logo
مصر تستعد لزيارة ويتكوف..والولايات المتحدة ستقدم خطة لإنهاء حرب غزة

مصر تستعد لزيارة ويتكوف..والولايات المتحدة ستقدم خطة لإنهاء حرب غزة

رؤيا نيوزمنذ 4 ساعات

تستعد مصر لزيارة حاسمة للبعوث الأمريكي ويتكوف لبحث صفقة التبادل ووقف إطلاق النار في غزة في ظل حديث عن تقدم إيجابي في المحادثات .
فيما أبلغت الولايات المتحدة الوسطاء أنها ستُقدّم خطتها لإنهاء الحرب خلال أيام. وفي الوقت نفسه، ستُجري قطر ومصر محادثات مع حماس الأسبوع المقبل للتوصل إلى تفاهمات'.
وبحسب قناة العربية السعودية نقلاً عن مصادر مصرية، أن مفاوضات صفقة الأسرى ستُستأنف قريباً، وأن الولايات المتحدة تُروّج لعقد اجتماع في العاصمة القطرية الدوحة. وأشارت المصادر إلى أن 'الوسطاء طلبوا إطاراً زمنياً لوقف إطلاق النار'، مضيفةً أن الوسطاء طلبوا من الولايات المتحدة خطةً لإدخال المساعدات إلى غزة في يوليو/تموز، و'وقف إطلاق نار لمدة أسبوعين'.
في غضون ذلك، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس بأنه يعتقد بإمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة خلال أسبوع.
وجاءت تصريحات ترامب خلال فعالية في البيت الأبيض بمناسبة توقيع اتفاق المصالحة بين الكونغو ورواندا، ردًا على أسئلة الصحفيين حول المحادثات بين إسرائيل وحماس.قال إنه تحدث مع مسؤولين مشاركين في الوساطة بين الطرفين، وأضاف أن 'وقف إطلاق النار وشيك'. لم يحدد الرئيس هوية المشاركين في المحادثات، لكنه أكد أن المفاوضات مستمرة وأن البيت الأبيض يتابعها عن كثب.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المعايطة يستقبل كتلة تقدم النيابية في مديرية الأمن العام
المعايطة يستقبل كتلة تقدم النيابية في مديرية الأمن العام

رؤيا نيوز

timeمنذ 21 دقائق

  • رؤيا نيوز

المعايطة يستقبل كتلة تقدم النيابية في مديرية الأمن العام

التقى مدير الأمن العام اللواء عبيد الله المعايطة، اليوم السبت، رئيس كتلة تقدم النيابية رائد رباع وعدداً من أعضاء الكتلة، في مديرية الأمن العام . وأكّد اللواء المعايطة خلال اللقاء على العلاقة التشاركية التي تجمع بين مديرية الأمن العام ومجلس النواب، بمكوناته وكتله النيابية كافّة بما يحقق المصلحة الوطنية وتجويد القوانين والتشريعات والارتقاء بها؛ لتتوافق والمتغيرات الجنائية وأنماط الجريمة وتوفير أفضل الخدمات للمواطن. وأشار إلى حرص المديرية على إدامة هذه اللقاءات وبشكل دوري ومستمر لما فيها من إثراء للمعرفة والنقاش والاستماع إلى الملاحظات والأطروحات كافّة، التي تسهم بشكل مباشر وأكيد بتطوير الأداء الشرطي والأمني. وبيّن اللواء المعايطة أن مديرية الأمن العام ترتكز بعملها على التوجيهات الملكية الحكيمة والموجّهة باستمرار للارتقاء بالعمل وتحديث المنظومات الأمنيّة والتقنية التكنولوجية والذي ينعكس على مستوى الخدمات المقدّمة للمواطن في مختلف مناحي الحياة، إضافة إلى دورها في مكافحة الجريمة وملاحقتها وتحقيق أفضل استجابة أمنيّة وإنسانية. واستمع رئيس الكتلة النيابية وأعضاؤها لإيجاز قدّمه مدير إدارة التخطيط تناول خلاله أبرز محاور الاستراتيجية الأمنيّة لمديرية الأمن العام، وواجبات المديرية وأهم الإحصاءات الجرمية والخطط المستقبلية التي تسعى المديرية من خلالها لرفع قدراتها وتعزيز أدائها. من جهته، ثمّن رئيس كتلة تقدم النيابية، النائب رائد رباع ، هذه الدعوة التي تظهر مدى اهتمام مديرية الأمن العام بالتواصل المستمر مع مجلس النوّاب والكتل النيابية والاستفادة من خبراتهم وملاحظاتهم التي تهدف إلى تحقيق المصلحة الوطنية العليا وتكامل الأدوار كل ضمن نطاق واجباته وعمله، مؤكداً الجهود التي تبذلها مديرية الأمن العام في الحفاظ على أمن المواطنين وسلامتهم، ومكافحة الجريمة، وتقديم الخدمات الإنسانية والحماية المدنية. وقدّم أعضاء الكتلة من النواب خلال اللقاء مداخلات وأطروحات واستفسارات بما يهم الشأن العام وعمل مديرية الأمن العام، معربين عن تقديرهم واعتزازهم بكل ما تقدّمه مديرية الأمن العام بتشكيلاتها كافّة من جهود وخدمات يلمسها الجميع على مدار الساعة، مؤكدين أهمية الشراكة ما بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، تنفيذاً للتوجيهات الملكية الحكيمة، لتطوير التشريعات والقوانين ولتحقيق أفضل الخدمات للمواطنين وتحقيقاً للمصالح الوطنية العليا.

صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطا مكثفا في منشأة فوردو الإيرانية
صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطا مكثفا في منشأة فوردو الإيرانية

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطا مكثفا في منشأة فوردو الإيرانية

أظهرت صور أقمار صناعية جديدة التُقطت أمس الجمعة تصاعدا في أعمال البناء والحفر في منشأة فوردو النووية الإيرانية التي قصفتها الولايات المتحدة بقنابل خارقة للتحصينات فجر 22 يونيو/حزيران. اضافة اعلان وبحسب مجلة نيوزويك الأميركية فإن الصور الأخيرة، التي التقطتها شركة "ماكسار تكنولوجي"، تُظهر وجود معدات ثقيلة لا تزال في الموقع، وأعمال حفر إضافية، ومؤشرات على أن مداخل الأنفاق المؤدية للمنشأة النووية قد تم إغلاقها عمدا قبل الضربات. وكانت منشأة فوردو النووية، التي تقع على بعد نحو 96 كيلومترا جنوب طهران، واحدة من 3 منشآت نووية استهدفتها الولايات المتحدة خلال عمليتها التي أطلقت عليها اسم "مطرقة منتصف الليل". وتُظهر الصور علامات على "تحرك حديث للتربة"، بما في ذلك طرق وصول جديدة ومناطق بها حفر، خاصة قرب مداخل الأنفاق الرئيسية. وأكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مرارا أنه تم تدمير المنشآت النووية المستهدفة بشكل كامل، كما أن التقييمات الأولية الأميركية وصفت الأضرار بهذه المواقع بأنها "شديدة للغاية"، لكن الصور المحدثة تشير إلى أن إيران ربما اتخذت إجراءات استباقية لحماية المكونات الحساسة. وذكرت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية بعد الضربة الأميركية أن المواقع النووية تم إخلاؤها، وأن اليورانيوم المخصب نُقل "إلى موقع آمن" قبل الضربات. ولا يزال من غير الواضح كمية اليورانيوم التي كانت موجودة في الموقع أثناء القصف، كما يقول محللون إن إغلاق الأنفاق بالتراب قد يكون لحماية الأصول تحت الأرض أو للحد من أضرار ما بعد الضربة. وتظهر في الصور الجديدة آليات تعمل قرب مداخل الأنفاق الشمالية للمنشأة النووية حيث تقوم الجرافات بإعادة توزيع التراب حول إحدى الحفر، وتُلاحظ مسارات وصول جديدة، وتعلق المجلة على ذلك بأن الصور الجديدة تُظهر أن إيران تعمل بنشاط إما لإخفاء الموقع أو لإعادة تأهيله. وبحسب نيوزويك فإن صورا سابقة من 19 و20 يونيو/حزيران كانت تُظهر وجود عدة جرافات وشاحنات قرب مدخل الأنفاق. ويعتقد المراقبون الآن أن ذلك كان جزءا من جهد منسق لإغلاق أو تعزيز نقاط الوصول. وتواصل وزارة الدفاع الأميركية تقييم فعالية الضربات الجوية لمنشآت إيران النووية. وقال وزير الدفاع بيت هيغسيث إن "تقييمنا الأولي هو أن جميع الذخائر الدقيقة أصابت أهدافها وحققت التأثير المطلوب"، مضيفا: "خصوصا في فوردو، الذي كان الهدف الأساسي، نعتقد أننا دمرنا القدرات هناك". أما بشأن الحالة طويلة الأمد لأجهزة الطرد المركزي في فوردو، فقد قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا الأسبوع إنها تعتقد أنها "لم تعد تعمل"، رغم أن الخبراء يقولون إن عمليات التفتيش الميدانية أو معلومات استخباراتية إضافية فقط يمكن أن تكشف مدى الضرر الحقيقي.

