logo
ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود".. القسام تعرض مشاهدا من استهداف العدو الصهيوني بخانيونس

ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود".. القسام تعرض مشاهدا من استهداف العدو الصهيوني بخانيونس

غزة - سبأ:
عرضت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس مساء اليوم الجمعة مشاهدا من استهداف العدو الصهيوني بخانيونس.
وفي بيان للحركة تلقته وكالة الأنباء اليمنية ( سبأ) عرضت الكتائب مشاهدا من استهداف جنود وآليات العدو في محاور التوغل بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة .
وتُواصل فصائل المقاومة الفلسطينية، منذ السابع من أكتوبر 2023، عملياتها البطولية ضد العدو الصهيوني، ضمن معركة "طوفان الأقصى" المستمرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع
ترامب: من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

ترامب: من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع

الرئيس الامريكي دونالد ترامب بران برس: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة 27 يونيو/ حزيران 2025م، إنه يعتقد أن التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة ممكن خلال أسبوع، وسط استمرار المواجهات المسلحة بين الاطراف المتصارعة. وأوضح ترامب، خلال فعالية في البيت الأبيض بمناسبة توقيع اتفاق سلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا، أنه تحدث مؤخرًا مع أطراف معنية بالوساطة في الصراع، وأشار إلى أن "الأمر قريب"، دون أن يكشف عن تفاصيل هذه الاتصالات. وأضاف الرئيس الأمريكي أنه يجري تواصلاً شبه يومي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في ظل الحرب الدائرة، بين إسرائيل وإيران"، رغم كون المواجهة المباشرة مع حماس في غزة، وفقاً لوكالة الانباء "رويترز". وتأتي تصريحات ترامب في وقت لا تظهر فيه مؤشرات واضحة على استعداد أي من الطرفين المتحاربين – إسرائيل وحماس – لاستئناف مفاوضات جدية، وسط استمرار العمليات العسكرية وتمسك كل طرف بموقفه. وكانت حركة حماس قد أعلنت استعدادها لإطلاق سراح الرهائن المتبقين لديها في إطار اتفاق شامل لإنهاء الحرب، بينما تشدد إسرائيل على أن وقف القتال لن يتم قبل نزع سلاح حماس وتفكيك بنيتها العسكرية، وهو ما ترفضه الحركة. من جهته، قال متحدث باسم مكتب المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، إنه لا توجد معلومات إضافية حاليًا سوى ما أعلنه ترامب، في حين لم تعلّق السفارة الإسرائيلية في واشنطن على تصريحات الرئيس الأمريكي حتى الآن. وكشف مصدر مطّلع أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، سيزور واشنطن بدءًا من الاثنين المقبل لإجراء محادثات مع مسؤولين في إدارة ترامب حول التطورات في غزة وإيران. وأشار المصدر إلى احتمال قيام نتنياهو بزيارة إلى البيت الأبيض، دون تحديد موعد لذلك. وكان نتنياهو قد قال، في بيان الخميس، إن نتائج الحرب أوجدت "فرصًا للسلام" يجب عدم تفويتها، مضيفًا: "هذا النصر يمثل فرصة لتوسيع اتفاقيات السلام، ونحن نعمل على ذلك بكل حماس". الرئيس الامريكي ترامب غزة

3مليارات دولار خسائر الكيان في الحرب على ايران
3مليارات دولار خسائر الكيان في الحرب على ايران

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 3 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

