logo
ترامب: إيران ترفض التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم

ترامب: إيران ترفض التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم

ديوانمنذ 9 ساعات
وقال للصحفيين على متن طائرة الرئاسة إنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة غير أن طهران ربما تستأنفه من موقع مختلف.
وذكر ترامب أنه سيناقش ملف إيران مع رئيس وزراء الكيان المحتل بنيامين نتنياهو عندما يزور البيت الأبيض يوم الاثنين.
وأضاف ترامب، بينما كان في طريقه إلى نيوجيرزي بعد احتفاله بيوم الاستقلال في البيت الأبيض، 'أعتقد أن البرنامج النووي الإيراني تعرض لانتكاسة دائمة… ربما يضطرون للبدء من موقع مختلف. ستكون هناك مشكلة إذا استأنفوه'.
وقال إنه لن يسمح لطهران باستئناف برنامجها النووي، مشيرا إلى أن إيران لديها رغبة في عقد اجتماع معه.
وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوم الجمعة إنها سحبت آخر مفتشيها المتبقين في إيران مع احتدام الأزمة بشأن عودتهم إلى المنشآت النووية التي قصفتها الولايات المتحدة والكيان المحتل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤولون أوروبيون: قادة إيران باتوا أكثر تصميما لامتلاك سلاح نووي
مسؤولون أوروبيون: قادة إيران باتوا أكثر تصميما لامتلاك سلاح نووي

تورس

timeمنذ 17 دقائق

  • تورس

مسؤولون أوروبيون: قادة إيران باتوا أكثر تصميما لامتلاك سلاح نووي

وأضاف 3 مسؤولين أوروبيين، أن هناك حاجة إلى اتفاق يحتوي البرنامج النووي الإيراني ، مؤكدين أن الضربات الأميركية "أعطت طهران حافزاً جديداً لتطوير سلاح ذري سراً، وفقاً لصحيفة " واشنطن بوست". وأشار المسؤولون إلى أن الأوروبيين يضغطون لإجراء محادثات نووية مع إيران ، لكنهم يعتقدون أن آمال التوصل إلى اتفاق "باتت ضئيلة". كما لفتوا إلى أن التقييمات الأولية تشير إلى أن الضربات الأميركية لم تلغِ برنامج طهران النووي. يأتي هذا بينما يقر المسؤولون الأوروبيون بصعوبة إقناع أي من الجانبين باستئناف المفاوضات بشأن اتفاق نووي شامل، خاصة إذا كان يشمل دولاً أوروبية، وربما قوى عالمية أخرى. وقالوا إن حسابات طهران قد تتغير، بعدما شنت إسرائيل حملة عسكرية عرقلت المفاوضات التي بدأها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بعد أن نأى بنفسه في البداية عن الهجمات الإسرائيلية. كذلك ذكر أحد المسؤولين الأوروبيين، وفقا للصحيفة، أنه بات مؤكداً أن معالم أية مفاوضات جديدة ستعتمد بشكل كبير على مقدار الضرر الذي لحق بالمواقع النووية الإيرانية والقدرات المتبقية، لافتاً إلى أن التوصل إلى قرارات حاسمة سيستغرق وقتاً على الأرجح. وأضاف أن التقييمات الأوروبية الأولية تشير إلى أن الضربات الأميركية على منشآت التخصيب في فوردو ونطنز ومجمع أصفهان النووي، تسببت في "أضرار جسيمة" لكنها لم تمحُ البرنامج النووي الإيراني. تفتيش المواقع يشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال الجمعة، إن إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم. وأوضح للصحافيين من على متن طائرة الرئاسة أنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة، على الرغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف. وذكر ترامب أنه سيناقش الشأن الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عندما يزور البيت الأبيض، الاثنين المقبل. الأخبار

ترامب: إيران ترفض التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم
ترامب: إيران ترفض التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم

ديوان

timeمنذ 9 ساعات

  • ديوان

ترامب: إيران ترفض التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم

وقال للصحفيين على متن طائرة الرئاسة إنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة غير أن طهران ربما تستأنفه من موقع مختلف. وذكر ترامب أنه سيناقش ملف إيران مع رئيس وزراء الكيان المحتل بنيامين نتنياهو عندما يزور البيت الأبيض يوم الاثنين. وأضاف ترامب، بينما كان في طريقه إلى نيوجيرزي بعد احتفاله بيوم الاستقلال في البيت الأبيض، 'أعتقد أن البرنامج النووي الإيراني تعرض لانتكاسة دائمة… ربما يضطرون للبدء من موقع مختلف. ستكون هناك مشكلة إذا استأنفوه'. وقال إنه لن يسمح لطهران باستئناف برنامجها النووي، مشيرا إلى أن إيران لديها رغبة في عقد اجتماع معه. وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوم الجمعة إنها سحبت آخر مفتشيها المتبقين في إيران مع احتدام الأزمة بشأن عودتهم إلى المنشآت النووية التي قصفتها الولايات المتحدة والكيان المحتل.

