logo
وصلت إلى أكثر من مليون مستمع.. فرقة مولدة بالذكاء الاصطناعي تكتسح "سبوتيفاي"

وصلت إلى أكثر من مليون مستمع.. فرقة مولدة بالذكاء الاصطناعي تكتسح "سبوتيفاي"

الجزيرةمنذ 12 ساعات
استطاعت إحدى فرق المطربين الوصول إلى المرتبة الأولى في الأغاني الأكثر استماعا عبر منصة "سبوتيفاي" في الأيام الماضية، وذلك قبل أن تكشف الفرقة عن كونها مولدة بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي ، وذلك وفق تقرير "غارديان".
ووصل الحساب الرسمي لفرقة "ذا فيلفيت سانداون" (The Velvet Sundown) في منصة "سبوتيفاي" إلى أكثر من مليون مستمع شهريا، وذلك بعد طرح ألبومين من الأغاني الناجحة ورغم كون عمرها لم يتجاوز الأسبوعين في المنصة قبل أن يتم الكشف عن حقيقة الفرقة وفق التقرير.
وجاء الكشف عن حقيقة الفرقة عبر شخص يدعي أنه عضو مساعد للفرقة، إذ قال إن كافة أغانيها مولدة باستخدام أداة ذكاء اصطناعي موسيقية تدعى "سونو" (Suno) فضلا عن كون المشروع بأكمله أقرب إلى خدعة فنية لأن كل ما يتعلق بالفرقة بما فيها القصة الخاصة بأفرادها وصورهم مولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وذلك حسب تقرير "غارديان".
ولكن في البداية أنكرت حسابات الفرقة عبر منصات التواصل الاجتماعي هذا الادعاء، موضحة أن هوية الفرقة تعرضت للسرقة، وبعد ذلك أطلقت بيانا رسميا تؤكد فيه أنها مولدة بالذكاء الاصطناعي حسب تقرير "غارديان".
وأثار ظهور الفرقة ونجاحها ضجة واسعة بين أوساط الموسيقيين، إذ لا توجد قوانين تجبر "سبوتيفاي" ومنصات البث الأخرى على التوضيح إن كانت المقاطع الموسيقية مولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي أم لا، وذلك وفق تصريحات نشرتها "غارديان".
ومن جانبه وضح روبرتو نيري الرئيس التنفيذي لأكاديمية إيفورز الموسيقية في حديثه مع "غارديان" أن ظهور مثل هذه الفرق يطرح العديد من الأسئلة حول حقوق الملكية والإبداع والشفافية، مضيفا أن الذكاء الاصطناعي إذا تم استخدامه بشكل أخلاقي يمكن أن يعزز كتابة الأغاني، ولكنه أعرب عن قلق منظمته بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي لتوليد الموسيقى.
وترى صوفي جونز كبيرة الإستراتيجيين في هيئة صناعة التسجيلات الصوتية البريطانية أن توضيح مصدر الموسيقى ووضع علامات تميز الموسيقى المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي هو الحل، مؤكدة أن دور الذكاء الاصطناعي هو تعزيز الإبداع البشري وليس استبداله، وذلك وفق ما جاء في تقرير "غارديان".
View this post on Instagram
A post shared by The Velvet Sundown (@thevelvetsundownmusic)
وأشار التقرير إلى أن غياب المعلومات حول نموذج الذكاء الاصطناعي الذي استخدمته الفرقة والمقاطع الموسيقية التي اعتمدت عليها في تدريبه يوحيان باستغلال بعض المقاطع الموسيقية لفنانين مستقلين دون توضيح ذلك.
وحول هذا الأمر قالت جونز إن ظهور فرق الغناء المولدة بالذكاء الاصطناعي بالكامل ونجاحها بهذا الشكل يؤكد أن الشركات التقنية كانت تدرب نماذج الذكاء الاصطناعي باستخدام بعض الأعمال الإبداعية دون الحصول على التراخيص اللازمة من الفنانين أو تعويضهم ماليا عن استخدام أعمالهم ونجاحها الكبير.
وأكد أوريليان هيرولت الرئيس التنفيذي للابتكار في منصة "ديزر" (Deezer) لبث الموسيقى أثناء حديثه مع "غارديان"، أن المنصة تعتمد على أداة لكشف المقاطع المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي ووضع العلامات اللازمة عليها، وأضاف قائلا إن المنصات بحاجة إلى وضع علامات تنبئ المستخدمين أن هذه المقاطع مولدة بالذكاء الاصطناعي أم لا، وذلك لفترة محدودة حتى يصبح الفن المولد بالذكاء الاصطناعي رائجا.
ومن جانبها، أكد مسؤول في "سبوتيفاي" للصحيفة أن المنصة لا تعتمد ترويج المقاطع الموسيقية المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي، فضلا عن كون كافة المواد الموسيقية الموجودة في المنصة هي ملك للأطراف الخارجية التي قامت برفعها داخل المنصة، ويذكر أن "سبوتيفاي" حاليا لا يضع علامات للمقاطع المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين "المهمة المستحيلة" و"فورمولا 1″.. توم كروز وبراد بيت في سباق النجاة من النسيان
بين "المهمة المستحيلة" و"فورمولا 1″.. توم كروز وبراد بيت في سباق النجاة من النسيان

