logo
أطباء بلا حدود: يجب العودة إلى نظام توزيع المساعدات القائم على المبادئ الإنسانية والمنسق عبر الأمم المتحدة

أطباء بلا حدود: يجب العودة إلى نظام توزيع المساعدات القائم على المبادئ الإنسانية والمنسق عبر الأمم المتحدة

المنارمنذ 21 ساعات

رويترز : ترامب سيزور الصين في وقت لاحق من العام الحالي
قصف مدفعي إسرائيلي شرقي مدينة غزة
موقع بزنس إنسايدر الأمريكي: توجه 'إسرائيلي' لتطوير منظومة 'حيتس' الاعتراضية بعد اخفاقها في مواجهة صواريخ إيران و اليمن
أطباء بلا حدود: يجب العودة إلى نظام توزيع المساعدات القائم على المبادئ الإنسانية والمنسق عبر الأمم المتحدة
أطباء بلا حدود: مخطط توزيع الغذاء الإسرائيلي الأمريكي بغزة ينتهك كرامة الفلسطينيين عمدا
المزيد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل عشرات الفلسطينيين في قصف إسرائيلي لغزة، ورئيس منظمة غزة الإنسانية يقول 'لا دليل على قتل الأشخاص الذين يقصدون مواقعنا'
مقتل عشرات الفلسطينيين في قصف إسرائيلي لغزة، ورئيس منظمة غزة الإنسانية يقول 'لا دليل على قتل الأشخاص الذين يقصدون مواقعنا'

سيدر نيوز

timeمنذ 7 دقائق

  • سيدر نيوز

مقتل عشرات الفلسطينيين في قصف إسرائيلي لغزة، ورئيس منظمة غزة الإنسانية يقول 'لا دليل على قتل الأشخاص الذين يقصدون مواقعنا'

