logo
أنواع الملفوف المفيدة لعلاج أمراض النساء

أنواع الملفوف المفيدة لعلاج أمراض النساء

أخبار السياحةمنذ 16 ساعات
كشف الأطباء عن أنواع الملفوف (الكرنب) التي تساعد في علاج اعتلال الثدي الكيسي الليفي، ولماذا يعد البروكلي الخيار الأمثل لصحة المرأة.
ووفقا للأطباء، يحدث اعتلال الثدي الكيسي الليفي بسبب زيادة هرمون الإستروجين 'الضار' – 16-ألفا-هيدروكسي إسترون، الذي يسبب تكثيف أنسجة الثدي. الهدف من العلاج هو تحقيق توازن بين هرموني الإستروجين 'الضار' و'النافع' (2-هيدروكسي إسترون).
ويعتبر البروكلي الخيار الأمثل بين أنواع الملفوف الأخرى، لأنه يحتوي على أعلى كمية من الإندول-3-كاربينول، الذي ينظم مستوى الإستروجين ويساعد على إزالة المركبات الضارة. وبالطبع أنواع أخرى من الملفوف مفيدة أيضا. فمثلا يخفف القرنبيط الالتهاب بفضل مضادات الأكسدة، والملفوف الأحمر يحمي الخلايا بفضل الأنثوسيانين، والملفوف الأبيض له تأثير مضاد للتكاثر، وبراعم بروكسل غنية بالألياف وفيتامين С.
ويشير الأطباء إلى أنه للحصول على ما يكفي من الإندول-3-كاربينول، يجب تناول 500 غرام من الملفوف يوميا. ولكن هذا غير ضروري لأن هناك منتجات تحتوي على الإندول-3-كاربينول بالتركيز المناسب، مثل كبسولات ديندوليلميثان (DIM) التي تزيد من هرمون الإستروجين الجيد ولا تحفز نمو الأنسجة، وتخفض مستوى الإستروجين السيء الذي يحفز نشوء الأكياس والعقد الليفية.
وبالإضافة إلى هذه الكبسولات، توجد كريمات للاستخدام الخارجي تحتوي في تركيبها على الإندول-3-كاربينول بالتركيز المناسب، أساسها الطحالب البحرية البنية الغنية باليود، ولها تأثير مضاد للنيوكليوتيدات المشعة.
المصدر: فيستي. رو
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أنواع الملفوف المفيدة لعلاج أمراض النساء
أنواع الملفوف المفيدة لعلاج أمراض النساء

أخبار السياحة

timeمنذ 16 ساعات

  • أخبار السياحة

أنواع الملفوف المفيدة لعلاج أمراض النساء

كشف الأطباء عن أنواع الملفوف (الكرنب) التي تساعد في علاج اعتلال الثدي الكيسي الليفي، ولماذا يعد البروكلي الخيار الأمثل لصحة المرأة. ووفقا للأطباء، يحدث اعتلال الثدي الكيسي الليفي بسبب زيادة هرمون الإستروجين 'الضار' – 16-ألفا-هيدروكسي إسترون، الذي يسبب تكثيف أنسجة الثدي. الهدف من العلاج هو تحقيق توازن بين هرموني الإستروجين 'الضار' و'النافع' (2-هيدروكسي إسترون). ويعتبر البروكلي الخيار الأمثل بين أنواع الملفوف الأخرى، لأنه يحتوي على أعلى كمية من الإندول-3-كاربينول، الذي ينظم مستوى الإستروجين ويساعد على إزالة المركبات الضارة. وبالطبع أنواع أخرى من الملفوف مفيدة أيضا. فمثلا يخفف القرنبيط الالتهاب بفضل مضادات الأكسدة، والملفوف الأحمر يحمي الخلايا بفضل الأنثوسيانين، والملفوف الأبيض له تأثير مضاد للتكاثر، وبراعم بروكسل غنية بالألياف وفيتامين С. ويشير الأطباء إلى أنه للحصول على ما يكفي من الإندول-3-كاربينول، يجب تناول 500 غرام من الملفوف يوميا. ولكن هذا غير ضروري لأن هناك منتجات تحتوي على الإندول-3-كاربينول بالتركيز المناسب، مثل كبسولات ديندوليلميثان (DIM) التي تزيد من هرمون الإستروجين الجيد ولا تحفز نمو الأنسجة، وتخفض مستوى الإستروجين السيء الذي يحفز نشوء الأكياس والعقد الليفية. وبالإضافة إلى هذه الكبسولات، توجد كريمات للاستخدام الخارجي تحتوي في تركيبها على الإندول-3-كاربينول بالتركيز المناسب، أساسها الطحالب البحرية البنية الغنية باليود، ولها تأثير مضاد للنيوكليوتيدات المشعة. المصدر: فيستي. رو

فائدة مفاجئة لحقن التخسيس تتجاوز خسارة الوزن
فائدة مفاجئة لحقن التخسيس تتجاوز خسارة الوزن

