logo
نجم تشلسي يُشارك لحظة تضامن جماهير الترجي مع فلسطين

نجم تشلسي يُشارك لحظة تضامن جماهير الترجي مع فلسطين

العربي الجديدمنذ 2 أيام

شارك نجم دفاع نادي تشلسي الإنكليزي ويسلي فوفانا (24 عاماً) صورةً تُظهر لحظة تضامن جماهير نادي
الترجي التونسي
مع القضية الفلسطينية، خلال مباراة جمعت "البلوز" بممثل العرب في بطولة كأس العالم للأندية 2025، ليؤكد مجدداً موقفه الداعم لفلسطين، منذ بدء العدوان الإسرائيلي الهمجي على قطاع غزة، والذي لم يستثنِ الأبرياء من أطفال ونساء وشيوخ
.
ونشر مدافع نادي تشلسي الإنكليزي، الفرنسي ويسلي فوفانا، عبر خاصية "الستوري"، في حسابه على منصة إنستغرام، صورة لجماهير نادي الترجي التونسي، وهي ترفع لافتة ضخمة في مدرجات ملعب لينكولن فايننشال فيلد، كُتب عليها: "الأرض والحرية لفلسطين". وجاءت هذه الخطوة في لفتة مؤثرة تبرز التزام الجماهير التونسية والعربية بدعم القضية الفلسطينية، في واحدة من أكثر الفترات حساسية منذ اندلاع الحرب على غزة
.
ورغم معاناته الإصابة، رافق ويسلي فوفانا بعثة نادي تشلسي في رحلتها إلى الولايات المتحدة الأميركية، إذ كان المدرب الإيطالي، إنزو ماريسكا (45 عاماً)، يأمل في إمكانية الاعتماد عليه بعد تعافيه. لكن، وبعد مواجهة الترجي التونسي، أكد ماريسكا أنه لن يشرك فوفانا في أي مباراة، حتى في حال تأهل الفريق إلى الأدوار النهائية، وفقاً لما أوردته مجلة ليكيب الفرنسية، يوم الأربعاء. ومن المنتظر أن يواصل اللاعب برنامجه العلاجي تحت إشراف الطاقم الطبي، لضمان جاهزيته الكاملة قبل انطلاق الموسم الجديد
.
كرة عربية
التحديثات الحية
الترجي يغادر مونديال الأندية.. وجماهيره تصنع الحدث بدعم فلسطين
وسبق للدولي الفرنسي، ويسلي فوفانا، أن أبدى تضامنه العلني مع القضية الفلسطينية عام 2021، حين رفع العلم الفلسطيني إلى جانب زميله السابق في ليستر سيتي، حمزة تشودهاري (27 عاماً)، خلال احتفالهما بلقب كأس الاتحاد الإنكليزي. كما نشر فوفانا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي عدة رسائل داعمة، أبرزها "الحرية لفلسطين" و"تضامنوا مع فلسطين"، مؤكداً موقفه رغم الضغوط، إذ لم يتردد في التعبير عن تعاطفه مع الفلسطينيين في كل عدوان إسرائيلي
.
Wesley Fofana on IG 👏🇵🇸🚨
pic.twitter.com/Z9gzyH7rh1
— Chelsea Photos (@ChelseaInPhotos)
June 25, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جابر تعود إلى ويمبلدون.. من حُلم أول "غراند سلام" إلى البحث عن رد الاعتبار
جابر تعود إلى ويمبلدون.. من حُلم أول "غراند سلام" إلى البحث عن رد الاعتبار

