
عائلة العفيفي تنعى الحاج عمر حسني حماد
خبرني - بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تنعى عائلة العفيفي في الاردن وفلسطين المرحوم بإذن الله تعالى الحاج عمر حسني ابراهيم حماد
وسيشيع جثمانة الطاهر من بعد صلاة ظهر اليوم الاربعاء من مسجد ابو انشيش في القويسمة - سوق السبت الى مثواة الاخير في مقبرة سحاب تقبل التعازي للرجال والنساء في جمعية صميل الخليل - القويسمة من الساعة الخامسة الى العاشرة العزاء لمدة يومان فقط الاربعاء والخميس
سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقاً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 4 ساعات
- عمون
اثنا عشر يومًا من الرد المتتابع .. والصفقة لم تشمل الغزلان
في زمنٍ تاهت فيه المعايير، وتبدّلت فيه السلالات، لا عجب أن تسمع عن كلاب مهجّنة تتسيّد محمياتٍ كانت يومًا تُعانق السماء بعطر الخيول العربية الأصيلة، وتتمايل فيها الغزلان برشاقة الضوء. ذات زمنٍ قريب، وفي بقعةٍ مباركة من الأرض، محميةٌ من أجمل محميات الخلق، عُرفت بخيراتها، وطيب أرضها، وكرم سكانها من الغزلان والخيل الأصيلة، عاشت بطمأنينة، حتى غزاها غرباءُ من سلالة ضالة، كلابٌ هجينة، لا تعرف أصلاً، ولا تحفظ نسبًا، تقودها غرائز منزوعة الرحمة، تنبح ولا تفهم، وتنهش ولا تشبع. كان زعيمهم كلبًا نتن الرائحة، غليظ القلب، من سلالةٍ تعرف بين الحيوانات بـ دُبر مان المجنون، أو البيتبل المسعور، لا يرحم صغيرًا ولا يعرف حرمةً لكبير، أكلوا من الغزلان ما لا يُعدّ، وذبحوا أولادهم في المهد، خربوا المراعي، ولوّثوا الينابيع، حتى صارت ريح الأرض لا تطاق من فرط نتانتهم. لم تكن الخيول صامتة، بل ركلت بكل قوتها، صهلت دفاعًا عن نسلها وعن مرابعها، لكن الكلاب كانت أكثر قبحًا. وامتد الخراب حتى خرج كلب النتن صوب محميةٍ أخرى بعيدة، عُرفت بين الحيوانات باسم محمية السلقان، وهناك كانت تعيش سلالة من نوع السلق، والتي كانت تبدي اهتمام لمساعدة سكان الأرض المباركة، ظنّ كلب النتن أنه سيصيبهم ببعض مما أصاب به غيرهم من الخراب، فبثّ روائحه بينهم، وترك أذاه يسري في المراعي. لكن السلق لم يكن غافلاً، اثنا عشر يومًا من الرد المتتابع، فيها أظهر السلق أنه لا يُساوَم على أرضه، ولا يصمت على نباح الطامعين، ومع أن السلق لا يهاجم أحدًا في طبعه، إلا أن غريزة البقاء قادته، فقاتل لا حبًا في الدم، بل دفاعًا عن أصل الأرض، والتي كادت أن تضيع. الغريب في الأمر أن الكلاب النتنة لم تُوقع اتفاقًا إلا مع السلق وحده، أن لا يهاجموا أرضه، وأن لا يهاجمهم هو بدوره، لكن الاتفاق لم يشمل الغزلان ولا الخيول ولا أطفال المراعي. وكأنها رسالة مُبطّنة، ابقَ حيًّا إن كنت قويًا، أما الضعفاء… فلهم الله. فبقيت الخيول والغزلان وحيدة، تُقاتل تحت سماء مفتوحة، لم تذكرها بيانات السلام، ولا شملها قرار وقف النباح، لكنهم لم يكونوا وحدهم، فقد كان معهم خالقهم، الذي يراهم ولا يتركهم، وإن طال الأمد. وهنا تتجلى الفلسفة العميقة، ان الكلب أخو السلق، وليس كل من حمل الناب، كان نبيلاً. فالأصالة ليست في المظهر، بل في الموقف. هذه القصة مرآة لواقعٍ مُرّ، نعيشه بصمت، حين تَخذُل، وتُعقد الاتفاقيات على حساب الأبرياء، فلا تنتظر من الكلاب إلا النباح، ولا من الغزلان إلا الرقيّ في الشهادة.

عمون
منذ 10 ساعات
- عمون
الدكتور مفلح مزيد دغمي الزبيدي في ذمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم، ( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )، صدق الله العظيم. عمون - تنعى عشيرة الزبيدي البلقاوية في الكمالية وصويلح والمدينة الرياضية، بكل حزن وأسى فقيدها المرحوم بإذن الله تعالى الدكتور مفلح مزيد دغمي الزبيدي "أبو عدي"، الذي انتقل الى رحمة الله تعالى مساء اليوم الاربعاء 02-07-2025. وسيشيع جثمانه الطاهر من بعد صلاة ظهر غد الخميس 03-07-2025 من مسجد التوحيد في دوار الكمالية الى مقبرة صويلح الغربية. إنا لله وإنا إليه راجعون .


خبرني
منذ يوم واحد
- خبرني
عائلة العفيفي تنعى الحاج عمر حسني حماد
خبرني - "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضيه فادخلي في عبادي وادخلي جنتي". صدق الله العظيم. خبرني - بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تنعى عائلة العفيفي في الاردن وفلسطين المرحوم بإذن الله تعالى الحاج عمر حسني ابراهيم حماد وسيشيع جثمانة الطاهر من بعد صلاة ظهر اليوم الاربعاء من مسجد ابو انشيش في القويسمة - سوق السبت الى مثواة الاخير في مقبرة سحاب تقبل التعازي للرجال والنساء في جمعية صميل الخليل - القويسمة من الساعة الخامسة الى العاشرة العزاء لمدة يومان فقط الاربعاء والخميس سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقاً.