
«كتاب» تضيء على الثقافة بعدد جديد.. هذه رسالة الشارقة
وتضمن العدد 81 من المجلة - التي تصدر عن هيئة الشارقة للكتاب - موضوعات في التأليف والنشر والقراءة، من بينها حوارات مع المترجم الأميركي للأدب العربي وليام ماينارد هاتشينز، والمفكر المغربي سعيد ناشيد، والرّحّالة والكاتب الإسباني جوردي إستيف.
وكتب الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب، رئيس تحرير مجلة «كتاب»، أحمد بن ركاض العامري، افتتاحية بعنوان «رسالة الشارقة في العاصمة البرازيلية»، جاء فيها: «الكتاب يجمع الشعوب من مختلف الدول والقوميات والثقافات، هذه رسالة الشارقة، العاصمة العالمية للكتاب، للعام 2019، إلى نظيرتها البرازيلية مدينة ريو دي جانيرو التي توّجتها منظمة اليونسكو عاصمةً عالميةً للكتاب لعام 2025».
وقال: «كانت الدورة الـ22 من بينالي ريو الدولي للكتاب، المعرض الأكبر للكتاب في أميركا اللاتينية، فضاء لملتقى العاصمتين الثقافيتين، عبر برنامج نظّمته هيئة الشارقة للكتاب، لتعريف جمهور المعرض والمشاركين فيه من مختلف دول العالم، بمشروع الشارقة الثقافي الحضاري والنهضوي».
وفي زاويته «رقيم»، كتب مدير تحرير «كتاب»، علي العامري مقالاً بعنوان «قوة الثقافة وثقافة القوة»، تناول فيه مظاهر الظلم ومقاومته.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 10 ساعات
- البيان
فخ الذاكرة 1- 2
قالت إن والدتها وأختها الكبرى ووالديها يظهرون ميولاً واضحة لأحاديث الحنين والذكريات وكأنهم يعيشون في الماضي. طالبة الأدب هذه لديها محاولات مبشرة في كتابة المقال الصحفي، كل ما تحتاج إليه التوجيه والإرشاد والكثير من القراءة والتدريبات العملية. كما أنه لا ينبع من أي نفس ولا تظهر أعراضه على الجميع، حتى وإن كانوا ينتمون لنفس الجيل أو الثقافة؛ ذلك أن الحنين حالة شعورية متجذّرة في الإنسان؛ ما يعني أن لدى كل منا استعداداً للحنين قد يقوى أو يضعف، تبعاً لظروف كل شخص وواقعه وطبيعة عواطفه. الذاكرة مخاتلة وخادعة غالباً؛ لذلك فهي تُلمّع لنا ما مضى، وتترك التفاصيل والصور واللحظات السيئة والقاسية جانباً، فيبدو لنا الماضي أجمل مما كان عليه في الحقيقة، من هنا أتشكك دائماً في الوصف الأكثر تداولاً بين الناس على صفحات السوشال ميديا للماضي، باعتباره (الزمن الجميل)، فهل كان جميلاً بالمطلق فعلاً؟، أم أن الجميل هو ما انتقته الذاكرة وقدمته لنا لنقع في فخه؟


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
«كتاب» تضيء على الثقافة بعدد جديد.. هذه رسالة الشارقة
رصدت مجلة «كتاب» في عددها الجديد تمثّلات ظاهرة العنف في رواية أميركا اللاتينية، منذ سجلات المواجهة بين الشعوب الأصلية والغزاة الأوروبيين، مروراً بالقرون التالية. ويُعدّ الروائي المكسيكي خورخي بولبي، الذي تصدّرت صورته غلاف العدد، أحد أهم الكُتّاب تأثيراً في الأدب المعاصر الناطق بالإسبانية. وتضمن العدد 81 من المجلة - التي تصدر عن هيئة الشارقة للكتاب - موضوعات في التأليف والنشر والقراءة، من بينها حوارات مع المترجم الأميركي للأدب العربي وليام ماينارد هاتشينز، والمفكر المغربي سعيد ناشيد، والرّحّالة والكاتب الإسباني جوردي إستيف. وكتب الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب، رئيس تحرير مجلة «كتاب»، أحمد بن ركاض العامري، افتتاحية بعنوان «رسالة الشارقة في العاصمة البرازيلية»، جاء فيها: «الكتاب يجمع الشعوب من مختلف الدول والقوميات والثقافات، هذه رسالة الشارقة، العاصمة العالمية للكتاب، للعام 2019، إلى نظيرتها البرازيلية مدينة ريو دي جانيرو التي توّجتها منظمة اليونسكو عاصمةً عالميةً للكتاب لعام 2025». وقال: «كانت الدورة الـ22 من بينالي ريو الدولي للكتاب، المعرض الأكبر للكتاب في أميركا اللاتينية، فضاء لملتقى العاصمتين الثقافيتين، عبر برنامج نظّمته هيئة الشارقة للكتاب، لتعريف جمهور المعرض والمشاركين فيه من مختلف دول العالم، بمشروع الشارقة الثقافي الحضاري والنهضوي». وفي زاويته «رقيم»، كتب مدير تحرير «كتاب»، علي العامري مقالاً بعنوان «قوة الثقافة وثقافة القوة»، تناول فيه مظاهر الظلم ومقاومته.


البيان
منذ 2 أيام
- البيان
«كتاب» ترصد العنف في رواية أمريكا اللاتينية
ويُعدّ الروائي المكسيكي خورخي بولبي، الذي تصدّرت صورته غلاف العدد، أحد أهم الكُتّاب تأثيراً في الأدب المعاصر الناطق بالإسبانية، والذي أسّسَ مشروعه الأدبي على موضوعات التاريخ والسياسة والعنف والحرب.