logo
أرقام كبيرة.. تعرفوا إلى قيمة رواتب موظفي البيت الأبيض

أرقام كبيرة.. تعرفوا إلى قيمة رواتب موظفي البيت الأبيض

ليبانون 24منذ 13 ساعات
يوم الخميس الماضي، أصدرت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، تقريرها السنوي حول رواتب موظفي البيت الأبيض ، كاشفة عن تفاصيل الرواتب التي يتقاضاها أكثر من 400 موظف خلال الولاية الثانية للرئيس الجمهوري.
ويقدم هذا التقرير سنوياً إلى الكونغرس بموجب التشريعات الفيدرالية المتعلقة بالشفافية الإدارية.
ويُسلط التقرير الضوء على الفوارق في مستويات الأجور داخل البيت الأبيض، ويتيح مقارنة هيكل الرواتب الحالي بتلك التي كانت معتمدة خلال إدارة الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن.
بحسب ما أوردته شبكة "فوكس نيوز"، تتصدر جاكلين كلوب، كبيرة المستشارين في البيت الأبيض، قائمة الأعلى أجرا براتب سنوي يبلغ 225 ألف و700 دولار، وهو الحد الأقصى المعتمد قانونيًا لموظفي البيت الأبيض.
وتلي كلوب مباشرة إدجار مكرتشيان، المستشار المساعد، براتب سنوي قدره 203 ألف و645 دولارًا، فيما يتقاضى 33 موظفًا آخرون، من بينهم شخصيات بارزة، رواتب تصل إلى 195 ألف و200 دولار.
وتشمل هذه المجموعة أسماء مثل كارولين ليفيت (السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض)، وتوم هومان (مسؤول الحدود)، وسوزان وايلز (رئيسة الموظفين)، وبيتر نافارو (المستشار التجاري)، وستيفن تشيونج (مدير الاتصالات)، وستيفن ميلر (مستشار الأمن الداخلي).
وتتراوح رواتب مساعدي النواب ما بين 155 ألف و175 ألف دولار، بينما يحصل المساعدون الخاصون على ما بين 121 ألف و500 و150 ألف دولار.
أما كُتّاب خطابات الرئيس فيتقاضون أجورًا تتراوح بين 92 ألف و500 و121 و500 دولار.
رغم أن القانون الأميركي يمنح رئيس البلاد راتبا سنويا يبلغ 400 ألف دولار، بالإضافة إلى بدلات بقيمة تصل إلى 169 ألف دولار تشمل نفقات سفر وترفيه وتجديد سكني، إلا أن ترامب واصل خلال ولايته الثانية تعهده بالتبرع بكامل راتبه لصالح وكالات حكومية، كما فعل في ولايته الأولى.
ورغم أن إجمالي المزايا الرئاسية يبلغ حوالي 569 ألف دولار سنوياً، إلا أن ترامب يُعد من بين رؤساء الولايات المتحدة القلائل الذين تنازلوا عن رواتبهم الرسمية. (عربي21)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كلمة واحدة قالها ترامب أغضبت اليهود.. ما هي؟
كلمة واحدة قالها ترامب أغضبت اليهود.. ما هي؟

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

كلمة واحدة قالها ترامب أغضبت اليهود.. ما هي؟

استخدم الرئيس الأميركي دونالد ترامب مصطلحاً معادياً للسامية، خلال تجمع في ولاية أيوا احتفالاً بإقرار مشروع قانون الموازنة الضخم، لكنه شدد على أنه لم يكن يعلم أن الكلمة مسيئة لليهود. وقال ترامب للحشود، الخميس، في ولاية أيوا في دي موين: 'لا ضريبة وفاة ولا ضريبة عقارية، ولا لجوء إلى البنوك والاقتراض في بعض الحالات، من مصرفي بارع. وفي بعض الحالات من مرابين ومجرمين'. مصطلح 'مُرابٍ' مُقتبس من مسرحية 'تاجر البندقية' لوليام شكسبير، وتدور القصة حول شخصية يهودية تُصوَّر كمقرض بلا رحمة، يطلب 'رطل لحم' من تاجر عاجز عن سداد قرض. ويشير المصطلح إلى مُرابي القروض، ولطالما اعتُبر مسيئاً في تصنيف اليهود. وهذا الجدل يعيد إلى الأذهان حادثة مماثلة وقعت عام 2014، عندما استخدم نائب الرئيس آنذاك جو بايدن المصطلح لوصف المُقرضين الانتهازيين، واعتذر بايدن لاحقاً، مؤكداً أن ما حصل 'اختيار سيء للكلمات'. وقال أبراهام فوكسمان، مدير رابطة مكافحة التشهير، المنظمة اليهودية الناشطة آنذاك، 'نرى مجدداً ترسخ هذه الصورة النمطية عن اليهود في المجتمع'. وعندما سُئل ترامب عن استخدامه لهذا المصطلح بعد نزوله من الطائرة الرئاسية عائداً إلى واشنطن، قال إنه 'لم يسمع قط' أن هذه الكلمة يمكن اعتبارها معادية للسامية. وأضاف: 'لم أسمع ذلك قط. هذا المصطلح يصف شخصاً يُقرض المال بفائدة مرتفعة. تنظرون إلى الأمر بشكل مختلف. لم أسمع ذلك قط'. ووصف دانيال غولدمان العضو في الكونغرس الديموقراطي عن نيويورك، تصريحات ترامب بأنها 'معاداة للسامية صارخة ودنيئة. وترامب يدرك تماماً ما يفعله'. وكتب غولدمان على منصة إكس: 'أي شخص يعارض معاداة السامية حقاً يفضح الأمر أينما وجد – في كلا الطرفين – كما أفعل'. وقبل إعادة انتخابه العام الماضي وعد ترامب بمكافحة ما سماه موجة من المشاعر المعادية للسامية في الولايات المتحدة.