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • العربي الجديد

جابر تعود إلى ويمبلدون.. من حُلم أول "غراند سلام" إلى البحث عن رد الاعتبار

ترتبط النجمة التونسية، أنس جابر (30 عاماً)، المصنفة الـ59 عالمياً، بعلاقة مختلفة ببطولة ويمبلدون للتنس ، إذ حصدت أفضل النتائج في مسيرتها الاحترافية بلندن، بوصولها مرّتين إلى الدور النهائي، وذلك في نسختي 2022 و2023، كأفضل إنجاز حققته في بطولات " غراند سلام "، إضافة إلى نهائي بطولة الولايات المتحدة الأميركية في عام 2022. وكانت جابر قريبة من حصد أول لقب لها في البطولات الكبرى في ويمبلدون خلال نهائي 2022، عندما تقدمت في المجموعة الأولى أمام الكازاخية إيلينا ريباكينا (26 عاماً)، قبل أن تخسر المواجهة (1ـ2)، وفي عام 2023 خسرت أمام التشيكية ماركيتا فوندروسوفا (25 عاماً) بنتيجة (0ـ2) في نهائي لم تتخلص من تبعاته حتى الآن . ومنذ خسارة نهائي 2023، تواجه جابر الأزمات، التي قادتها إلى خسارة مركز الوصيف، الذي كان أفضل ترتيب في مسيرتها لتتراجع بشكل متواصل وتغادر "التوب 10"، بعدما بذلت مجهوداً كبيراً للوصول إلى قمة المجد، ولم تستطع جابر تجاوز خيبة نهائي عام 2023، إذ اعترفت في مناسبات عديدة بتأثيرات الخسارة معنوياً. وقالت في تصريحات نقلتها صحيفة ليكيب الفرنسية، أمس الجمعة: "في يوم المباراة النهائية، بينما كنت أقوم بالتحضيرات الروتينية مع ميلاني مايارد (طبيبتها النفسية)، قلت لها: أنا متوترة للغاية، لا أستطيع، الأمر يفوق قدرتي، قد يمكنني أن أقول إنني كنت أعاني نوبة هلع، لقد كانت أصعب خسارة في مسيرتي، فقد حطمتني نفسياً. لم يقتصر الأمر على فوزي ببطولة ويمبلدون، بل تلاشى حلم الإنجاب مع فوزي بالكأس (كانت تنوي إنجاب طفل في حال تتويجها بأول غراند سلام). لذا، أعتقد أن هذا ما أثر فينا، أنا وكريم (زوجها)، فقد بكينا كالأطفال ". رياضات أخرى التحديثات الحية ألكاراز يتجنّب سينر حتى النهائي في ويمبلدون... وهذه منافسة أنس جابر وخلال نسخة 2025، تدخل جابر البطولة، وهي خارج ترشيحات التتويج أو الوصول إلى أدوار متقدمة، بما أن بداية الموسم العشبي لم تحمل انفراجاً في أزمة النتائج بحصاد ضعيف للغاية، باستثناء الفوز على المصنفة الخامسة عالمياً، الإيطالية جاسمين باوليني (29 عاماً)، وهي أفضل نتيجة لها منذ قرابة العامين أمام لاعبة من "التوب 10"، ولكن جابر في رحلة ردّ الاعتبار قد تقلب الطاولة وتستعيد مستواها الحقيقي في البطولة، التي كانت ستدخلها إلى عالم الكبار، ولكنها لم تتخلص من صدمة الانكسار في نهائي 2023 .

بونو.. الحارس الأكثر نجاحاً بدور المجموعات في مونديال الأندية
بونو.. الحارس الأكثر نجاحاً بدور المجموعات في مونديال الأندية

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

بونو.. الحارس الأكثر نجاحاً بدور المجموعات في مونديال الأندية

قدّم حراس المرمى مستوياتٍ متفاوتة خلال بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، وذلك بعدما لعب بعضهم دور البطل رغم حجم الضغوط والتسديدات التي وصلت إلى مرماهم، فيما عانى آخرون من اهتزاز شباكهم في الكثير من المناسبات من دون تمكّنهم من إيقاف الخطر، إذ كان المغربي ياسين بونو (34 عاماً)، العلامة الفارقة بين الجميع والأفضل من دون منازع، بناءً على الأرقام والإحصائيات التي أجراها "العربي الجديد". وتجنّبت ثلاثة أندية فقط تلقي أكثر من هدفٍ واحد، هي الهلال السعودي مع بونو تحديداً، وكذلك مونتيري المكسيكي مع حارسه الأرجنتيني إستيبان أنرادادا، تحت قيادة المدافع المخضرم الإسباني سيرخيو راموس، إضافة إلى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي وحامي عرينه الإيطالي جيانلويجي دوناروما، لكن الفارق أن الحارس المغربي تفوق عليهما من ناحية التصدّيات بحكم صعوبة المواجهات التي خاضها فريقه. ولعب بونو دوراً مهماً في تأهل الهلال السعودي إلى دور الـ16، ليكون الفريق العربي الوحيد الذي يبلغ هذا الدور بعد خروج الأهلي المصري، والعين الإماراتي، والوداد المغربي، والترجي التونسي، إذ تصدّى حارس إشبيلية السابق لست تسديدات أمام ريال مدريد الإسباني، وتلقى حينها الهدف الوحيد، قبل أن يُحافظ على نظافة شباكه أمام ريد بول سالزبورغ النمساوي بعد إيقاف ست كرات على مرماه، ثم تدخل مرتين في كرتين وصلتا إليه بشكلٍ مميز أمام باتشوكا المكسيكي في الجولة الثالثة من المجموعة الثامنة فجر الجمعة. كرة عالمية التحديثات الحية كيف تفاعل إنزاغي مع تألق بونو ومستوى اللاعبين السعوديين في الهلال؟ على المقلب الآخر، لم يُختبر دوناروما كثيراً خلال دور المجموعات رغم اهتزاز شباك سان جيرمان مرة واحدة فقط، إذ تصدّى لكرة واحدة أمام أتلتيكو مدريد الإسباني، ولثلاث تسديدات أمام بوتافوغو البرازيلي من أصل أربع كرات على المرمى، فيما لم يواجه أي محاولة على عرينه خلال اللقاء الأخير أمام سياتل ساوندرز الأميركي. في المقابل، تلقى حارس مونتيري، أنرادادا، هدفاً واحداً، وتصدّى لتسع كرات فقط. والمفارقة أن بعض الحراس وصلوا إلى أرقام بونو، أو تفوقوا من ناحية التصدّيات، لكن عدد الأهداف التي تلقوها كان أكبر. فعلى سبيل المثال، أوقف حارس ريال مدريد الإسباني، البلجيكي تيبو كورتورا، 14 كرة (وهو عملياً الأقرب إلى المغربي)، لكن شباكه اهتزت مرتين، في حين أن حارس إنتر ميامي الأميركي، الأرجنتيني أوسكار أورساتي، أوقف 15 كرة، لكنه تلقى ثلاثة أهداف، بينما الأكثر تصدياً للهجمات كان حارس عرين يوفنتوس، الإيطالي ميكيلي دي غريغوريو، في 16 مناسبة، إلا أنّه تعرّض لستة أهداف، ومثله فعل حارس بورتو كلاوديو راموس، الذي أوقف 16 كرة، لكن شباكه اهتزت ست مرات (أربع أمام الأهلي وفي مناسبتين أمام إنتر ميامي).

