
المنتخب السعودي يشارك في أولمبياد الأحياء الدولي 2025 بالفلبين
أولمبياد الأحياء الدولي 2025
ويمثل المملكة في هذه المسابقة العلمية العالمية -التي يشارك فيها أكثر من (300) طالب وطالبة يمثلون (80) دولة. (4) طلاب أهلوا ببرنامج تدريبي مكثّف تجاوزت ساعات التدريب فيه (2800) ساعة لكل طالب. تحت إشراف مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع 'موهبة'. وبشراكة إستراتيجية مع وزارة التعليم. وفقا لوكالة الأنباء السعودية 'واس'.
كما يضم منتخب المملكة لهذا العام كلًّا من: عبدالله هاجد السبيعي من إدارة تعليم الطائف. وحمزة محمد باعيسى من تعليم الرياض، وحسن عبدالله البحار من تعليم الرياض. وزياد أحمد النمري من الهيئة الملكية بينبع، وجميعهم من الصفين الثاني والثالث الثانوي.
تطور المستوى العلمي للطلبة السعوديين
في حين، شاركت المملكة لأول مرة في أولمبياد الأحياء الدولي عام 2022. كما حققت خلال مشاركاتها السابقة (3) ميداليات فضية، و(5) برونزيات، و(3) شهادات تقدير. في إنجازات تعكس تطور المستوى العلمي للطلبة السعوديين في مجال الأحياء. وقدرتهم على المنافسة الدولية في أعرق المحافل العلمية.
والأولمبياد الدولي للأحياء مسابقة سنوية عالمية تستهدف طلبة المرحلة الثانوية الموهوبين في مجال الأحياء. انطلقت للمرة الأولى عام 1990 في جمهورية التشيك. كما تهدف إلى اختبار مهارات الطلبة في حل المشكلات الحيوية بمختلف فروع علم الأحياء، من خلال منافسات نظرية وعملية عالية المستوى.
أولمبياد الأحياء الدولي (IBO)، هو أولمبياد علوم لطلاب المدارس الثانوية الذين تقلّ أعمارهم عن 20 عامًا. تمّ إطلاق الأولمبياد الأكاديمي الدولي الأول بعد الأولمبياد الرياضي الدولي (الموجود في أوروبا الشرقية في الأصل). تحت رعاية الأمم المتحدة في الستينيات.
كما توسعت البرامج تدريجيًا لتشمل أكثر من 70 دولة مشاركة عبر خمس قارات. و'IBO' هي واحدة من هذه الألعاب الأولمبية. ترسل جميع الدول المشاركة الفائزين الأربعة في أولمبياد علم الأحياء الوطني إلى IBO، يرافقهم عادة شخصان بالغان عضوّان في لجنة التحكيم الدوليّة طوال فترة المسابقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة المواطن
منذ 3 ساعات
- صحيفة المواطن
كاكست تصنع 25 رقاقة إلكترونية متقدمة بأيد سعودية
أعلنت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية 'كاكست'، اليوم عن نجاحها في تصميم وتصنيع 25 رقاقة إلكترونية متقدمة طُوِّرَت في مختبرات الغرف النقية بأيدٍ سعودية لأغراض التدريب والبحث والتطوير، وذلك ضمن جهودها المتواصلة لدعم وتمكين منظومة أشباه الموصلات في المملكة. وتتميز هذه الرقائق، بإمكانية استخدامها في تطبيقات متنوعة مثل الإلكترونيات، والاتصالات اللاسلكية والترددات العالية، والدوائر المتكاملة، والإضاءة الموفرة للطاقة، وأنظمة الاستشعار المصغرة، بالإضافة إلى التطبيقات الصناعية والبحثية في مجالات القياس والاختبار. وشارك في تصميم الرقائق الإلكترونية باحثون وباحثات من المختبر الوطني، إلى جانب عدد من الطلاب والطالبات من أربع جامعات سعودية، ضمن مبادرات البرنامج السعودي لأشباه