logo
بعد تأجيل 'السيادة' في الضفة الغربية هل تستعد إسرائيل لخطة تهجير قسري كبيرة؟

بعد تأجيل 'السيادة' في الضفة الغربية هل تستعد إسرائيل لخطة تهجير قسري كبيرة؟

خبر صحمنذ 2 أيام
أثار قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي تأجيل مناقشة قانون 'فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية' إلى ما بعد العطلة الصيفية، الكثير من التكهنات حول وجود مخطط إسرائيلي غير معلن لتنفيذ عملية في الضفة، تمهيدًا لضم تدريجي بدعم أمريكي مشروط بإنهاء الحرب على غزة.
بعد تأجيل 'السيادة' في الضفة الغربية هل تستعد إسرائيل لخطة تهجير قسري كبيرة؟
ممكن يعجبك: الأردن يتصدى لطائرات مسيرة دخلت مجاله الجوي
خطة ضم صامتة
تشير بيانات فلسطينية إلى أن وتيرة الاستيطان ومصادرة الأراضي في الضفة الغربية قد تسارعت بشكل غير مسبوق منذ ديسمبر 2024، حيث سجلت زيادة بنسبة 30% خلال النصف الأول من عام 2025، وتركزت بشكل خاص في المنطقة 'ج'، التي تمثل نحو 60% من أراضي الضفة.
تُعتبر هذه التحركات تمهيدًا عمليًا لضم فعلي وغير معلن، يتماشى مع التفاهمات التي يُعتقد أن نتنياهو توصل إليها مع الإدارة الأمريكية خلال زيارته الأخيرة إلى واشنطن، والتي قد تشمل ضوءًا أخضر للضم بعد إنهاء العمليات العسكرية في غزة.
اتهامات بخطط تهجير وخرائط ضم سرّية
وفقًا للمحللين السياسيين، فإن تأجيل مناقشة قانون فرض السيادة لا يعكس تراجعًا عن الخطة، بل قد يشير إلى وجود تفاهمات سرّية مع واشنطن للحصول على دعم اقتصادي مقابل تأخير الضم حتى انتهاء الحرب.
كما أن استخدام إسرائيل لتقنيات الذكاء الاصطناعي لرسم خرائط سرية تحدد مناطق 'ضعف سكاني' في الضفة، خاصة في مدن مثل جنين ونابلس وطولكرم، يعد تمهيدًا لضم تدريجي دون إعلان رسمي.
هناك خرائط تفصيلية غير معلنة تحدد مناطق استراتيجية مرشحة للضم، تتجاوز ما هو متداول من خرائط عامة تشمل 30% من أراضي الضفة.
اقرأ كمان: البيت الأبيض يتهم خامنئي بمحاولة الحفاظ على سمعته بعد تقليله من الضربات
تهجير تدريجي
يرى المحللون أن التصعيد الأمني الإسرائيلي في بعض مدن الضفة قد يكون جزءًا من خطة أكبر لإفراغ مناطق محددة من سكانها، تحت ذرائع أمنية، لتسهيل عملية الضم لاحقًا.
يشير المحللون إلى أن تأجيل النقاش في الكنيست حول الضم قد يكون غطاءً لإجراءات ميدانية خفية تشمل قطع خدمات أساسية مثل المياه والكهرباء، لفرض واقع يُجبر السكان على النزوح القسري.
ما جرى في جنين وطولكرم من عمليات إجلاء غير رسمية يمثل نموذجًا أوليًا لخطة تهجير صامتة، تُنفذ دون إعلان رسمي لكنها مدروسة وممنهجة.
مناورة تكتيكية لا تعني التراجع عن الضم
أجمع محللو الشأن السياسي على أن تأجيل طرح قانون ضم الضفة لا يعني التخلي عنه، بل يعكس حسابات سياسية وأمنية معقّدة، تتعلق بتوقيت التنفيذ.
يفضل نتنياهو تأجيل الخطوة لحين الانتهاء من ملفات غزة ولبنان والتوتر مع إيران، مشددًا على أن إسرائيل لا تزال ماضية في مشروع الضم، ولكن بطريقة 'تدريجية وغير معلنة'، لتقليل ردود الفعل الدولية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا وأوكرانيا: "أخيراً، ترامب يتوصل إلى الطريق لإيقاف آلة الحرب الروسية" - مقال رأي في التلغراف
روسيا وأوكرانيا: "أخيراً، ترامب يتوصل إلى الطريق لإيقاف آلة الحرب الروسية" - مقال رأي في التلغراف

أخبارك

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارك

روسيا وأوكرانيا: "أخيراً، ترامب يتوصل إلى الطريق لإيقاف آلة الحرب الروسية" - مقال رأي في التلغراف

