
9 ابتكارات شهيرة من صنع نساء… لن تصدق أنهن وراءها!
إليك 9 اختراعات بارزة ابتكرتها نساء غيّرن بها العالم:
1. برمجيات الحاسوب – غريس هوبر
خلال خدمتها في البحرية الأمريكية في الحرب العالمية الثانية، ساهمت غريس في تطوير أول كمبيوتر أمريكي 'مارك 1″، وابتكرت نظامًا يترجم التعليمات إلى لغة يفهمها الحاسوب، مما أحدث ثورة في البرمجة.
2. التعرف على هوية المتكلم – شيرلي آن جاكسون
عالمة فيزياء نظرية أمريكية، ساهمت أبحاثها في تطوير تقنيات الهواتف مثل التعرف على هوية المتصل، والانتظار على الخط، ومهدت الطريق لاختراعات مثل الفاكس وكابلات الألياف الضوئية.
3. ماسحات الزجاج – ماري أندرسون
عام 1903، لاحظت ماري أثناء زيارتها لنيويورك معاناة السائقين من إزالة الثلوج يدويًا عن زجاج السيارة، فاخترعت ماسحات يمكن تشغيلها من داخل المركبة. ورغم تجاهل صانعي السيارات لفكرتها آنذاك، أصبح ابتكارها لاحقًا أساسيًا في كل سيارة.
4. بطاريات محطة الفضاء الدولية – أولغا غونزاليز سانابريا
ساهمت أولغا، المهندسة البورتوريكية في ناسا، في تطوير بطاريات النيكل والهيدروجين المستخدمة في محطة الفضاء الدولية، ما ساعد في إمدادها بالطاقة على المدى الطويل.
5. غسالة الصحون – جوزفين كوكران
ابتكرت أول غسالة صحون تعمل بضغط الماء عام 1886، بعد معاناتها من كسر الصحون في كل مأدبة. وسجلت اختراعها وأنشأت مصنعًا خاصًا بها، لتصبح من أوائل النساء الصناعيات.
6. نظام الأمن المنزلي – ماري فان بريتان براون
خوفًا من الجرائم، طورت ماري، وهي ممرضة، أول نظام مراقبة منزلي في الستينيات، شمل كاميرا وجهاز عرض وإنذار، وكان أساسًا لأنظمة الأمن الحالية.
7. فصل الخلايا الجذعية – آن تسوكاموتو
ساهمت آن في تطوير تقنية فصل الخلايا الجذعية، مما فتح آفاقًا جديدة لعلاج السرطان وأمراض الدم. وسجلت براءة اختراعها عام 1991، وشاركت لاحقًا في تطوير عدة تقنيات في نفس المجال.
8. مادة الكيفلار – ستيفاني كفوليك
طورت ستيفاني مادة خفيفة وقوية تُستخدم في السترات الواقية من الرصاص. الكيفلار أقوى من الفولاذ بخمس مرات، ويُستخدم اليوم في مئات المنتجات من الهواتف إلى الجسور.
—
9. لعبة المونوبولي – إليزابيث ماجي
ابتكرت إليزابيث لعبة 'أصحاب الأملاك' عام 1904، لتوضيح مخاطر الجشع الرأسمالي. لاحقًا، نُسخت لعبتها وتحوّلت إلى 'مونوبولي' الشهيرة، لكن حقوقها بيعت مقابل 500 دولار فقط.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 16 ساعات
- سرايا الإخبارية
"ناسا" تكتشف أكبر مخزون ذهب في الكون .. قيمته 700 كوينتيليون دولار
سرايا - بعد عقود من مراقبة الأجرام السماوية من قبل وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" حالمة بثروات غير مستغلة في الكون، بات الحلم أقرب للتحقق مع اكتشاف كويكب واحد يحمل ثروة تعادل أضعاف اقتصادات الأرض ويشكل أكبر مخزون ذهب في الكون. أصبحت الشركات الخاصة والوكالات الوطنية على حد سواء تراقب الكويكبات ليس فقط لأغراض علمية، بل أيضاً بحثاً عن المواد الخام التي تحتويها. وفي مقدمة هذه الكويكبات كويكب "سايكي 16"، وهو كويكب ضخم غني بالمعادن يقع في الحزام الرئيسي بين المريخ والمشتري، ومرشح رئيسي في سباق التنقيب الفضائي المتسارع. في عام 2019، أذهل علماء الفلك الجمهور بتقديرات تقريبية تُقدّر احتياطيات "سايكي" المعدنية - الحديد والنيكل والذهب - بما يصل إلى 700 كوينتيليون دولار، وهو رقم ضخم لدرجة أنه