
الرئيس السورى يبحث الاعتداءات الإسرائيلية مع وجهاء وأعيان القنيطرة والجولان
اجتمع الرئيس السورى أحمد الشرع مع وجهاء وأعيان محافظة القنيطرة والجولان، حيث ناقش معهم الأوضاع الخدمية والمعيشية والأمنية في المحافظة.
وخلال اللقاء، استمع الشرع لمداخلات الحضور التي تناولت احتياجاتهم ومعاناتهم من التوغلات والاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، وأكد أن العمل جار على وقف الاعتداءات من خلال مفاوضات غير مباشرة عبر وسطاء دوليين.
في الوقت ذاته، شدد الشرع على أهمية دور الوجهاء في تعزيز الروابط الوطنية ونقل هموم المواطنين.
ويأتي هذا اللقاء في ظل مساع إسرائيلية للسيطرة على أراضي الجنوب السورى بحجة حماية الأقليات، مع هجمات وتوغلات إسرائيلية متكررة في مناطق محافظتي القنيطرة والجولان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 38 دقائق
- الدستور
عاجل.. تطبيع بين سوريا وإسرائيل قريبًا وإسرائيل تشترط الاحتفاظ بالجولان
قال وزير الخارجية الإسرائيلى، جدعون ساعر، إن بقاء إسرائيل فى مرتفعات الجولان يشكل شرطًا أساسيًا لأى اتفاق تطبيع محتمل مع سوريا، مؤكدًا أن اعتراف دمشق بسيادة إسرائيل على الجولان يُعد خطوة ضرورية لإبرام اتفاق مع الرئيس السورى أحمد الشرع. وفى مقابلة مع قناة «i24NEWS»، العبرية، أوضح «ساعر»: «إذا أُتيحت لإسرائيل فرصة التوصل إلى اتفاق سلام أو تطبيع مع سوريا، مع بقاء الجولان تحت السيادة الإسرائيلية، فهذا- فى رأيى- أمر إيجابى لمستقبل الإسرائيليين». وتزامنت تصريحات «ساعر» مع ما نقلته القناة نفسها عن مصدر سورى مطّلع، توقع التوصل إلى اتفاق تطبيع كامل بين دمشق وتل أبيب قبل نهاية عام ٢٠٢٥، مشيرًا إلى أن المحادثات لا تزال جارية برعاية مباشرة من الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، وتشجيع من رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، وطلب من الرئيس السورى، أحمد الشرع. وحسب المصدر، يتضمن الاتفاق انسحابًا تدريجيًا لإسرائيل من الأراضى السورية التى سيطرت عليها بعد دخول المنطقة العازلة فى ديسمبر ٢٠٢٤، بما فى ذلك قمة جبل الشيخ، على أن تُحوَّل مرتفعات الجولان إلى «حديقة للسلام»، دون توضيح صريح لمسألة السيادة النهائية عليها. وأفادت القناة بأن الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران أسهمت فى تقريب وجهات النظر بين دمشق وتل أبيب، بعدما سمحت سوريا للطائرات الإسرائيلية باستخدام مجالها الجوى خلال عمليات عسكرية، كما تم تنفيذ بعض العمليات من داخل الأراضى السورية، وفق الإعلام العبرى. وقبل أيام، صرح الرئيس السورى بأن سلطات الإدارة السورية الجديدة تعمل على إيقاف الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على المناطق الآمنة فى محافظة القنيطرة جنوب غربى البلاد. وأكد، فى بيان صادر عن مكتب الرئاسة، العمل على إيقاف «الاعتداءات الإسرائيلية عبر مفاوضات غير مباشرة من خلال وسطاء دوليين».