في جولة الصحف اليوم، نستعرض ثلاث قراءات (بريطانية، وأمريكية وأيضاً روسية) في إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن صفقة جديدة تتعلق بتزويد أوكرانيا بالسلاح، وبفرض مزيد من العقوبات الاقتصادية على روسيا وكذلك على شركائها التجاريين. ونبدأ بالقراءة البريطانية من صحيفة التلغراف، والتي نشرت مقالاً بعنوان "بوتين يكتشف مدى سوء تقديره"، للباحث في العلاقات الدولية صموئيل راماني. ورأى راماني أن الرئيس الأمريكي ترامب أدرك أخيراً أن السبيل الوحيد لإيقاف آلة الحرب الروسية هو تكثيف الضغوط الاقتصادية والعسكرية على موسكو. ولا يتوقع الباحث بجامعة أكسفورد أن يؤدي هذا الإدراك المتأخّر من جانب ترامب إلى وضع نهاية سريعة للحرب في أوكرانيا، لكنه على أقل تقدير سيُخفّف الضغط على الأوكرانيين الذين يخضعون للقصف الروسي يومياً. ولفت الباحث إلى تأكيد ترامب زيادة إمداد أوروبا بالسلاح الأمريكي بغرض استخدامه في أوكرانيا، فضلاً عن تهديد الرئيس الأمريكي بفرض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100 في المئة على شركاء روسيا التجاريين. ونوّه الكاتب إلى أن المَخرج الوحيد الذي تركه ترامب مفتوحاً أمام بوتين، يتمثل في الموافقة على هُدنة في أوكرانيا في غضون 50 يوماً. تصريحات ترامب، وفقاً لصاحب المقال، تضع نهايةً لما تبقّى من تكّهنات بخصوص إعداد ترامب بشكل أحاديّ الجانب لاتفاق يقضي باستسلام أوكرانيا أمام الروس، وهي التكهنات التي بلغتْ ذروتها بعد الاجتماع الكارثي في البيت الأبيض بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأشار باحث العلاقات الدولية إلى أن ترامب في بادئ الأمر اعتقد أن بإمكانه إقناع الروس بالسلام عبر الدخول في حوار بَنّاء، متحدثاً في ذلك الحين عن شرْعنة الاحتلال الروسي لأراضٍ أوكرانية، لكن بوتين تعامل مع هذا الطرح الأمريكي باعتباره علامة ضَعف، فقرّر من جانبه تصعيد الحرب، معتقداً أن ترامب ليس لديه استعداد للتصعيد. ورأى صاحب المقال أن الصواريخ الأمريكية الجديدة قد لا تغيّر مسار الحرب، لكنها وبلا شك ستزيد قدرة الأوكرانيين على تسديد ضربات موجِعة للروس - على الصعيد العسكري وأيضاً الاقتصادي عبر استهداف البِنية التحتية. ورجّح الكاتب أن الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة كفيلة بتقييد سلاسل الإمداد الروسية وبمُفاقمة مستويات التضخم، وإذا ما جرى تعزيز تلك الرسوم بحزمة من العقوبات الجديدة على الأفراد والقطاعات، فسيكون لذلك بلا شك، ضررٌ بالغٌ على اقتصاد الحرب الروسية. تابعوا التغطية الشاملة من بي بي سي نيوز عربي وإلى نيويورك بوست، حيث نطالع افتتاحية بعنوان "صفقة ترامب الخاصة بالسلاح، بالإضافة إلى العقوبات الجديدة على روسيا، كفيلة بتغيير قواعد اللعبة". ورجّحت الصحيفة أن يؤدي قرار الرئيس ترامب - إرسال أسلحة بمليارات الدولارات إلى أوكرانيا عبر حلف شمال الأطلسي (الناتو) - إلى تغيير معادلة القوة في الحرب التي تخوضها روسيا منذ نحو 40 شهراً ضد أوكرانيا. ورأت نيويورك بوست ما قالت إنه "توليفة مرعبة" في جمْع القرار الأمريكي بين إرسال السلاح إلى أوكرانيا وبين فرْض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100 في المئة على موسكو - إذا هي أخفقتْ في التوصل إلى هدنة