
دراسة تكشف عن علاقة بين الخرف والاضطرابات النفسية
العلاقة بين الخرف والاضطرابات النفسية
ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز فإن هناك دراسة توصلت إلى أن نوبات الاكتئاب على مدار الحياة يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالخرف.
وأجرت الباحثة في علم النفس بجامعة ليفربول زميلة مركز أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة، آمبر جون دراسة للكشف عن تأثيرات الاكتئاب على الخرف.
ومن أبرز النتائج التي كشفت عنها الدراسة، أن الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالخرف في مراحل متقدمة من العمر هم عادةً من يعانون من مشكلات صحية نفسية مزمنة، في المقابل، فإن الأشخاص الذين عانوا من نوبات اكتئاب متفرقة أقل عرضة للخطر.
وهناك عدة أسباب وراء ذلك على سبيل المثال، تشير آمبر جون إلى أن الأشخاص الذين يعانون من اكتئاب حاد هم أكثر عرضة لمواجهة صعوبات في اتباع نمط حياة صحي من حيث النشاط البدني والنوم الجيد والحفاظ على العلاقات الاجتماعية، وهي أمور معروفة عمومًا بأنها تحمي صحة الدماغ، ومع تزايد الأدلة التي تربط مشكلات الصحة العقلية في منتصف العمر بالتدهور المعرفي في مراحل لاحقة من العمر، يشعر الخبراء الآن بأن معالجة هذه الحالات النفسية في وقت مبكر قد تمثل مسارا جديدا للحد من خطر الإصابة بالخرف.
فنجان قهوة بعد الظهر قد يغير نشاط دماغك أثناء النوم.. دراسة تكشف التفاصيل
دراسة تكشف: تناول البيض لا يُسبب ارتفاع الكوليسترول في الدم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 33 دقائق
- نافذة على العالم
صحة وطب : لو بتحب الشاى.. تناوله بهذه الطريقة للحفاظ على صحة قلبك
الاثنين 21 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - يحرص معظم الناس على بداية يومهم بتناول كوب من الشاي الساخن وقد ينتهى يومهم بنفس الطريقة، ووفقًا لدراسة جديدة فإن تناول ما يصل إلى كوبين من الشاي غير المحلى يوميًا يمكن أن يحمي قلبك ويقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وقصور القلب، ولكن تختفي الفوائد الصحية بمجرد إضافة السكر أو المُحليات الصناعية، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". وبحسب دراسة بحثية نشرت في المكتبة الهندية للطب بعنوان "دور الشاي في إدارة عوامل الخطر القلبية الوعائية: الفوائد المحتملة والآليات واستراتيجيات التدخل" والدراسة التي أجرتها جامعة نانتونج ونشرت في المجلة الدولية لأمراض القلب: مخاطر القلب والأوعية الدموية والوقاية منها، سلطت الدراستان الضوء على فوائد شرب الشاي، ولكن بشرط. الشاي.. أكثر من مجرد مشروب فقط التزم بجرعة يومية لصحة قلبك الشاي ليس مجرد مشروب بسبب تركيبته الكيميائية، فهو مصدر طبيعي للطاقة مليء بمضادات الأكسدة، والبوليفينول، ومركبات نباتية فريدة من نوعها، وتشمل هذه العناصر الكاتيكين والثيافلافين اللذان يدعمان صحة القلب، ويُقللان الالتهابات، ويُحاربان الجذور الحرة، كما تُساعد عديدات السكاريد في الشاي على تنظيم مستويات السكر في الدم وتعزيز المناعة، سواءً كان الشاي أخضر أو أسود، يُقدم كل كوب منه دفعة صحية لطيفة مدعومة علميًا، خاصةً عند تناوله بدون سكر. لماذا يُفضل تناول الشاي غير المحلى؟ إذا كنت تحب تناول كوب من الشاي اليومي، يفضل أن يكون دون تحلية لحماية قلبك، وقد أجرت جامعة نانتونج دراسة واسعة النطاق، نُشرت في المجلة الدولية لأمراض القلب: مخاطر القلب والأوعية الدموية والوقاية منها، شملت أكثر من 177 ألف بالغ في المملكة المتحدة لما يقرب من 13 عامًا، وأظهرت النتائج أن أولئك الذين شربوا ما يصل إلى كوبين من الشاي غير المُحلى يوميًا شهدوا.. مايلى: - انخفاض خطر الإصابة بقصور القلب بنسبة 21%. - انخفاض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 14%. - انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية بنسبة 7%. ولكن هذه الفوائد الصحية للقلب لم تُكتشف إلا لدى شاربي الشاي الذين تجنبوا السكر والمحليات الصناعية، فبمجرد إضافة السكر، اختفت آثاره الوقائية. فيما يلى.. فوائد شرب الشاي المر "دون إضافة سكر": يُخفِّض الكوليسترول الضار (LDL) أظهرت مركبات مثل الكاتيكين في الشاي الأخضر والثيافلافين في الشاي الأسود أنها تُخفض مستويات الكوليسترول الضار، حيث تعمل هذه المركبات عن طريق خفض امتصاص الكوليسترول في الأمعاء ومساعدة الجسم على التخلص من الدهون بكفاءة أكبر من خلال إفراز الأحماض الصفراوية. يُحسّن عملية أيض الدهون يُعزز الشاي عمليات حرق الدهون الطبيعية في الجسم، كما يُنشّط إنزيمات مُضادة للأكسدة تُقلّل الإجهاد التأكسدي، ويُساعد على تنظيم مستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول الكلي عند تناوله مع مُكمّلات غذائية مثل الزنجبيل أو زيت السمك. فوائد أكبر للنساء تشير بعض الدراسات إلى أن النساء في سن 20 إلى 48 عامًا قد يحصلن على فائدة أكبر من مضادات الأكسدة الموجودة في الشاي مقارنة بتلك الموجودة في الفيتامينات عندما يتعلق الأمر بتقليل الأضرار المرتبطة بالدهون في الجسم. يعمل بشكل أفضل مع الدعم في حين أن الشاي وحده يمكن أن يساعد، فإن دمجه مع تدخلات أخرى - مثل الأكل الصحي، أو المكملات الغذائية، أو الأدوية - يمكن أن يؤدي إلى تحسينات أقوى في مستويات الدهون في الدم. يساعد على خفض ضغط الدم المرتفع يُعدّ ارتفاع ضغط الدم عامل خطر رئيسي لأمراض القلب، وقد أظهرت الدراسات أن تناول الشاي على المدى الطويل، وخاصةً بكميات معتدلة، يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي بمقدار 2-3 ملم زئبق، خاصةً لدى كبار السن. يمنع ارتفاع ضغط الدم مع مرور الوقت وجدت دراسة واسعة النطاق في تايوان أن الأشخاص الذين شربوا 120 مل فقط من الشاي يوميًا لأكثر من عام انخفض لديهم خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بشكل ملحوظ، وهذا يشير إلى أن حتى كميات صغيرة ومتواصلة من الشاي يمكن أن تكون مفيدة. تحسين وظيفة الأوعية الدموية الشاي غني بمضادات الأكسدة والبوليفينول، التي تعمل على تحسين مرونة الأوعية الدموية (توسع الأوعية الدموية)، وخفض الالتهاب، والحد من الإجهاد التأكسدي - وكلها تساهم في مستويات ضغط الدم الصحية بمرور الوقت.


نافذة على العالم
منذ 37 دقائق
- نافذة على العالم
صحة وطب : من مطبخك.. القرع المر لعلاج السكري والحلبة تقلل امتصاص الدهون والكوليسترول
الاثنين 21 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - تُعتبر أعشاب مثل الأشواجاندا والكركم، الآن جزءًا لا يتجزأ من قاموس الصحة العالمي، أما الأيورفيدا، وهو نظام الطب التقليدي في الهند، والذي يمتد تاريخه لأكثر من 3000 عام، فيشمل مجموعة أوسع بكثير من النباتات العلاجية. ووفقا لما ذكره موقع Medical Express، فإنه يرتكز الطب الأيورفيدي على مبادئ التوازن بين الجسد والعقل والروح، ويعتمد على النظام الغذائي ونمط الحياة والمواد الطبيعية للوقاية من الأمراض وعلاجها، وإلى جانب ما هو مألوف، تكتسب بعض الأعشاب