تصدّر عناوين الصحف مُشيراً إلى أن "كل شخص على وجه الأرض يُمكن أن يُصبح مليارديراً". لم يُثر هذا الرقم حماساً فحسب، بل أثار أيضاً نقاشات واقعية حول مستقبل اقتصاديات التعدين والموارد، بما في ذلك مخاوف من انهيار الأسواق العالمية، أو التضخم، أو التدافع الجيوسياسي الذي قد يتبعه. ولكن استخراج كميات هائلة من المعادن الثمينة من كويكب لا يقتصر على امتلاك الآلات فحسب، بل يتعلق أيضاً باللوجستيات والتكلفة والتوقيت. حتى لو كانت "سايكي" تمتلك معادن تُقدر بتريليونات لا تُحصى، فإن إغراق أسواق الأرض قد يُدمر قيم هذه الأصول ويمتد تأثيره إلى الأنظمة المالية. في غضون ذلك، لم تُعالَج العقبات التقنية والقانونية - حقوق الملكية في الفضاء، وتكاليف النقل، والتكرير في المدار - إلا بصعوبة بالغة، وفقاً لما ذكره موقع "Eco Portal"، واطلعت عليه "العربية Business". ناسا ستُطلق مهمة الآن، تنتقل ناسا من التكهنات إلى العمل. صُممت مركبة "سايكي" الفضائية، التي أُطلقت في أكتوبر 2023، ليس للتعدين، بل لرسم خريطة لبنية الكويكب وتكوينه وتحليلها - مما يُوفر بيانات بالغة الأهمية قبل أي استخراج مُحتمل. قد تُعيد هذه المهمة، المُقرر وصولها إلى "سايكي" في عام 2029، تعريف ليس فقط فهمنا لنوى الكواكب، بل أيضاً ما إذا كان الذهب الكوني مجرد أسطورة أم سجلاً يُمكننا مُوازنته فعلياً. حددت ناسا أكثر من 1.3 مليون كويكب في نظامنا الشمسي، العديد منها غني بالمعادن الثمينة مثل البلاتين والكوبالت والذهب. يُعتقد أن بعضها، مثل "سايكي 16" و"جيرمانيا 241"، هي بقايا كواكب مُنهارة - نوى كوكبية مُجردة تطفو في الفضاء. كويكبات أخرى، مثل بينو وريوغو، غنية بالكربون وتحمل أدلة على أصول الماء والحياة على الأرض. تأثير وصول ناسا إلى سايكي يُعتقد أن كويكباً صغيراً قريباً من الأرض، يُعرف باسم "2011 UW158"، يحتوي على ما يُقدر بـ 5.4 تريليون دولار من البلاتين. تشير بعض النماذج إلى أن مهمة تعدين واحدة ناجحة قد تتجاوز إجمالي إنتاج الأرض السنوي من المعادن - وهو تحول قد يُحدث اضطراباً في الأسواق العالمية بين عشية وضحاها. لقد شكّلت الكويكبات تاريخ الأرض بطرق عميقة - ليس فقط كتهديدات وجودية، بل ربما كمصدر للحياة. يعتقد بعض العلماء أن اصطدامات الكويكبات ربما جلبت مكونات أساسية للحياة إلى الأرض - بما في ذلك الماء والكربون والأحماض الأمينية. في الوقت نفسه، لا يزال خطر اصطدامات الكويكبات في المستقبل حقيقياً للغاية. مثّلت مهمة دارت التابعة لناسا، التي نجحت في إخراج كويكب صغير عن مساره في عام 2022، إنجازاً بارزاً في جهود الدفاع الكوكبي. الاستعدادات للمهمة في الوقت الذي يستعد فيه الباحثون لدراسة كويكب "سايكي" عن كثب، لن تُسهم نتائج المهمة في جهود التعدين المستقبلية فحسب، بل قد تُسهم أيضاً في فهم أفضل لكيفية تشكل الكواكب، وكيفية توزيع الثروات في النظام الشمسي، ومدى هشاشة الحياة على الأرض - أو حتى حظها - في الواقع. لا تقتصر هذه الكويكبات على المعادن فحسب، بل تحمل في طياتها تاريخاً ومخاطر وإمكانيات. لقد أعادت الكويكبات تشكيل كوكبنا من قبل، ويمكنها أن تفعل ذلك مرة أخرى - وهو بالضبط ما تسعى أحدث مهمة لناسا إلى منعه. إنه سيناريو درامي شهير في فيلم "أرمجدون"، حيث يُرسل فريق من عمال المناجم إلى الفضاء لحفر كويكب ومنعه من الاصطدام بالأرض.


صراحة نيوز
منذ 2 أيام
- صراحة نيوز
9 ابتكارات شهيرة من صنع نساء… لن تصدق أنهن وراءها!