الأندية التونسية تراهن على الاستمرارية الفنية
الأندية التونسية تراهن على الاستمرارية الفنية

العربي الجديد

timeمنذ 12 ساعات

  • العربي الجديد

الأندية التونسية تراهن على الاستمرارية الفنية

شرعت معظم الأندية التونسية في الإعداد للموسم الجديد 2025ـ2026، حيث بادرت أغلبها إلى وضع برنامج تحضيرات من أجل التمتع بخطوات إضافية عن منافسيها، ذلك أنّ الاتحاد التونسي لكرة القدم قرّر أن تكون ضربة البداية للموسم الجديد يوم الثالث من أغسطس/ آب المقبل، ومن ثم لم تُهدر الأندية المزيد من الوقت حتى تتفادى نقص التحضيرات في حال أُجلت العودة. وأمام الضغط الكبير الذي سيشهده الموسم الجديد، على غرار معظم الدوريات العربية، بسبب المسابقات التي تنتظر المنتخبات، حسمت الأندية التونسية اختياراتها الفنية سريعاً، وفي خطوة تُعتبر مفاجئة، فإن الاستقرار كان عنواناً بارزاً في اختياراتها هذا الموسم، بعد أن كانت تعمد لتغيير المدربين بشكل متواصل سواء بنهاية كل موسم أو خلال منافسات الدوري، ذلك أن الموسم الماضي شهد استمرار مدرب وحيد في مهامه، وهو الفرنسي ديفيد بيتوني على رأس النادي الأفريقي . ورغم أنه لم تعلن قرارها الرسمي، تنوي إدارة الترجي تثبيت المدرب ماهر الكنزاري على رأس الفريق، بعد أن قاد "الأحمر والأصفر" إلى التتويج بالثنائية المحلية في الموسم الماضي، إضافة إلى الحصول على المركز الثالث في ترتيب المجموعة خلال بطولة كأس العالم للأندية. وباستثناء الفشل في دوري أبطال أفريقيا، فإن الكنزاري كسب التحدي، وهو ما يمنحه فرصة ثانية، إذ لا يبدو أن الترجي سيُقيل مدربه التونسي رغم أنه في المواسم السابقة سبق له تغيير المدربين رغم الحصول على لقب الدوري المحلي، واستعاد الكنزاري مكانته بين جماهير الترجي التي ساندته في الفترة الأخيرة. واختارت معظم الأندية التونسية التي تنافس على تفادي الهبوط أو مراكز في وسط الترتيب الإبقاء على مدربيها، خاصة الاتحاد المنستيري، وصيف نسخة العام الماضي الذي سيُشارك في دوري أبطال أفريقيا، حيث سيواصل عميد المدربين في تونس فوزي البنزرتي التجربة مع الفريق، وقد شرع في إعداد المجموعة منذ أيام قليلة لرفع التحدي، فالبنزرتي الذي حصد ألقاباً مع معظم الأندية التي دربها يحلم بأن يهدي الفريق، الذي نشأ فيه، لقباً أو إنجازاً دولياً. وبعد أنباء عن إمكانية رحيله عن الفريق لقيادة الوداد المغربي أو التخلي عن دور المدرب الأول والاكتفاء بمهمة استشارية، قبِل البنزرتي عرض إدارة النادي التي كانت مصرة على استمراره، بعد أن أوشك على حصد لقب الدوري في الموسم الماضي. كما فضل الملعب التونسي مواصلة التجربة مع مدربه شكري الخطوي، الذي قاده إلى نهائي كأس تونس في الموسم الماضي، ومنحه فرصة جديدة، ذلك أن الفريق سيكون حاضراً في كأس الكونفيدرالية الأفريقية، ومن ثم، سيكون في حاجة إلى خبرته التي راكمها في الدوري الليبي أساساً، بعد أن