
أغرب 22 نكهة آيس كريم حول العالم: هل لديك الشجاعة لتجربتها؟
خلال السطور القادمة، تعرف على أغرب نكهات الأيس الكريم حول العالم والتي قد تجربها يوماً ما.
آيس كريم الفشار
يعتبر آيس كريم الفشارمن أغرب النكهات المتواجدة حول العالم، الذي يتم إعداده من خلال وضع حبات الفشار مع ملح البحر وصوص الكراميل، بالإضافة إلى الكريمة المخفوقة التي تعزز نكهة الآيس كريم، ويمكن الحصول عليه في أتلانتيك سيتي في ولاية نيو جيرسي.
آيس كريم الخيار
يتم إعداد آيس كريم الخيار باستخدام الحليب المحلى والكريمة، مع شرائح الخيار الطازجة والقليل من الملح الخشن حتى يعادل النكهات، وعن مذاقه سيكون مائل بنسبة كبيرة لطعم البطيخ المنعش.
آيس كريم الثوم
أيس كريم الثوم يحتوي على قيمة غذائية عالية لاحتوائه على الثوم والفانيليا والقشدة والعسل.
آيس كريم المانجو المخلل
من ضمن النكهات الغريبة التي قد ترغب في تجربتها، تناول آيس كريم بالمانجو المخلل الذي يعتبر الأشهر في الولايات المتحدة الأمريكية، يتم تقديمه مع الفلفل والبهارات، والقرنفل وجبن الماعز، وله محبيه من حول العالم.
آيس كريم بطعم دجاج الكاري
أيس كريم بطعم دجاج الكاري يتم تحضيره في أحد مطاعم بريطانيا، والذي يعد الأغرب حول العالم.
آيس كريم بالسمك
أطلقته فتاة كندية تملك محل خاص بالحلوى، في بلادها و جاءت هذه الفكرة لها بغرض إضافة بعض النكهات الغريبة في الآيس كريم، حيث أنها تقدم رقائق الشوكولاتة مع آيس كريم السمك بدلاً من رقائق البطاطس المقلية.
آيس كريم ثعبان البحر
يعتبر آيس كريم ثعبان البحر من الأطباق المميزة والشهيرة في اليابان ويتناوله الكثيرون في فصل الصيف لاحتوائه على مذاق رائع ومنعش خلال ارتفاع درجات الحرارة.
آيس كريم البصل
آيس كريم البصل يعتبر الأشهر في المطبخ الإيطالي، حيث يتم إضافة مذاق البصل وتقديمها.
آيس كريم بالفلفل الحار
آيس كريم بالفلفل الحار المكون من حبيبات الفلفل الحار مع الحليب المكثف والعسل، الذي يتم تحضيره في المطبخ الإيطالي خاصة في موسم زراعة الفلفل الحار.
شاهد أيضاً: آيس كريم بنكهة الجبن لأول مرة في يومه العالمي
آيس كريم بالبطاطس المقلية
ظهر مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي نوع غريب من الآيس كريم، إذ يتم تناول الآيس كريم بنكهة الفانيليا مع البطاطس المقلية.
آيس كريم عرق السوس
آيس كريم عرق السوس يتم استخدامه لعمل نكهة جديدة للآيس كريم في لوس أنجلوس، من خلال مزجه مع نكهة الحليب الخالية من النكهات القوية حتى تظهر نكهة عرق السوس المميزة.
آيس كريم جبن الماعز
يقدم مطعم في أمريكا آيس كريم بطعم جبن الماعز وهي مصنوعة من قاعدة جبن الماعز وشراب البنجر محلي الصنع، هذه الحلوى الكريمية غير العادية تمزج بين النكهات الحلوة والمالحة.
آيس كريم الجبن
آيس كريم الجبن هو أحد الحلويات الكلاسيكية في الفلبين، يتم تصنيعها اليوم من جبن شيدر حقيقي وتباع في متاجر البقالة في جميع أنحاء الفلبين.