في غضون 50 يوماً. ورجّحت الصحيفة أن تؤدي هذه العقوبات إلى تقويض الاقتصاد الروسي. وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب لم يُعطِ تفاصيل بشأن نوع السلاح الذي ينوي إرساله إلى كييف، لكنه عقّب بأنها ستكون "تجميعة شاملة من أفضل المتاح" على حدّ تعبيره. وإلى ذلك، قال السفير الأمريكي للناتو، ماثيو ويتكر، إن الخطة قصيرة المدى تمثّلتْ في إرسال أنظمة دفاعية، كبطاريات باتريوت، القادرة على التصدي للصواريخ الروسية. على أنّ أوكرانيا ستحصل كذلك على أسلحة هجومية، بما في ذلك صواريخ طويلة المدى قادرة على الوصول إلى أراضٍ روسية، بحسب ما أفادت تقارير نشرها موقع أكسيوس الأمريكي، وبذلك، فإن "الشعب الروسي، والرئيس بوتين ذاته، سيشعرون بالتبعات"، وفقاً لصحيفة نيويورك بوست. ورجّحت الافتتاحية أن تساعد الرسوم الجمركية الثانوية التي أعلن عنها ترامب في مزيد من الضغوط على روسيا، بما يجرّد الأخيرة من عوائد تستخدمها في تمويل الحرب - "رغم الكرَم الذي انطوى عليه إعطاء بوتين 50 يوماً للتوصل إلى هدنة"، على حدّ تعبير الصحيفة الأمريكية. ورأت نيويورك بوست أن نقطة العقوبات أساسية؛ لا سيما وأن روسيا تئنّ تحت العقوبات الاقتصادية، فإذا أُضيفتْ إليها عقوبات أخرى، فإن ذلك كفيل بالضغط على بوتين وبدَفْعه دفعاً باتجاه الهُدنة. وخلُصت الصحيفة إلى القول إن "فريق ترامب، لحسن الحظ، على الطريق الصحيح الآن". ونختتم جولتنا من صحيفة كوميرسانت الروسية، والتي نشرت مقالاً بعنوان "الموقف الأمريكي يتشدّد بشكل تدريجي"، لمحرّر الشؤون السياسية ديمتري دريزيه. ورأى ديمتري أن "البيت الأبيض يبدو حريصاً على تجنُّب اتخاذ خطوات حاسمة إزاء الكرملين"، مشيراً إلى مُهلة الـ 50 يوماً التي تضمّنها إعلان الرئيس ترامب بشأن تزويد أوكرانيا بالسلاح وفرْض المزيد من العقوبات على روسيا وشركائها التجاريين. ووفقاً لديمتري، فإن ما وُصف بـ"مفاجأة دونالد ترامب" ليس فيه شيءٌ مرعب بالنسبة للاتحاد الروسي، على الأقل كما يبدو عليه الأمر للوهلة الأولى. وأوضح الكاتب أن قرار العقوبات الثانوية على شركاء روسيا التجاريين من شأنه أن يجعل التداوُل التجاري مع الولايات المتحدة شيئاً بالغ الصعوبة. كما لفت ديمتري إلى ما قال إنه تقرير نشره موقع أكسيوس الأمريكي، مفاده أن الرئيس الروسي كان قد أبلغ نظيره الأمريكي بشأن هجوم روسيّ جديد سيستغرق 60 يوماً بالتمام، وبأن هذا الهجوم سيثمر عن نتائج محدّدة - وإذا كان ذلك، فإنه لن يكون هناك شيء للتفاوض بشأنه (بعد مُهلة الـ 50 يوماً للتوصل إلى هُدنة، التي انطوى عليها إعلان ترامب). وعلى ضوء ذلك الإعلان الأمريكي، فإن أمام الروس والأوكران مدة 50 يوماً "يستمتعون فيها بقتال جيد في الحديقة"، على حدّ تعبير ترامب. وفي غضون تلك المُدة، "سيحاول الغرب بكل ما وسِعه أن يكافئ الفُرص، قبل العودة إلى طاولة المفاوضات". ويعتقد ديمتري أن الرئيس الأمريكي "يتجنّب اتخاذ قرارات متشددة إزاء موسكو، خشية استفزاز الجانب الروسي الذي يمتلك سلاحاً نووياً، وبالمثل، فإن روسيا تُفضّل إلقاء اللوم على أوروبا في كل شيء، بدلاً من مهاجمة الرئيس الأمريكي بشكل مباشر"، وفقاً لصاحب المقال. 2025 بي بي سي. بي بي سي ليست مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية.

