logo
سموتريتش يتهم الجيش الإسرائيلي بـ"الفشل" خلال نقاش حاد مع زامير

سموتريتش يتهم الجيش الإسرائيلي بـ"الفشل" خلال نقاش حاد مع زامير

جريدة الاياممنذ 2 أيام
القدس - وكالات: شهد اجتماع "الكابينيت" السياسي والأمني الإسرائيلي، الليلة قبل الماضية، مواجهة حادة بين وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ورئيس الأركان إيال زامير، على خلفية إدارة توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، بحسب ما أوردته وسائل الإعلام الإسرائيلية، أمس.
واتهم سموتريتش الجيش الإسرائيلي بـ"الفشل الكبير" في منع وصول المساعدات إلى حركة "حماس"، فيما رد عليه زامير بالقول: "كل ما لديك هو انتقادات، هذا يضعف جنود الاحتياط ويضر بروح المقاتلين. أنت ضد الجيش"، وفقاً لما أوردته هيئة البث العام الإسرائيلية.
وبحسب ذات المصدر، تصاعد التوتر عندما قال سموتريتش: "أعلم أنه سيُسرب كلاماً ضدي"، فردّ زامير: "أنا لا أُسرّب شيئاً"، واقترح سموتريتش الخضوع لاختبار جهاز كشف الكذب (بوليغراف)، قائلاً: "دعونا نرَ من الذي يسرّب".
في وقت لاحق من صباح أمس، أصدر بتسلئيل سموتريتش، الذي يشغل أيضاً منصب وزير في وزارة الدفاع، بياناً عبر حساباته الرسمية، اعتبر فيه أن "التسريبات المجتزأة والموجّهة من الكابينيت كانت ولا تزال أمراً مرفوضاً يمسّ بأمن الدولة، ويجب وضع حد لها".
وأضاف: "الحقيقة يجب أن تُقال: إلى جانب الإنجازات الكبيرة في كل جبهات القتال، فيما يتعلق بإدارة الجهد الإنساني بشكل لا يسمح بوصوله إلى حماس، فإن رئيس الأركان لا يفي بمهمته، ويجبر القيادة السياسية على إدخال مساعدات تصل إلى حماس وتتحول إلى إمدادات لوجستية للعدو أثناء الحرب".
وتابع: "في ظل ذلك، صادق الكابينيت ورئيس الحكومة، أمس، في قرار خاطئ، على إدخال مساعدات بهذه الطريقة التي تصل إلى حماس أيضاً".
وقال: "منذ اليوم الأول للحرب، كنتُ ثابتاً في هذا المطلب والنقد، ولن أتراجع أمام التسريبات ضدي أو محاولات إسكات هذه الانتقادات".
وأوضح أن "هذا النقد لا يوجَّه إلى الجيش الإسرائيلي، ولا إلى الجنود في الخدمة النظامية والاحتياط، ولا إلى معظم القادة، بل على العكس إنه مطلب واضح يأتي من الجنود أنفسهم ومن عائلاتهم ومن كل ذي عقل، ويهدف إلى منع تعزيز العدو وتعريض حياة جنودنا للخطر".
وتابع: "مع كامل التقدير، انتقادي موجّه أيضاً إلى رئيس الحكومة، الذي على مدار أشهر الحرب، لم ينجح في تنفيذ قرارات المستوى السياسي وفرضها على قيادة الجيش العليا في هذه المسألة الحاسمة للانتصار – القضاء على حماس واستعادة الأسرى".
وختم بالقول: "لا يمكن قبول القول إن الجيش الذي أظهر قدرات غير مسبوقة في إيران وضد حزب الله وفي سورية وفي الجهد العسكري في غزة، لا يستطيع أن يواجه تحدي توزيع المساعدات دون أن تصل إلى حماس وتُستخدم ضد جنودنا. القرار الذي اتُخذ أمس خلافاً لموقفنا بإدخال المساعدات بالآلية القديم والسيئة غير مقبول علينا، وسنبحث خطواتنا حياله".
وبحسب "كان 11"، فقد دار هذا الاشتباك الكلامي خلال مناقشة توجيه رئيس الحكومة للجيش بالبدء في إقامة ما تسمى "مدن الخيام الإنسانية" في رفح، ضمن خطة لتهجير السكان من شمال القطاع وحصرهم في جنوبه حيث سيتم توزيع المساعدات.
وعقب ذلك، صوّت أغلبية أعضاء "الكابينيت" لصالح إدخال المساعدات، رغم اعتراض بن غفير وسموتريتش، اللذين اعتبرا أن جزءاً كبيراً منها يصل إلى "حماس" وتستخدمها في تعزيز قدراتها.
وفي تعقيب على ما جرى، قال رئيس حزب "المعسكر الوطني"، بيني غانتس: إن "رئيس الأركان، الجنرال إيال زامير، هو شخص نزيه وذو خبرة. محاولات بعض الوزراء تحميله مسؤولية فشل القيادة السياسية في إسقاط حكم حماس، هي دليل إضافي على حاجة إسرائيل لقيادة نزيهة تضع أمن الدولة فوق السياسة"، مضيفاً: إنه "في حكومة التوافق التي ستتشكل بعد الانتخابات، ستتم إقالة وزراء يهاجمون الجيش ولن يخضع رئيس الحكومة لهم".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"المسار الثوري البديل" : لا مكان للخونة والعملاء بين صفوف أمتنا
"المسار الثوري البديل" : لا مكان للخونة والعملاء بين صفوف أمتنا

