logo
11 متهماً بالاحتيال على برنامج «ميديكير» الصحي الأميركي انطلاقاً من روسيا

11 متهماً بالاحتيال على برنامج «ميديكير» الصحي الأميركي انطلاقاً من روسيا

الشرق الأوسطمنذ 6 ساعات
اتهم مدعون فيدراليون أميركيون 11 شخصاً بالضلوع في مخطط يعمل انطلاقاً من روسيا للاحتيال على برنامج التأمين الصحي لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة (ميديكير)، يشمل مطالبات بقيمة 10.6 مليار دولار عبر فواتير مزورة لأجهزة ومعدات طبية.
وقال المدعون إن «المنظمة الإجرامية العابرة للحدود الوطنية» نظمت عملية احتيال وغسل أموال في مجال الرعاية الصحية كان يمكن أن تجني من خلالها مليارات الدولارات، عن طريق شراء عشرات الشركات المختصة ببيع أجهزة ومعدات طبية من مالكين شرعيين.
وقال المدعون في الملف إن المدعى عليهم سرقوا المعلومات الشخصية لأكثر من مليون مستفيد من برنامج «ميديكير»، واستخدموها لتقديم مطالبات بمليارات الدولارات من «ميديكير» وشركات التأمين المتعاقدة معه.
وقُدّمت المطالبات من خلال شركات المعدات الطبية التي اشترتها المجموعة، لكن هذه المعدات لم تُرسَل قط.
ونصت الوثيقة المقدمة للمحكمة على أنه «منذ أغسطس (آب) 2022 تقريباً حتى سبتمبر (أيلول) 2024، قدّم المدعى عليهم مطالبات احتيالية بقيمة تقارب 10.6 مليار دولار أميركي لقاء معدات طبية معمرة». ومن بين هذه المطالبات، دفع برنامج الرعاية الصحية «ميديكير» نحو 41 مليون دولار، بينما دفعت الشركات المتعاقدة معه نحو 900 مليون دولار.
وقال مسؤولون إن شخصاً يُدعى نعمة الله مقيم في روسيا هو من دبر هذه العملية، وكان يدير شؤون المتهمين الآخرين الذين كانوا في إستونيا وجمهورية التشيك والولايات المتحدة.
وأوردت لائحة الاتهام أن عملية الاحتيال كُشفت بعد أن أبلغ «مئات آلاف الأميركيين شركة (ميديكير) والمتعاقدين معها عن مخاوفهم بعد تلقيهم توضيحات بشأن نماذج استحقاقات تزعم أنهم تلقوا» معدات لم يطلبوها أو يتسلموها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير هولندي: روسيا تستخدم أسلحة كيميائية ضد أوكرانيا
وزير هولندي: روسيا تستخدم أسلحة كيميائية ضد أوكرانيا

