logo
«إسماعيل» و«رفعت».. تعرف على قراء التلاوات المجوّدة بإذاعة القرآن الكريم الخميس

«إسماعيل» و«رفعت».. تعرف على قراء التلاوات المجوّدة بإذاعة القرآن الكريم الخميس

المصري اليوممنذ 5 أيام
تقدم إذاعة القرآن الكريم من القاهرة، الخميس، باقة من التلاوات القرآنية المجودة، وذلك تحت إشراف الدكتور محمد لطفي، رئيس الإذاعة المصرية.
ويقدم التلاوات المُجّودة عدد من أعضاء دولة التلاوة القرآنية، يوم الخميس 15 محرم 1447 هـ الموافق 10 يوليو 2025 م، وذلك كما يلي:
التلاوات المجودة
08:00 صباحًا الشيخ: مصطفى إسماعيل ما تيسر من سورة هود – المدة: 30 دقيقة
19:14 (قرآن المغرب) الشيخ: محمد رفعت ما تيسر من سورتي الرحمن / الحاقة – المدة: 45 دقيقة
11:15 مساءً (قرآن السهرة) الشيخ: كامل يوسف البهتيمي ما تيسر من سورتي الحج / العلق – المدة: 35 دقيقة
12:15 منتصف الليل الشيخ: محمد عبدالعزيز جصّان ما تيسر من سورتي الأحقاف / محمد – المدة: 44 دقيقة
02:57 فجرًا (قرآن قبل الفجر) الشيخ: أحمد سليمان السعدني ما تيسر من سورة النساء – المدة: 30 دقيقة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غدًا.. صالون الدستور الثقافى يحتفى بنصر حامد أبوزيد
غدًا.. صالون الدستور الثقافى يحتفى بنصر حامد أبوزيد

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

غدًا.. صالون الدستور الثقافى يحتفى بنصر حامد أبوزيد

يعقد صالون الدستور الثقافي، غدًا الثلاثاء، حلقة جديدة يقدمها الشاعر والناقد شعبان يوسف، وتدور حول الدكتور نصر حامد أبوزيد، في السابعة مساءً بمقر جريدة "الدستور" بالدقي. صالون "الدستور" الثقافي يدور حول الدكتور نصر حامد أبو زيد ومسيرته وأثره الفكري، وكتاباته وقضيته وإبداعه الشعري المجهول. وُلد نصر حامد أبوزيد في إحدى قرى مدينة طنطا في 10 يوليو 1943، ونشأ في أسرة ريفية بسيطة، ولم يتمكن في البداية من الحصول على شهادة الثانوية العامة، نظرًا لظروف أسرته المادية التي لم تسمح له باستكمال تعليمه الجامعي آنذاك، فاكتفى بدبلوم المدارس الثانوية الصناعية (قسم اللاسلكي) عام 1960. ورغم ذلك، ظل طموحه حيًّا، فواصل الدراسة أثناء عمله حتى حصل على شهادة الثانوية العامة، ما أهله للالتحاق بالجامعة، واختار دراسة اللغة العربية والفلسفة في كلية الآداب، وقد بكى حين نجح في السنة الأولى بتقدير "جيد" فقط، فزاد من عزيمته واجتهاده حتى أصبح الأول على دفعته، وتخرّج بتقدير امتياز. وفي عام 1972 حصل أبوزيد على ليسانس اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب بجامعة القاهرة بتقدير ممتاز، ثم نال درجة الماجستير في الدراسات الإسلامية عام 1976، وأخيرًا حصل على الدكتوراه من نفس القسم والكلية عام 1979 بمرتبة الشرف الأولى. جدل واتهامات بالتكفير وتبنى أبوزيد فكرة أنّ النصوص الدينية ليست "نصوصًا جامدة"، بل هي نصوص قابلة للتأويل، تتفاعل مع الواقع والتاريخ، وقد رأى أن تقديس الفهم البشري للنصوص يؤدي إلى جمود فكري، وهذه الأفكار وضعته في مواجهة مباشرة مع التيارات التقليدية، وأدى ذلك إلى اتهامه بـ"الكفر والردة"، قبل أن يختار المنفى الفكري والجغرافي في هولندا. مؤلفات نصر حامد أبوزيد ترك أبوزيد عددًا من الكتب والمؤلفات الفكرية، أبرزها، "الاتجاه العقلي في التفسير" (1978): وهو أطروحته للدكتوراه، ويُعَد من أهم أعماله المبكرة، "مفهوم النص: دراسة في علوم القرآن" (1990): يعد من كتبه الأكثر شهرة، وفيه قدم رؤيته في ضرورة تأويل النص الديني من منظور معاصر، "نقد الخطاب الديني" (1992): هاجم فيه الرؤى الجامدة للنصوص، ودعا إلى تجديد الخطاب الديني، "الخطاب والتأويل" (2000): تناول فيه العلاقة بين الخطاب الديني والسلطة، وكيفية تلاعب الخطابات السياسية والدينية بالنصوص، "دوائر الخوف: قراءة في خطاب المرأة" (1999): حلل فيه العلاقة بين الفكر الديني وقضايا المرأة، "فلسفة التأويل: دراسة في تأويل القرآن عند محيي الدين بن عربي"، "التفكير في زمن التكفير": رصد فيه محنته الشخصية وصراعه الفكري مع التيارات الدينية المحافظة.