قاد العديد من الأندية في المواسم الأخيرة، وهو من الأسماء التي تملك تجربة لا يستهان بها وسيحاول أن يقود الفريق إلى نجاح قاري. وأصرّ نجم المتلوي على الإبقاء على مدربه عماد بن يونس، الذي قاده الموسم الماضي إلى تأمين البقاء من دون صعوبات تذكر، حيث كان موسم الفريق ناجحاً إلى أبعد مستوى وقدم عروضاً مميزة رغم أنه لم ينجز صفقات قوية، غير أنه صمد طويلاً أمام الأندية الكبرى على ميدانه، وكان خصماً عنيداً، ورغم أن العديد من الأندية حاولت التعاقد معه، اختار البقاء مع فريقه الحالي. من جانبه، فضّل النادي البنزرتي مواصلة التجربة مع مدربه المخضرم سفيان الحيدوسي، الذي لعب دوراً كبيراً في تجنيب الفريق الهبوط في الموسم الماضي، واستعان بخبرته الكبيرة من أجل مساعدة النادي على حصد نقاط في مباريات صعبة، خاصة الانتصار على الترجي الرياضي، الذي كان حاسماً في حسابات تفادي الهبوط. من جانبه، فضّل مستقبل سليمان منح فرصة ثانية لمدربه محمد التلمساني، الذي قاده في الموسم الماضي إلى تأمين البقاء وهو يعرف خفايا النادي بعد أن دربه في مناسبات عديدة سابقة. كما أنّ نادي مستقبل المرسى الذي عاد في الموسم الماضي إلى دوري الأضواء منح الفرصة لمدربه عامر دربال، الذي قاده في المباريات الأخيرة ولعب دوراً مهماً في قلب الطاولة في حسابات الصعود وأهدى الجماهير إنجازاً طال انتظاره. ولم تعلن أندية اتحاد بن قردان ومستقبل قابس والأولمبي الباجي أسماء مدربيها، باعتبار أنها تعاني أزمات إدارية تحول دون أن تتخذ قراراً في الوقت الحالي. ميركاتو التحديثات الحية فوزي البنزرتي يحسم وجهته التدريبية القادمة وهذه تفاصيلها ومن النادر أن يختار نصف أندية الرابطة المحترفة الأولى الاستمرارية الفنية، ذلك أنّ الأندية التونسية تعمد باستمرار إلى تغيير المدربين، والطريف أن عدداً من الأندية التي غيّرت مدربيها لجأت إلى أسماء قديمة، فالنادي الصفاقسي تعاقد مع المدرب محمد الكوكي الذي دربه في الموسم قبل الماضي، والنجم الساحلي اتفق مع لسعد الدردي الذي دربه منذ ثلاثة مواسم، والترجي الجرجيسي تعاقد مع أنيس بوجلبان الذي دربه خلال معظم مباريات الموسم الماضي، قبل أن يختار الرحيل إلى الدوري المصري ويخوض تجربة انتهت سريعاً فعاد إلى الفريق الذي لعب دوراً مهماً في بروزه. وفضّل النادي الأفريقي منح فرصة لمحمد الساحلي الذي عمل طويلاً في النمسا وقاد، الموسم الماضي، فريق الاتحاد المنستيري، قبل أن يرحل عن النادي في بداية مرحلة الإياب، وهي فرصة تعتبر تاريخية بالنسبة إليه بما أن الأفريقي ينوي عقد صفقات قوية، أما نادي الشبيبة القيروانية العائد بدوره إلى دوري الأضواء، فقد اختار التعاقد مع غازي الغرايري، الذي يملك في سجله الكثير من التجارب المحلية والعربية والمنتخبات التونسية، ودرب في نهاية الموسم الماضي فريق الترجي الجرجيسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store