أخبار كاذبة لا أساس له
أخبار كاذبة لا أساس له

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

أخبار كاذبة لا أساس له

نفت الرئاسة التركية صحة الأنباء التي تحدثت عن تصدير أنقرة بضائع إلى إسرائيل بقيمة 393.7 مليون دولار خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري. وجاء في بيان صادر عن مركز مكافحة التضليل التابع لدائرة الاتصالات في رئاسة الجمهورية التركية: 'الادعاء بأن تركيا صدرت بضائع إلى إسرائيل بقيمة 393.7 مليون دولار خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام، والذي تم تداوله في بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، عار تماما عن الصحة ويمثل تضليلا متعمدا'. وأضاف البيان: 'هذا التشويه المقصود لا يعدو كونه محاولة للتلاعب بالرأي العام والنيل من مصداقية مؤسسات الدولة الرسمية'. وأشار البيان إلى أنه وبموجب القرار الصادر في 2 مايو 2024، أوقفت جميع العمليات التجارية المتعلقة بالصادرات والواردات والعبور التجاري مع إسرائيل، دون استثناء لأي مجموعة سلع، سواء في المنافذ الجمركية أو المناطق الحرة. وأكد المركز أنه 'منذ ذلك التاريخ، لم يتم تسجيل أي بيان جمركي يتعلق بتصدير أو استيراد من تركيا إلى إسرائيل أو العكس، كما لم تصل أي شحنة من إسرائيل إلى بلادنا'. في المقابل، أشار البيان إلى استمرار عمل الآلية التجارية القائمة بين تركيا وفلسطين، وفقا للبروتوكول الحكومي الموقع بين وزارة التجارة التركية ووزارة الاقتصاد الوطني الفلسطينية، بهدف تلبية الاحتياجات الحيوية لدولة فلسطين. وأوضح أن حجم الصادرات التركية إلى فلسطين بلغ 797 مليون دولار العام الماضي. واختتم البيان بالتأكيد أن هذه التجارة مع الفلسطينيين تتم عبر الموانئ الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية، وهو ما تستغله بعض الجهات لإطلاق مزاعم مغلوطة بأن تركيا تصدر بضائع إلى إسرائيل، بناء على 'بيانات مزعومة' من الجانب الإسرائيلي، بهدف تشويه مؤسسات الدولة التركية وتضليل الرأي العام. (روسيا اليوم)

وسط مناقشة ردّ حماس.. إسرائيل تعترض قذيفتين أطلقتا من غزة
وسط مناقشة ردّ حماس.. إسرائيل تعترض قذيفتين أطلقتا من غزة

بيروت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • بيروت نيوز

وسط مناقشة ردّ حماس.. إسرائيل تعترض قذيفتين أطلقتا من غزة

اعترض الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم، قذيفتين أطلقتا من جنوب القطاع نحو غلاف غزة، حيث دوت صفارات الانذار في مستوطنة 'كيسوفيم' بغلاف القطاع. يأتي ذلك بالتزامن مع استعداد إسرائيل لإرسال وفد إلى الدوحة، الأحد، لإجراء محادثات مكثفة حول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعدما أرسلت حماس ردا 'إيجابياً'، لكنه تضمَّن 'تعديلات' حول 3 قضايا، وهي تموضع القوات الإسرائيلية، ومسألة المساعدات، ووقف الحرب. وبدأ مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر بمناقشة رد حماس، الجمعة والسبت، في جلسات متتالية، وسيرسل وفداً للتفاوض، الأحد، من أجل حسم الموضوعات محل الخلاف التي أثارتها الحركة. وستُجرى المفاوضات المرتقبة في الدوحة عشية لقاء في البيت الأبيض بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سيناقشان فيه وقف النار في غزة، وإطلاق أسرى إسرائيليين محتجزين في القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store