علي قدورة: موهبة الصوت من عند ربنا وهستخدمه بما يرضي الله.. وبحلم أسجل القرآن الكريم
علي قدورة: موهبة الصوت من عند ربنا وهستخدمه بما يرضي الله.. وبحلم أسجل القرآن الكريم

24 القاهرة

timeمنذ 4 ساعات

  • 24 القاهرة

علي قدورة: موهبة الصوت من عند ربنا وهستخدمه بما يرضي الله.. وبحلم أسجل القرآن الكريم

كشف مؤدي المهرجانات الشعبية المعتزل علي قدورة ، إمكانية اتجاهه للإنشاد الديني بعد اعتزاله الغناء، موضحًا أن حرمانية الأغاني تكمن في الموسيقى على حد تعبيره، مؤكدًا أنه سيتجه للإنشاد دون موسيقى بوجه عام وليس للإنشاد الديني فقط، بجانب الكشف عن أمنيته بتسجيل القرآن الكريم بصوته. وقال علي قدورة، في تصريح خاص لـ القاهرة 24: موهبة الصوت من عند ربنا وأنا هستخدمه فيما يرضي الله، ولكن مش الإنشاد الديني بعينه ممكن أنشد للنجاح والكفاح مش شرط ديني ومش عايز اتحصر في الجزء الديني، وحتة التحريم في الموسيقى لأنها بتحرك المشاعر، وأنا بستخدم الأصوات البشرية أعمل بيها أرضية بتاعة الموسيقى وده مش حرام وأنا سألت فيها. كما كشف علي قدورة، عن أمنيته في تسجيل القرآن الكريم بصوته، قائلًا: بحلم أني أسجل القرآن الكريم بصوتي، ولكن بعد ما أتعلم أحكام التجويد كويس. علي قدورة يعلق على انتقادات حذف الأغاني وعلق علي قدورة، على انتقادات حذف الأغاني، قائلًا: أنا حذفت اللي أقدر عليه من الأغاني بتاعتي، وفي عدد من الشركات متقبلتش الموضوع، وفي فنانين كتير مش عارفين ولا مقتنعين أن الأغاني حرام، وأي حد بيغني مش هيقتنع أن الأغاني حرام وإلا مكنش غنى، الحلال بيّن والحرام بيّن. وتابع علي قدورة: اللي بيهاجم حذف الأغاني كارثة ولكن إحنا مش هنمسك لسان الناس وفي يوم الحساب هنعرف إيه اللي لينا واللي علينا، ولا اللي دخل جامع عاجب ولا اللي دخل خمارة عاجب، الناس اتكلمت على ربنا والرسول مش هيتكلموا على بني آدمين؟، الواحد بيرضي رب الناس مش الناس. علي قدورة: فيه فنانين مش مقتنعين إن الأغاني حرام.. وحذفت اللي أقدر عليه وعمري ما هرجع تاني بعد اعتزاله المهرجانات.. علي قدورة يتجه إلى الإنشاد الديني

فرح وسعاد.. الحكاية الخفية في قلب الشيخ الحصري
فرح وسعاد.. الحكاية الخفية في قلب الشيخ الحصري

