
15 قتيلا في استهداف إسرائيلي لمنزل يعود لعائلة نوفل غرب خان يونس (فيديو)
وفي التفاصيل، قصفت القوات الإسرائيلية منزلين يعودان لعائلتي نوفل وزعرب في الحي الياباني ومنطقة المواصي غربي مدينة خان يونس، بينهم أطفال ونساء.
كما قتلت امرأة وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في منطقة البصة بدير البلح وسط القطاع.
هذا وقتل 9 أشخاص بينهم أطفال بعد استهداف الطائرات الإسرائيلية لمنزل وسط تجمع كبير من خيام النازحين بجوار محطة العطار في مواصي خان يونس، فيما واصلت المدفعية الإسرائيلية قصفها لمنطقة السطر الغربي وجسر الوادي قرب محور نتساريم، بالتزامن مع عمليات نسف لمنازل سكنية في مدينة خان يونس.
وفي شمال القطاع، أطلق الجيش الإسرائيلي النار على حشود مدنيين تجمعوا قرب نقطة توزيع مساعدات في منطقة زيكيم، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى.
وأعلن مستشفى العودة وفاة الرضيع محمد إبراهيم عدس نتيجة سوء التغذية ونقص حليب الأطفال في ظل الحصار المفروض، فيما أعلنت وزارة الصحة بغزة ارتفاع عدد الوفيات بسبب الجوع إلى 133 حالة، بينهم 87 طفلا.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن سوء التغذية في غزة بلغ "مستويات خطيرة"، مشيرة إلى أن نحو واحد من كل خمسة أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني من سوء تغذية حاد.
كما أضاف المفوض السامي لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة أن ما يجري في غزة والضفة الغربية يمثل "مأساة يومية"، داعيا الدول لاتخاذ خطوات ملموسة لفرض دخول المساعدات الإنسانية.
المصدر: RT
قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، إن إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، يعد خطوة استراتيجية جيدة بهدف القضاء على حركة حماس، وفق تعبيره.
دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الأحد، إلى زيادة القصف على قطاع غزة بدلا من إرسال المساعدات الإنسانية، منتقدا قرار رئيس الحكومة الإسرائيلية بهذا الشأن.
يثير انتقاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لخطة فك الارتباط مع قطاع غزة عام 2005، تساؤلات حول الاتجاهات الجديدة للسياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، في ظل استمرار الحرب على غزة.
وصف الكاتب الإسرائيلي أفي يسخاروف أداء حكومة بنيامين نتنياهو خلال الحرب على غزة بأنه "فشل ذريع".
نحن نرى بأم العين محاولة لتدمير مجتمع بأكمله في غزة من خلال نظام توزيع المساعدات. أليكس دي فال – The Guardian
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 31 دقائق
- روسيا اليوم
35 قتيلا برصاص إسرائيلي استهدف نقاط توزيع المساعدات في غزة
ووفقا لمصادر طبية في قطاع غزة فقد استقبال مستشفى القدس 14 قتيلا و140 مصابا من منتظري المساعدات الإنسانية في منطقة زيكيم شمالي القطاع. فيمااستقبل مستشفى السرايا الميداني 5 قتلى و107 إصابات، كما أجرت طواقمه الطبية أكثر من 38 عملية جراحية خلال الساعات ال،24 الماضية، وسط ظروف طبية كارثية ونقص حاد في المستلزمات والأدوية الأساسية. في السياق ذاته، استقبل مستشفى الشفاء في مدينة غزة 12 قتيلا من منطقة نتساريم، كما تم تشييع جثامين 34 قتيلا من مستشفى الشفاء، ارتقوا منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم، غالبيتهم من ضحايا القصف على محوري المساعدات. وسجلت أيضا عمليات قصف جديدة في جباليا والزوايدة وخان يونس، أوقعت المزيد من القتلى والمصابين، بينهم الشهيد أحمد علي حسن الداية (35 عاماً). وفي مؤشر خطير على تفاقم الكارثة الإنسانية، أعلنت مصادر