أخبار السياحة

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار السياحة

فائدة مفاجئة لحقن التخسيس تتجاوز خسارة الوزن

تستخدم حقن إنقاص الوزن على نطاق واسع لعلاج السمنة وتحسين الصحة العامة، وقد أصبحت في السنوات الأخيرة محورا لعدد متزايد من الأبحاث السريرية. وبينما تهدف هذه العلاجات أساسا إلى تقليل الوزن وتحسين المؤشرات الأيضية، يعمل الباحثون على دراسة آثارها المحتملة في مجالات صحية أخرى لفهم أوسع لتأثيرها على الجسم. وبهذا الصدد، أظهرت دراسة طبية جديدة أن استخدام دواء مخصص لإنقاص الوزن قد يخفف بشكل كبير من تكرار نوبات الصداع النصفي. وفي الدراسة، أعطى فريق من الباحثين في إيطاليا 31 مريضا بالغا يعانون من السمنة والصداع النصفي المتكرر أو المزمن (معظمهم من النساء، بمتوسط أعمار 45 عاما)، دواء 'ليراغلوتايد'، وهو المكوّن النشط في علاجات إنقاص الوزن مثل 'فيكتوزا' و'ساكسندا'. وتلقّى المرضى جرعة يومية من 'ليراغلوتايد' بدأت بـ 0.6 ملغ، ثم زيدت إلى 1.2 ملغ بعد أسبوع. وطُلب منهم الاستمرار في تناول الأدوية المعتادة للصداع إذا كانوا يستخدمونها. واعتمد الباحثون على مذكرات يومية للأعراض، سجلها المرضى، لقياس التحسن. وبعد 3 أشهر من استخدام الدواء، انخفض متوسط عدد أيام الإصابة بالصداع النصفي لدى المشاركين من 20 يوما إلى 11 يوما شهريا، أي بتراجع بلغ نحو 42%. وأظهرت النتائج: تحسّن لدى 48% من المرضى، بانخفاض نوبات الصداع إلى النصف على الأقل. تحسّن بنسبة 75% لدى 7 مرضى. مريض واحد لم يتعرض لأي نوبة صداع خلال الفترة. كما تراجعت درجة إعاقة الصداع النصفي (بحسب مقياس MIDAS) من 60 إلى 29 نقطة، أي انخفاض بنسبة 52%، ما يشير إلى تحسّن في القدرة على العمل والدراسة والأنشطة اليومية. وأبلغ 13 مريضا (42%) عن آثار جانبية خفيفة، أبرزها الغثيان والإمساك، لكنهم استمروا في العلاج دون انقطاع. ورغم أن المرضى فقدوا قدرا بسيطا من الوزن، إلا أن الباحثين يرجّحون أن التحسّن في نوبات الصداع لا يعود إلى فقدان الوزن، بل إلى تأثير الدواء على ضغط السائل النخاعي الذي يحيط بالدماغ والنخاع الشوكي. وبحسب الدكتورة سيمون براكا، أخصائية الأعصاب بجامعة نابولي والمشرفة على الدراسة، فإن الارتفاع الطفيف في ضغط هذا السائل قد يضغط على الأوردة والأعصاب في الدماغ، ما يسبب نوبات الصداع النصفي. وتشير إلى أن استهداف هذه الآلية قد يحدث تحولا جذريا في علاج ملايين المرضى. ورغم النتائج الإيجابية، أشار الباحثون إلى وجود قيود في الدراسة، مثل صغر حجم العينة، وعدم وجود بيانات كافية عن مؤشرات السكري، وهو ما يستدعي إجراء أبحاث أوسع. نُشرت الدراسة في مجلة Headache. المصدر: ديلي ميل

علماء: عشرات الملايين من الناس في الهند يشربون المياه الملوثة باليورانيوم
علماء: عشرات الملايين من الناس في الهند يشربون المياه الملوثة باليورانيوم

أخبار السياحة

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار السياحة

علماء: عشرات الملايين من الناس في الهند يشربون المياه الملوثة باليورانيوم

اكتشف علماء أمريكيون من جامعة كولومبيا الأسباب الرئيسية لتلوث المياه الجوفية الخطير باليورانيوم في ولاية كارناتاكا الهندية. وتشير مجلة Environmental Science & Technology إلى أنه وفقا للعلماء تحتوي 78 بالمئة من عينات المياه في المنطقة على اليورانيوم بتركيز أعلى من المستوى الآمن، وفي بعض المناطق، يصل هذا الرقم إلى 75 ضعفا. وتمكن العلماء باستخدام أساليب تحليل النظائر المتقدمة من تتبع مسار هجرة اليورانيوم في طبقات المياه الجوفية. وتبين أنه في ظروف الأكسدة، حيث يوجد الأكسجين، يذوب اليورانيوم بسهولة ويتحرك مع الماء، بينما يترسب في المناطق الخالية من الأكسجين على شكل مركبات صلبة. ويقول أريجيت ميترا كبير الباحثين: 'تتجاوز دراستنا مجرد الكشف عن التلوث. لقد تمكنا من فهم الآليات التي تحدد سلوك اليورانيوم في البيئات الجوفية، وهو أمر بالغ الأهمية لحماية صحة ملايين البشر'. ووفقا للخبراء، يمكن أن يؤدي تناول المياه المحتوية على مستوى مرتفع من اليورانيوم فترة طويلة إلى أضرار جسيمة في الكلى والكبد والجهاز الهيكلي. أي أن 25 مليون إنسان في ولاية كارناتاكا، يتعرضون لهذه الأضرار . ويشير العلماء إلى أن هذه النتائج تفتح آفاقا جديدة لحل المشكلة. ويقترحون مراعاة الظروف الجيولوجية عند حفر آبار جديدة، وإدخال أنظمة معالجة موضعية في المناطق الأكثر تلوثا، وإنشاء نظام شامل لمراقبة جودة المياه. ويمكن تطبيق هذه الإجراءات في أي منطقة من العالم تواجه مشكلة مماثلة. المصدر:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store