الموصلات (SSP) التي تهدف إلى تأهيل الكفاءات الوطنية في هذا المجال الحيوي. مبادرات كاكست وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من المبادرات الإستراتيجية التي تقودها 'كاكست' لدعم قطاع أشباه الموصلات في المملكة، حيث أطلقت البرنامج السعودي لأشباه الموصلات لدعم البحث والتطوير وتأهيل الكوادر البشرية، ودشّنت برنامج حاضنة أشباه الموصلات 'Ignition' لاحتضان الشركات الناشئة ودعم رواد الأعمال. كما أطلقت 'مركز القدرات الوطنية لأشباه الموصلات' بالتعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية 'كاوست'، ليكون مركزًا وطنيًا متخصصًا في بناء القدرات البشرية والتقنية، إلى جانب تنظيمها لأول 'تشيباثون' موجّه للطلبة السعوديين لتصميم رقائق إلكترونية مبتكرة لمعالجة أحد التحديات في تطبيقات إنترنت الأشياء. تحقيق مستهدفات رؤية 2030 وتؤكد 'كاكست' من خلال هذه المبادرات التزامها بالمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 الطموحة، عبر توطين التقنيات الإستراتيجية، وتمكين الكفاءات الوطنية، وتحقيق الاكتفاء التقني في المجالات المتقدمة. يُذكر أن سوق صناعة أشباه الموصلات العالمي يشهد نموًا متسارعًا، متجاوزًا 600 مليار دولار سنويًا، ومن المتوقع أن يصل إلى تريليون دولار بحلول عام 2030، مدفوعًا بتوسع تطبيقات تقنيات الاتصالات المتقدمة، والذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء.


سويفت نيوز
منذ 3 ساعات
- سويفت نيوز
'كاكست' تصنع 25 رقاقة إلكترونية متقدمة بأيدٍ سعودية
الرياض – واس :أعلنت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية 'كاكست'، اليوم عن نجاحها في تصميم وتصنيع 25 رقاقة إلكترونية متقدمة طُوِّرَت في مختبرات الغرف النقية بأيدٍ سعودية لأغراض التدريب والبحث والتطوير، وذلك ضمن جهودها المتواصلة لدعم وتمكين منظومة أشباه الموصلات في المملكة.وتتميز هذه الرقائق، بإمكانية استخدامها في تطبيقات متنوعة مثل الإلكترونيات، والاتصالات اللاسلكية والترددات العالية، والدوائر المتكاملة، والإضاءة الموفرة للطاقة، وأنظمة الاستشعار المصغرة، بالإضافة إلى التطبيقات الصناعية والبحثية في مجالات القياس والاختبار.وشارك في تصميم الرقائق الإلكترونية باحثون وباحثات من المختبر الوطني، إلى جانب عدد من الطلاب والطالبات من أربع جامعات سعودية، ضمن مبادرات البرنامج السعودي لأشباه الموصلات (SSP) التي تهدف إلى تأهيل الكفاءات الوطنية في هذا المجال الحيوي.وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من المبادرات الإستراتيجية التي تقودها 'كاكست' لدعم قطاع أشباه الموصلات في المملكة، حيث أطلقت البرنامج السعودي لأشباه الموصلات لدعم البحث والتطوير وتأهيل الكوادر البشرية، ودشّنت برنامج حاضنة أشباه الموصلات 'Ignition' لاحتضان الشركات الناشئة ودعم رواد الأعمال.كما أطلقت 'مركز القدرات الوطنية لأشباه الموصلات' بالتعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية 'كاوست'، ليكون مركزًا وطنيًا متخصصًا في بناء القدرات البشرية والتقنية، إلى جانب تنظيمها لأول 'تشيباثون' موجّه للطلبة السعوديين لتصميم رقائق إلكترونية مبتكرة لمعالجة أحد التحديات في تطبيقات إنترنت الأشياء.