طبية وفاة عدد من الأطفال جوعا نتيجة سوء التغذية الحاد، بينهم الطفل عاطف أبو خاطر ورضيع في مجمع ناصر الطبي بخان يونس، وبذلك يرتفع عدد ضحايا المجاعة إلى 155 وفاة. وأكد مدير الإغاثة الطبية بغزة أن أكثر من 17 ألف طفل يعانون من سوء تغذية حاد، محذرا من أن المساعدات "لا تصل إلا بكميات قليلة وتنهب من قبل عصابات"، وسط شح حاد في الأدوية الحيوية وعدم دخول أدوية السكري. من جانبها، أعلنت وزارة الصحة بغزة عن إدخال شاحنات تحمل أدوية ومستهلكات طبية اليوم عبر منظمة الصحة العالمية، مشيرة إلى أنها لا تحتوي على أي مساعدات غذائية. وناشدت الوزارة الأهالي والوجهاء تأمين وصول القافلة للمستشفيات دون تعرضها لأي اعتداء، نظرا لأهمية محتوياتها في إنقاذ أرواح الجرحى والمرضى. وسط هذه المأساة، تواصل الطواقم الطبية العمل تحت القصف ونقص الإمكانيات، محذرة من انهيار المنظومة الصحية في حال استمرار استهداف المدنيين ومنع دخول المساعدات الحيوية. المصدر: RTكشف مصدر لـCNN عن سيناريوهات قد يلجأ إليها رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو في حال عدم موافقة حركة "حماس" على اتفاق وقف إطلاق النار ومنها تطويق مدينة غزة وربما اجتياحها. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن تركيز زيارة مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف إلى إسرائيل وقطاع غزة كان على زيادة المساعدات الغذائية للفلسطينيين في القطاع. الجمهور الإقليمي والعالمي غاضب من إسرائيل؛ القوة النووية المدعومة من الولايات المتحدة، التي تستخدم كل جبروتها ضد شعب ضعيف نصفه من الأطفال. عليا ابراهيمي - Newsweek أعلنت الأمم المتحدة أن ما لا يقل عن 1373 فلسطينيا قتلوا بالرصاص الإسرائيلي منذ 27 مايو أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء في مراكز توزيع المساعدات. وصل المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف اليوم الجمعة إلى مركز توزيع المساعدات في رفح جنوبي قطاع غزة.


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
تطويق غزة.. الكشف عن سيناريوهات نتنياهو إذا رفضت "حماس" وقف إطلاق النار
أشار المصدر للشبكة الأمريكية إلى أن نتنياهو أرجأ اتخاذ القرار بشأن أي إجراءات للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة في حال عدم موافقة حركة "حماس" على مقترح اتفاق وقف إطلاق النار. وقال إن نتنياهو لن يتخذ القرار بهذا الشأن خلال الأسبوع، وذلك وسط خلافات داخلية في الحكومة الإسرائيلية حول مسار العملية في القطاع. وأكد المصدر أن إحدى الأفكار المطروحة، في حال عدم موافقة الحركة على اتفاق، هي تطويق مدينة غزة والمراكز السكانية الأخرى، بينما تتمثل فكرة أخرى في "غزو" المدينة، وأضاف المصدر أن هناك وزراء يؤيدون خططا مختلفة. إلى ذلك، ذكر مسؤول إسرائيلي كبير، الخميس الماضي، أن بلاده والولايات المتحدة بصدد صياغة تفاهم جديد بشأن غزة، بعد انسحاب "حماس" من مفاوضات وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الرهائن. وأضاف المسؤول: "في الوقت نفسه، ستعمل إسرائيل والولايات المتحدة على زيادة المساعدات الإنسانية، مع استمرار العمليات العسكرية في غزة". المصدر: "سي إن إن" صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن تركيز زيارة مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف إلى إسرائيل وقطاع غزة كان على زيادة المساعدات الغذائية للفلسطينيين في القطاع. تدخل ولاية رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير يومها الـ150 في ظل أسبوع يوصف بأنه "دراماتيكي" على المستويين الأمني والسياسي، وسط