آيس كريم بالبيتزا
يقدم آيس كريم بالبيتزا في فيلادلفيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وهو مصنوع من الطماطم والأوريجانو والملح والريحان والثوم وهي واحدة من أعظم الاختراعات في عالم الآيس كريم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سائح
منذ 2 أيام
- سائح
أفضل بلدان العالم لعشاق الثقافة والفن والتراث
في عالمنا المتنوع، تبرز بعض البلدان كمراكز نابضة بالحياة الثقافية والفنية، حيث تلتقي التقاليد العريقة مع الإبداع الحديث، وتشهد الشوارع والساحات على قرون من التاريخ والفن والهوية المتوارثة. السفر لعشاق الثقافة لا يقتصر على مشاهدة المتاحف أو زيارة الآثار، بل هو غوص في روح الشعوب، وملامسة للموروثات الحيّة، من المسرح والموسيقى إلى الطقوس والمأكولات الشعبية. في هذا المقال، نسلط الضوء على أبرز الوجهات التي تُعد جنة حقيقية لمن يبحث عن محتوى ثقافي أصيل وفني متجدد وتجارب تراثية لا تُنسى. إيطاليا: متحف مفتوح للتاريخ والفنون تحتفظ إيطاليا بمكانتها كواحدة من أغنى بلدان العالم ثقافيًا، فهي موطن عصر النهضة، ومهد لأسماء خالدة مثل دافنشي وميكيلانجيلو وفيردي. مدينة روما تقدم توليفة مذهلة من الآثار الرومانية والمعالم الدينية، في حين تعد فلورنسا القلب النابض للفنون التشكيلية، حيث تنتشر المتاحف والمعارض في كل زاوية. أما فينيسيا، فتمثل لوحة مائية رومانسية تتجسد فيها روح الإبداع العمراني والموسيقي. تتكامل هذه المدن مع قرى صغيرة غنية بالتقاليد المحلية والمأكولات ذات الطابع التاريخي، مما يمنح الزائر تجربة ثقافية غنية ومتعددة الأبعاد. اليابان: التناغم بين الحداثة والتقاليد في اليابان، يجد الزائر مزيجًا فريدًا من التقاليد الراسخة والتكنولوجيا المتقدمة، ما يجعل الثقافة هنا نابضة بالحياة في كل تفاصيلها. المعابد البوذية والحدائق المصممة بدقة تلتقي مع مشاهد طوكيو المستقبلية وأحياء الفن المعاصر. الفنون اليابانية التقليدية مثل النسيج، وصناعة الورق، والشاي، والمسرح النو والكابوكي، لا تزال حاضرة بقوة وتُمارس باحترام عميق. كما تتميز البلاد بتراث أدبي غني وموسيقى تتراوح بين الأصوات الكلاسيكية والصيحات الحديثة، ما يفتح أمام الزائر نافذة واسعة على طيف ثقافي مذهل. فرنسا: ساحة مفتوحة للإبداع والتنوير عبر العصور، كانت فرنسا مسرحًا لتحولات ثقافية كبرى، من عصر التنوير إلى الثورة الفنية في القرن العشرين. باريس وحدها تحتوي على أكثر من 130 متحفًا، أشهرها اللوفر ومتحف أورسيه، إلى جانب المسارح وقاعات الأوبرا والمكتبات العريقة. جنوب فرنسا، من بروفانس إلى نيس، يحتضن قرى ومهرجانات تحتفي بالرسم والنحت والموسيقى. ولا يمكن إغفال التراث الفرنسي في الأدب والسينما والطهي، حيث يُعد المطبخ الفرنسي جزءًا أصيلًا من ثقافة البلاد