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

بين "المهمة المستحيلة" و"فورمولا 1″.. توم كروز وبراد بيت في سباق النجاة من النسيان

استعد الجميع لإلقاء كلمات الوداع لجيل النجوم الذين ظهروا في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الـ20، نجوم مثل توم كروز، براد بيت، جورج كلوني وغيرهم، إذ لم يعودوا مناسبين -في رأي البعض- لبطولة الأفلام اليوم، بعدما تغيرت شريحة المشاهدين، وحان الوقت لدخولهم مرحلة "التاريخ" وتعاقب الأجيال الحتمي. بيد أن عام 2025 أتى ليغير الدفة ويخبرنا أن هؤلاء النجوم لم ينتهوا بعد، بل أغلق فصل من حياتهم المهنية، ليبدأ فصل جديد مختلف وناجح. تعرض دور السينما حاليا فيلمين لاثنين من هؤلاء النجوم، الأول "المهمة المستحيلة" (Mission Impossible)، والآخر -الأحدث ومحل حديثنا اليوم- هو "فورمولا 1" (F1) من بطولة براد بيت. سباق جديد لبراد بيت "فورمولا 1" من إخراج جوزيف كوسينسكي، الذي أخرج سابقا فيلم "توب غن: مافريك" (Top Gun: Maverick). يشارك براد بيت البطولة كل من دامسون إيدريس، خافيير بارديم، وكيري كوندون. وتدور أحداث الفيلم في إطار درامي رياضي، وتم تصويره جزئيا في سباقات "فورمولا 1" الحقيقية حول العالم. وتحكي القصة عن سوني هايز (براد بيت)، وهو سائق سابق لسباقات "فورمولا 1″، اعتزل بعد حادثة خطيرة كادت أن تودي بحياته. عانى لاحقا من إدمان القمار، وعاد بعدها إلى التسابق في سباقات محلية محدودة الأهمية والشهرة، ويعيش حياته يوما بيوم. تأتيه دعوة من صديقه روبين (خافيير بارديم) للعودة إلى "فورمولا 1" لمرة أخيرة، لإنقاذ فريق روبين الذي يعاني من ضعف النتائج. ولن يقتصر دوره على العودة كسائق فقط، بل سيكون أيضا مدربا ومرشدا للسائق الشاب الموهوب جوشوا بيرس (دامسون إيدريس). ولم تقتصر شخصية سوني هايز على دور راعي البقر الوحيد، أو الرجل في منتصف العمر الذي يشعر بالضياع بعدما تحطمت أحلامه مبكرا، بل تجاوزت ذلك. فهو يرى في جوشوا بيرس مرآة لماضيه، فالشاب الذي يبلغ نفس عمر سوني حين أصيب في حادثة "فورمولا 1″، عانى من اليتم مثله، ويحمل نفس الموهبة والطموح والاندفاع. لذلك، لم ينجرف إلى منافسته كما رغب الشاب، بل اختار دورا مختلفا: المعلم الذي ينقل له خبراته ويعاونه على تجاوز أخطر مرحلة في مسيرته. وتتشابه هذه الفكرة إلى حد كبير مع ما قدمه توم كروز في فيلم "توب غن: مافريك"، حيث نجد الشخصية التي لا تزال بارعة في حرفتها -بل الأبرع- ولكن حان الوقت