وتؤكد 'كاكست' من خلال هذه المبادرات التزامها بالمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 الطموحة، عبر توطين التقنيات الإستراتيجية، وتمكين الكفاءات الوطنية، وتحقيق الاكتفاء التقني في المجالات المتقدمة. يُذكر أن سوق صناعة أشباه الموصلات العالمي يشهد نموًا متسارعًا، متجاوزًا 600 مليار دولار سنويًا، ومن المتوقع أن يصل إلى تريليون دولار بحلول عام 2030، مدفوعًا بتوسع تطبيقات تقنيات الاتصالات المتقدمة، والذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء. مقالات ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 18 ساعات
- صدى الالكترونية
مفاهيم خاطئة عن واقيات الشمس
نبه برايان ديفي، الأستاذ الفخري في علم الأحياء الضوئية بجامعة نيوكاسل البريطانية ومبتكر نظام تصنيف الأشعة فوق البنفسجية لواقيات الشمس، للمفاهيم الخاطئة عن الواقيات الشمس. ومن بين الاعتقادات الشائعة أن الواقيات المعدنية أو الفيزيائية خالية من المواد الكيميائية، وأن الواقيات الكيميائية ثبت ضررها، بالإضافة إلى أن الواقيات الكيميائية تمتص الأشعة فوق البنفسجية بينما تقوم المعدنية بعكسها فقط، إلا أن هذه الادعاءات تعتبر مضللة وغير صحيحة. وأوضح ديفي أن المواد التي يطلق عليها الناس كيميائية هي في الواقع مركبات عضوية تحتوي على روابط كربون-هيدروجين، بينما المواد غير العضوية أو المعدنية، مثل ثاني أكسيد التيتانيوم وأكسيد الزنك، تفتقر لهذه الروابط. وبذلك، فإن جميع هذه المواد تُعد مواد كيميائية بغض النظر عن تصنيفها. وتابع أنتوني يونغ: 'يُشاع أن واقيات الشمس الفيزيائية أو غير العضوية تعكس الأشعة فوق البنفسجية، وهذا غير صحيح'. وأظهرت دراسة موثوقة عام 2015 أن ثاني أكسيد التيتانيوم وأكسيد الزنك الحديثين يعكسان أو يشتتان ما يتراوح بين 4 و في المئة فقط من نطاق الأشعة فوق البنفسجية، بينما يمتصان الـ 95 في المئة المتبقية. لطالما كان العلماء يدركون أن واقيات الشمس غير العضوية تمتص الأشعة فوق البنفسجية منذ ثمانينيات القرن الماضي، لدرجة أن مؤلفي دراسة عام 2015 بدوا مستائين من ضرورة تقديم المزيد من الأدلة. وأكدت دراستهم، أن الوظيفة الحقيقية لهذه المكونات غير القابلة للذوبان للأشعة فوق البنفسجية، المعروفة بـ 'الفيزيائية' أو 'المعدنية'، تتطابق بالفعل مع وظيفة مكونات الأشعة فوق البنفسجية القابلة للذوبان، أو 'الكيميائية'. وأشارت هذه البيانات إلى أن هذه المواد تعمل أساساً على امتصاص الأشعة فوق البنفسجية، بدلاً من توزيعها أو عكسها. يضيف ديفي أن هذه المواد لا 'تعكس' حتى نسبة الـ 5 في المئة تلك، بل 'يبعثرونها'. فالأشعة فوق البنفسجية لا تنعكس عن سطح الجسيمات غير العضوية، مشيراً إلى أن 'أشعة الضوء تمر إلى داخل الوسط، وترتد عن الذرات أو الجزيئات، ثم يخرج جزء منها مرة أخرى، وهذا ما يُعرف بالتشتت'. ونوه بأن العديد من واقيات الشمس، بما في ذلك بعض المنتجات التي يتم تسويقها على أنها 'معدنية'، تستمد من مكونات عضوية وغير عضوية للحماية من الأشعة فوق البنفسجية.