أهل مصر
منذ 3 ساعات
- أهل مصر
تسريبات : الشرع يوقع اتفاقية سلام مع إسرائيل قبل نهاية 2025
تتردد أنباء متضاربة وتصريحات لمصادر 'مطلعة' حول احتمالية توقيع اتفاقية سلام بين تصريحات متضاربة وراء الكواليس نقل موقع 'I24 NEWS' الإسرائيلي الناطق بالعربية عن 'مصدر سوري مطلع' قوله إن اتفاقية السلام المتداولة تنص على انسحاب إسرائيل تدريجيًا من جميع الأراضي السورية التي تقدمت إليها ضمن المنطقة العازلة بعد 8 ديسمبر (كانون الأول) 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ. هذا التصريح جاء بعد تصريحات الرئيس السوري أحمد الشرع، الذي أكد خلال استقباله وفدًا من وجهاء وأعيان محافظة القنيطرة والجولان في قصر الشعب، أن دمشق تعمل عبر قنوات دبلوماسية ومفاوضات غير مباشرة مع وسطاء دوليين لوقف التوغلات والاعتداءات الإسرائيلية. مفاوضات غير مباشرة ومطالب سورية إسرائيلية ونقلت وسائل إعلام عن مصادر في دمشق قريبة من الحكومة وجود مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل جارية على قدم وساق برعاية إقليمية ودولية، وهو ما كان قد أعلنه الرئيس السوري نفسه. وكشفت المصادر أن استبعاد السلام الدائم في الوقت الراهن وتطلعات دمشق رغم الحديث عن اتفاق أمني، استبعدت المصادر التوصل إلى اتفاق سلام دائم في الوقت الراهن، دون نفي احتمال التوصل إلى اتفاق يُمهد لسلام دائم أو حتى ما يُعرف بـ'الاتفاق الإبراهيمي'. وتحدثت المصادر عن مشهد متسارع للأحداث، لافتة إلى أن دمشق تُعول على الدور العربي في التوصل إلى اتفاق يحفظ السيادة السورية، حيث وضعت ملف السلام في إطاره العربي، وتأمل في أن تمارس الولايات المتحدة والدول الغربية دورًا في الضغط على إسرائيل لوقف الاعتداءات، في إطار رغبتها في دعم الاستقرار ب تحديات داخلية تُعيق السلام الدائم وعن مدى جاهزية ووفقًا لوجهة لمصادر سورية ، فإن الأولوية لدى الدولة السورية هي 'تركيز كل جهودها حاليًا لتحسين ظروف الحياة للشعب السوري وتعزيز السلم الأهلي والوحدة الوطنية ومكافحة الطائفية والإرهاب'. يأتي هذا كله في الوقت الذي أكد فيه الرئيس السوري أحمد الشرع، في اجتماعه مع وجهاء من محافظة القنيطرة والجولان المحتل، أن


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة في حال التطبيع مع سوريا.. ساعر يتحدث عن "شرط الجولان"
السبت 28 يونيو 2025 02:00 مساءً نافذة على العالم - قال وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، إن بقاء إسرائيل في مرتفعات الجولان يشكل شرطا أساسيا لأي اتفاق تطبيع محتمل مع سوريا، مؤكدا أن اعتراف دمشق بسيادة إسرائيل على الجولان يُعد خطوة ضرورية لإبرام اتفاق مع الرئيس السوري أحمد الشرع. وفي مقابلة مع قناة "i24NEWS" العبرية، أوضح ساعر: "إذا أُتيحت لإسرائيل فرصة التوصل إلى اتفاق سلام أو تطبيع مع سوريا، مع بقاء الجولان تحت السيادة الإسرائيلية، فهذا – في رأيي – أمر إيجابي لمستقبل الإسرائيليين". تسريبات عن اتفاق محتمل قبل نهاية 2025 تزامنت تصريحات ساعر مع ما نقلته القناة نفسها عن مصدر سوري مطّلع، توقع التوصل إلى اتفاق تطبيع كامل بين دمشق وتل أبيب قبل نهاية عام 2025، مشيرا إلى أن المحادثات لا تزال جارية برعاية مباشرة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتشجيع من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وطلب من الرئيس السوري أحمد الشرع. وبحسب المصدر، يتضمن الاتفاق انسحابا تدريجيا لإسرائيل من الأراضي السورية التي سيطرت عليها بعد دخول المنطقة العازلة في ديسمبر 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ، على أن تُحوَّل مرتفعات الجولان إلى "حديقة للسلام"، دون توضيح صريح لمسألة السيادة النهائية عليها. الحرب الإيرانية – الإسرائيلية قرّبت بين الجانبين وأفادت القناة بأن الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران ساهمت في تقريب وجهات النظر بين دمشق وتل أبيب، بعدما سمحت سوريا للطائرات الإسرائيلية باستخدام مجالها الجوي خلال عمليات عسكرية، كما تم تنفيذ بعض العمليات من داخل الأراضي السورية، وفق الإعلام العبري. ويُعد هذا التقارب، في حال اكتماله، أحد أبرز التحولات السياسية في الشرق الأوسط منذ مطلع العقد الحالي، وقد يعيد رسم معادلات النفوذ والتحالفات في المنطقة، وسط تكتم رسمي من الجانبين على تفاصيل المفاوضات.