3مليارات دولار خسائر الكيان في الحرب على ايران

قدرت وكالة "بلومبرغ" الأمريكية، خسائر الكيان الصهيوني في حربها مع إيران بـنحو 3 مليارات دولار، وذلك لإصلاح المباني المتضررة ودفع تعويضات للشركات. قدرت وكالة "بلومبرغ" الأمريكية، خسائر الكيان الصهيوني في حربها مع إيران بـنحو 3 مليارات دولار، وذلك لإصلاح المباني المتضررة ودفع تعويضات للشركات. وأوضحت "بلومبرغ" في تقرير صادر عنها أن الخسائر التي تكبدها الاحتلال تشير إلى مدى اختراق إيران للدفاعات "الإسرائيلية" خلال نحو أسبوعين من إطلاق الصواريخ. ونقلت الصحيفة الأمريكية عن مسؤول في حكومة العدو قوله: هذا هو التحدي الأكبر الذي واجهناه، لم يكن هناك مثل هذا القدر من الضرر في تاريخ "إسرائيل". وأشارت البيانات الرسمية الصادرة عن وزارة المالية في الكيان الصهيوني، في هذا الإطار، إلى أنّ حجم الأضرار يُظهر مدى اختراق الصواريخ الإيرانية لمنظومات الدفاع الإسرائيلية، خلال ما يقرب من أسبوعين من إطلاق الصواريخ. وقال شاي أهارونوفيتش، المدير العام لسلطة الضرائب، إنّ ما جرى هو "أكبر تحدٍ واجهناه - لم يكن هناك مثل هذا القدر من الأضرار في تاريخ "إسرائيل"". ولا تشمل هذه التقديرات تكلفة استبدال الأسلحة ومنظومات الدفاع التي استُخدمت، والتي من المرجح أن ترفع التكلفة الإجمالية إلى مستوى أعلى بعد استكمال التقييمات. وفي هذا السياق، صرّح وزير المالية الصهيوني "بتسلئيل سموتريتش" أنّ إجمالي الخسائر قد يصل إلى 12 مليار دولار، بينما قدّر محافظ "بنك إسرائيل"، أمير يارون، الرقم بنصف ذلك، خلال مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ". لكن مهما كان الرقم النهائي، فإنّه "يمثل تحدياً لاقتصاد يعاني بالفعل من ضغوط بسبب 20 شهراً من الصراع الأوسع"، بحسب "بلومبرغ". وكانت المواجهات قد اندلعت في 13 يونيو عقب شنّ الاحتلال الإسرائيلي عدواناً على الجمهورية الإسلامية بإطلاقه وابلاً من الطائرات المسيّرة والصواريخ، فيما ردّت إيران بقصف كيان الاحتلال واستهداف مواقع عسكرية وأمنية واقتصادية، حتى إعلان وقف إطلاق النار، فجر الثلاثاء الماضي. وخلال تلك الأحداث، عُطّل الاقتصاد الإسرائيلي بالكامل تقريباً، مع إغلاق المدارس والشركات باستثناء المؤسسات المصنفة كـ"ضرورية". وقدّرت وزارة المالية أنّ التعويضات المخصصة للشركات قد تصل إلى 5 مليارات شيكل، في رقم يُعدّ ضعف ما دفعته الحكومة لتعويض الأضرار منذ أكتوبر 2023، بما في ذلك الهجمات التي شنّتها حركة حماس، وضربات حزب الله على المستوطنات الشمالية.

الموساد في مرمى اليمن.. خطط تجسسية ورهانات فاشلة ويقظة أمنية متصاعدة
الموساد في مرمى اليمن.. خطط تجسسية ورهانات فاشلة ويقظة أمنية متصاعدة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 4 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

