
فلسطين تحذر من الاستغلال الإسرائيلي للتصعيد وتعميق جرائمه في غزة والضفة
وشددت الوزارة - في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - على ضرورة الضغط على الاحتلال لوقف التصعيد المتواصل في انتهاكات المستوطنين وإرهابهم، وفرض أطواق عسكرية غير مبررة تقطع أوصال الضفة وتحول مناطقها إلى سجون حقيقية تقوض حق المواطنين الفلسطينيين في الحياة وحرية الحركة والتنقل والوصول للمراكز الصحية والتعليمية والاقتصادية ودور العبادة خاصة في القدس.
وطالبت الوزارة، المجتمع الدولي بردود فعل تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني ، مؤكدة استمرار جهودها واتصالاتها بهذا الخصوص مع الدول كافة ومكونات المجتمع الدولي لوقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت الخارجية الفلسطينية أن فتح مسار سياسي والاعتراف بدولة فلسطين وتمكينها من نيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة على طريق تجسيدها على الأرض هو الطريق الوحيد لحماية حل الدولتين وتنفيذه، وتحقيق السلام وأمن واستقرار وازدهار المنطقة والعالم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
الأونروا: لدينا خطة طوارئ جاهزة للعمل فى غزة فور إعلان الهدنة
أكد عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أن الوكالة أعدّت خطة طوارئ شاملة بالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة، للتدخل السريع والعاجل في قطاع غزة فور الإعلان عن أي هدنة أو وقف لإطلاق النار، مشيرًا إلى جاهزية أكثر من 13 ألف موظف تابعين للوكالة للعمل فورًا بمجرد توفر الظروف. وفي مقابلة مع "القاهرة الإخبارية"، أوضح أبو حسنة أن الخطة تشمل إعادة تشغيل العيادات، توزيع المواد الغذائية، إدخال المستلزمات الطبية، وتوفير الوقود اللازم لتشغيل المرافق الحيوية. وأضاف: "لدينا مخازن تحت الأرض ومحطات وقود ومستشفيات جاهزة للعمل. بمجرد السماح بالدخول، سنبدأ فورًا". وأشار أبو حسنة إلى أن الوضع الإنساني في غزة كارثي، ويتطلب استجابة دولية عاجلة، مؤكدًا أن الوكالة ستظل في طليعة العمل الإنساني رغم التحديات السياسية والميدانية التي تواجهها، سواء في القطاع أو في الضفة الغربية.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
خبير لـ"إكسترا نيوز": مؤشرات إيجابية لاتفاق وقف إطلاق النار فى قطاع غزة
قال الدكتور محمد ربيع الديهي، الخبير في العلاقات الدولية، إن جميع المؤشرات والتصريحات الصادرة عن الجانبين الإسرائيلي وحماس تشير إلى أن الأطراف باتت قريبة من التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار فى غزة وتبادل الأسرى، وسط جهود متسارعة من الوسطاء. وأكد، خلال مداخلة هاتفية مع قناة إكسترا نيوز، أن السؤال الأهم الآن ليس فقط قرب الاتفاق، وإنما مدى صلابته وقدرته على الاستمرار، في ظل تجربة سابقة لاتفاق انهار خلال 60 يومًا بسبب سياسات دولة الاحتلال. وأشار الديهي، إلى أن تفاصيل الاتفاق ما زالت غير واضحة، بخلاف الحديث عن هدنة محتملة لمدة 60 يومًا وتبادل للأسرى، وسط غموض بشأن الأرقام أو آليات التنفيذ، لافتا إلى أن التحدي الأبرز أمام الاتفاق هو احتمال خرقه من قبل الاحتلال عبر منع المساعدات الإنسانية أو استهداف مواقع في غزة، إلى جانب الضغوط الداخلية على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأوضح أن هناك تناقضات داخل الحكومة الإسرائيلية بين من يدعم الاتفاق ومن يعارضه، مشيرًا إلى أن نتنياهو ربما لا يريد هذا الاتفاق لكنه قد يُجبر عليه بسبب الأوضاع المحيطة به، مع سعيه للاستفادة من الصراع لصرف الأنظار عن قضايا الفساد وضمان استمراره في الحكم. وأضاف أن حماس منفتحة على الاتفاق، لكنها تشترط وجود ضامن قوي يضمن التزام الاحتلال ببنوده، خاصة ما يتعلق بوصول المساعدات الإنسانية، مرجحًا أن تكون الولايات المتحدة هي الضامن الأبرز هذه المرة. كما أشار إلى أن زيارة نتنياهو المرتقبة إلى واشنطن ولقائه الحاسم هناك ستتطرق إلى عدة ملفات شائكة، منها التوسعات الإسرائيلية والضربات لإيران وملف الحوثي، إلى جانب مناقشة مستقبل غزة بعد الاتفاق المحتمل مع حماس.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
الاحتلال الإسرائيلى يقتحم عناتا وضاحية السلام ويخرب منازل وممتلكات المواطنين
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي ، بلدة عناتا وضاحية السلام، شمال شرق القدس المحتلة ، وداهمت منازل المواطنين وخربت ممتلكاتهم. وأوضحت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، اليوم السبت- أن قوات الاحتلال اقتحمت حي ضاحية السلام شمال شرق القدس، وفتشت منزل المواطن طه موسى سلامة، وعاثت فيه خرابا، كما اقتحمت حي البحيرة في بلدة عناتا، وداهمت منزل المواطن صهيب هاني أبو هنية، قبل أن تقوم بتحطيم كل محتوياته، وسط إطلاق كثيف لقنابل الغاز السام تجاه منازل المواطنين. وأشارت إلى أن ضابطا من مخابرات الاحتلال استولى خلال الاقتحام على هواتف عدد من الشبان، وقام باستخدامها لإرسال رسائل على مجموعات التواصل الاجتماعي الخاصة بسكان عناتا، في محاولة لبث الفتنة واستجواب المواطنين.