logo
خلل برمجي يقطع الإنترنت الفضائي لآلاف المستخدمين

خلل برمجي يقطع الإنترنت الفضائي لآلاف المستخدمين

السوسنةمنذ 2 أيام
السوسنة - شهدت شبكة "ستارلينك" للإنترنت الفضائي التابعة لشركة "سبيس إكس"، مساء الخميس، انقطاعًا نادرًا على مستوى العالم، نتيجة خلل داخلي في البرمجيات الرئيسية التي تُشغّل الشبكة، ما أدى إلى فقدان الخدمة لدى عشرات الآلاف من المستخدمين في الولايات المتحدة وأوروبا.ووفقًا لمنصة "داون ديتيكتور"، بلغ عدد البلاغات الواردة من المستخدمين أكثر من 61 ألف بلاغ، بالتزامن مع بدء العطل في تمام الساعة 3 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة.وأقرّت "ستارلينك" بالخلل عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، مؤكدة أنها "تعمل بنشاط على تنفيذ حل للمشكلة"، فيما أعلن نائب رئيس قسم الهندسة بالشركة، مايكل نيكولز، أن الخدمة "عادت إلى حد كبير بعد نحو ساعتين ونصف"، موضحًا أن الخلل نجم عن مشاكل في البرمجيات الداخلية التي تتحكم بالبنية التحتية الأساسية للشبكة.وقدّم إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لـ"سبيس إكس"، اعتذاره عبر منصته الخاصة، مؤكدًا التزام الشركة بالتحقيق في السبب الجذري واتخاذ التدابير اللازمة لمنع تكرار العطل.ورغم أن "ستارلينك" تُعد من أكثر أنظمة الإنترنت الفضائي موثوقية ومرونة، فإن الحادث أثار تكهنات بين خبراء التكنولوجيا حول احتمال تعرض الشبكة لتحديث برمجي فاشل أو حتى هجوم إلكتروني منسّق، لا سيما في ظل أهمية الشبكة في مجالات استراتيجية مثل الدفاع والنقل والاتصال في المناطق الريفية.وقال دوغ مادوري، الخبير في تحليل بيانات الإنترنت بشركة "كينتيك"، إن الانقطاع كان عالميًا وأطول من أي انقطاع سابق للشبكة، وهو ما يُعد أمرًا غير معتاد.وبحسب الخبر، تُواصل "سبيس إكس" توسيع شبكتها بالتعاون مع "T-Mobile"، لتقديم خدمات الاتصال النصي عبر الأقمار الصناعية، إضافة إلى مشروع "ستارشيلد" العسكري، الذي يرتبط بعقود ضخمة مع وزارة الدفاع الأميركية.وقد أطلقت "سبيس إكس" حتى الآن أكثر من 8000 قمر صناعي ضمن شبكة "ستارلينك"، في مدار أرضي منخفض، بهدف تغطية المناطق المحرومة من الإنترنت التقليدي وتلبية الطلب العالمي المتزايد على الاتصال عالي السرعة.
اقرأ ايضاً:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خلل برمجي يقطع الإنترنت الفضائي لآلاف المستخدمين
خلل برمجي يقطع الإنترنت الفضائي لآلاف المستخدمين