لتمرير هذه الخبرات إلى الجيل الأصغر، الأمر الذي يهدد ثقة البطل بنفسه، وقد تحول من نجم إلى شخصية ناضجة تصلح لأن تكون معلمة أكثر من كونها مصدرا للإعجاب. هذا الدرس تحديدا هو ما تعلمه كل من توم كروز وبراد بيت، وأنقذ مسيرتيهما من النقطة المفصلية التي تعثر عندها كثير من النجوم السابقين. فقد استطاعا تجاوزها حين أدركا أنهما لن يقدرا على لعب دور الرجل الوسيم والخطِر إلى الأبد، بل هما بحاجة لاختيار أدوار مختلفة. هذه الأدوار بالذات هي ما سمحت لهما بالاستمرار في المنافسة على شباك التذاكر العالمي حتى اليوم. فيلم يستحق العرض السينمائي استحوذت شركة آبل على حقوق التوزيع ضمن صفقة عملاقة، بينما حصلت شركة "وارنر برذرز بيكتشرز" (Warner Bros. Pictures) على حقوق التوزيع السينمائي. وسيُعرض الفيلم لاحقا على منصة "آبل تي في بلس" (Apple TV+)، ليصبح بذلك من أكبر الأفلام التي تحصل على هذا العرض المزدوج. فالجميع يعرف الآن أن مآل الأفلام هو المنصات، لكن الاتفاقية أوضحت أن الفيلم سيُعرض على آبل لاحقا، وهو متاح حاليا ليس فقط في صالات السينما، بل أيضا بتقنية عرض "آيماكس". ويُتيح ذلك للمتفرجين الاستمتاع بتجربة سينمائية كاملة، وقد تم تصويره بتقنية الآيماكس، وفي حلبات السباق الحقيقية لسباقات "فورمولا 1″، وكانت تلك الحلبات لا تزال تعمل أثناء التصوير، مما يعني أن المشاهد لم تكن مصطنعة أو معتمدة على تقنيات المؤثرات البصرية "سي جي آي" (CGI)، بل سباقا حقيقيا. كما صرح صناع الفيلم في أكثر من لقاء بأنهم حرصوا على تقديم تجربة بصرية "تجعل المتفرج يشعر وكأنه في قلب الحلبة"، وقد بدا ذلك واضحا في طريقة التصوير، خاصة في اللقطات التي تم التقاطها من داخل سيارات السباق. من العوامل التي زادت من قيمة الفيلم بشكل كبير الموسيقى التصويرية من تأليف هانز زيمر، أحد أبرز مؤلفي الموسيقى التصويرية في هوليود، والذي اشتهر بابتكاراته السمعية التي جمعت بين الأوركسترا الكلاسيكية والتكنولوجيا الحديثة. ويتجلى ذلك بوضوح في موسيقى "فورمولا 1″، حيث لعبت موسيقاه دورا محوريا في تعزيز الأثر الدرامي والإثارة، بالإضافة إلى مجموعة الأغاني المتنوعة في شريط الصوت التي أداها عدد من أهم المغنين المعاصرين. ختاما، فيلم "فورمولا 1″، رغم نهايته المتوقعة وتصاعده الدرامي المألوف في أفلام سباقات السيارات، قدم للمتفرج تجربة سمعية وبصرية مميزة، إلى جانب أداء تمثيلي ممتاز وتشويق متقن. هو بلا شك أحد أبرز أفلام عام 2025 حتى الآن.