رويترز: بوتين سيواصل القتال في أوكرانيا رغم تهديدات ترامب
رويترز: بوتين سيواصل القتال في أوكرانيا رغم تهديدات ترامب

النبأ

timeمنذ 2 ساعات

  • النبأ

رويترز: بوتين سيواصل القتال في أوكرانيا رغم تهديدات ترامب

كشفت ثلاثة مصادر مقربة من الكرملين، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لا يُعري تهديدات نظيره الأمريكي دونالد ترامب بتشديد العقوبات على موسكو، أي اهتمام، وأنه سيواصل القتال في أوكرانيا حتى يأخذ الغرب شروطه من أجل السلام على محمل الجد، وقد تتوسع مطالباته بالسيادة على الأراضي التي يستولى عليها مع تقدم القوات الروسية. رويترز: بوتين سيواصل القتال في أوكرانيا رغم تهديدات ترامب وبحسب «المصادر»، إن بوتين يعتقد أن اقتصاد روسيا وجيشها قويان بما يكفي لتجاوز أي إجراءات غربية إضافية. وفي وقتٍ سابق، من فبراير 2022 أمر الرئيس الروسي بغزو أوكرانيا، بعد مرور 8 سنوات على القتال الذي دار في شرق أوكرانيا بين الانفصاليين المدعومين من روسيا، والقوات الأوكرانية. صرح وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أن بلاده تريد أن تفهم الدوافع وراء تصريحات ترمب، الذي منح موسكو مهلة للتوصل لاتفاق بشأن أوكرانيا أو مواجهة عقوبات. وأمس الإثنين، أعرب ترامب عن شعوره بالإحباط من بوتين بعدما رفض الاتفاق على وقف إطلاق النار، وأعلن عن موجة من إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا، تشمل أنظمة صواريخ "سطح-جو" من طراز باتريوت. وهدد الرئيس الأمريكي أيضًا بفرض عقوبات أخرى على روسيا ما لم تتوصل إلى اتفاق سلام في غضون 50 يومًا. وأضافت المصادر المطلعة على تفكير كبار المسؤولين في الكرملين أن بوتين لن يوقف الحرب تحت ضغط من الغرب ويعتقد أن روسيا، التي نجت من أشد العقوبات الغربية، يمكنها تحمل المزيد من المصاعب الاقتصادية، ومنها تهديد الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية تستهدف مشتري النفط الروسي. وقال أحد المصادر لـ "رويترز" شريطة عدم نشر اسمه بسبب حساسية الموقف: "يعتقد بوتين أن لا أحد يتحاور معه بجدية بشأن تفاصيل السلام في أوكرانيا، بما في ذلك الأميركيون، وبالتالي سيستمر حتى يحصل على ما يريد". وذكر المصدر أن بوتين يعتقد أنه لم تجر مناقشات مفصلة عن أسس خطة السلام، رغم المكالمات الهاتفية العديدة التي جرت بينه وبين ترمب والزيارات التي قام بها المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف إلى روسيا. وأضاف المصدر: "بوتين يثمن العلاقة مع ترمب، وأجرى مناقشات جيدة مع ويتكوف، لكن مصلحة روسيا فوق كل اعتبار"، ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق. وقالت المصادر إن شروط بوتين للسلام تتضمن تعهدًا قانونيًا ملزمًا بألا يتوسع حلف شمال الأطلسي شرقًا، وأن تبقى أوكرانيا على الحياد وأن تُفرض قيود على قواتها المسلحة وأن تتوفر الحماية للمتحدثين بالروسية الذين يعيشون هناك، فضلًا عن القبول بسيادة روسيا على الأراضي الأوكرانية التي ضمتها.

ترامب: عدم التوصل إلى تسوية بشأن أوكرانيا خلال مهلة الـ50 يوما سيكون أمرا سيئا
ترامب: عدم التوصل إلى تسوية بشأن أوكرانيا خلال مهلة الـ50 يوما سيكون أمرا سيئا

النبأ

timeمنذ 2 ساعات

  • النبأ

ترامب: عدم التوصل إلى تسوية بشأن أوكرانيا خلال مهلة الـ50 يوما سيكون أمرا سيئا

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، أن عدم التوصل إلى تسوية بشأن أوكرانيا خلال مهلة الـ50 يومًا التي أعلن عنها للتوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا سيكون أمرًا "سيئًا للغاية". ترامب: عدم التوصل إلى تسوية بشأن أوكرانيا خلال مهلة الـ50 يوما سيكون أمرا سيئا وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: "لا أعتقد أن مدة 50 يومًا مدة طويلة جدًا. يمكن التوصل إلى الاتفاق قبل ذلك". وفي الوقت ذاته، وعد ترامب بأنه سيكون "أمرا سيئا للغاية" إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا خلال 50 يوما، وكرر وعوده بفرض الرسوم الجمركية و"عقوبات أخرى" (على روسيا)، وفقا لسبوتنيك. وأشار ترامب إلى أنه "يقف إلى جانب الإنسانية" وليس إلى جانب أي طرف آخر في الصراع الدائر في أوكرانيا. وأوضح ترامب أنه لا يعتزم تزويد أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى، وقال ردا على سؤال في هذا الشأن: "لا، لا نخطط للقيام بذلك". وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه توصل لاتفاق مع الاتحاد الأوروبي بشأن إمدادات الأسلحة إلى كييف، مشيرا إلى أن أوروبا ستتحمل جميع التكاليف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store