السوسنة

timeمنذ 2 أيام

  • السوسنة

خلل برمجي يقطع الإنترنت الفضائي لآلاف المستخدمين

السوسنة - شهدت شبكة "ستارلينك" للإنترنت الفضائي التابعة لشركة "سبيس إكس"، مساء الخميس، انقطاعًا نادرًا على مستوى العالم، نتيجة خلل داخلي في البرمجيات الرئيسية التي تُشغّل الشبكة، ما أدى إلى فقدان الخدمة لدى عشرات الآلاف من المستخدمين في الولايات المتحدة وأوروبا.ووفقًا لمنصة "داون ديتيكتور"، بلغ عدد البلاغات الواردة من المستخدمين أكثر من 61 ألف بلاغ، بالتزامن مع بدء العطل في تمام الساعة 3 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة.وأقرّت "ستارلينك" بالخلل عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، مؤكدة أنها "تعمل بنشاط على تنفيذ حل للمشكلة"، فيما أعلن نائب رئيس قسم الهندسة بالشركة، مايكل نيكولز، أن الخدمة "عادت إلى حد كبير بعد نحو ساعتين ونصف"، موضحًا أن الخلل نجم عن مشاكل في البرمجيات الداخلية التي تتحكم بالبنية التحتية الأساسية للشبكة.وقدّم إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لـ"سبيس إكس"، اعتذاره عبر منصته الخاصة، مؤكدًا التزام الشركة بالتحقيق في السبب الجذري واتخاذ التدابير اللازمة لمنع تكرار العطل.ورغم أن "ستارلينك" تُعد من أكثر أنظمة الإنترنت الفضائي موثوقية ومرونة، فإن الحادث أثار تكهنات بين خبراء التكنولوجيا حول احتمال تعرض الشبكة لتحديث برمجي فاشل أو حتى هجوم إلكتروني منسّق، لا سيما في ظل أهمية الشبكة في مجالات استراتيجية مثل الدفاع والنقل والاتصال في المناطق الريفية.وقال دوغ مادوري، الخبير في تحليل بيانات الإنترنت بشركة "كينتيك"، إن الانقطاع كان عالميًا وأطول من أي انقطاع سابق للشبكة، وهو ما يُعد أمرًا غير معتاد.وبحسب الخبر، تُواصل "سبيس إكس" توسيع شبكتها بالتعاون مع "T-Mobile"، لتقديم خدمات الاتصال النصي عبر الأقمار الصناعية، إضافة إلى مشروع "ستارشيلد" العسكري، الذي يرتبط بعقود ضخمة مع وزارة الدفاع الأميركية.وقد أطلقت "سبيس إكس" حتى الآن أكثر من 8000 قمر صناعي ضمن شبكة "ستارلينك"، في مدار أرضي منخفض، بهدف تغطية المناطق المحرومة من الإنترنت التقليدي وتلبية الطلب العالمي المتزايد على الاتصال عالي السرعة. اقرأ ايضاً:

"تسلا" تسجل تراجعا في الأرباح والمبيعات وتحذر من تأثير قانون ترامب الضريبي الجديد
"تسلا" تسجل تراجعا في الأرباح والمبيعات وتحذر من تأثير قانون ترامب الضريبي الجديد

أخبارنا

timeمنذ 4 أيام

  • أخبارنا

"تسلا" تسجل تراجعا في الأرباح والمبيعات وتحذر من تأثير قانون ترامب الضريبي الجديد

أخبارنا : أظهر أحدث تقرير أرباح أصدرته شركة "تسلا" استمرار التراجع في الأرباح والإيرادات، وذلك في أعقاب انخراط الرئيس التنفيذي إيلون ماسك في السياسة. وحذرت الشركة من أن مشروع القانون الضريبي الذي أقره الرئيس دونالد ترامب مؤخرا سيفاقم الوضع. وأرجعت الشركة انخفاض أرباحها المستمر إلى عدة عوامل، من بينها تراجع تسليمات المركبات، لكنها أكدت أن التحدي الرئيسي يتمثل في القانون الضريبي الجديد الذي أقر هذا الشهر، والذي يتوقع أن يكون له آثار تتجاوز إنهاء الإعفاء الضريبي البالغ 7500 دولار للمستهلكين عند شراء سيارة