المعترف بها عالميًا. المكسيك: تراث حي يتجدد بالألوان تمثل المكسيك نموذجًا فريدًا للتنوع الثقافي، إذ تحتضن مزيجًا غنيًا من الحضارات القديمة مثل الأزتك والمايا، مع تأثيرات إسبانية وأوروبية. المدن مثل مكسيكو سيتي وأواكساكا وغواناخواتو تقدم تجارب تراثية نابضة بالحياة، من الجداريات الثورية إلى الحرف التقليدية والاحتفالات الدينية النابضة بالألوان. كما تشتهر البلاد بمطبخها الشعبي الغني بالفلسفات الثقافية، وبتراث موسيقي متنوع يتراوح بين المارياتشي والفولكلور الإقليمي. مصر: ذاكرة التاريخ الإنساني بآثارها الفرعونية ومتاحفها الغنية وتراثها العربي والإسلامي، تفتح مصر أبوابها لعشاق الحضارة القديمة والفنون التقليدية. القاهرة وحدها تقدم تجربة ثقافية شاملة، من المساجد التاريخية وأسواق خان الخليلي، إلى المتحف المصري والأوبرا. كما تزخر مدن مثل الأقصر وأسوان بمواقع أثرية تعد من الأهم عالميًا، في حين تستمر الحرف التقليدية والموسيقى الشعبية في التعبير عن عمق الهوية المصرية. السفر لعشاق الثقافة والفن والتراث هو رحلة في عمق الإنسان قبل الجغرافيا. كل بلد يحمل قصة، وكل مدينة تبوح بجزء من ذاكرتها عبر المعالم، والأنغام، والرموز التي لا تمحى. من أزقة فلورنسا إلى معابد كيوتو، ومن ساحات باريس إلى جداريات المكسيك، يظل العالم كتابًا مفتوحًا ينتظر من يقرأ صفحاته بشغف واحترام للروح الإنسانية المتجددة.


رائج
منذ 4 أيام
- رائج
الأصول المدهشة لكعك الحظ
من أين أتت فكرة كعكات الحظ وكيف أصبحت منتشرة في كل مكان؟ من المعتاد أن تقدم العديد من المطاعم لزبائنها قطعًا من الحلوى أو الشوكولاتة. لكن العديد من المطاعم الصينية في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية تقدم للزبائن شيئًا مختلفًا قليلًا، كعكة بنكهة الفانيليا تحتوي على ورقة صغيرة بحجم الإصبع مكتوب عليها عبارة بليغة أو قول مأثور. على الرغم من أن معظم الأمريكيين يربطون كعكات الحظ هذه بالمطاعم الصينية - وبالتالي الثقافة الصينية – فإن الحقيقة هي أن هذه الكعكات يعود أصلها إلى اليابان في القرن التاسع عشر ووصلت إلى أمريكا في القرن العشرين. منذ سبعينيات القرن التاسع عشر، كانت بعض متاجر الحلويات بالقرب من مدينة كيوتو اليابانية تقدم بسكويت له نفس الشكل المطوي وفيه ورقة صغيرة صغير عليها حكمة أو قول مأثور. كان البسكويت الياباني أكبر وأكثر قتامة ومصنوعة من السمسم والميسو (نوع من التوابل اليابانية) بدلًا من الفانيليا والزبدة المستخدمة في صناعة كعكات الحظ التي تقدم في المطاعم الصينية الحديثة في أمريكا. الباحثة اليابانية ياسوكو ناكاماتشي قالت إنها في أواخر التسعينيات عثرت على هذه الكعكات في مخبز عائلي قديم عمره أجيال يقع بالقرب من ضريح خارج كيوتو. اكتشفت ناكاماتشي أيضًا قصصًا