logo
إيلون ماسك يعلن تأسيس حزب سياسي جديد في أمريكا

إيلون ماسك يعلن تأسيس حزب سياسي جديد في أمريكا

رؤيامنذ 9 ساعات
ماسك: "أُعلن اليوم عن تأسيس حزب أمريكا، حزب يعيد لكم الحرية"
أعلن رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، السبت، عن تأسيس حزب سياسي جديد يحمل اسم "حزب أمريكا"، مؤكدًا أن الهدف من تشكيله هو "إعادة الحرية إلى الأمريكيين"، في خطوة قد تُحدث تحوّلًا لافتًا في المشهد السياسي الأمريكي.
وقال ماسك في منشور على منصته "إكس "أُعلن اليوم عن تأسيس حزب أمريكا، حزب يعيد لكم الحرية".
وجاء إعلان ماسك عقب استطلاع رأي أجراه على منصة "إكس"، أظهر تأييد 80% من المشاركين لفكرة إنشاء كيان سياسي يمثل "الوسط المعتدل"، في ظل الاستقطاب الحاد بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي.
ويُذكر أن ماسك شغل منصب مستشار في البيت الأبيض لأكثر من مئة يوم، قبل أن يدعو مؤخرًا إلى عزل الرئيس دونالد ترمب، وهي الدعوة التي رد عليها ترمب بتلميحات عن وجود "دوافع شخصية" تقف وراء موقف ماسك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صراخ و"طرق".. تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزرائه الأخير
صراخ و"طرق".. تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزرائه الأخير

الوكيل

timeمنذ 23 دقائق

  • الوكيل

صراخ و"طرق".. تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزرائه الأخير

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان كشفت قناة "14" الإسرائيلية تفاصيل عن اجتماع الحكومة الذي جرى ليل السبت برئاسة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لمناقشة ردّ حركة حماس على مقترح جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.وقالت القناة إن الاجتماع، الذي استمر لنحو 5 ساعات، "كان عاصفًا"، وفي أجزاء منه تبادل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس أركان الجيش إيال زامير الصراخ.وأوضحت أن "نتنياهو طرق على الطاولة، وطالب سموتريتش وزامير بتغيير أسلوبهما الشخصي وتحويله إلى نقاش موضوعي".وصوّت الوزراء في الاجتماع لصالح إقامة مناطق مساعدات إنسانية تفصل سكان قطاع غزة عن حماس، وفق المصدر.إلا أن الوزيرين اليمينيين إيتمار بن غفير (الأمن القومي) وسموتريتش، صوّتا ضد إرسال المساعدات إلى شمال قطاع غزة بالشاحنات "حتى إنشاء تلك المناطق الإنسانية"، وأكدا أن "المساعدات تقع في يد حماس".وفي أعقاب الاجتماع، قال مكتب نتنياهو إن حركة حماس تسعى لإدخال تغييرات "غير مقبولة" على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة.وجاء في منشور لمكتب نتنياهو في وقت مبكر من الأحد: "التغييرات التي تسعى حماس لإجرائها على الاقتراح القطري نُقلت إلينا الليلة الماضية، وهي غير مقبولة لإسرائيل".كما قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي إرسال وفد إلى الدوحة لإجراء محادثات غير مباشرة مع الحركة، حسبما أعلن مكتبه.ومن المقرر أن يغادر فريق التفاوض، الأحد، بينما سيتوجه نتنياهو إلى واشنطن في اليوم نفسه للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، الإثنين.وتركز المحادثات، التي تتوسط فيها قطر ومصر والولايات المتحدة، على الاتفاق على وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا في غزة، وإطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدى حماس، وعددهم نحو 50 بين أحياء وأموات وفق تقديرات إسرائيلية.وتعثّرت جهود تأمين وقف إطلاق نار مؤقت لأشهر، لكن الوسطاء قدّموا مؤخرًا اقتراحًا آخر، تفيد تقارير بأنه ينص على وقف الأعمال العدائية في قطاع غزة لمدة 60 يومًا على الأقل، والإفراج التدريجي عن رهائن إسرائيليين، وإعادة رفات القتلى منهم.في المقابل، سيتم إطلاق سراح عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، وخلال فترة وقف إطلاق النار، سيحاول الطرفان التفاوض على إنهاء دائم للحرب.وكانت حماس قد أعلنت، الجمعة، أنها سلّمت "ردّها الإيجابي" على أحدث مقترح للوساطة إلى قطر ومصر.وقال مسؤول في الحركة لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، إن هناك حاجة للمزيد من التوضيح بشأن استمرار وقف إطلاق النار بعد فترة الـ60 يومًا الأولى، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والوصول غير المقيّد للمساعدات الإنسانية إلى المنطقة.ووفقًا لترامب، فقد وافقت إسرائيل على "الشروط الضرورية" لإبرام وقف إطلاق النار قبل عدة أيام.