مباشر

timeمنذ 3 ساعات

  • مباشر

وزير هولندي: روسيا تستخدم أسلحة كيميائية ضد أوكرانيا

مباشر- قال وزيرا الدفاع ورئيس المخابرات العسكرية الهولنديان لرويترز إن أجهزة المخابرات الهولندية جمعت أدلة على استخدام روسيا أسلحة كيميائية محظورة في أوكرانيا على نطاق واسع. وأضافا أن هذا الاستخدام شمل إسقاط مادة خانقة باستخدام طائرات مسيرة لإجبار جنود على الخروج من الخنادق حتى يتسنى إطلاق النار عليهم. ودعا روبن بريكلمانس وزير الدفاع الهولندي إلى فرض عقوبات أكثر صرامة على موسكو. وقال في مقابلة "الاستنتاج الرئيسي هو أننا نستطيع تأكيد أن روسيا تكثف استخدام الأسلحة الكيميائية". وأضاف "هذه الزيادة في حدة الاستخدام مثيرة للقلق لأنها جزء من توجه نلاحظه منذ عدة سنوات إذ أصبح استخدام روسيا للأسلحة الكيميائية في هذه الحرب أكثر اعتيادا ونمطية وانتشارا". لم تتطرق تقارير سابقة إلى استنتاجات الاستخبارات الهولندية بشأن مزاعم استخدام روسيا للكلوروبكرين وهو مركب كيميائي استخدمته ألمانيا لأول مرة خلال الحرب العالمية الأولى. وقال بيتر ريسينك رئيس جهاز المخابرات العسكرية الهولندي إن هذه الاستنتاجات تستند إلى "معلوماتنا المخابراتية المستقلة، لذا فإننا رصدناها بأنفسنا بناء على تحقيقاتنا الخاصة". ولم يتسن لرويترز التحقق بشكل مستقل من استخدام أي من الطرفين مواد كيميائية محظورة في حرب أوكرانيا. واتهمت الولايات المتحدة روسيا للمرة الأولى باستخدام مادة الكلوروبكرين، وهي مركب كيميائي أكثر سمية من مواد مكافحة الشغب، في مايو أيار من العام الماضي. وتتحدث أوكرانيا عن وجود آلاف الحالات من استخدام روسيا أسلحة كيميائية. ولم ترد وزارة الدفاع الروسية بعد على طلب للتعليق على ما ورد في هذا التقرير. وتنفي روسيا استخدام ذخائر غير مشروعة وتتهم أوكرانيا بالقيام بذلك. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا يوم الأربعاء إن جهاز الأمن الاتحادي اكتشف مخبأ أوكرانيا للعبوات الناسفة في شرق البلاد يحتوي على مادة الكلوروبكرين. وتنفي أوكرانيا مثل هذه الاتهامات باستمرار. كانت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي مقرها لاهاي قد قالت العام الماضي إن الاتهامات المبدئية التي وجهها البلدان لبعضهما "لم تثبت بشكل كاف". وأشار بريكلمانس إلى ارتباط ما لا يقل عن ثلاث حالات وفاة لأوكرانيين باستخدام أسلحة كيميائية، في حين أبلغ أكثر من 2500 شخص أصيبوا في ساحة المعركة السلطات الصحية الأوكرانية عن أعراض مرتبطة بأسلحة كيميائية. وأضاف أن تزايد استخدام روسيا للأسلحة الكيميائية يشكل تهديدا ليس لأوكرانيا فحسب بل ولبلدان أخرى. وأضاف "علينا زيادة الضغط بشكل أكبر. وهذا يعني دراسة فرض المزيد من العقوبات، وتحديدا منع روسيا من المشاركة في الهيئات الدولية مثل المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية". وتحدث ريسينك عن "آلاف الحالات" لاستخدام الأسلحة الكيميائية مع الإشارة أيضا إلى رقم صادر عن أوكرانيا لتسع آلاف حالة. وقُدمت استنتاجات المخابرات في رسالة للبرلمان الهولندي اليوم. روسيا عضو في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية وقامت، مثل الولايات المتحدة، بتدمير مخزوناتها المعلنة من الأسلحة الكيميائية. وقد تُفرض عقوبات أشد بالتعاون مع المفوضية الأوروبية، التي اقترحت إدراج 15 كيانا وفردا جديدا ضمن إطار عقوباتها بينها ما يشتبه أنه استخدام للأسلحة الكيميائية في أوكرانيا. ويقول الجيش الهولندي وأجهزة المخابرات العامة بالتعاون مع شركاء أجانب إنهم اكتشفوا أدلة ملموسة على زيادة وتيرة إنتاج الأسلحة الكيميائية الروسية. وقال ريسينك إن ذلك يشمل تعزيز القدرات البحثية وتجنيد خبراء لتطوير الأسلحة الكيميائية. وأضاف أن المسؤولين الروس أصدروا تعليمات للجنود بشأن استخدام مواد حربية سامة. أدرجت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية مادة الكلوروبكرين ضمن قائمة المواد المحظورة المسببة للاختناق. ويمكن أن يسبب الكلوروبكرين تهيجا شديدا في الجلد والعينين والجهاز التنفسي. وقد يسبب حروقا في الفم والمعدة وغثيانا وقيئا بالإضافة إلى صعوبة أو ضيق في التنفس في حالة ابتلاعه. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا ترشيحات

أجهزة استخبارات ألمانيا وهولندا تتهم روسيا بـ"استخدام أسلحة كيميائية" في أوكرانيا
أجهزة استخبارات ألمانيا وهولندا تتهم روسيا بـ"استخدام أسلحة كيميائية" في أوكرانيا

الشرق السعودية

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق السعودية

أجهزة استخبارات ألمانيا وهولندا تتهم روسيا بـ"استخدام أسلحة كيميائية" في أوكرانيا