من عام 1878 تحتوي على رسوم توضيحية لمتدرب عمل في متجر يصنع هذه الكعكات. على الأرجح أن كعكات الحظ وصلت إلى الولايات المتحدة مع المهاجرين اليابانيين الذين أتوا إلى هاواي وكاليفورنيا بين ثمانينيات القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، حيث أقام الخبازون اليابانيون متاجر في مدن عديدة مثل لوس أنجلوس وسان فرانسيسكو، وكانوا يصنعون بسكويت ميسو بنكهة السمسم "بسكويت الحظ"، بالإضافة إلى أنواع أخرى من الحلويات. من المحتمل أن تفضيلات الطعام الأمريكية لعبت دورًا، فالمهاجرين اليابانيين الذين وصلوا إلى الولايات المتحدة الأمريكية في مطلع القرن العشرين لم يتمكنوا من فتح مطاعم يابانية، لأن الأمريكيين لم يرغبوا في تناول الأسماك النيئة التي يتناولها اليابانيون. لكن المهاجرين الصينيين قاموا بافتتاح الكثير من المطاعم الصينية، ولأن الأمريكيين يحبون تناول الحلوى بعد تناول الوجبات، أصبحت هذه المطاعم تقدم كعكات الحظ مع الفاتورة. وهكذا فإن كعكات الحظ، التي ينتجها الأمريكيون اليابانيون في مخابزهم، انتهى بها الأمر للتوزيع في المطاعم الصينية. خلال الحرب العالمية الثانية. قصف اليابانيون قاعدة بيرل هاربور بجزر هاواي عام 1941، ومن أجل الرد على هذا الهجوم الذي أودى بحياة آلاف الأمريكيين، أعلن الرئيس الأمريكي آنذاك فرانكلين روزفلت الحرب على اليابان، كما أصدر أمره التنفيذي رقم 9066 الذي تم على أثره نقل واحتجاز الأمريكيين اليابانيين. بسبب هذا الأمر التنفيذي، تم إغلاق كل المخابز والشركات الأمريكية اليابانية، بما في ذلك المخابز التي كانت تصنع كعك الحظ. أعطى ذلك رواد الأعمال الأمريكيين الصينيين فرصة لإنتاج هذه الكعكات وبيعها. بعد أكثر من 100 عام، لا تزال كعكات الحظ من الأعمال التجارية الضخمة. شركة Wonton Food التي يقع مقرها في نيويورك هي أكبر منتج لكعك الحظ، حيث تصنع أكثر من 4 ملايين كعكة يوميًا، ويقدر إنتاجها السنوي بحوالي 3 مليارات كعكة. أصبحت كعكات الحظ عنصرًا أساسيًا في المطاعم الصينية، وعلى الرغم من أن أصولها تعود إلى اليابان وتطورها إلى قصة نجاح أمريكية فريدة، أصبحت هذه الكعكات اختصارًا سهلًا لجميع الأشياء الصينية، وما تزال معظم المطاعم الصينية في أمريكا تقدم هذه الكعكات لزبائنها مع الفاتورة. يقول المؤرخون أن استخدام أشياء مثل كعكات الحظ كاختصار للثقافة الصينية هو أمر مضلل، نظرًا لأنها الآن تنتج في مصانع أمريكية، حيث تعتبر صناعة أمريكية مميزة تساعد في الامتداد العالمي للثقافة الأمريكية في جميع أنحاء العالم. وعلى الرغم من المفاهيم الخاطئة حول أصولها الحقيقية وإساءة استخدامها كرمز للتراث الثقافي الصيني، إلا أن كعكات الحظ لا تزال تحظى بشعبية كبيرة بالنسبة لكل الأمريكيين، كما تحظى بشعبية في دول أخرى من العالم.