والتوابل الأقل شهرةً اهتمامًا متزايدًا لفوائدها الصحية المحتملة. فيما يلي عدد من النباتات أيورفيدية تستحق معرفة المزيد عنها: 1. القرع المر (مومورديكا شارانتيا).. على الرغم من اسمه، قد تكون فوائد القرع المر عديدة، وهو خضارٌّ أخضر ذو نتوءات، ويُستخدم منذ زمنٍ طويل في الأيورفيدا لدعم ضبط سكر الدم ، ومكافحة العدوى، ومعالجة الالتهابات، وارتفاع الكوليسترول، وحتى السرطان. تشير الدراسات المخبرية إلى أن القرع المر قادر على مكافحة ميكروبات مثل الإشريكية القولونية والسالمونيلا وفيروسات الهربس وحتى طفيليات الملاريا، كما تشير الأبحاث المبكرة إلى خصائص محتملة مضادة للسرطان، وخاصةً في سرطان الثدي، حيث قد يتداخل مع نمو الخلايا السرطانية وتواصلها. ومع ذلك، فإن معظم هذه الأدلة مستمدة من دراسات معملية ودراسات على الحيوانات؛ ولا تزال التجارب واسعة النطاق على البشر غير كافية. يُظهر القرع المر فعاليةً واعدةً في إدارة مرض السكري، فهو يحتوي على العديد من المركبات النشطة بيولوجيًا - شارانتين (ستيرويد نباتي)، وبولي ببتيد-ب (بروتين شبيه بالأنسولين مشتق من النبات)، والقرعيات (مجموعة من المركبات المضادة للالتهابات) - والتي قد تُحاكي تأثيرات الأنسولين، وتدعم إنتاجه، أو تُحسّن استخدام الجسم للجلوكوز. في إحدى الدراسات، خفّض مستخلص القرع المر بشكل ملحوظ مستوى السكر في الدم أثناء الصيام لدى مرضى السكري من النوع الثاني بعد 4 أسابيع، ولكن آلية عمله غير واضحة، قد يُساعد البنكرياس على إنتاج الأنسولين، أو حماية الخلايا المُنتجة له، أو زيادة امتصاص العضلات للسكر، لكن آثاره قد تكون قوية، وعند استخدامه مع أدوية السكري، قد يُسبب انخفاضًا حادًا في سكر الدم، إذا كنت تتناول أدوية، فمن المهم مراقبة مستويات السكر لديك بدقة، وقد ربطت الدراسات التي أجريت على الحيوانات أيضًا الجرعات العالية من هذا النبات بخطر الإجهاض، لذا ينبغي على الحوامل تناوله باعتدال. 2. الحلبة.. الحلبة نبات متعدد الاستخدامات، وحسب الجزء المستخدم من النبات، يمكن استخدامها كعشبة أو توابل أو خضار، وقد استُخدمت الحلبة تقليديًا في مختلف الثقافات لتخفيف تقلصات الدورة الشهرية، ودعم الرضاعة الطبيعية، وضبط مستوى السكر في الدم. تشير الأدلة السريرية الحديثة إلى أن الحلبة قد تساعد في تنظيم الكوليسترول، فهي تحتوي على العديد من المركبات النشطة المحتملة: السابوجينين (مركبات نباتية تُحسّن تدفق الصفراء)، والبكتين (نوع من الألياف القابلة للذوبان التي ترتبط بالكوليسترول في الجهاز الهضمي )، والفيتوستيرول ( ستيرولات نباتية تُنافس الكوليسترول على الامتصاص في الأمعاء)، قد تُقلل هذه المركبات مجتمعةً من امتصاص الدهون، وتمنع امتصاص الكوليسترول، وتُعزز التخلص منه عن طريق الكبد، كما تحتوي الحلبة على مضادات أكسدة قد تحمي القلب وتدعم عملية التمثيل الغذائي الصحي للدهون. كما أنها تكتسب اهتمامًا متزايدًا فيما يتعلق بضبط سكر الدم، قد تُبطئ الحلبة هضم الكربوهيدرات، وتُقلل امتصاص الجلوكوز في الأمعاء، وتُعزز إفراز الأنسولين، تُظهر بعض الدراسات طويلة الأمد أنها تُخفض مستويات سكر الدم بعد الوجبات وأثناء الصيام. قد تُعزز الحلبة أيضًا عملية الرضاعة، صُنفت كمُدرّ للحليب - وهي مادة تُعزز إنتاج الحليب - ربما عن طريق تعزيز الهرمونات الرئيسية: الأنسولين (الذي يُساعد على تنظيم عملية الأيض)، والبرولاكتين (الذي يُحفز إنتاج الحليب)، والأوكسيتوسين (الذي يُحفز نزول الحليب أثناء الرضاعة الطبيعية). وقال