تصاعد الأزمة بينه وبين المستوى السياسي. أعلنت حركة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون) اليوم الجمعة، أنها نفذت عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد الإسرائيلي بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع "فلسطين 2". قال مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق جيك سوليفان أنه حان الوقت لإنهاء الحرب في غزة، فهي لم تعد تحقق أهدافا تحمي أمن إسرائيل بل تزيد من عزلتها الدولية وتفاقم الأزمة الإنسانية.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
أزمة ثقة تعصف برئيس الأركان الإسرائيلي ومصادر تقول: زامير يملك رصاصة واحدة لا نعرف متى وكيف سيطلقها
وبحسب المصادر العبرية، فإن الأزمة التي باتت تتجاوز الخلافات الشكلية المعتادة داخل الكابينت أصبحت صراعا جوهريا حول مسار الحرب على غزة وقراراتها الحاسمة. وفق مصادر مطلعة، الخلاف بين زامير، بصفته ممثلا مباشرا للمؤسسة العسكرية، وبين القيادة السياسية، وعلى رأسها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أصبح حقيقيا وملموسا، وإذا تم التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى مع حماس، فإن التوتر قد يهدأ مؤقتا بوقف إطلاق نار جزئي. أما في حال تعثر الصفقة، فإن الأزمة مرشحة للتصاعد، وربما تصل إلى حد تفكير زامير بإنهاء ولايته المبكرة. وتصف مصادر مطلعة موقف رئيس الأركان بـ"رصاصة واحدة في السبطانة" – خطوة حاسمة واحدة متبقية قد يستخدمها في لحظة فاصلة. والرصاصة، وفق التعبير المستخدم، "محشوة، جاهزة، ومكبوتة"، فيما يبقى السؤال: هل سيطلقها زمير؟ متى؟ وكيف؟ وبحسب القناة 13 العبرية، فإن رئيس الأركان لا ينوي الاستقالة من منصبه رغم الحملة التي يشنها عليه رئيس الحكومة ووزراء اليمين. كما يعتقد أن المستوى السياسي يقوم بإعداد "ملف" لتحميله مسؤولية الفشل في غزة. في هذا الوقت، يترقب الجميع قرارا بشأن المسار الاستراتيجي المقبل: هل تتجه إسرائيل نحو صفقة تبادل، أم نحو تموضع دفاعي داخل غزة، أم نحو تصعيد بري واحتلال مناطق إضافية؟ لكن الاحتمال الرابع الذي يفضله نتنياهو – وفق المقربين – هو عدم اتخاذ أي قرار على الإطلاق، وهو ما قد يدفع زامير إلى التحرك منفردا. وكان زامير قد عرض مؤخرا على الكابينت الأمني خطة جديدة للمرحلة القادمة، تقوم على تقليص كبير للقوات داخل غزة، والتموضع على خطوط دفاعية يُطلق عليها في الجيش اسم "المحيط المُعزز" (Perimeter Plus). ووفق الخطة، ستواصل القوات غاراتها ضد مواقع حماس وعمليات تصفية المسلحين، مع فرض حصار شامل على القطاع من البر والبحر، يمنع أي حركة دخول أو خروج، بسيطرة تامة للجيش الإسرائيلي. وبحسب رئيس الأركان فإن الأيام المقبلة ستحدد مصير جهود إبرام صفقة جزئية للإفراج عن الأسرى مؤكدا أنه في حال فشل المساعي فإن العمليات العسكرية ستستمر دون هوادة. كما اعترف رئيس الأركان الإسرائيلي بوجود نقاط ضعف داخل صفوف قواته مشددا على ضرورة العمل على تقليل استنزاف القوات. وأضاف: "سنغير ونكيف أساليب عملنا، وسنقلص نقاط الضعف والاستنزاف العملياتي وسندخل حماس في ضائقة متزايدة. ونستعد جيدا ونعمل على تقليص التآكل في قواتنا، ولن نقع في فخ حماس". المصدر: وكالات في ظل التصاعد المستمر لحرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، يصف أحد أبرز المحللين السياسيين والعسكريين في إسرائيل المشهد بـ"مسيرة الحماقة التي ترفض أن تنتهي". أكدت حركة حماس في بيان مساء الخميس، جاهزيتها للانخراط فورا في المفاوضات مجددا حال وصول المساعدات إلى مستحقيها وإنهاء الأزمة الإنسانية والمجاعة في غزة.