الموساد في مرمى اليمن.. خطط تجسسية ورهانات فاشلة ويقظة أمنية متصاعدة

منذ اللحظة الأولى لانطلاق العدوان الأخير على الجمهورية الإسلامية في إيران، في ما عُرف إعلامياً بـ'حرب الـ12 يوماً'، أطلق جهاز الموساد الإسرائيلي تحركاته في العمق الإيراني محاولاً تفعيل شبكاته وتجنيد عناصر جديدة للقيام بمهام استخباراتية وعمليات تخريبية تهدف إلى إرباك الداخل الإيراني وشل استجابته العسكرية. وسرعان ما بدأت تلك الشبكات بالتساقط واحدة تلو الأخرى بعد تحركات مضادة واسعة من قبل أجهزة الأمن الإيرانية، التي نجحت في كشف عشرات العناصر، وتفكيك مجموعات كانت تعمل بشكل سري منذ أشهر وربما سنوات، ضمن مخطط أكبر للضغط على طهران وإرباك خطوطها الخلفية أثناء المواجهة. هذا الانكشاف لم يقتصر على إيران فحسب، بل أعاد تسليط الضوء على شبكات الموساد في عموم الإقليم، خصوصاً في اليمن، التي تحتل موقعاً مركزياً في خارطة الاهتمام الاستخباراتي الإسرائيلي. اليمن، بتاريخها الجيوسياسي الحساس وموقعها المطل على باب المندب، تمثل نقطة ارتكاز استراتيجية لأي مشروع استخباراتي معادٍ للمقاومة ومحور المواجهة. وعلى مدار العقود الماضية، لم تكن الأراضي اليمنية بعيدة عن أنشطة التجسس التي قادها الموساد، سواء عبر واجهات استخباراتية أجنبية أو عبر وسطاء محليين. وقد سُجلت عدة محاولات تم إحباطها من قبل الأجهزة الأمنية اليمنية، كشفت عن توجه إسرائيلي حثيث نحو تجنيد عناصر محلية أو اختراق المؤسسات من الداخل. مع انطلاق معركة 'طوفان الأقصى' في 7 أكتوبر 2023، اتخذ الموقف اليمني منحىً تصعيدياً واضحاً، معلناً انحيازه الصريح إلى جانب المقاومة الفلسطينية، ودخل خط المواجهة من خلال عمليات بحرية وجوية استهدفت مصالح العدو في البحر الأحمر ومحيطه. وقد أربك هذا الانخراط المفاجئ وغير المتوقع كل حسابات الكيان، الذي يبدو أنه لم يكن مستعداً للتعامل مع جبهة جديدة في جنوب شبه الجزيرة العربية، ذات قدرة على التأثير المباشر في شريان تجارته البحري وأمنه الإقليمي. وبالرغم من تفوق الكيان الإسرائيلي تكنولوجياً، وفوقيته العسكرية من حيث العتاد والتقنيات، إلا أن محاولاته للعمل العسكري المباشر ضد اليمن كانت ضعيفة النتائج وفاشلة عملياً. مصادر عسكرية إسرائيلية لم تُخفِ أن العمليات الإسرائيلية في اليمن لم تحقق أهدافها، وأرجعت ذلك إلى 'غياب العنصر البشري' على الأرض، في إشارة مباشرة إلى فشل شبكات الموساد في إيجاد مصادر محلية موثوقة يمكن الاعتماد عليها في جمع المعلومات أو توجيه العمليات. وقد شكل هذا الفشل دافعاً إضافياً لدى الموساد لإعادة تنشيط عمله في اليمن، وتعويض الخلل في البنية الاستخباراتية. من هنا، دخل الموساد في طور جديد من محاولاته داخل اليمن، مستعيناً بدول العدوان التي ترتبط به بعلاقات أمنية وتنسيقية، لا سيما السعودية والإمارات. وقد حاولت هذه الأطراف، بدفع إسرائيلي، تفعيل خلايا تجسس وتجنيد عناصر جديدة على الأرض اليمنية، غير أن عمليات الأجهزة الأمنية اليمنية كانت حاسمة وسريعة، حيث تم إسقاط معظم هذه الشبكات وتفكيكها قبل أن تترسخ أو تحقق أي تقدم فعلي، مما أعاد المشروع الاستخباراتي الإسرائيلي إلى نقطة الصفر تقريباً. الموساد بطبيعته يعتمد على مزيج من الأساليب الكلاسيكية والحديثة في التجنيد، مستفيداً من الوسائل السيبرانية، والاستقطاب النفسي والإيديولوجي، بالإضافة إلى الإغراءات المادية. وغالباً ما يستهدف الأشخاص الذين يعانون من أزمات مالية، أو أولئك القريبين من المراكز الحساسة. يُقدَّم التعاون في البداية على أنه عمل معلوماتي عابر أو خدمة بسيطة، قبل أن ينزلق المجنّد إلى شبكة كاملة من التورط الأمني الذي يصعب التراجع عنه. هذه الأساليب ليست بغريبة عن الواقع اليمني، مما يستدعي بقاء المجتمع في حالة وعي ويقظة مستمرة. وهنا يأتي دور الإعلام الوطني كخط دفاع أول، ليس في نشر الأخبار فحسب، بل في بناء الوعي، وكشف الأساليب الخفية التي تستخدمها أجهزة مثل الموساد. من خلال التحقيقات الاستقصائية، البرامج الوثائقية، والمبادرات التوعوية، يمكن للإعلام أن يفضح هذه المخططات ويمنح المواطن أدوات الحذر والتفكير النقدي، خصوصاً في بيئة حرب شاملة لا تقتصر على الصواريخ والطائرات، بل تمتد إلى الأجهزة، والشاشات، والرسائل الخادعة. وفي هذا السياق، يتحول كل مواطن يمني حر وشريف إلى شريك أمني فاعل، ليس من خلال حمل السلاح فقط، بل من خلال الانتباه والإبلاغ، وعدم التساهل مع أي نشاط مشبوه. فالمعركة مع أجهزة كالموساد لا تخاض فقط على مستوى الأجهزة المختصة، بل هي معركة وعي وموقف، يكون فيها كل فرد نقطة فاصلة بين النجاح أو الفشل، الأمن أو الاختراق. والشجاعة هنا لا تتمثل فقط في مواجهة العدو بالسلاح، بل في الوقوف… وقوة فاعلة في رسم توازنات المنطقة. ولعل فشل الموساد في اليمن، رغم محاولاته المتكررة، ليس إلا مؤشراً إضافياً على يقظة مجتمع بدأ يعي دوره في معركة أوسع من الحدود، وأعمق من الجغرافيا. الثورة نت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store