فلسطين اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • فلسطين اليوم

"المسار الثوري البديل" : لا مكان للخونة والعملاء بين صفوف أمتنا

أصدرت حركة المسار الثوري الفلسطيني البديل بيانا أدانت فيه بأشدّ العبارات ما يقوم به المدعو حسن شلغومي، الذي يقدّم نفسه كـ"إمام" و"داعية"، في حين أنه لا يُمثّل إلا أبشع وجوه الخيانة والانحطاط الأخلاقي والديني والسياسي، من خلال تحالفه العلني مع العدوّ الصهيوني، واصطفافه الوقح إلى جانب دولة الاحتلال ومجرمي الحرب الصهاينة، وترويجه للتطبيع تحت عباءة الإسلام الزائفة" . وأضاف المسار الثوري "لقد تحوّل شلغومي إلى بوق صهيوني، لا وظيفة له سوى تبرير جرائم الاحتلال، وتزييف وعي المسلمين، وتشويه صورة الإسلام المقاوم، مستغلًّا منابرَه المشبوهة ليُبرّئ العدوّ من دماء آلاف الشهداء، ويُحاضر عن "السلام" فوق جماجم أطفال غزّة، وركام بيوت جني ، ومعاناة الأسرى في الزنازين" . وتابعت لقد سبق لهذا المدّعي أن طالب بإدراج حزب الله، وقوى المقاومة الفلسطينية، و"شبكة صامدون للدفاع عن الأسرى"، على ما يُسمّى "قوائم الإرهاب". ورأى المسار أن المدعو حسن شلغومي لا يُمثّل المسلمين، ولا يربطه بالإسلام أيّ صلة. وإنّ ديننا العظيم بريءٌ من أمثاله، ومكانه الطبيعي ليس بين العلماء والدعاة، بل في خانة العملاء والخونة الذين يخدمون الأجندة الصهيونية–الغربية الرامية إلى سحق قضايا الأمّة وتشويهها، وعلى رأسها قضيّة فلسطين. بناء عليه، ترى "حركة المسار الثوري الفلسطيني البديل" في شلغومي أداةً رخيصة من أدوات العدوّ الصهيوني داخل الساحة الإسلامية، وتدعو إلى ما يلي: 1.إعلان البراءة الصريحة منه من قبل كلّ الهيئات الإسلامية والمرجعيات الدينية في العالم العربي والإسلامي. 2.ملاحقته ومقاطعته ومحاسبته شعبيًا وقانونيًا على كلّ ما ارتكبه من تحريض ضدّ المقاومة وتضليل باسم الدين. 3.رفض قاطع لأيّ شكل من أشكال التطبيع مع العدوّ الصهيوني، سواء جاء من حكومات أو أفراد أو شخصيات تدّعي التديّن. وجددت حركة المسار تأكيدها أنّ معركتنا مع الكيان الصهيوني لا تقتصر على الجنرالات والاحتلال العسكري، بل تشمل أيضًا كلّ من يُبرّر وجوده، ويدافع عنه، ويخون دماء الشهداء والمظلومين. وكان رئيس الكيان الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ استقبل أمس في القدس "وفد أئمة" (يعيشون في أوروبا) من أصول تونسية ومغربية برئاسة الشيخ حسن الشلغومي، والمنشد الذي رافق الوفد قدّم وصلة فنية للنشيد الوطني الإسرائيلي "هتكفا".