وصلت إلى أكثر من مليون مستمع.. فرقة مولدة بالذكاء الاصطناعي تكتسح "سبوتيفاي"
وصلت إلى أكثر من مليون مستمع.. فرقة مولدة بالذكاء الاصطناعي تكتسح "سبوتيفاي"

الجزيرة

timeمنذ 12 ساعات

  • الجزيرة

وصلت إلى أكثر من مليون مستمع.. فرقة مولدة بالذكاء الاصطناعي تكتسح "سبوتيفاي"

استطاعت إحدى فرق المطربين الوصول إلى المرتبة الأولى في الأغاني الأكثر استماعا عبر منصة "سبوتيفاي" في الأيام الماضية، وذلك قبل أن تكشف الفرقة عن كونها مولدة بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي ، وذلك وفق تقرير "غارديان". ووصل الحساب الرسمي لفرقة "ذا فيلفيت سانداون" (The Velvet Sundown) في منصة "سبوتيفاي" إلى أكثر من مليون مستمع شهريا، وذلك بعد طرح ألبومين من الأغاني الناجحة ورغم كون عمرها لم يتجاوز الأسبوعين في المنصة قبل أن يتم الكشف عن حقيقة الفرقة وفق التقرير. وجاء الكشف عن حقيقة الفرقة عبر شخص يدعي أنه عضو مساعد للفرقة، إذ قال إن كافة أغانيها مولدة باستخدام أداة ذكاء اصطناعي موسيقية تدعى "سونو" (Suno) فضلا عن كون المشروع بأكمله أقرب إلى خدعة فنية لأن كل ما يتعلق بالفرقة بما فيها القصة الخاصة بأفرادها وصورهم مولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وذلك حسب تقرير "غارديان". ولكن في البداية أنكرت حسابات الفرقة عبر منصات التواصل الاجتماعي هذا الادعاء، موضحة أن هوية الفرقة تعرضت للسرقة، وبعد ذلك أطلقت بيانا رسميا تؤكد فيه أنها مولدة بالذكاء الاصطناعي حسب تقرير "غارديان". وأثار ظهور الفرقة ونجاحها ضجة واسعة بين أوساط الموسيقيين، إذ لا توجد قوانين تجبر "سبوتيفاي" ومنصات البث الأخرى على التوضيح إن كانت المقاطع الموسيقية مولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي أم لا، وذلك وفق تصريحات نشرتها "غارديان". ومن جانبه وضح روبرتو نيري الرئيس التنفيذي لأكاديمية إيفورز الموسيقية في حديثه مع "غارديان" أن ظهور مثل هذه الفرق يطرح العديد من الأسئلة حول حقوق الملكية والإبداع والشفافية، مضيفا أن الذكاء الاصطناعي إذا تم استخدامه بشكل أخلاقي يمكن أن يعزز كتابة الأغاني، ولكنه أعرب عن قلق منظمته بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي لتوليد الموسيقى. وترى صوفي جونز كبيرة الإستراتيجيين في هيئة صناعة التسجيلات الصوتية البريطانية أن توضيح مصدر الموسيقى ووضع علامات تميز الموسيقى المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي هو الحل، مؤكدة أن دور الذكاء الاصطناعي هو تعزيز الإبداع البشري وليس استبداله، وذلك وفق ما جاء في تقرير "غارديان". View this post on Instagram A post shared by The Velvet Sundown (@thevelvetsundownmusic) وأشار التقرير إلى أن غياب المعلومات حول نموذج الذكاء الاصطناعي الذي استخدمته الفرقة والمقاطع الموسيقية التي اعتمدت عليها في تدريبه يوحيان باستغلال بعض المقاطع الموسيقية لفنانين مستقلين دون توضيح ذلك. وحول هذا الأمر قالت جونز إن ظهور فرق الغناء المولدة بالذكاء الاصطناعي بالكامل ونجاحها بهذا الشكل يؤكد أن الشركات التقنية كانت تدرب نماذج الذكاء الاصطناعي باستخدام بعض الأعمال الإبداعية دون الحصول على التراخيص اللازمة من الفنانين أو تعويضهم ماليا عن استخدام أعمالهم ونجاحها الكبير. وأكد أوريليان هيرولت الرئيس التنفيذي للابتكار في منصة "ديزر" (Deezer) لبث الموسيقى أثناء حديثه مع "غارديان"، أن المنصة تعتمد على أداة لكشف المقاطع المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي ووضع العلامات اللازمة عليها، وأضاف قائلا إن المنصات بحاجة إلى وضع علامات تنبئ المستخدمين أن هذه المقاطع مولدة بالذكاء الاصطناعي أم لا، وذلك لفترة محدودة حتى يصبح الفن المولد بالذكاء الاصطناعي رائجا. ومن جانبها، أكد مسؤول في "سبوتيفاي" للصحيفة أن المنصة لا تعتمد ترويج المقاطع الموسيقية المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي، فضلا عن كون كافة المواد الموسيقية الموجودة في المنصة هي ملك للأطراف الخارجية التي قامت برفعها داخل المنصة، ويذكر أن "سبوتيفاي" حاليا لا يضع علامات للمقاطع المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي.