صراحة نيوز- عندما نذكر أسماء مخترعين عظماء، غالبًا ما يتبادر إلى الأذهان رجال مثل توماس إديسون أو ألكسندر غراهام بيل، لكن التاريخ حافل أيضًا بنساء مخترعات قدّمن ابتكارات لا تقل أهمية، بعضها نستخدمه يوميًا دون أن نعرف خلفيته. إليك 9 اختراعات بارزة ابتكرتها نساء غيّرن بها العالم: 1. برمجيات الحاسوب – غريس هوبر خلال خدمتها في البحرية الأمريكية في الحرب العالمية الثانية، ساهمت غريس في تطوير أول كمبيوتر أمريكي 'مارك 1″، وابتكرت نظامًا يترجم التعليمات إلى لغة يفهمها الحاسوب، مما أحدث ثورة في البرمجة. 2. التعرف على هوية المتكلم – شيرلي آن جاكسون عالمة فيزياء نظرية أمريكية، ساهمت أبحاثها في تطوير تقنيات الهواتف مثل التعرف على هوية المتصل، والانتظار على الخط، ومهدت الطريق لاختراعات مثل الفاكس وكابلات الألياف الضوئية. 3. ماسحات الزجاج – ماري أندرسون عام 1903، لاحظت ماري أثناء زيارتها لنيويورك معاناة السائقين من إزالة الثلوج يدويًا عن زجاج السيارة، فاخترعت ماسحات يمكن تشغيلها من داخل المركبة. ورغم تجاهل صانعي السيارات لفكرتها آنذاك، أصبح ابتكارها لاحقًا أساسيًا في كل سيارة. 4. بطاريات محطة الفضاء الدولية – أولغا غونزاليز سانابريا ساهمت أولغا، المهندسة البورتوريكية في ناسا، في تطوير بطاريات النيكل والهيدروجين المستخدمة في محطة الفضاء الدولية، ما ساعد في إمدادها بالطاقة على المدى الطويل. 5. غسالة الصحون – جوزفين كوكران ابتكرت أول غسالة صحون تعمل بضغط الماء عام 1886، بعد معاناتها من كسر الصحون في كل مأدبة. وسجلت اختراعها وأنشأت مصنعًا خاصًا بها، لتصبح من أوائل النساء الصناعيات. 6. نظام الأمن المنزلي – ماري فان بريتان براون خوفًا من الجرائم، طورت ماري، وهي ممرضة، أول نظام مراقبة منزلي في الستينيات، شمل كاميرا وجهاز عرض وإنذار، وكان أساسًا لأنظمة الأمن الحالية. 7. فصل الخلايا الجذعية – آن تسوكاموتو ساهمت آن في تطوير تقنية فصل الخلايا الجذعية، مما فتح آفاقًا جديدة لعلاج السرطان وأمراض الدم. وسجلت براءة اختراعها عام 1991، وشاركت لاحقًا في تطوير عدة تقنيات في نفس المجال. 8. مادة الكيفلار – ستيفاني كفوليك طورت ستيفاني مادة خفيفة وقوية تُستخدم في السترات الواقية من الرصاص. الكيفلار أقوى من الفولاذ بخمس مرات، ويُستخدم اليوم في مئات المنتجات من الهواتف إلى الجسور. — 9. لعبة المونوبولي – إليزابيث ماجي ابتكرت إليزابيث لعبة 'أصحاب الأملاك' عام 1904، لتوضيح مخاطر الجشع الرأسمالي. لاحقًا، نُسخت لعبتها وتحوّلت إلى 'مونوبولي' الشهيرة، لكن حقوقها بيعت مقابل 500 دولار فقط.

عمون
منذ 4 أيام
- عمون
بقرار من إدارة ترامب .. "ناسا" تخفي تقارير عن التغير المناخي
عمون - اتخذت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب خطوة جديدة تعرقل وصول الأفراد والحكومات المحلية وحكومات الولايات إلى تقارير مهمة عن تأثيرات مخاطر التغير المناخي. وفي وقت سابق من شهر يوليو الجاري، أغلقت المواقع الحكومية الرسمية الأميركية التي نشرت تقييمات المناخ الموثوقة والمراجعة، التي تتحدث عما يمكن توقعه بشأن تأثيرات التغير المناخي، وأفضل السبل للتكيف معه. وفي ذلك الوقت، صرح البيت الأبيض بأن إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) ستحتفظ بالتقارير امتثالا لقانون صدر عام 1990 يلزم بنشرها، وهو ما قالت "ناسا" إنها تخطط له. لكن يوم الإثنين، أعلنت "ناسا" أنها ألغت هذه الخطط، وأعلنت أنها لن تنشر "التقييمات الوطنية للمناخ". ويبرز تقرير عام 2023 كيف أن التغير المناخي يهدد الصحة والأمن وسبل العيش، مع تعرض المجتمعات المهمشة لمخاطر أكبر. وقالت "ناسا" إنها ليست ملزمة قانونيا بنشر هذه البيانات. وكانت "ناسا" أصدرت في 3 يوليو بيانا جاء فيه: "ستنشر جميع التقارير السابقة على الموقع الإلكتروني، مما يضمن استمرارية إعداد التقارير". غير أن منتقدين لهذا القرار، من بينهم علماء، اتهموا الإدارة بمحاولة تجاهل معلومات حيوية.