إيلي عربية
منذ 5 أيام
- إيلي عربية
كيف تحوّلت البليزر من زيّ رسميّ إلى رمز للأنوثة؟
تعدّ البليزر اليوم من أهمّ القطع في خزانة المرأة بغضّ النظر عن أسلوبها، إذ أنّها تحوّلت إلى قطعة عمليّة يمكن تنسيقها مع الملابس الكلاسيكيّة، وكذلك مع تلك الكاجوال والشبابيّة، وحتّى الرياضيّة. ولكن قبل أن تصبح من القطعة السهلة التنسيق التي تحبّ الكثيرات ارتداءها، ووسيلة للتعبير عن الذات، ورمزًا للأناقة والأنوثة، مرّت بالكثير من المحطّات. بداية البليزر ارتبطت البليزر في القرن التاسع عشر بأزياء ضبّاط البحريّة وأفراد نوادي التجديف البريطانيّة، إذ صُمّمَت بهدف توفير الدفء وإتاحة التحرّك بحريّة أكبر وإضفاء في الوقت نفسه لمسات رجوليّة أنيقة. هذه الصفات ساهمت بشقّها طريقها إلى عالم الموضة الرجاليّة، فأصبح من الرائج تنسيقها مع سروايل من الخامة نفسها، بالإضافة إلى إكسسوارات مثل الحزام، وساعة الجيب، والقبّعات، والقفازات. دخولها عالم الموضة النسائيّة لم تدخل البليزر الموضة النسائيّة إلّا في أوائل القرن العشرين، وذلك بفضل مصمّمين أحدثوا ثورة في المجال بعدما كسروا التقاليد السائدة لجعل الملابس النسائيّة مريحة أكثر، من خلال تقديم أزياء مستوحاة من التي يرتديها الرجال، وكانت البليزر من بينها. وقد كانت غابرييل شانيل Gabrielle Chanel أوّل مَن سعى نحو ذلك، فحرّرت المرأة من الشعور بأنّها مقيّدة، حيث أعادت تعريف الأنوثة من خلال البدلات المؤلَّفة من قطعتيْن، شملت سترة بليزر مربّعة من التويد الناعم ومن دون ياقة. ولكن الثورة الحقيقيّة في إدخال البليزر إلى الموضة النسائيّة، أحدثها إيف سان لوران Yves Saint Laurent، وذلك عندما قدّم بدلة لو سموكينغ Le Smoking، وهي أوّل بدلة توكسيدو نسائيّة، وذلك رغبة منه بالتعبير عن المساواة بين الجنسيْن وتمكين المرأة. وبفضله، أتيح للنساء ارتداء ما كان قطعة رجاليّة لفترة طويلة سابقًا، إنّما مع الحفاظ على لمسات أنثويّة وراقية. تغيّرات في تصميم البليزر لم تبقَ البليزر على حالها، إنّما شهدت تغيْرات كثيرة في تصميمها واستخداماتها، إذ كانت في البداية خيارًا لمَن تحبّ الإطلالات الرسميّة والكلاسيكيّة، ولم تجذب الفئات العمريّة المراهقة، أو مَن يعشقن الإطلالات الأنثويّة. ففي فترة الثمانينات، عُرِفَت بقصّاتها الفضفاضة، ووسادة الكتف، وخطوطها الحادّة، وكانت رمزًا للمرأة التي تريد أن تثبت نفسها في الأماكن التي يهيمن عليها الرجال، مثل المجالات السياسيّة. وفي التسعينات وبداية الألفيّة الثانية، بدأ المصمّمون بالتلاعب بقصّة البليزر، حيث عمدوا إلى استخدام أقمشة جديدة، وقصّات أكثر رقيًّا، لخلق التوازن بين الأنوثة والشجاعة، وركّزوا على إبراز جمال منحنيات جسم المرأة من خلالها بدلًا من إخفائها. من هنا، برزَت البليزر القصيرة، وتلك المتميّزة بخصرها الضيّق، إضافة إلى المكشوفة في مناطق معيّنة، مثل الظهر والخصر. البليزر في العصر الحاليّ اليوم، أصبحت البليزر من القطع الأحبّ على قلب المرأة، فيقدّمها المصمّمون دائمًا بتصاميم متنوّعة، ما يجعلها من الأكثر حضورًا على منصّات العروض العالميّة. فهي تعكس الشجاعة، والثقة العالية بالنفس، والاستقلاليّة، والإبداع، والاحترافيّة، ويمكن للمرأة تنسيقها كما يحلو لها لتجمع بين أكثر من صفة.