الجماهير تقابل ترامب بصيحات الاستهجان في نهائي كأس العالم للأندية
الجماهير تقابل ترامب بصيحات الاستهجان في نهائي كأس العالم للأندية

الجزيرة

timeمنذ 17 ساعات

  • الجزيرة

الجماهير تقابل ترامب بصيحات الاستهجان في نهائي كأس العالم للأندية

كرّم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ذكرى أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه بعد أن قابلته الجماهير بهتافات وصيحات استهجان في نهائي كأس العالم للأندية -الأحد- على ملعب ميتلايف في إيست راذرفورد بنيوجيرسي. وفاز تشلسي 3-صفر على باريس سان جيرمان في نهائي النسخة الأولى من البطولة الموسعة التي أقيمت بمشاركة 32 فريقا في الولايات المتحدة التي ستشارك المكسيك وكندا تنظيم كأس العالم 2026. وكان ترامب جالسا إلى جانب رئيس الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) جياني إنفانتينو في المقصورة الرئيسية بملعب ميتلايف، وأطلق مشجعون صيحات استهجان عندما ظهر لفترة وجيزة على الشاشة العملاقة أثناء عزف النشيد الوطني الأميركي. كما كان واقفا في نفس الجناح المخصص لكبار الشخصيات بعد فوز تشلسي، ورفع قبضته على وقع موسيقى الاحتفالات. وأطلقت الجماهير صيحات استهجان ضد ترامب أثناء التقاطه صورا تذكارية مع حكام المباراة على أرض الملعب خلال حفل تسليم الكأس، وواصل المنظمون تشغيل الموسيقى في الملعب. وسلّم ترامب تشلسي الكأس، ووقف في وسط اللاعبين لالتقاط صور تذكارية للفريق والاحتفال. وردا على سؤال في مقابلة تلفزيونية عمن يعتقد أنه الأعظم على مر العصور في كرة القدم، ذكر ترامب اسم الأيقونة البرازيلية بيليه الذي ساعد في إثارة الاهتمام بهذه الرياضة في الولايات المتحدة خلال فترة قصيرة لعب فيها مع فريق نيويورك كوزموس في دوري أميركا الشمالية لكرة القدم عام 1975. وقال ترامب لمنصة دازون "جئت لمشاهدة بيليه، وكان رائعا، هذا أشبه بقول (إنه في مكانة لاعب البيسبول) بيب روث، ولكنني أقول إن بيليه كان رائعا للغاية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store