"صراخ وطرق" .. تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزرائه لمناقشة صفقة غزة
"صراخ وطرق" .. تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزرائه لمناقشة صفقة غزة

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

"صراخ وطرق" .. تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزرائه لمناقشة صفقة غزة

سرايا - كشفت قناة "14" الإسرائيلية تفاصيل عن اجتماع الحكومة الذي جرى ليل السبت برئاسة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لمناقشة ردّ حركة حماس على مقترح جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقالت القناة إن الاجتماع، الذي استمر لنحو 5 ساعات، "كان عاصفًا"، وفي أجزاء منه تبادل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس أركان الجيش إيال زامير الصراخ. وأوضحت أن "نتنياهو طرق على الطاولة، وطالب سموتريتش وزامير بتغيير أسلوبهما الشخصي وتحويله إلى نقاش موضوعي". وصوّت الوزراء في الاجتماع لصالح إقامة مناطق مساعدات إنسانية تفصل سكان قطاع غزة عن حماس، وفق المصدر. إلا أن الوزيرين اليمينيين إيتمار بن غفير (الأمن القومي) وسموتريتش، صوّتا ضد إرسال المساعدات إلى شمال قطاع غزة بالشاحنات "حتى إنشاء تلك المناطق الإنسانية"، وأكدا أن "المساعدات تقع في يد حماس". وفي أعقاب الاجتماع، قال مكتب نتنياهو إن حركة حماس تسعى لإدخال تغييرات "غير مقبولة" على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وجاء في منشور لمكتب نتنياهو في وقت مبكر من الأحد: "التغييرات التي تسعى حماس لإجرائها على الاقتراح القطري نُقلت إلينا الليلة الماضية، وهي غير مقبولة لإسرائيل". كما قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي إرسال وفد إلى الدوحة لإجراء محادثات غير مباشرة مع الحركة، حسبما أعلن مكتبه. ومن المقرر أن يغادر فريق التفاوض، الأحد، بينما سيتوجه نتنياهو إلى واشنطن في اليوم نفسه للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، الإثنين. وتركز المحادثات، التي تتوسط فيها قطر ومصر والولايات المتحدة، على الاتفاق على وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا في غزة، وإطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدى حماس، وعددهم نحو 50 بين أحياء وأموات وفق تقديرات إسرائيلية. وتعثّرت جهود تأمين وقف إطلاق نار مؤقت لأشهر، لكن الوسطاء قدّموا مؤخرًا اقتراحًا آخر، تفيد تقارير بأنه ينص على وقف الأعمال العدائية في قطاع غزة لمدة 60 يومًا على الأقل، والإفراج التدريجي عن رهائن إسرائيليين، وإعادة رفات القتلى منهم. في المقابل، سيتم إطلاق سراح عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، وخلال فترة وقف إطلاق النار، سيحاول الطرفان التفاوض على إنهاء دائم للحرب. وكانت حماس قد أعلنت، الجمعة، أنها سلّمت "ردّها الإيجابي" على أحدث مقترح للوساطة إلى قطر ومصر. وقال مسؤول في الحركة لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، إن هناك حاجة للمزيد من التوضيح بشأن استمرار وقف إطلاق النار بعد فترة الـ60 يومًا الأولى، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والوصول غير المقيّد للمساعدات الإنسانية إلى المنطقة. ووفقًا لترامب، فقد وافقت إسرائيل على "الشروط الضرورية" لإبرام وقف إطلاق النار قبل عدة أيام.

تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزراء حكومته لمناقشة وقف إطلاق النار في غزة
تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزراء حكومته لمناقشة وقف إطلاق النار في غزة

رؤيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا

تفاصيل اجتماع نتنياهو ووزراء حكومته لمناقشة وقف إطلاق النار في غزة

نتنياهو يترأس اجتماعًا عاصفًا للحكومة وسط تصاعد الخلافات بشأن مقترح التهدئة في غزة كشفت القناة 14 العبرية عن تفاصيل مثيرة لاجتماع حكومة الاحتلال الإسرائيلي الذي عُقد مساء السبت برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لمناقشة رد حركة حماس على المقترح الجديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط أجواء وصفت بـ"العاصفة" شهدت تبادلًا حادًا للصراخ بين كبار المسؤولين. وبحسب القناة العبرية، استمر الاجتماع نحو خمس ساعات، ودار خلاله جدال حاد بين وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس أركان الجيش إيال زامير، اضطر خلاله نتنياهو إلى الطرق على الطاولة مطالبًا الطرفين بتحويل النقاش من شخصي إلى موضوعي. وصوّت الوزراء خلال الجلسة لصالح إنشاء مناطق مساعدات إنسانية تفصل بين سكان غزة وحركة حماس، فيما عارض الوزيران اليمينيان إيتمار بن غفير وسموتريتش إرسال المساعدات إلى شمال القطاع قبل إقامة هذه المناطق، معتبرين أن المساعدات تؤول إلى حماس. وفي أعقاب الاجتماع، أعلن مكتب نتنياهو أن التعديلات التي اقترحتها حماس على المبادرة القطرية "غير مقبولة"، وأكد أن تل أبيب تلقت تلك التعديلات مساء السبت. ورغم ذلك، قرر نتنياهو إرسال وفد تفاوضي إلى العاصمة القطرية الدوحة لإجراء محادثات غير مباشرة مع حركة حماس، في وقتٍ يستعد فيه نتنياهو نفسه للتوجه إلى واشنطن للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في البيت الأبيض الإثنين. وتتوسط قطر ومصر والولايات المتحدة في مفاوضات تهدف إلى التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار مؤقت لمدة 60 يومًا، يشمل إطلاق سراح نحو 50 محتجزًا "إسرائيليًا" لدى حماس، سواء أحياء أو رفاتًا، مقابل إفراج إسرائيل عن عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين. ومن المقرر، بحسب المقترح، أن تتوقف الأعمال العسكرية خلال تلك الفترة، بينما يعمل الطرفان على التفاوض بشأن إنهاء دائم للحرب، وهو ما يبدو أنه محل جدل، إذ تطالب حماس بضمانات لوقف دائم للنار، وانسحاب كامل لجيش الاحتلال، وتدفق غير مشروط للمساعدات. وكانت حماس قد أعلنت الجمعة أنها قدمت "ردًا إيجابيًا" على المقترح إلى الوسطاء القطريين والمصريين، لكنها طلبت توضيحات إضافية تتعلق بمرحلة ما بعد انتهاء فترة التهدئة المؤقتة. في المقابل، صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بأن إسرائيل وافقت على "الشروط الضرورية" لعقد اتفاق تهدئة منذ عدة أيام، في إشارة إلى استعداد تل أبيب المبدئي للمضي في المسار الدبلوماسي رغم الخلافات الداخلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store