
نينجا تستخدم الأكياس الصديقة للبيئة، القابلة للتحلل في جميع أسواقها
وتأتي هذه المبادرة ضمن سلسلةٍ من الخطوات التي تتخذها 'نينجا' للحد من الأثر البيئي وتعزيز ممارسات الاستدامة في قطاع التوصيل والخدمات التقنية؛ إذْ لا تقتصر الأكياس الجديدة على كونها قابلة للتحلل فقط، بل تتميز أيضًا بكونها متينة وعملية وقابلة لإعادة الاستخدام في أغراض يوميّة مثل التخزين أو الاستخدام المنزلي.
وأكدت 'نينجا' أن توجهها نحو الاستدامة لا يتعارض مع فلسفتها المبنية على السرعة والكفاءة، بل يعكس رؤية متكاملة تسعى من خلالها إلى قيادة التغيير الإيجابي في قطاع التوصيل والتقنية في المنطقة، مع تقديم تجربة تسوّق مسؤولة ومستدامة دون المساس بجودة الخدمة.
وتؤمن 'نينجا' أن الخطوات الصغيرة والمُدروسة، مثل التحول إلى أكياس أفضل، يمكن أن تُحدث تأثيرًا كبيرًا على المدى الطويل، وأن الاستدامة تبدأ من التفاصيل اليومية التي تُبنى عليها ثقافة التغيير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
مناقشات السوق السعودي ليوم الخميس 17 يوليو 2025
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة أمس الأربعاء، متراجعًا بنسبة 0.5 % ليغلق عند 11039 نقطة (- 57 نقطة)، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 4 مليارات ريال. ويترقب المستثمرون والمتعاملون في السوق إعلان الشركات السعودية المُدرجة عن نتائجها المالية للربع الثاني من العام الجاري خلال المُهلة المُحددة نظامًا والتي تنتهي يوم الإثنين الموافق 11 أغسطس 2025. وفيما يخص الأسواق العالمية.. ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي، أمس، بنسبة 0.53% أو ما يعادل 231 نقطة إلى 44254 نقطة. وفي سوق النفط.. انخفضت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم سبتمبر بنسبة 0.30% أو 19 سنتاً إلى 68.52 دولار للبرميل في نهاية التعاملات. هذه المدونة وضعت لتسجيل ملاحظاتكم وآرائكم حول السوق وتوقعاتكم لهذا اليوم... مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق.. للاطلاع على مفكرة السوق السعودي


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
التحول القانوني.. بناء بيئة تشريعية حديثة
يبرز «الإصلاح القانوني» عنصراً حيوياً لا غنى عنه لتحقيق أهداف «رؤية 2030» وتهيئة بيئة قانونية مواتية للنمو والاستدامة، خصوصاً أن «الرؤية» كمنظومة إصلاح متامكلة تستهدف إعادة تشكيل ملامح الاقتصاد والمجتمع على أسس حديثة. لقد أدركت القيادة الرشيدة أن التطور الاقتصادي والاجتماعي لا يمكن أن ينفصل عن تطور البنية التشريعية والقضائية، الأمر الذي انعكس في سلسلة من الإصلاحات القانونية والتنظيمية التي أُطلقت خلال السنوات الماضية. شملت هذه الإصلاحات تحديثاً واسع النطاق في عدد من الأنظمة المحورية؛ أبرزها: ـ إصدار نظام الشركات الجديد الذي أعاد صياغة الإطار القانوني لعمل الكيانات التجارية بما يتلاءم مع ممارسات الحوكمة والشفافية. ـ تطوير نظام الإفلاس بما يوفر حماية عادلة للدائنين والمدينين، ويحفّز على إعادة الهيكلة بدلاً من التصفية التلقائية. ـ تعزيز المنظومة التشريعية لمكافحة الجرائم المالية عبر تحديث نظام مكافحة غسل الأموال ومواءمته مع الاتفاقيات الدولية. كما شهد القطاع العدلي نقلة نوعية بفضل التحول الرقمي الذي قادته وزارة العدل، عبر إطلاق خدمات إلكترونية متقدمة من خلال منصة «ناجز»، واعتماد أدوات