التغيير في الشرق الأوسط يمرّ عبر إنهاء الحرب في غزة
التغيير في الشرق الأوسط يمرّ عبر إنهاء الحرب في غزة

جريدة الايام

timeمنذ 17 ساعات

  • جريدة الايام

التغيير في الشرق الأوسط يمرّ عبر إنهاء الحرب في غزة

منذ أسبوعين تتدهور العلاقات بين الكابينت والجيش الإسرائيلي بوتيرة بطيئة، لكن حادة. يمكن تجاهل ضجيج الخلفية – شكاوى سموتريتش، الاقتراحات التكتيكية لبن غفير (شيء ما مثل "الاندفاع إلى الأمام")، أو التسريبات المقننة لمكتب بيبي عن أن رئيس الوزراء "ضرب على الطاولة". لكن القصة الكبرى هي الحكم العسكري، وفي واقع الحال رؤية احتلال القطاع. في أحد الجوانب يوجد جهاز الأمن. مع قيود حجم القوات الحالي، قبل لحظة من قانون التملص من الخدمة، بعد نحو سنتين من الحرب، ومع مراعاة شدة التحديات وفي ضوء من يريدون حكماً عسكرياً يكون جسراً للاستيطان الأول في بيت حانون، يرون في الجيش في الزحف إلى الحكم العسكري فخاً عظيماً. وزراء اليمين المتطرف هم كبار العاملين على الأمر. لكن، لأجل النزاهة، فإن وزراء آخرين أيضاً، أقل حماسة، يعتقدون أن لا مفر. يؤمنون بأن هزيمة "حماس" – حتى النهاية، وبجدية – حيوية لوجود إسرائيل في المنطقة. فضلاً عن هذا: الخطة التي يجري الحديث عنها، الآن، بنيت في واقع الأمر في الجيش الإسرائيلي، وفي واقع الأمر من قبل منسق أعمال الحكومة في "المناطق"، اللواء غسان عليان. وهي تتضمن انتقال كل السكان إلى المجال الإنساني في الجنوب، عبر مداخل ومن خلال الفرز بين "المخربين" والمدنيين (كيف سيفعلون هذا بالضبط؟) وإقامة حكم حقيقي جنوب القطاع. حكم من؟ من قبل من؟ ومن سيمول هذا المشروع؟ ليس واضحاً. وفي إطار انتقال السكان، يفترض أن يفرض حصار على باقي القطاع. في نهايته، سيكون ممكناً – بزعم المبادرين – إخراج المخطوفين أحياء. هذا طويل، معقد، ومفعم بالمخاطر: المعنى هو إخلاء مليون مواطن من مدينة غزة ومحيطها، إلى جانب إخلاء مخيمات الوسط. كيف سيتم هذا دون تقدم الجيش الإسرائيلي إلى داخل هذه الأهداف، المكتظة بالمدنيين، في ظل خطر حقيقي بقتل المخطوفين؟ يقول الجيش صراحة لا يمكن. يحاول الوزراء من جهتهم أن يجعلوا رئيس الأركان، إيال زامير، كيساً للضربات فقط لأنه يعرض موقفه المهني والصادق. سيكون هذا صعباً عليهم. الجيش الذي جلب انتصارات تاريخية في جبهات أخرى، والجيش الذي يدفع وسيدفع ثمناً على عار التملص من الخدمة، سيدفع مهر الائتلاف. لقد فهم زامير بسرعة الدرس الذي تعلمه أسلافه حيال ائتلاف متطرف، ائتلاف القاعدة بالنسبة له هو الرب المالك. وها هو الدرس: إذا لم تقل الحقيقة بوضوح وجلاء للكابينت