كهربائية جديدة. وقال المدير المالي للشركة، فيبهاف تانيجا، خلال مكالمة الأرباح: "مشروع القانون الضخم الجديد (The One Big Beautiful Bill) يتضمن العديد من التغييرات التي ستؤثر في أعمالنا". وأوضح أن القانون الجديد ألغى العقوبات التي كانت تفرض على شركات السيارات غير الملتزمة بمعايير الانبعاثات، وهو ما سيشكل تحديا مستمرا أمام "تسلا"، التي شهدت انخفاضا في مبيعات أرصدة الانبعاثات، نتيجة تزايد المنافسة في سوق السيارات الكهربائية. وأشار ماسك خلال المكالمة إلى أن القيادة الذاتية والروبوتات ستكون المحرك الأساسي لانتعاش "تسلا"، لكن أيا من هذين المجالين لا يولد إيرادات كبيرة حاليا، ما يعني أن المستثمرين سيحتاجون إلى قدر من الصبر. وقد سجلت الشركة أرباحا بقيمة 1.2 مليار دولار في الربع الثاني، مقارنة بـ1.4 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي. ورغم أن التراجع السنوي لم يكن بنفس حدّة الانخفاض البالغ 71 في المئة الذي سجل في أبريل، إلا أنه يمدد منحى التراجع الحاد الذي بدأ منذ انضمام ماسك إلى إدارة ترامب لتولي خفض عدد الموظفين الفيدراليين. وقد انخفض سهم "تسلا" خلال التداولات اللاحقة لإغلاق السوق. وأعلنت الشركة هذا الشهر أن تسليماتها العالمية من المركبات انخفضت بنسبة 13.5 في المئة خلال الربع الثاني، لتصل إلى 384,122 مركبة، بعدما كانت قد انخفضت بنسبة 13 في المئة على أساس سنوي في الربع الأول، فيما تراجعت الأرباح بنسبة 71 في المئة. كما أظهرت النتائج الأخيرة انخفاضا كبيرا في مبيعات أرصدة تنظيم الانبعاثات، والتي تعد ركيزة أساسية في نموذج أعمال الشركة. فقد بلغت مبيعات الأرصدة 439 مليون دولار في الربع الثاني، مقارنة بـ890 مليون دولار في الفترة نفسها من العام الماضي. وتشتري شركات تصنيع السيارات هذه الأرصدة من "تسلا" للامتثال لمعايير الانبعاثات التي تعجز عن الوفاء بها. ومع توسع تلك الشركات في إنتاج السيارات الكهربائية والهجينة، تضاءلت حاجتها إلى شراء أرصدة من "تسلا". وفي بعض الفصول السابقة، كانت مبيعات الأرصدة التنظيمية ضرورية لتجاوز الإيرادات مصروفات الشركة. ففي الربع الأول من عام 2025، باعت الشركة أرصدة بقيمة 595 مليون دولار، وسجلت أرباحًا بلغت 409 ملايين دولار. وكانت "تسلا" قد أظهرت منذ عام 2024 بوادر على أن المنافسة المتزايدة في سوق السيارات الكهربائية تؤثر سلبا على مبيعاتها. ومع إعلان ماسك دعمه لحملة ترامب الانتخابية العام الماضي، ثم إعادة انتخاب الرئيس، تولد لدى المساهمين توقعات بأن الشركة قد تستفيد من تخفيف الرقابة التنظيمية. لكن، وفقا للمحللين والمستثمرين، فإن الأمور ساءت بعد أن تولى ماسك منصبا في إدارة ترامب، حيث ترأس "خدمة كفاءة الحكومة"، وشرع في تنفيذ عمليات تقليص واسعة ومثيرة للجدل في القوى العاملة والميزانيات الفيدرالية. ورغم أن ماسك تنحّى عن منصبه الحكومي في مايو، إلا أن المساهمين باتوا قلقين من التداعيات التجارية للخلاف الأخير بينه وبين ترامب، حيث تصاعدت حدة التوترات بين الطرفين حول القانون الضريبي الجديد، الذي من المتوقع أن يزيد الدين العام الأمريكي بمليارات الدولارات، ويُنهي الإعفاء الضريبي البالغ 7500 دولار لمشتري السيارات الكهربائية.

