
إشارة خفية على وجهك قد تنقذ حياتك من الكوليسترول.. انتبه
كتبت- نرمين ضيف الله:
على الرغم من أن ارتفاع الكوليسترول يُعرف ب "القاتل الصامت"، إلا أن الجسم يرسل إشارات دقيقة، غالبًا ما نتجاهلها.
بعض هذه العلامات الخارجية قد تشير إلى تراكُم الدهون في الشرايين، فإذا لم تُكشف مبكرًا، فقد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل الجلطات القلبية أو السكري.
سنوضح في هذا التقرير أبرز هذه الإشارات الخفية وكيف يجب التعامل معها وفق موقع "تايم أوف إنديا"، "verywellhealth ".
بقع صفراء حول الجفون
قد تلاحظ ظهور بقع صغيرة صفراء بالقرب من زاوية العين.
وهذه البقع تُعرف بـ"زانثيلاسما"، وهي تجمعات دهنية تحت الجلد. ورغم مظهرها البسيط، فإنها مؤشر بأن الجسم يعاني من ارتفاع في مستويات LDL (الكوليسترول الضار)، وغالبًا ما ترتبط بنشاط مرضي متزايد في الشرايين .
العلامة الخفية:
تغير بصري بسيط حول عينيك، قد يبدو مجرد علامة تجميلية.
فهي إشارة لنمط غذائي أو سبب وراثي يؤدي إلى تراكم الدهون.
حلقة رمادية حول القرنية
حلقة رمادية أو بيضاء تظهر حول محيط القزحية.
وعادةً ما يَظهر ذلك مع التقدم بالعمر، لكن رؤيته قبل سن الـ45 قد تعني استعدادًا وراثيًا لارتفاع الكوليسترول أو نمط غذائي سيء يؤثر على صحة الشرايين .
آلام أو تنميل في الساقين عند المشي
الشعور بألم أو تنميل أو ثقل في الساقين أثناء المشي أو الصعود، وتلاشيه بالراحة، قد يكون نتيجة مرض الشرايين المحيطية (PAD)، حيث تراكم الكوليسترول يؤدي إلى ضيق صغير في الشرايين مما يعيق تدفق الدم .
والعلامة الخفية هي وجود ألم خفيف في أسفل الساقين يصاحبه تنميل.
اقرأ أيضا:
أصغر مليارديرة عصامية في العالم.. 25 صورة ومعلومات لا تعرفها عن لوسي جو

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 34 دقائق
- الدستور
لماذا للطهارة مكانة خاصة في الإسلام؟.. أمينة الفتوى تجيب (فيديو)
قالت الدكتورة وسام الخولي، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الطهارة لها مكانة عظيمة في الإسلام، وهي من الأمور التي أولى الله بها عناية خاصة، مشيرة إلى أن أغلب كتب الفقه تبدأ بالحديث عن الطهارة، لما لها من صلة مباشرة بأعظم ما في الدين، وهو العبادة، وعلى رأسها الصلاة. وأوضحت خلال لقاء ببرنامج "حواء" المذاع على قناة "الناس"، أن صحة الصلاة مشروطة بالطهارة، لذلك كان من الطبيعي أن يبدأ العلماء كل كتب الفقه بها، لأنها متغلغلة في حياة المسلم اليومية، ولا تقتصر على الوضوء أو الغُسل فقط، بل تشمل أنواعا مختلفة من الطهارة، بعضها واجب وبعضها مستحب، لكن جميعها يؤكد على أهمية النظافة الظاهرة والباطنة في الإسلام. وأشارت إلى قول الله تعالى: "وما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم"، كدليل قرآني على مكانة الطهارة، بالإضافة إلى حديث النبي: "الطهور شطر الإيمان"، الذي علّق عليه العلماء كثيرًا لبيان مدى عظمة هذه العبادة، وكونها نصف الإيمان. وذكرت أن الصحابة، كانوا شديدي العناية بالطهارة، وعلى رأسهم سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي كان يوصي بها حتى في أدق الأمور، مرددة: "ومن الأمثلة المضيئة كذلك الإمام البخاري، الذي لم يكتب حديثًا واحدًا في صحيحه إلا وهو على طهارة، ابتغاء وجه الله، وحرصًا على ألا ينقص أجره بشيء من عدم التعظيم".