فستفتح فتحة للأكاذيب، ولسياسة تقوم على الأكاذيب. هذا خطير جداً. سيلتقي نتنياهو الرئيس ترامب. من استمع إلى الأخبار في الأيام الأخيرة في إسرائيل لا بد أنه وصل إلى الاستنتاج بأن رئيس وزراء إسرائيل يصل إلى البيت الأبيض مع بشرى حربية: هكذا سيحتل غزة، هذه المرة حتى النهاية. بدأ بعض مبعوثي بيبي منذ الآن يسربون بأن رد "حماس" كارثة، وفي كل حال محظور التوقف. بعث الوزير شيكلي، القاطرة في منجم فحم القاعدة، برئاسة تعارض عملياً الصفقة. لكن من شاهد الأخبار رأى أيضاً نتنياهو الرسمي يعانق المخطوفين وعائلاتهم، ويزور نير عوز، ويعد الجمهور للصفقة، ويتحدث عن شرق أوسط جديد. والأهم من هذا: سمعنا البيت الأبيض يتوقع نهاية الحرب. كالمعتاد سيبقي نتنياهو لنفسه مجال مناورة حتى اللحظة الأخيرة. يوجد في هذا حكمة كبيرة، بالنسبة له. فلماذا يتورط مع اليمين المتطرف قبل أن تتنازل "حماس" عن شروطها؟ لماذا يشطب عن الطاولة احتلال غزة كلها، عندما تكون حاجة للضغط للوصول إلى صفقة؟ ومن جهة أخرى لماذا يغيظ البيت الأبيض قبل لحظة من زيارة احتفالية، بل وعندما يحل ضيفاً في بلير هاوس؟ من الأفضل الوصول إلى واشنطن والضمان للجميع أننا رويداً رويداً سنصل إلى اتفاق في الدوحة، وعندها العودة إلى البلاد. إذا فشلت المفاوضات دوماً سيكون ممكنا أن نشرح بأن "فيلادلفيا" هو صخرة وجودنا، ودون هذا الشرط لن تتمكن إسرائيل من الوجود. ومع ذلك، وبعد كل المخادعات والمناورات، يوجد في الشرق الأوسط احتمال للحظة تغيير عظيمة. يريد الرئيس ترامب هذا التغيير وفي أقرب وقت ممكن. هو قصير النفس، حقاً. نتنياهو هو الآخر يفهم أنه مع كل الاحترام للحزب الذي لا يجتاز نسبة الحسم (سموتريتش) ولـ "عظمة يهودية"، توجد له فرصة نادرة للوصول إلى اتفاقات وإلى تغيير عميق. الباب هو نهاية الحرب في قطاع غزة. في الأسابيع الأخيرة حرص رئيس الوزراء على التشديد على أن "حماس" في غزة يجب تصفيتها تماماً. كيف يقول المراسلون السياسيون؟ هو حقاً "ضرب على الطاولة". وعن هذا كتب في "هملت": "السيدة تحتج أكثر مما ينبغي، يبدو لي". "حماس" يمكنها أن تفشل الصفقة. نتنياهو يمكنه أيضاً. لكن مواصلة التخبط في قطاع غزة، وبناء "مجال" جديد على حساب دولة إسرائيل لكل سكان القطاع، وفقدان المخطوفين، كل هذا ليس طريقاً جيداً للانتصار في الانتخابات. يعرف نتنياهو هذا. لدى رئيس الوزراء فرصة ذهبية، مع رئيس ملتزم بشكل عميق لإعادة تصميم الشرق الأوسط. هو يمكنه أن يختار هذا، الخطوة السياسية الحكيمة، أو اختيار لون للخيام ونطاقات سكن للمجال الإنساني الجديد الذي يقام في منطقة رفح. الخيار له.

