
إعلام إسرائيلي عن مصادر: الوسطاء يضغطون على حماس لتخفيف مواقفها
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 41 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة حماس: لا معنى لاستمرار المفاوضات تحت الحصار والتجويع
نافذة حماس: لا معنى لاستمرار المفاوضات تحت الحصار والتجويع الأحد 27 يوليو 2025 11:20 مساءً نافذة على العالم - ...but your activity and behavior on this site made us think that you are a bot. Note: A number of things could be going on here. If you are attempting to access this site using an anonymous Private/Proxy network, please disable that and try accessing site again. Due to previously detected malicious behavior which originated from the network you're using, please request unblock to site. المصدر : نافذة حماس: لا معنى لاستمرار المفاوضات تحت الحصار والتجويع الكلمات الدلائليه أخبار العالم العرب أخبار عربية أخبار محلية العرب اليوم نافذة على العالم


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
وزير الاقتصاد والصناعة الإسرائيلى يدعو إلى تفكيك السلطة الفلسطينية
دعا وزير الاقتصاد والصناعة الإسرائيلي نير بركات اليوم الخميس، إلى تفكيك السلطة الفلسطينية، في الوقت الذي يطالب فيه وزراء آخرون بضم الضفة الغربية وفرض السيادة الإسرائيلية عليها. واعتبر الوزير الإسرائيلي أن السلطة الفلسطينية ونموذج اتفاق أوسلو لا يستحقان البقاء. في حين اعتبر المجلس الوطني الفلسطيني دعوات ضم الضفة الغربية المحتلة للسيادة الإسرائيلية "توجها عدوانيا وانتهاكا سافرا للقانون الدولي". جاء ذلك وفق رئيس المجلس روحي فتوح في بيان، تعقيبا على دعوة وزراء من حزب الليكود إلى ضم الضفة الغربية. وقال فتوح إن الدعوات الصادرة عن عدد من وزراء وأعضاء كنيست الاحتلال لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية تندرج ضمن أهداف حكومة اليمين الاستعماري، وتمثل تطورا بالغ الخطورة وتوجها عدوانيا. ولفت إلى أن هذا التوجه محاولة مكشوفة لتصعيد الصراع، وتصدير الأزمات السياسية الداخلية التي تواجهها حكومة الاحتلال، من خلال سياسة الهروب إلى الأمام وفرض الوقائع بالقوة. وأكد فتوح أن هذه السياسات لن تنجح في إلغاء الوجود الفلسطيني أو طمس هويته الوطنية. ودعا المجتمع الدولي -بما في ذلك مجلس الأمن والاتحاد الأوروبي والجامعة العربية- إلى اتخاذ مواقف واضحة وإجراءات رادعة تجاه هذا التوجه الإسرائيلي الخطير الذي لا يستهدف فقط الأرض الفلسطينية، بل ينسف أيضا أي إمكانية لإحياء عملية سياسية.


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
فرنسا: إسرائيل تسعى لاستعادة الأسرى لكن حماس تقتل مزيدًا من جنودها
وكالات عبّر مستشار الرئيس الفرنسي عوفر بيرنشتاين، الأحد، عن دهشته إزاء الزوبعة التي أثارتها إسرائيل تجاه مسألة الاعتراف بدولة فلسطينية. وأكد بيرنشتاين في تصريحات لقناة "الجزيرة"، أن باريس لا تفهم سبب الاستياء الإسرائيلي من موقف الرئيس الفرنسي ماكرون بشأن الدولة الفلسطينية، موضحا أن موقف رؤساء فرنسا خلال 40 عاما كان مؤيدا لحل الدولتين. وأشار بيرنشتاين، إلى أن إسرائيل تسعى لاستعادة الأسرى لكن حماس تقتل مزيدا من الجنود في المعارك، مضيفا "رسالتنا لإسرائيل هي أن الحرب يجب أن تتوقف والمساعدات يجب أن تدخل إلى قطاع غزة". وفي وقت سابق من اليوم، قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان، إنها استدعت القائم بأعمال السفارة الفرنسية في إسرائيل لجلسة توبيخ مع المدير العام لوزارة الخارجية. وخلال جلسة التوبيخ، قال المدير العام للخارجية الإسرائيلية للقائم بأعمال السفارة الفرنسية، إن باريس اختارت أن تضر بإسرائيل في أصعب أوقاتها وأن تضر بالمفاوضات الرامية إلى استعادة الأسرى. وأكد المدير العام للخارجية الإسرائيلية، أن الشروط التي وضعها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للاعتراف بدولة فلسطينية قد تلاشت. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الخميس أن فرنسا سوف تعترف بفلسطين كدولة، وسط تصاعد الغضب العالمي بسبب السكان الذين يتضورون جوعا في غزة. وقال ماكرون في منشور عبر منصة إكس إنه سيضفي الصبغة الرسمية على القرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، "الأمر العاجل اليوم هو أن تتوقف الحرب في غزة، وأن تتم حماية السكان المدنيين".