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
هل تعطر المرأة أثناء الصلاة يبطلها؟
قالت الدكتورة وسام الخولي، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، ردًا على سؤال إحدى المتصلات، عن حقيقة أن التعطر يبطل الوضوء أو الصلاة. وأوضحت، خلال لقاء ببرنامج "حواء" المذاع على قناة "الناس"، أن وضع العطر لا يُبطل الوضوء ولا الصلاة، ولا يؤثر على صحتهما إطلاقًا، بل هو من الأمور المستحبة شرعًا، خاصة عند الوقوف بين يدي الله. وأضافت الخولي، أن من السنة أن يقف المصلي نظيف الثياب، طيب الرائحة، وهو أدب من آداب الصلاة. وحول القلق الذي قد يصيب البعض نتيجة التعرق في أيام الحر الشديد، أو البلل في الملابس، أو صدور رائحة غير محببة، شددت على أن العرق لا ينقض الوضوء ولا يوجب الغُسل، ولا يؤثر على صحة الصلاة ما دام البدن والثياب طاهرة، قائلًا: "لو توضأت أو اغتسلت، فصلاتك صحيحة ولا شيء عليك". وأكدت أن الأفضل دائمًا هو مراعاة النظافة الشخصية عند أداء الصلاة، لأن الملائكة تنفر مما ينفر منه البشر، ومن الأدب أن نكون نظيفي الهيئة والرائحة عند الوقوف للصلاة أو الجلوس بجوار الآخرين.


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
لو عايز تحس بالخشوع في الصلاة ومش عارف، أمين الفتوى يوضح الخطوات
أوضح الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن عدم الخشوع في الصلاة لا يُبطلها، لكنها تكون صلاة خالية من الأثر والتأثير، مشيرًا إلى قول النبي ﷺ: "ليس لك من صلاتك إلا ما عقلت منها"، أي ما حضره قلبك فيها. أمين الفتوى: من لم يخشع فصلاته صحيحة بإجماع العلماء وأكد أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس أن الخشوع هو روح الصلاة وغايتها، لكن من لم يخشع فصلاته صحيحة بإجماع العلماء، وإن كانت ناقصة الأجر والثواب. وقال إن الصلاة جاءت لترفع الطاقة النفسية والروحية للإنسان، وتجعله قادرًا على تحمُّل ضغوط الحياة وصعوباتها. وأشار إلى أن علاج عدم الخشوع يبدأ من خارج الصلاة، موضحا: "ربنا قال في سورة المؤمنون: قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون... والذين هم عن اللغو معرضون، فالخشوع لا يتحقق إلا إذا كان الإنسان مُعرِضًا عن اللغو والمعاصي، ويحافظ على طهارته، ويتوضأ باستمرار، ويطهّر مطعمه ولسانه من الحرام". وأضاف: "مش ممكن واحد يأكل حرام، ويرتكب الغيبة والنميمة، ويدخل يصلي ويقول: ليه مش حاسس بخشوع؟! الخشوع يحتاج قلب نظيف وتهيئة خارجية". وعن الذي يُصلي ولا يخشع، هل يترك الصلاة؟ قال: "لا طبعًا، تصلي حتى لو مش حاضر القلب، لأنك لو داومت على الصلاة وذكرت ربنا، ربنا يرزقك الخشوع مع الوقت، وده معنى قول ابن عطاء الله السكندري: لا تترك الذكر لعدم حضور القلب فيه، فإن غفلتك عن الذكر أعظم من غفلتك في الذكر". أمين الفتوى: الصلاة التي تُؤدى بانتظام حتى دون خشوع تكون سببًا في صلاح القلب على المدى الطويل وأكد أن الصلاة التي تُؤدى بانتظام حتى دون خشوع تكون سببًا في صلاح القلب على المدى الطويل، داعيا إلى عدم اليأس من قلة الخشوع، بل الاستمرار في الصلاة والتهيئة النفسية والروحية لها، حتى يمنّ الله عليك بالخشوع التام. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.