الموقع، إنه في إحدى الدراسات، أنتجت الأمهات اللواتي شربن شاي الحلبة حليبًا أكثر من الأمهات في مجموعات المراقبة، ولكن كما هو الحال مع العديد من العلاجات الطبيعية، فإن الأدلة مُختلطة، وقد تلعب تأثيرات الدواء الوهمي دورًا، يُفضل استشارة مُقدم الرعاية الصحية قبل استخدام الحلبة لدعم الرضاعة الطبيعية. تشير بعض التجارب إلى أن الحلبة قد تساعد في زيادة هرمون التستوستيرون لدى الرجال، مما يُحسّن الرغبة الجنسية، ويُقلل دهون الجسم، ويُعزز الطاقة، خاصةً عند دمجها مع تمارين القوة، ومع ذلك، لا تزال هناك حاجة إلى دراسات أكثر دقة. على الرغم من أن الأبحاث على البشر لا تزال في طور التطوير، إلا أن هذه النباتات الأيورفيدية الأقل شهرة حظيت بثقة الطب التقليدي لقرون، قد تُقدم دعمًا واعدًا في إدارة الأمراض المزمنة أو تحسين الصحة العامة. الحذر من العلاجات القديمة .. الكميات الصغيرة المستخدمة في الطهي آمنة عمومًا، ولكن إذا كنتِ تفكرين في تناول مكملات غذائية أو جرعات علاجية، فمن المهم استشارة أخصائي رعاية صحية، خاصةً إذا كنتِ حاملًا أو تتناولين أدوية أو تُعانين من حالة طبية. إذا تم استخدامها بحكمة، فإن هذه المكونات القديمة قد تسد الفجوة بين الشفاء الشامل والعلم الحديث، مما يحقق القليل من التوازن بين مطبخك وصحتك.


البشاير
منذ 2 ساعات
- البشاير
خبر لا يقرأ إلا يوم الخميس : الصين انتجت المونوريل اجدع من الحبة الزرقاء
كشف فريق من العلماء في الصين عن دواء تجريبي جديد يوصف بأنه 'سوبر فياغرا'، يتميز بفعالية أعلى وآثار جانبية أقل، ما يجعله خيارا واعدا لعلاج ضعف الانتصاب لدى الرجال. واختبر فريق البحث من مستشفى جامعة بكين الأول الدواء الجديد، الذي يحمل اسم 'سيمينافيل'، على 706 رجال في تجربة سريرية امتدت لـ12 أسبوعا، وأسفرت عن نتائج وُصفت بالمذهلة. فقد سجل المشاركون تحسنا في وظيفة الانتصاب بنسبة 12.3%، متفوقا على نسبة التحسن التي تحققها الفياغرا التقليدية (سيلدينافيل)، والتي تبلغ 11.8% فقط. وما يجعل 'سيمينافيل' أكثر جذبا هو أن الجرعة الفعالة منه لا تتجاوز 5 ملغ، مقارنة بالجرعة القياسية للفياغرا البالغة 50 ملغ، ما يشير إلى فعاليته العالية حتى بتركيز منخفض. ويعتبر ضعف الانتصاب من المشكلات الشائعة، خاصة لدى الرجال فوق سن الأربعين. ورغم أن العوامل المؤقتة مثل التوتر والإجهاد وشرب الكحول قد تؤدي إلى هذه الحالة، إلا أن استمرارها قد يشير إلى وجود أسباب صحية مثل ارتفاع ضغط الدم أو الكوليسترول أو السكري أو اضطرابات نفسية وهرمونية. وتنتمي الفياغرا إلى فئة من الأدوية تعرف باسم مثبطات PDE5، وهي تعمل على تحسين تدفق الدم إلى العضو الذكري من خلال تعطيل إنزيم يعيق هذه العملية، ما يساعد في استعادة القدرة على الانتصاب بشكل طبيعي. إلا أن الفياغرا التقليدية قد تتسبب بآثار جانبية مثل الصداع والغثيان وعسر الهضم واحتقان الأنف والشعور بالدوار. وقالت الدكتورة هوي جيانغ، المعدة الرئيسية للدراسة: 'نظرا للآثار الجانبية المرتبطة بالعلاجات الحالية، هناك حاجة واضحة إلى خيارات جديدة. وقد أظهرت نتائجنا أن 'سيمينافيل' يتمتع بفعالية كبيرة وتحمّل جيد لدى المرضى، حتى بجرعات منخفضة جدا، ما يجعله خيارا إضافيا موثوقا لعلاج ضعف الانتصاب'. وأوضحت الدراسة أيضا أن تناول 'سيمينافيل' ساهم في تحسين عدة جوانب من الحياة الجنسية، بما في ذلك الرضا العام والرغبة الجنسية ووظيفة النشوة. نشرت الدراسة في مجلة الطب الجنسي. Tags: الصين انتجت المونوريل اجدع من الحبة الزرقاء