
إيران "تضع شرطا" لعودة المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة
وأوضح بقائي ردا على أسئلة صحفيين بهذا الصدد: "حتى الآن، لم يحدد موعد أو وقت أو مكان محدد لهذه المسألة".
وعقد عراقجي و ويتكوف 5 جولات من المحادثات منذ أبريل الماضي، قبل أن تشن إسرائيل ضربات على إيران في 13 يونيو أدت إلى اندلاع حرب استمرت 12 يوما.
وفي سياق متصل، قال المتحدث إن بلاده سترد إذا عادت عقوبات الأمم المتحدة بعد تفعيل آلية فرض العقوبات التلقائية.
وأضاف أن الدول الأوروبية "ليست في وضع يسمح لها بتفعيل آلية الأمم المتحدة لإعادة فرض تلك الآلية المتعلقة بالعقوبات".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 38 دقائق
- صحيفة الخليج
إسرائيل تهاجم السويداء.. وجنبلاط: نرفض أي نداءات للخارج تحت ذريعة حماية الدروز
أعلن الجيش الإسرائيلي رسمياً، أنه هاجم عدة دبابات في منطقة قرية سميع بمحافظة السويداء السورية والتي تشهد اشتباكات دامية بين مسلحين وعدد من البدو أسفرت عن أكثر من 130 قتيلاً وجريحاً. ونقلت وسائل إعلام عن مسؤول إسرائيلي قوله: «ننفذ طلعات جوية فوق درعا ونحذر من استهداف الدروز». من جهته أكد الزعيم الدرزي اللبناني وليد جنبلاط دعمه الحل السياسي في السويداء تحت مظلة الحكومة السورية، مؤكداً رفضه أي نداءات للخارج تحت ذريعة حماية الدروز. وقال: «نتمنى أن يعود الأمن من خلال حل سياسي». وقال شهود، إن أعمال العنف التي نشبت أمس بدأت بعد موجة من عمليات الاختطاف، والتي شملت خطف تاجر درزي يوم الجمعة على طريق سريع يربط دمشق بالسويداء. وأكد مصدر أمني، أن ستة من أفراد قوات الأمن السورية قتلوا في مدينة السويداء، بعد نشرهم للسيطرة على الاشتباكات الدامية التي تجددت اليوم الاثنين. وكانت المواجهات التي اندلعت الأحد بين مسلحين من الطائفة الدرزية والعشائر البدوية هي أول عنف طائفي داخل المدينة نفسها، بعد أشهر من التوتر في المحافظة بشكل أوسع. وقالت وزارة الدفاع في بيان، إن الاشتباكات أدت إلى مقتل 30 شخصاً، مضيفة أنها «باشرت بالتنسيق مع وزارة الداخلية نشر وحداتها العسكرية المتخصصة في المناطق المتأثرة، وتوفير ممرات آمنة للمدنيين، وفك الاشتباكات بسرعة وحسم». لكن شبكة السويداء 24 الإخبارية ذكرت أن «موجة العنف انفجرت من جديد في ريف السويداء الغربي». تشكل تلك الوقائع الحلقة الأحدث في سلسلة من أعمال عنف طائفية في سوريا بدأت منذ انتهاء حكم الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر /كانون الأول الماضي.