اتهمت الاستخبارات الهولندية والألمانية الجمعة، روسيا بأنها "وسعت من استخدامها للأسلحة الكيميائية" في أوكرانيا، بما في ذلك إسقاط "مواد خانقة" من الطائرات المسيّرة، لإجبار الجنود الأوكرانيين على الخروج من الخنادق، وفق قولهما. وذكرت وكالة الاستخبارات الخارجية الألمانية (BND)، أن روسيا زادت من استخدامها للأسلحة الكيميائية في أوكرانيا، مستندة إلى "أدلة تم جمعها بالتعاون مع نظيرتها الهولندية". وذكرت الوكالة في بيان: "تستخدم روسيا في أوكرانيا ليس فقط الغازات المسيلة للدموع، بل أيضاً مادة كيميائية أشد خطورة تُعرف باسم الكلوروبكرين، والتي يمكن أن تكون قاتلة عند وجودها بتركيزات عالية في الأماكن المغلقة". وأضافت الوكالة أن هذا السلوك يمثل "انتهاكاً أكثر جسامة لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، التي تحظر استخدام هذه المادة الهجومية التي تستهدف الرئتين تحت أي ظرف كان". وتزعم أوكرانيا أن هناك آلاف الحالات لاستخدام روسيا للأسلحة الكيميائية. وكانت روسيا قد نفت استخدامها لذخائر غير قانونية، واتهمت أوكرانيا باستخدامها بدلاً من ذلك. ولم يتم التحقق من هذه المزاعم بشكل مستقل. "مواد خانقة" بدوره، قال وزير الدفاع ورئيس الاستخبارات العسكرية في هولندا روبين بريكلمانز، إن وكالات الاستخبارات الهولندية، جمعت أدلة على الاستخدام الواسع للأسلحة الكيميائية المحظورة من قبل روسيا في أوكرانيا، بما في ذلك إسقاط "مواد خانقة" من الطائرات المسيّرة، لإجبار الجنود الأوكرانيين على الخروج من الخنادق، ليتم استهدافهم. ودعا وزير الدفاع الهولندي في مقابلة مع "رويترز" إلى فرض عقوبات أشد على موسكو، وقال إن "الاستنتاج الرئيسي هو أنه يمكننا التأكيد على أن روسيا تكثف استخدام الأسلحة الكيميائية". وأضاف: "هذا التصعيد مقلق؛ لأنه جزء من نمط نلاحظه منذ سنوات، حيث أصبح استخدام روسيا للأسلحة الكيميائية في هذه الحرب أكثر تقبلاً، وتنظيماً، وأكثر انتشاراً"، وفق قوله. استخدام غاز الكلوروبكرين وقالت الاستخبارات الهولندية إنها توصلت إلى أن روسيا استخدمت غاز الكلوروبكرين (Chloropicrin)، وهو سلاح حربي محظور استُخدم لأول مرة من قبل ألمانيا خلال الحرب العالمية الأولى. وقال بيتر ريسينك، رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الهولندية (MIVD): "توصلنا إلى هذه الاستنتاجات من خلال معلومات استخباراتية مستقلة خاصة بنا، حيث لاحظنا ذلك بأنفسنا استناداً إلى تحقيقاتنا". وكانت الولايات المتحدة اتهمت روسيا لأول مرة باستخدام مادة الكلوروبكرين، وهي مركب كيميائي أكثر سمّية من غازات مكافحة الشغب، في مايو من العام الماضي. وقالت ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، الأربعاء، إن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي اكتشف مخزناً أوكرانياً يحتوي على عبوات ناسفة في شرق البلاد، تحتوي على الكلوروبكرين. من جهتها، تنفي أوكرانيا باستمرار هذه الاتهامات. "اتهامات غير مدعومة بأدلة" وقالت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية (OPCW)، وهي وكالة نزع سلاح مقرها لاهاي وتضم 193 دولة عضو، العام الماضي، إن الاتهامات المتبادلة بين البلدين "غير مدعومة بأدلة كافية"، ولم يُطلب منها إجراء تحقيق رسمي، حيث لا يمكن بدء تحقيق إلا بطلب من الدول الأعضاء. وأكد وزير الدفاع الهولندي أن ثلاث وفيات على الأقل في صفوف الأوكرانيين، ارتبطت باستخدام الأسلحة الكيميائية، فيما أبلغ أكثر من 2,500 شخص مصاب في ساحات المعارك عن أعراض مرتبطة بالمواد الكيميائية لدى السلطات الصحية الأوكرانية. وأضاف أن الاستخدام المتزايد للأسلحة الكيميائية من قبل روسيا، "لا يشكّل تهديداً لأوكرانيا فقط، بل لدول أخرى أيضاً". وقال: "علينا أن نزيد الضغط أكثر. وهذا يعني فرض المزيد من العقوبات، ومنعهم (روسيا) من المشاركة في الهيئات الدولية مثل المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية". من جانبه، تحدث ريسينك عن "آلاف الحالات" لاستخدام الأسلحة الكيميائية، مشيراً إلى إحصائية أوكرانية تفيد بوقوع 9 آلاف حالة. وسيتم تقديم هذه النتائج الاستخباراتية في رسالة إلى البرلمان الهولندي الجمعة. برنامج واسع النطاق ورغم أن روسيا وهي عضو في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، أعلنت، مثل الولايات المتحدة، تدمير مخزونها من الأسلحة الكيميائية، إلا أن الاستخبارات الهولندية قالت إنها تمتلك "أدلة قوية"، على تصعيد روسيا لإنتاج الأسلحة الكيميائية، وذلك بالتعاون مع شركاء دوليين. وتشمل هذه الأدلة تعزيز القدرات البحثية، وتجنيد علماء للعمل على تطوير أسلحة كيميائية، وفقاً لرئيس جهاز الاستخبارات العسكرية ريسينك، الذي قال إن مسؤولين في موسكو "أعطوا تعليمات مباشرة للجنود باستخدام هذه المواد السامة"، وفق قوله. وقال: "ما يحدث ليس مجرد تجارب عشوائية على الجبهة، بل هو جزء من برنامج واسع النطاق. وهذا الأمر مقلق للغاية لأنه إذا لم نوضح ونفضح ما تقوم به روسيا، فمن المرجح أن تستمر هذه الممارسات". ووصف استخدام الجيش الروسي للأسلحة الكيميائية بأنه "أصبح أقرب إلى إجراء روتيني". وأضاف: "لقد ربطنا بشكل محدد استخدام الكلوروبكرين بذخائر مرتجلة مثل المصابيح الكهربائية المملوءة أو العبوات الفارغة، التي تُعلق في الطائرات المسيّرة. أما بالنسبة للغازات المسيلة للدموع، فنلاحظ أنهم يعيدون استخدام وتحويل ذخائر موجودة أصلًا لتكون حاملة للغازات السامة". ويُصنّف الكلوروبكرين ضمن الغازات الخانقة المحظورة بموجب اتفاقية الأسلحة الكيميائية لعام 1997، التي تشرف على تنفيذها ومراقبتها منظمة حظر الأسلحة الكيميائية (OPCW). ويمكن أن يسبب تهيجاً شديداً للجلد والعينين والجهاز التنفسي. إذا تم تناوله، كما يمكن أن يسبب حروقاً في الفم والمعدة والغثيان والقيء، بالإضافة إلى صعوبة التنفس أو ضيق التنفس.