عاجل/ 10 إسرائيليين مقابل 1000 فلسطيني.. تفاصيل جديدة عن هدنة 60 يوماً في غزة..
عاجل/ 10 إسرائيليين مقابل 1000 فلسطيني.. تفاصيل جديدة عن هدنة 60 يوماً في غزة..

تورس

timeمنذ يوم واحد

  • تورس

عاجل/ 10 إسرائيليين مقابل 1000 فلسطيني.. تفاصيل جديدة عن هدنة 60 يوماً في غزة..

وتقترح الصفقة جدولاً للإفراج عن 10 من الأسرى الإسرائيليين الأحياء، مقابل 1000 من الأسرى الفلسطينيين، بحسب القناة 14 الإسرائيلية. وتفاصيل المقترح الأميركي كالتالي: – الإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين أحياء و15 جثة لأسرى إسرائيليين، وحماس هي من ستحدد هوية المفرج عنهم. – سيتم إطلاق الأسرى الإسرائيليين الأموات على 3 دفعات منفصلة خلال فترة ال 60 يوما. على أن تجري عمليات تبادل الأسرى من دون احتفالات أو استعراضات. بالمقابل، سيتم الإفراج عما لا يقل عن ألف أسير فلسطيني، بينهم أكثر من 100 محكومين بالمؤبد. وينص الاقتراح على دخول عشرات آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات إلى القطاع خلال فترة وقف إطلاق النار. كما أن إسرائيل لن تتنازل في الوقت الراهن عن استمرار تشغيل مراكز توزيع المساعدات في جنوب القطاع. ووفقا للمقترح، وبعد الإفراج عن 8 أسرى، سينسحب الجيش الإسرائيلي من مناطق في شمال غزة ، حسب خرائط يتم التوافق عليها، كما ستتم عملية انسحاب إسرائيلية من مناطق في الجنوب في اليوم السابع، حسب خرائط متفق عليها. وستعمل فرق فنية على رسم حدود الانسحابات خلال مفاوضات سريعة تُجرى بعد الاتفاق على الإطار العام للمقترح. والمفاوضات حول إنهاء الحرب يمكن أن تستمر بعد انتهاء فترة وقف إطلاق النار (60 يومًا)، طالما تتم بحسن نية. والولايات المتحدة ستكون ضامنة لتنفيذ هذا البند. في حين أنه لا يوجد التزام إسرائيلي بإنهاء الحرب، وفق القناة الإسرائيلية. ومع بدء سريان الاتفاق، ستبدأ مفاوضات حول وقف دائم لإطلاق النار، تتناول 4 نقاط رئيسية: 1- تبادل ما تبقى من الأسرى. 2 – الترتيبات الأمنية الطويلة الأمد في غزة. 3 – ترتيبات "اليوم التالي" في القطاع. 4 – إعلان وقف دائم لإطلاق النار. وفي اليوم العاشر، ستقدم حماس كل المعلومات والأدلة حول الأسرى المتبقين وإذا كانوا أحياء أو قتلوا، مع تقارير طبية. في المقابل، ستقدم إسرائيل معلومات كاملة عن الأسرى الفلسطينيين الذين اعتقلوا من غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وسيقدم الوسطاء (الولايات المتحدة ومصر وقطر) ضمانات بأن مفاوضات جادة ستجري خلال فترة الهدنة. أما نقاط الخلاف التي ما زالت قائمة فهي وفق ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية: مطالبة حركة حماس بالتزام واضح بإنهاء الحرب، حيث من المقرر أن تأتي بصيغة متفق عليها يعلن عنها المبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، وأيضا إعلان رسمي من الرئيس الأميركي عن الاتفاق. معارضة إسرائيل إطلاق سراح بعض الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. ومطالبة حماس بوجوب انسحاب إسرائيل إلى مواقع ما قبل انهيار اتفاق وقف إطلاق النار الأول في 18 مارس. إضافة ترتيبات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة حيث تصر إسرائيل على بقاء مؤسسة غزة الإنسانية، فيما تطالب حماس بأن يتم توزيع المساعدات من خلال مؤسسات الأمم المتحدة. وقدمت حركة حماس "رداً إيجابياً" للوسطاء على اقتراح وقف إطلاق النار في قطاع غزة يستمر 60 يوماً، حسبما ذكر موقع "واي نت" الإسرائيلي، اليوم الجمعة. كما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس أن إسرائيل وافقت على الصفقة، وتنتظر رد حماس، بحسب القناة 11 الإسرائيلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store