الدستور

timeمنذ 5 ساعات

  • الدستور

فرح وسعاد.. الحكاية الخفية في قلب الشيخ الحصري

رسم كتاب "غرام المشايخ" للكاتب أيمن الحكيم، صورة إنسانية بالغة العمق للشيخ الجليل محمود خليل الحصري، شيخ عموم المقارئ المصرية، من خلال الإشارة إلى علاقته بأهم امرأتين في حياته: أمه "فرح"، وزوجته "سعاد محمد الشربيني"، اللتين تقاسمتا قلبه ومحبته، ورافقته كل منهما في محطة حاسمة من محطات حياته الحافلة بالعطاء والقرآن. ويقول 'الحكيم': لو شققت عن قلب الشيخ الحصري، ستجد امرأتين تتربعان فيه وتقتسمان هذا القلب العامر، الأولى هي "فرح"، أمه التي ربته ورعته، ونفذت وصية والده قبل رحيله المبكر بأن يهب "محمود" لخدمة القرآن الكريم، ومن أجل رؤيا رآها الأب، ترك قريته في الفيوم، وجاء بزوجته وطفله الصغير ليجاور طنطا، عاصمة القرآن، وكان على الأم أن تستكمل المسيرة وتحقق الرؤيا. كان "محمود" طفلها المدلل، فهو الصبي الوحيد بين أربع بنات، وكان يعشقها ويعتبرها محور الكون، ولما كان تلميذا في المعهد الأزهري بطنطا، كان يقطع مسافة خمسة كيلومترات سيرا على الأقدام بين المعهد وقريته "شبرا النملة"، ليقتصد من مصروفه الضئيل ثمن قطعة حلوى يشتريها لها، ويدخل السعادة على قلبها. وفي يوم شديد المطر والعواصف، أحال طرق القرية إلى برك من المياه، طلبت منه أمه أن يحضر لها أخته "أمينة"، وكانت متزوجة في بيت على أطراف القرية، وكان الليل قد حل، فأخذ "الكلوب"، وخاض في الأوحال، وذهب إلى بيت "أمينة" وحملها على كتفيه، وجاء بها إلى أمه.. فلم يكن يرد لها طلبا. وفي آخر عمرها، كان هو الذي يتولى رعايتها، بما في ذلك نظافتها الشخصية، فيمشط لها شعرها، ويبدل ثيابها، ويطعمها بيديه، فقد كانت "فرح" هي سيدة قلبه وأميرته حتى رحلت عن الدنيا. ويتابع: أما المرأة الثانية المستقرة في قلب الشيخ محمود خليل الحصري (17 سبتمبر 1917 - 24 نوفمبر 1980)، فهي "سعاد محمد الشربيني"، شريكة عمره، وأم أولاده السبعة، ورفيقة رحلته من "شبرا النملة" إلى عرش التلاوة. وتزوجها الشيخ في مقتبل شبابه عام 1938، وكان حينها في مطلع العشرينيات من عمره، واستأجر لها بيتا في شارع "السكة الجديدة" الذي يربط بين محطة السكة الحديد والمسجد الأحمدي، ذلك المسجد الذي سيلعب دورا محوريا في حياة الشيخ فيما بعد، حيث سيعين قارئا له، ويصدح صوته من جنباته لسنوات طويلة، ويبدأ منه طريق مجده وشهرته. وبعد سنواته في طنطا، حمل الشيخ الحصري أسرته وأحلامه وجاء إلى القاهرة، فقد كانت "سعاد" هي "وش السعد" عليه، ففي عام 1944، تم اعتماده قارئا بالإذاعة المصرية، ثم قارئا لمسجد مولانا الحسين، واختار الشيخ حي العجوزة ليسكن فيه، وأصبحت شقته الواسعة بشارع "الفالوجا" واحدة من معالم الحي العريق، حتى أن الشارع حمل اسمه. وأنجبت "سعاد" للشيخ سبعة من الأبناء، هم بالترتيب: "علي"، الابن الأكبر وقد ولد في طنطا، و"إفراج" التي اشتهرت لاحقا باسمها الفني "ياسمين الخيام"، و"شوقية" التي توفيت ولها أبناء يعملون في سلك القضاء، و"محمد" الذي تخرج في كلية الطب بجامعة الأزهر وتوفي عام 2018، و"السيد" وكان من كبار موظفي مجلس الشورى، وقرأ لفترة في مسجد "العزباني" بالموسكي، و"حسين" الابن الأصغر، وسماه على اسم مولانا الحسين، و"إيمان" الابنة الصغرى. وأصبح "المطبخ" هو المحل المختار للسيدة "سعاد"، فلم تكن تغادره، لسبب بسيط هو أن الضيوف لا يغادرون بيتها، فكان البيت يستقبل زواره طوال ساعات الليل والنهار، والطعام "واجب" مقدس لكل ضيوف الشيخ، من "الأكابر" أصحاب الفضيلة، وفي مقدمتهم الإمام الأكبر عبد الحليم محمود، إلى عابري السبيل وأصحاب الحوائج. كان الشيخ لا يرد طلبا لسائل، وبعضهم كان يطلب منه جبة أو قفطانا، فيخلع ما يرتديه ويقدمه بنفس