في أول 6 أشهر من ولاية ترامب الثانية.. أرقام صادمة وتحولات عميقة
في أول 6 أشهر من ولاية ترامب الثانية.. أرقام صادمة وتحولات عميقة

Amman Xchange

timeمنذ 5 أيام

  • Amman Xchange

في أول 6 أشهر من ولاية ترامب الثانية.. أرقام صادمة وتحولات عميقة

الغد واشنطن - قالت صحيفة فايننشال تايمز إن الأشهر الستة الأولى من الولاية الثانية للرئيس الأميركي دونالد ترامب مثلت مرحلة من التحولات العنيفة محليا ودوليا، بعد أن اعتمد بشكل واسع على الأوامر التنفيذية لتجاوز رقابة الكونغرس، وفرض سياسات جمركية هجومية، وشن حملات غير مسبوقة ضد المؤسسات الفدرالية، ومرر تشريعات ضريبية وصفها بأنها "رائعة وكبيرة وجميلة"، وسط انقسام سياسي عميق. وفي تحليل مدعم بالبيانات، أوضحت الصحيفة، أن إدارة ترامب تمكنت من إعادة رسم السياسات الاقتصادية والاجتماعية الأميركية خلال فترة وجيزة، في ظل تصعيد تجاري مع الحلفاء، وتوسيع حملات الترحيل الجماعي، وقيادة جهد لإعادة هيكلة الجهاز الإداري للدولة بقيادة إيلون ماسك. الأسواق والدولار.. مكاسب مؤقتة وبحسب فايننشال تايمز، شهدت الأسواق الأميركية في نيسان (أبريل)، أكبر تراجع يومي في الأسهم خلال 5 سنوات، بعد إعلان ترامب عن فرض رسوم جمركية واسعة على عشرات الدول في ما وصفه بـ"يوم التحرير". ورغم تعافي الأسواق لاحقا وبلوغها مستويات قياسية، فإن هذه المكاسب تعود، وفق الصحيفة، إلى استراتيجية ترامب في تأجيل تنفيذ تهديداته الجمركية مرارا، ما أطلق تعبيرا ساخرا متداولا في الأوساط المالية: TACO، أي Trump Always Chickens Out، (ترامب يتراجع دائما). أما الدولار الأميركي، فقد سجل أسوأ أداء له منذ العام 1973، وسط تحذيرات من أن سياسات ترامب الاقتصادية، إلى جانب هجماته المتكررة على استقلالية الاحتياطي الفدرالي، تقوض مكانة الدولار كعملة ملاذ آمن لدى المستثمرين الأجانب. ارتفاع قياسي في الاعتقالات والترحيلات وأشارت الصحيفة إلى أن وتيرة الاعتقالات التي تنفذها إدارة الهجرة والجمارك الأميركية تضاعفت تقريبا خلال الشهر الأول من تولي ترامب الحكم، بحسب بيانات مشروع بيانات الترحيل في جامعة كاليفورنيا-بيركلي. ففي أيام عدة، من حزيران (يونيو)، تجاوز عدد الاعتقالات اليومية 1400 حالة، مقارنة بـ500 حالة يوميا فقط في الفترة نفسها من العام السابق إبان ولاية جو بايدن. ورغم تعهدات ترامب خلال حملته الانتخابية بالتركيز على ترحيل المهاجرين من أصحاب السوابق، تكشف البيانات الرسمية أن نسبة كبيرة من المعتقلين لا يملكون سجلات جنائية، مما يثير جدلا واسعا بشأن الانتهاكات الحقوقية لعمليات الترحيل الجماعي. الرسوم الجمركية ورصدت فايننشال تايمز ارتفاع متوسط المعدل الجمركي الفعلي في الولايات المتحدة من 2 % في بداية العام الحالي إلى 8.8 % بحلول تموز (يوليو)، استنادا إلى بيانات فعلية لحركة التجارة. وبلغت عائدات الرسوم الجمركية 64 مليار دولار في الربع الثاني وحده، بزيادة 47 مليار دولار عن الفترة المماثلة من العام الماضي، معظمها نتيجة فرض ضريبة بنسبة 30 % على الواردات من الصين. وإذا ما تم تطبيق كل السياسات المعلنة، بما في ذلك رسوم جديدة على الاتحاد الأوروبي والمكسيك، فإن متوسط المعدل الجمركي الأميركي قد يقفز إلى 20.6 %، وهي النسبة الأعلى منذ العام 1910، بحسب تقديرات مختبر الميزانية في جامعة ييل. التفاف يومي على الكونغرس وقالت الصحيفة إن ترامب وقع 170 أمرا تنفيذيا بين 20 كانون الثاني ومنتصف تموز (يوليو)، بمعدل يقارب أمرا واحدا يوميا، متجاوزا أي رئيس أميركي معاصر. هذه الأوامر شملت كل شيء من سياسات "يوم التحرير" التجارية، إلى قرارات تمس المواطنة الدستورية، واستهداف الجهاز القضائي، وفرض رقابة على مكاتب المحاماة. وتعد هذه السرعة في إصدار القرارات دليلا على نزعة انفصالية متزايدة عن المؤسسة التشريعية الأميركية، وسط صمت نسبي من الحزب الجمهوري. "القطاع الفدرالي النحيف" وسلطت فايننشال تايمز الضوء على برنامج إدارة ترامب لتقليص حجم الحكومة الفدرالية، الذي قادته وزارة أنشئت خصيصا باسم "وزارة كفاءة الحكومة"، بإشراف إيلون ماسك حتى أيار (مايو) الماضي. وتضمن المشروع إغلاق وكالات بكاملها، من بينها هيئة حماية المستهلك وصوت أميركا، وتقليص آلاف الوظائف في مراكز السيطرة على الأمراض، وهيئة الغذاء والدواء، والمعاهد الصحية الوطنية. وتشير بيانات نشرها الباحث روجر لي إلى أنه تم تسريح أكثر من 67 ألف موظف فدرالي منذ بداية العام، مما يجعل الحكومة الفدرالية القطاع الأول في البلاد، من حيث عدد التسريحات، وفق شركة تشالنجر غراي آند كريستماس المتخصصة بالتوظيف. وفي شباط (فبراير)، غرد ماسك ساخرا: "قضينا عطلة نهاية الأسبوع في إدخال الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في فرامة الخشب". وفي تقرير حديث نشرته دورية ذي لانسيت الطبية، قدرت أن الخفض المتواصل في ميزانيات الصحة والمساعدات قد يؤدي إلى وفاة أكثر من 14 مليون شخص بحلول العام 2030، بينهم 4.5 مليون طفل. وفي تطور لافت، أقرت المحكمة العليا في الولايات المتحدة بأن للإدارة الفدرالية الحق في تنفيذ خطة لتسريح 1400 موظف من وزارة التعليم، رغم اعتراضات قانونية شديدة، وصفتها القاضية سونيا سوتومايور في رأي مخالف بأنها: "تهديد جسيم لمبدأ فصل السلطات في الدستور الأميركي." - (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store