Reuters قُتل 37 فلسطينياً بينهم تسعة أطفال في ضربات عدّة شنها الجيش الإسرائيلي السبت، بحسب الناطق باسم الدفاع المدني في غزة. وقال محمود بصل لوكالة فرانس برس، إن الجيش الإسرائيلي شن ست ضربات جوية بمسيرات أو مقاتلات أوقعت 35 قتيلاً، بينهم تسعة أطفال في هجوم على منزل في بلدة جباليا في شمال القطاع. وأضاف أن طواقم الدفاع المدني والمسعفين نقلوا 'شهيدين اثنين على الأقل وعددا من المصابين، بنيران الاحتلال الإسرائيلي على منتظري المساعدات الغذائية قرب مركز مساعدات بين منطقة مفترق الشهداء (نتساريم) وجسر وادي غزة' وسط القطاع. 'ودمّر الجيش الإسرائيلي في ساعات الفجر الأولى 12 منزلاً نسفها بالمتفجرات في خان يونس، وعدّة منازل في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة'، بحسب الناطق باسم الدفاع المدني. وكانت وزارة الصحة في غزة، أعلنت مقتل 81 قتيلاً و422 إصابة منذ يوم الجمعة وحتى ظهر السبت، نتيجة الغارات الإسرائيلية المستمرة على مناطق متفرقة من القطاع. وأشارت الوزارة إلى أن طواقم الإسعاف والدفاع المدني تواجه صعوبات كبيرة في الوصول إلى عدد من الضحايا العالقين تحت الأنقاض وفي الطرقات، بسبب الوضع الميداني وتعذر الحركة في بعض المناطق المتضررة. وكان أفيخاي أدرعي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، قد دعا في بيان، سكان عدد من الأحياء في منطقة بلديات النصيرات وسط قطاع غزة إلى الإخلاء الفوري، موضحاً أن الدعوة تشمل أحياء يُعتقد أنها تستخدم لإطلاق قذائف صاروخية. وأضاف أن الجيش 'يعمل بقوة شديدة لتقويض قدرات الفصائل المسلحة'، داعياً السكان إلى التوجه جنوباً نحو منطقة المواصي. جدل حول دور مؤسسة غزة الإنسانية في توزيع المساعدات دافع رئيس مؤسسة غزة الإنسانية، عن عمل المؤسسة بعد حوادث قتل وإصابة متكررة طالت فلسطينيين يسعون للحصول على مساعدات. وفي حديثه لبرنامج 'نيوز آور' على قناة بي بي سي، لم ينفِ جوني مور وقوع وفيات قرب مواقع الإغاثة، لكنه قال 'يتم نسب جميع تلك الضحايا إلى قربهم من المؤسسة وتنسب أيضاً إلى الجيش الإسرائيلي. وهذا غير صحيح'. واتهم مور الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى بنشر معلومات لم تتمكن من التحقق منها. وأضاف: 'يجب أن يفهم الناس أن قتل الأشخاص الذين يقصدون مواقع المؤسسة هو تضليل إعلامي، وليس هناك أي دليل على حدوث ذلك بالقرب من مواقعنا'. وعندما سُئل مور عمّا إذا كان الطعام يصل بالفعل إلى مستحقيه، أقرّ بأن العملية 'غير كافية'، لكنه قال إن 50 مليون وجبة أكثر مما كان متاحاً قبل شهر. وقد أدانت وكالات الأمم المتحدة نظام المساعدات التابع لمؤسسة غزة الإنسانية، ووصفه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يوم الجمعة بأنه 'غير آمن بطبيعته'. وقال الأمين العام للأمم المتحدة: 'إن أي عملية تُوجّه المدنيين اليائسين إلى مناطق عسكرية هي عملية غير آمنة بطبيعتها. يجب ألا يكون البحث عن الطعام حكماً بالإعدام'. بالمقابل، قال مور إنه قبل استلام المؤسسة عملية توزيع المساعدات، كانت غالبية الشاحنات التابعة للأمم المتحدة تُختطف تحت تهديد السلاح. الأمر الذي تنفيه الأمم المتحدة، وتقول إنه لا يوجد دليل على حدوث اختطاف واسع النطاق لشاحنات المساعدات التابعة لها. وتقول وزارة الصحة في غزة إن أكثر من 500 فلسطيني قُتلوا وجُرح 4000 آخرين وهم في طريقهم للحصول على المساعدات منذ أن تولّت المؤسسة توزيع المساعدات. ونشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية يوم الجمعة خبراً، قال فيه جنود من جيش الدفاع الإسرائيلي، لم تُسمّهم، إنهم تلقوا أوامر بإطلاق النار على مدنيين عُزّل بالقرب من مواقع توزيع المساعدات، لإبعادهم أو تفريقهم. وبناء عليه، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس بياناً مشتركاً، قالا فيه إن 'إسرائيل ترفض قطعاً الافتراءات التي نُشرت في الصحيفة. هذه أكاذيب خبيثة تهدف إلى تشويه سمعة الجيش الإسرائيلي، الذي يعد أكثر الجيوش أخلاقية في العالم'. وأكدا أن 'جنود الجيش الإسرائيلي يتلقون أوامر واضحة بتجنب إيذاء الأبرياء والعمل وفقاً لذلك'. وأضافا في بيانهما: 'يعمل الجيش الإسرائيلي في ظروف صعبة ضد عدو إرهابي ينطلق من بين المدنيين ويختبئ خلفهم، مستخدماً إياهم دروعاً بشرية، ويلجأ إلى الأكاذيب لضرب شرعية دولة إسرائيل'. 'مرحلة الكارثة' قال المكتب الإعلامي التابع لحركة حماس، إن عدد وفيات الأطفال بسبب سوء التغذية ارتفع إلى 66 طفلاً، داعياً المجتمع الدولي إلى التدخل الفوري والضغط لفتح المعابر. وقالت منظمة الصحة العالمية، إن نحو 112 طفلاً يُنقلون يومياً إلى المستشفيات في قطاع غزة لتلقي العلاج من سوء التغذية، محذرة من أن الوضع الإنساني تجاوز 'مرحلة الكارثة'. وقال تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام للمنظمة، إن 17 مستشفى فقط تعمل جزئياً من أصل 36، مشيراً إلى غياب الخدمات الصحية بالكامل في شمال القطاع ومدينة رفح، وأن 500 شخص لقوا حتفهم أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء من نقاط توزيع مساعدات لا تشملها الأمم المتحدة. بدورها، قالت وكالة 'الأونروا' التابعة للأمم المتحدة إن الاستجابة الصحية تواجه تحديات كبيرة، بما فيها الأضرار التي لحقت بالمرافق الطبية، والقيود المفروضة على إدخال الإمدادات الحيوية. وفي تطور ميداني، أعلنت 'سرايا القدس'، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنها فجّرت عبوة ناسفة بآلية إسرائيلية متوغلة شمال مدينة خان يونس. وفيما يتعلق بمفاوضات وقف إطلاق النار، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن المبعوث الأمريكي دانيال ويتكوف سيزور القاهرة قريباً وسط مؤشرات إيجابية عن إحراز تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار. وألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إمكانية التوصل لاتفاق تهدئة 'خلال الأسبوع المقبل'. وارتفع إجمالي عدد القتلى في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 56,412، فيما بلغ عدد المصابين 133,054 شخصاً، بحسب إحصائية الوزارة. وأوضحت الوزارة أن حصيلة الضحايا منذ بدء التصعيد الأخير في 18 مارس/ آذار 2025 بلغت 6,089 قتيلاً و21,013 إصابة.

الكونغو تتخلى عن طلب الانسحاب الفوري للقوات الرواندية
الكونغو تتخلى عن طلب الانسحاب الفوري للقوات الرواندية

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

الكونغو تتخلى عن طلب الانسحاب الفوري للقوات الرواندية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قالت أربعة مصادر، لوكالة "رويترز"، إن "المفاوضين الكونغوليين تخلوا عن مطلب انسحاب القوات الرواندية من شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية على الفور"، ما يمهد الطريق لتوقيع اتفاق سلام بوساطة الولايات المتحدة، اليوم الجمعة. وتهدف الاتفاقية إلى جذب الاستثمارات الغربية إلى قطاعي التعدين في البلدين، اللذين يتميزان برواسب التنتالوم والذهب والكوبالت والنحاس والليثيوم، في حين يتم منح الولايات المتحدة إمكانية الوصول إلى المعادن الحيوية. وأشارت المصادر، لـ "رويترز" في وقت سابق من الشهر الجاري، إلى أن "واشنطن تدفع رواندا إلى سحب قواتها قبل توقيع الاتفاق، وهو شرط مسبق تم تضمينه أيضاً في مسودة أعدتها الولايات المتحدة وصادق عليها دبلوماسيون. وقالت ثلاثة مصادر، لـ"رويترز"، إن "النسخة الجديدة من الاتفاق تهدف للحصول على انسحاب القوات الرواندية من شرق الكونغو على مدى عدة أشهر"، فيما قال مصدران آخران إن "الانسحاب سيكون مشروطاً بعمليات ضد القوات الديموقراطية لتحرير رواندا". وكانت رواندا أرسلت ما لا يقل عن 7 آلاف جندي عبر الحدود، بحسب محللين ودبلوماسيين، دعماً لحركة "أم-23" في شرق الكونغو ومناطق التعدين في وقت سابق من هذا العام. ومن المرجح أن يوقع مسؤولون كونغوليون وروانديون اتفاق سلام في واشنطن، لإنهاء سنوات من الصراع الذي يعود إلى الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994. ووقع خبراء فنيون من البلدين على مسودة اتفاق سلام، الأسبوع الماضي، وقالوا إنها تناولت "قضايا تتعلق بسلامة الأراضي وحظر الأعمال العدائية وفك الارتباط ونزع السلاح والدمج المشروط للجماعات المسلحة"، موضحين أن هناك "آلية تم الاتفاق عليها كجزء من جهود السلام السابقة التي دعمتها أنغولا لمراقبة والتحقق من انسحاب الجنود الروانديين والعمليات العسكرية الكونغولية التي تستهدف القوات الديموقراطية لتحرير رواندا".

نقل اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى؟
نقل اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى؟

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

نقل اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى؟

أعلن مندوب إيران لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، السبت، أن إيران قد تنقل مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى في حال التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني. وحسب موقع 'المونيتور'، فقد أوضح إيرواني أن نقل اليورانيوم المخصب بنسبة 20% و60% لا يعد خطا أحمر بالنسبة لطهران، مضيفا أن البديل لذلك هو أن يبقى هذا المخزون داخل إيران تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ومع ذلك، شدد إيرواني على أن إيران لن تتنازل عن حقها في إنتاج اليورانيوم محليا، وهو شرط ترفضه الولايات المتحدة بشدة. كما استبعد أي قيود على برنامج إيران للصواريخ الباليستية، وأكد أن أي اتفاق جديد سيعتمد، إلى جانب شروط أخرى، على رفع العقوبات الدولية المفروضة على بلاده.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store