'سي إن إن': صفقات ترامب التجارية تتعثر في 'أسوأ وقت'
'سي إن إن': صفقات ترامب التجارية تتعثر في 'أسوأ وقت'

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

'سي إن إن': صفقات ترامب التجارية تتعثر في 'أسوأ وقت'

مع بقاء أسبوع ونصف فقط من مهلة التسعين يوم التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على رسوم 'يوم التحرير'، ينفد الوقت أمام البيت الأبيض للتفاوض على صفقات التجارية طال انتظارها، والتي قد تُعيد بعض اليقين إلى اقتصاد يعاني من توترات متزايدة. ولكن مع توقيع إطارين تجاريين فقط، وعشرات الأطر المتبقية قبل الموعد النهائي في التاسع من يوليو، يبدو هذا الإطار الزمني مستبعدًا بشكل متزايد، في الوقت الذي قد يتجه فيه الاقتصاد الأمريكي نحو الأسوأ، بحسب تحليل لشبكة 'سي إن إن'. ولشهور، أعلنت إدارة ترامب عن قرب إبرام صفقات، حيث تعمل مع 18 شريكًا رئيسًا على خفض الحواجز التجارية، بينما تنتظر مئات الدول الأخرى في طوابير للتخلص من عبء الرسوم الجمركية المرتفعة، لكن الإطار الزمني لا يزال يتغير. وقال ترامب في مقابلة مع مجلة تايم أواخر أبريل: 'لقد أبرمتُ جميع الصفقات'، مشيرًا إلى أن المفاوضات التجارية مع الشركاء الأجانب شارفت على الانتهاء، وتابع 'لقد أبرمتُ 200 صفقة'. بعد أكثر من أسبوعين، أقرّ ترامب باستحالة إبرام مئات أو حتى عشرات الصفقات في مثل هذا الإطار الزمني القصير، وهي نقطة كرّرها يوم الجمعة في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض. وقال ترامب: 'كما تعلمون، لدينا 200 دولة، لا يمكننا فعل ذلك، لذلك في مرحلة ما، خلال الأسبوع والنصف القادمين تقريبًا، أو ربما قبل ذلك، سنرسل رسالة، لقد تحدثنا إلى العديد من الدول، وسنُبلغهم بما يجب عليهم دفعه لممارسة الأعمال التجارية في الولايات المتحدة، وستسير الأمور بسرعة كبيرة'. ويُتداول منذ أكثر من شهرين فكرة فرض رسوم جمركية جديدة على الدول التي لا تستطيع أو لا ترغب في التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، إلا أن الجدول الزمني يُؤجّل باستمرار. في غضون ذلك، لا تزال الولايات المتحدة تُجري مفاوضات نشطة مع شركائها التجاريين الرئيسين، لكن هذه الصفقات وُعِدت بها منذ أشهر أيضًا، دون جدوى تُذكر، في 11 يونيو/ حزيران، صرّح وزير التجارة هوارد لوتنيك بأن هناك سيلًا من الصفقات في الطريق. لكن كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، صرّحت يوم الخميس أيضًا بأن 'الموعد النهائي ليس حاسمًا'، وهي نقطة أكّدها وزير الخزانة سكوت بيسنت لقناة فوكس بيزنس يوم الجمعة، وقال إنه يعتقد أن مفاوضات التجارة يمكن أن 'تُختتم' بحلول عيد العمال، ما يوفر إطارًا أكثر مرونة لإبرام الصفقات مقارنة بالموعد النهائي المحدد سابقًا في 9 يوليو. ويقول جاستن وولفرز، أستاذ الاقتصاد بجامعة ميشيغان، إن 'فكرة حل حالة عدم اليقين مطلع هذا الصيف قد ولت تمامًا، هذا يعني أن العدوان الجمركي لم ينتهِ بعد، ربما لا يكون هذا مفاجئًا للغاية، لكن بعضنا سمح لنفسه بلحظات من التفاؤل'. وتكمن مشكلة تأجيل الجدول الزمني للرسوم الجمركية باستمرار في أن الاقتصاد يحتاج إلى بعض الصفقات في الوقت الحالي. بعد عدة أشهر من الأخبار الاقتصادية القوية، لكن معنويات المستهلكين المتدنية بشكل لا يُصدق، بدأت أمريكا تشهد انعكاسًا في هذه الاتجاهات: فالأجواء في انتعاش، لكن الأدلة تتزايد على أن الاقتصاد يتدهور. يشهد التضخم ارتفاعًا تدريجيًا، ويتباطأ نمو الوظائف، وتنخفض مبيعات التجزئة، وهذا أمر مثير للقلق؛ لأن إنفاق المستهلك يشكل ثلثي الاقتصاد الأمريكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store