راضية، وكان للشيخ حيل لطيفة حتى لا يحرج المحتاج أو يمن عليه، فكان يضع المال داخل مصحف ويهديه إليه، حتى لا يعرف الحاضرون ولا ينظرون إليه نظرة تسوئه. لم تكن الحاجة "ياسمين الخيام" تبالغ عندما وصفت مائدة بيتهم بأنها تحولت إلى "مائدة الرحمن"، بفضل كرم والدها "الشيخ الحصري"، و"جهاد" والدتها في المطبخ، التي ما زالت تحتفظ ببعض "الحلل" الضخمة التي كانت تعد فيها الطعام، أشبه بما كان يستخدمه الطباخون في "الأفراح البلدي". ويضيف: كان الشيخ يفاجأ بوفود من دول إسلامية، خاصة من إفريقيا وشرق آسيا وجمهوريات الاتحاد السوفيتي الإسلامية، يأتون إلى القاهرة لزيارة الشيخ الذي تعلموا من تسجيلاته ترتيل القرآن، وكانت "سيدة المطبخ" جاهزة دائما بالطعام. لم يكن الشيخ يمارس التفرقة الطبقية بين ضيوفه على مائدة الطعام، يجلس من حضر، مهما كانت درجته، فقط كان هناك "كرسي" مخصوص لا يجلس عليه إلا الإمام الأكبر محمود شلتوت، شيخ الأزهر، وكان من أقرب الناس إلى قلب الشيخ الحصري، وله بمنزلة الوالد. ونظرا لانشغالات الشيخ الحصري الكثيرة، أصبحت "أم علي" هي "أركان حرب الأسرة"، فقد تولت تدبير شؤون البيت، ورعاية الأولاد، وتميزت بالحزم والشدة، ما زال أولادها يتذكرون "المقصوصة" التي كانت لا تفارق يدها في المطبخ، تقلب بها الطعام، وتعاقب بها من يخطئ من أبنائها، ضربا حانيا لا يوجع. ويشدد: لم تكن زوجة الشيخ ترضى عن تدليله لأولاده ومنحهم المال بلا حساب، فتوصل الشيخ إلى فكرة عملية: أن يعقد مع أولاده "صفقة" بموجبها يحصل كل منهم على قرش صاغ عن كل سطر يحفظه من القرآن الكريم، أي أن كل صفحة من المصحف يقابلها ١٥ قرشا، وهو مبلغ محترم آنذاك. ومن طول العشرة، كانت السيدة "سعاد" تفهم الشيخ من نظرة عينيه، ففي إفطاره، لا بد أن يكون طبق "الفول المقشر" حاضرا، وفي الغداء طعامه المسلوق، وفي العشاء "سلطانية الزبادي"، وفي الصيف لا ينقطع "البطيخ" من البيت، فاكهته المفضلة بجانب الجبنة البيضاء. تعرف جدول يومه وتحفظه، يبدأ يومه بصلاة الفجر، يوقظ أبناءه ليصلوا خلفه، ثم ينام حتى العاشرة صباحا، ليستيقظ على إفطاره الجاهز: الفول، الجبنة القريش، السلطة، ورغيف الخبز، ثم يخرج لمتابعة أعماله. رغم المجد الذي بلغه، وسفره لقارات الدنيا، وصداقاته مع ملوك ورؤساء، لم ينس الشيخ الحصري أنه الفلاح ابن الأسرة البسيطة من الغربية، فظل محافظا على تقاليده الريفية، وكان يعتقد أن البنت خلقت لتكون زوجة وأما، فعارض التحاق "إفراج" بالجامعة، ولم يسمح لها بالغناء إلا بعد استشارة الإمام عبد الحليم محمود، الذي أفتى بأن الغناء حلال ما دام لا يثير فتنة، فسمح لها على مضض، واختارت اسما فنيا جديدا. ربما تعاطفت الأم مع طموحات ابنتها، لكنها لم تكن تخالف رأي الشيخ حتى لو بدا ثقيلا، مثلما حدث في زفاف "إفراج" حين أصر على إحياء الحفل بإنشاد التواشيح الدينية. ويؤكد الحكيم: رغم الصرامة التي طبعت وجه الشيخ، إلا أن العارفين به يجمعون على أنه كان يحمل قلبا حانيا، ففي "شبرا النملة"، كانت هناك شجرة طالما استظل تحتها، فلما تحسنت أحواله، اشترى الأرض التي عليها الشجرة، وكان يطلب من سائقه التوقف عندها، وينزل ليمر بجانبها مشيا احتراما وتقديرا. على هذه الأرض، بنى مسجدا، وهو واحد من ثلاثة مساجد تحمل اسمه، بجوار مسجده في العجوزة، ومسجده في مدينة 6 أكتوبر، وكان من كرمه أنه أعد جدولا بأسماء أهله وأقاربه، يصطحب عددا منهم كل عام لأداء الحج على نفقته الخاصة. ورحل الشيخ عقب واحدة من تلك الرحلات إلى الأراضي المقدسة، وقد رحل مطمئنا على بيته وأولاده، لأن في البيت "أركان حرب" اسمها سعاد محمد الشربيني.. كانت دوما أول من يستيقظ وآخر من ينام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store