سكاي نيوز عربية
منذ 42 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ارتفاع عدد قتلى السويداء.. وتعليق جديد من الداخلية السورية
وتتواصل الاشتباكات في محافظة السويداء بين مجموعات عشائر البدو وعناصر وزارتي الدفاع والداخلية من جهة، ومسلحين دروز من جهة أخرى، في الجهة الغربية من المحافظة، منذ الأحد. واندلعت الاشتباكات الأعنف صباح الإثنين، بعد هجوم مسلح نفذته مجموعات من أبناء عشائر البدو بمشاركة عناصر من وزارتي الدفاع والداخلية، انطلاقا من ريف درعا الشرقي، مستهدفة عددا من قرى ريف السويداء الغربي. وأكد المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا، أن "تدخل الدولة وفرض هيبة القانون داخل محافظة السويداء بات أمرا ضروريا ومطلبا شعبيا". وأوضح المتحدث في تصريح لقناة الإخبارية السورية، أن "هذا التدخل يأتي بعد حالة الفلتان الأمني الذي شهدته المحافظة طوال السبعة أشهر الماضية"، مشددا على "ضرورة الحسم ضد المجموعات المنفلتة التي تثير الفتن والرعب بين المواطنين". وقال إن "الاشتباكات الأخيرة في السويداء مؤسفة جدا وحصيلتها بالعشرات بين ضحايا ومصابين، لذلك دخول الدولة السورية عبر أجهزتها الرسمية بات أمرا لا مفر منه لإعادة الأمان إلى المحافظة". وأضاف المتحدث: "قوات وزارتي الداخلية والدفاع دخلتا منذ ساعات الصباح الأولى إلى السويداء وبدأتا بالانتشار داخلها، حيث حصلت بعض الاشتباكات مع المجموعات المسلحة الخارجة عن القانون، لكن قواتنا تحاول قدر الإمكان ألا يكون هناك أي خسائر أو ضحايا في صفوف المدنيين". وأشار إلى أن عددا من قوات الداخلية والدفاع أخطأت الطريق وتعرضت لكمائن من المجموعات المسلحة الخارجة عن القانون. وأوضح المتحدث باسم الداخلية أن "هذه المجموعات تستخدم المدنيين دروعا بشرية وتحاول مصادرة رأي التيار المدني الموجود ضمن محافظة السويداء لصالح أجنداتها الانعزالية"، مؤكدا أن "الوضع في المحافظة يذهب باتجاه الحسم لصالح الدولة السورية ضمن الرؤية التي وضعتها رئاسة الجمهورية، لفرض هيبة الدولة وسلطان القانون على المتجاوزين". وكانت وزارة الداخلية أعلنت في ساعة مبكرة من صباح الإثنين، أن قواتها "ستبدأ تدخلا مباشرا في السويداء لفض النزاع وإيقاف الاشتباكات وفرض الأمن"، بعد الاشتباكات الدامية. وتعهدت الوزارة بملاحقة المتسببين بالأحداث وتحويلهم إلى القضاء المختص "ضمانا لعدم تكرار مثل هذه المآسي واستعادة الاستقرار وترسيخ سلطة القانون". كما دفعت وزارة الدفاع السورية تعزيزات عسكرية إلى المنطقة، في محاولة لاحتواء التوترات وفرض الأمن.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
رئاسة الدروز ترفض دخول الأمن إلى السويداء وتطلب حماية دولية
وقالت الرئاسة في بيان صحفي نشرته صفحة "الرئاسة الروحية للمسلمين الموحدين الدروز" على "فيسبوك": "نرفض دخول أي جهات إلى المنطقة، ومنها الأمن العام السوري و هيئة تحرير الشام"، متهمة إياهما بـ"المشاركة في قصف القرى الحدودية ومساندة مجموعات تكفيرية باستخدام أسلحة ثقيلة وطائرات مسيّرة". وحملت الرئاسة "كامل المسؤولية لكل من يساهم في الاعتداء أو يسعى لإدخال قوى أمنية إلى المنطقة"، مطالبة بـ" الحماية الدولية الفورية كحق لحماية المدنيين وحقنا للدماء". وارتفع عدد الضحايا من جراء الاشتباكات والقصف المتبادل في السويداء منذ صباح الأحد، إلى 89 قتيلا وعشرات المصابين، وفقا لما أعلنه المرصد السوري لحقوق الإنسان ، الإثنين. وتتواصل الاشتباكات في السويداء بين مجموعات عشائر البدو وعناصر وزارتي الدفاع والداخلية من جهة، ومسلحين دروز من جهة أخرى، في الجهة الغربية من المحافظة، منذ الأحد. واندلعت الاشتباكات الأعنف صباح الإثنين، بعد هجوم مسلح نفذته مجموعات من أبناء عشائر البدو بمشاركة عناصر من وزارتي الدفاع والداخلية، انطلاقا من ريف درعا الشرقي، مستهدفة عددا من قرى ريف السويداء الغربي.