولي إدارة قطاع غزة، كما سبق أن ألمح في فيفري الماضي، اكتفى ترامب بالتأكيد على أن "سلامة الناس هي الأولوية". كما أشار إلى أن الرد الرسمي من حركة حماس بشأن مقترح وقف إطلاق النار المرتقب "قد يصدر خلال الساعات الأربع والعشرين القادمة". وذكرت مصادر مقرّبة من "حماس" أن الحركة تسعى للحصول على ضمانات بأن المقترح الجديد، المدعوم من الولايات المتحدة، سيؤدي إلى إنهاء الحرب. وفي بيان صدر صباح الجمعة، أفادت "حماس" بأنها تناقش المقترح مع فصائل فلسطينية أخرى، وستقدّم ردها إلى الوسطاء فور انتهاء المشاورات. وفي إسرائيل، عقد المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية اجتماعًا ناقش فيه قرارات حاسمة، من بينها مواصلة القتال في غزة، أو التوصل إلى "اتفاق إقليمي شامل"، أو إبرام اتفاق جزئي ومؤقت. وكانت مصادر مقرّبة من حماس قد صرحت سابقا أن ردها سيكون "إيجابيا" على مقترح يشمل في مرحلته الأولى وقفا لإطلاق النار لمدة 60 يوما، مقابل الإفراج عن 10 أسرى أحياء و18 جثمانا.