من سيحكم غزة غدا؟
من سيحكم غزة غدا؟

معا الاخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • معا الاخبارية

من سيحكم غزة غدا؟

بيت لحم- معا- وصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن اليوم، والتركيز سيكون منصبا على مسألة السيطرة على القطاع في اليوم التالي للحرب، والتي ستشكل أساسًا لاستمرار المفاوضات لإنهاء الحرب خلال هدنة الستين يوم. ويرغب الرئيس الأمريكي ترامب في التوصل إلى اتفاق مع نتنياهو في البيت الأبيض بشأن شروط إنهاء الحرب في غزة. وفقًا لمسؤولين أمريكيين كبار، تتمثل النقطة المحورية في هذه المسألة في قضية السيطرة على القطاع في اليوم التالي للحرب. وستكون خطة "اليوم التالي"، التي تحدد كيفية حكم غزة، والترتيبات الأمنية التي ستُتخذ لمنع حماس من إعادة تأسيس نفسها، تشكل أساسا لأي اتفاق يُنهي الحرب.بحسب موقع واللا العبري. وتسعى إسرائيل والإدارة الأمريكية إلى تجنب وضع يتطور فيه نموذج حزب الله اللبناني في غزة، حيث توجد حكومة مدنية لا تُمثل حماس، بينما تواصل الحركة، من جهة أخرى، العمل سرًا وامتلاك الأسلحة. وقد تشكل التفاهمات بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن "اليوم التالي" أساسًا لهذه المفاوضات. وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية خففت إسرائيل من موقفها بشأن نفي كبار قادة حماس من غزة. وصرح مسؤول إسرائيلي: أن إسرائيل تطالب بتفكيك الجناح العسكري لحماس، لكنها مستعدة للنظر في منح العفو عن المقاتلين الذين يُلقون أسلحتهم. وفي المقابل يُعارض نتنياهو حكم حماس في غزة، ولكنه يعارض أيضًا أي تدخل للسلطة الفلسطينية في إدارة القطاع. ويريد نتنياهو أن تدير الدول العربية غزة بفلسطينيين محليين غير تابعين لحماس أو السلطة الفلسطينية. فيما تعارض الدول العربية هذا وتطالب بمشاركة جزئية للسلطة الفلسطينية وأفقًا سياسيًا واضحًا. ولا يزال موقف إدارة ترامب من هذه القضية غير واضح. زيارة نتنياهو إلى واشنطن تركز على: الملف الإيراني في أعقاب الحرب الأخيرة، وكذلك مفاوضات الدوحة، حيث تستمر المفاوضات في العاصمة القطرية الدوحة وتتركز حول ثلاث قضايا رئيسية: 1. انسحاب الجيش الإسرائيلي من مناطق معينة 2. توزيع المساعدات الإنسانية على السكان 3. إنهاء الحرب – هل سيكون عبر تهدئة مؤقتة أم اتفاق دائم؟. وقال نتنياهو قبيل سفره إنه مصمم على ضمان أن لا تعود غزة لتمثل تهديدا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store