11 متهماً بالاحتيال على برنامج «ميديكير» الصحي الأميركي انطلاقاً من روسيا
11 متهماً بالاحتيال على برنامج «ميديكير» الصحي الأميركي انطلاقاً من روسيا

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

11 متهماً بالاحتيال على برنامج «ميديكير» الصحي الأميركي انطلاقاً من روسيا

اتهم مدعون فيدراليون أميركيون 11 شخصاً بالضلوع في مخطط يعمل انطلاقاً من روسيا للاحتيال على برنامج التأمين الصحي لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة (ميديكير)، يشمل مطالبات بقيمة 10.6 مليار دولار عبر فواتير مزورة لأجهزة ومعدات طبية. وقال المدعون إن «المنظمة الإجرامية العابرة للحدود الوطنية» نظمت عملية احتيال وغسل أموال في مجال الرعاية الصحية كان يمكن أن تجني من خلالها مليارات الدولارات، عن طريق شراء عشرات الشركات المختصة ببيع أجهزة ومعدات طبية من مالكين شرعيين. وقال المدعون في الملف إن المدعى عليهم سرقوا المعلومات الشخصية لأكثر من مليون مستفيد من برنامج «ميديكير»، واستخدموها لتقديم مطالبات بمليارات الدولارات من «ميديكير» وشركات التأمين المتعاقدة معه. وقُدّمت المطالبات من خلال شركات المعدات الطبية التي اشترتها المجموعة، لكن هذه المعدات لم تُرسَل قط. ونصت الوثيقة المقدمة للمحكمة على أنه «منذ أغسطس (آب) 2022 تقريباً حتى سبتمبر (أيلول) 2024، قدّم المدعى عليهم مطالبات احتيالية بقيمة تقارب 10.6 مليار دولار أميركي لقاء معدات طبية معمرة». ومن بين هذه المطالبات، دفع برنامج الرعاية الصحية «ميديكير» نحو 41 مليون دولار، بينما دفعت الشركات المتعاقدة معه نحو 900 مليون دولار. وقال مسؤولون إن شخصاً يُدعى نعمة الله مقيم في روسيا هو من دبر هذه العملية، وكان يدير شؤون المتهمين الآخرين الذين كانوا في إستونيا وجمهورية التشيك والولايات المتحدة. وأوردت لائحة الاتهام أن عملية الاحتيال كُشفت بعد أن أبلغ «مئات آلاف الأميركيين شركة (ميديكير) والمتعاقدين معها عن مخاوفهم بعد تلقيهم توضيحات بشأن نماذج استحقاقات تزعم أنهم تلقوا» معدات لم يطلبوها أو يتسلموها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store