التقاضي عن بُعد، مما ساهم في تقليص أمد النزاعات وتسهيل وصول الأفراد والمنشآت إلى العدالة. إلى جانب ذلك؛ تم التركيز على دعم بدائل تسوية النزاعات، مثل: إنشاء مراكز التحكيم والوساطة، وتمكين المحاكم المتخصصة -لا سيما المحاكم التجارية- من البت في المنازعات بكفاءة واحترافية. ولا يمكن الحديث عن التحول القانوني دون الإشارة إلى الجهود المبذولة في تأهيل الكفاءات الوطنية في القطاع القانوني، عبر برامج تدريبية للمحامين والقضاة والمستشارين القانونيين؛ لضمان استدامة الإصلاحات وتوطين الخبرات القانونية المتقدمة. أخيراً: إن «التحول القانوني» في المملكة ليس مجرد تحديث نصوص أو إعادة هيكلة مؤسسات، بل هو عملية استراتيجية لبناء منظومة عدلية وتشريعية عصرية، تكون بمثابة البنية التحتية لكل تطور اقتصادي أو اجتماعي، وترسّخ مكانة المملكة وجهةً قانونيةً رائدةً إقليمياً ودولياً. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
وفاء المنظمات.. امتدادٌ للماضي.. للحاضر.. والمستقبل
وفاء المنظمات لمنسوبيها السابقين؛ استراتيجية مهمة تعكس التزام المنظمة بقيم التقدير، وتعزيز علاقاتها بهم، ويمكن للمنظمات أن تبني قاعدة من الولاء والدعم تمتد لتشمل الماضي والحاضر والمستقبل. ثمة أمور (وفائية) لمنسوبي المنظمات السابقين لا بد منها؛ أبرزها: أولاً: تعزيز السمعة الإيجابية؛ فالاعتناء بهم يعزز سمعتها كصاحب عمل مسؤول ومتعاطف، وهذه السمعة تجذب المواهب الجديدة وتحفز الموظفين الحاليين على الالتزام والولاء. ثانياً: بناء شبكة من العلاقات القوية؛ فالمنظمات التي تهتم بهم تبني شبكة من العلاقات القوية التي يمكن أن تعود بالنفع على المنظمة في المستقبل، إذ يمكن لهؤلاء الأفراد أن يصبحوا سفراء للعلامة التجارية أو شركاء محتملين. ثالثاً: تعزيز ولاء الموظفين الحاليين؛ فعندما يرى الموظفون الحاليون أن المنظمة تهتم بمنسوبيها السابقين، فإن ذلك يعزز شعورهم بالأمان والولاء تجاه المنظمة، فيدركون أن المنظمة لن تتخلى عنهم بعد مغادرتهم، بل ستظل تدعمهم وتقدر مساهماتهم. وهناك آثار على ولاء منسوبي المنظمات السابقين؛ أبرزها: أولاً: التحدث الإيجابي عن المنظمة؛ فالمنسوبون السابقون الذين يشعرون بالتقدير والاحترام من قبل المنظمة يميلون إلى التحدث عنها بشكل إيجابي، ويمكن أن يكون هذا الكلام الإيجابي ذا تأثير كبير على سمعة المنظمة وجذب المواهب الجديدة. ثانياً: العودة للعمل في بعض الأحيان؛ فقد يرغب المنسوبون السابقون في العودة للعمل في المنظمة مرة أخرى إذا شعروا بالتقدير والاحترام، فالوفاء يمكن أن يكون عاملاً حاسماً في قرارهم بالعودة. ثالثاً: التوصية بالمنظمة؛ المنسوبون السابقون الذين يشعرون بالوفاء يمكن أن يوصوا بالمنظمة لأصدقائهم ومعارفهم، سواء كان ذلك للعمل أو للتعاون في مشاريع مستقبلية. أما السؤال؛ فهو: كيف تعزز المنظمة وفاءها لمنسوبيها السابقين؟.. ذلك يكون بأربعة أمور، هي: أولاً: المحافظة على اتصال دائم مع المنسوبين السابقين من خلال رسائل إخبارية أو تحديثات حول المنظمة. ثانياً: تقدم الدعم والمساعدة للمنسوبين السابقين عند الحاجة، سواء أكان ذلك في شكل استشارات أو فرص عمل جديدة. ثالثاً: تكريم المنسوبين السابقين والاعتراف بمساهماتهم في المناسبات الخاصة أو من خلال برامج التكريم. رابعاً: الاستفادة من خبرات ومعرفة المنسوبين السابقين من خلال دعوتهم للمشاركة في مشاريع أو لجان استشارية. أخبار ذات صلة