
أخبار قطر : سوريا تعلن القبض على ضابط مخابرات كبير في عهد الأسد.. ارتبط اسمه بالتعذيب
200
07 يوليو 2025 , 10:50م
الدوحة - موقع الشرق
أعلنت الأجهزة الأمنية في سوريا القبض على ضابط مخابرات رفيع في عهد الرئيس السابق بشار الأسد.
وقالت وكالة الأنباء السورية (سانا) إن قيادة الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية بالتعاون مع مجموعة من الفرقة 50 التابعة لوزارة الدفاع، ألقت القبض على العقيد المجرم عمار محمد عمار، أحد مجرمي الحرب العاملين في ما يسمى 'جهاز أمن الدولة' زمن النظام البائد.
وأشارت إلى أن العقيد عمار محمد عمار عمل في فرع 'الخطيب' ثم تسلم رئاسة فرع الأربعين الذي ارتبط اسمه على مدى سنوات بجرائم التعذيب والاختفاء القسري، وجرى تحويله إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 15 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار قطر : سوريا تعلن القبض على ضابط مخابرات كبير في عهد الأسد.. ارتبط اسمه بالتعذيب
عربي ودولي 200 07 يوليو 2025 , 10:50م الدوحة - موقع الشرق أعلنت الأجهزة الأمنية في سوريا القبض على ضابط مخابرات رفيع في عهد الرئيس السابق بشار الأسد. وقالت وكالة الأنباء السورية (سانا) إن قيادة الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية بالتعاون مع مجموعة من الفرقة 50 التابعة لوزارة الدفاع، ألقت القبض على العقيد المجرم عمار محمد عمار، أحد مجرمي الحرب العاملين في ما يسمى 'جهاز أمن الدولة' زمن النظام البائد. وأشارت إلى أن العقيد عمار محمد عمار عمل في فرع 'الخطيب' ثم تسلم رئاسة فرع الأربعين الذي ارتبط اسمه على مدى سنوات بجرائم التعذيب والاختفاء القسري، وجرى تحويله إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه.


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
أخبار العالم : "لا أعرف من يمكن الوثوق به"، دروز سوريا قلقون من التهميش ما بعد الحرب
السبت 5 يوليو 2025 08:40 صباحاً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، قُتل أكثر من مئة شخص في أحداث عنف طائفي في ضاحيةٍ جنوبي دمشق في أبريل/نيسان. Article Information Author, لينا سنجاب Role, مراسلة بي بي سي للشرق الأوسط قبل 15 دقيقة حين بدأ إطلاق النار خارج منزلها في ضاحية أشرفية صحنايا بريف دمشق، أمسكت لمى الحسنية بهاتفها وأغلقت على نفسها باب الحمام. لساعات، كانت ترتجف خوفاً، فيما كان مقاتلون يرتدون زياً عسكرياً مموهاً يتجولون في شوارع الحي. كانت هناك رشاشات ثقيلة منصوبة على مركبة عسكرية أسفل شرفة منزلها. "جهاد ضد الدروز"، و"سنقتلكم أيها الدروز"، كانت تلك بعض العبارات التي صرخ بها المهاجمون. لم تكن لمى تعرف من هم هؤلاء الرجال: هل هم متطرفون؟ عناصر من قوات الأمن الحكومية؟ أم طرف آخر تماماً؟- لكن الرسالة كانت واضحة: لأنها درزية، لم تكن آمنة. ولطالما شغل الدروز، وهم طائفة لها معتقداتها وممارساتها الخاصة، وانبثقت ديانتهم من رحم الإسلام الشيعي، وشغلوا تاريخياً موقعاً هشاً في النظام السياسي السوري. تحت حكم الرئيس السابق، بشار الأسد، حافَظ كثير من الدروز على ولاء هادئ للدولة، على أمل أن يوفر لهم هذا الموقف حماية من حمّام الدم الطائفي الذي اجتاح مناطق واسعة من سوريا خلال الحرب الأهلية التي استمرت 13 عاماً. شارك عدد من أبناء الطائفة في الاحتجاجات الشعبية، لا سيما في السنوات اللاحقة. لكن، وفي محاولة لتقديم نفسه كحامٍ للأقليات من خطر التطرف الإسلامي، تجنّب الرئيس بشار الأسد استخدام القبضة الأمنية ذاتها ضد المتظاهرين الدروز، كما فعل في مدن أخرى ثارت ضد حكمه. شكّل الدروز جماعة مسلحة للدفاع عن مناطقهم في وجه جماعات سنية متشددة كانت تعتبرهم "منشقة عن العقيدة"، فيما تجنّبت القوات الموالية للأسد التدخل في مناطقهم. لكن بعد الإطاحة بالأسد على يد فصائل سنية إسلامية قادت تشكيل حكومة مؤقتة، بدأت تلك المعادلة غير المعلنة تتفكك، وبدأ القلق يتصاعد في أوساط الدروز من احتمال تهميشهم واستهدافهم في سوريا ما بعد الحرب. وساهمت هجمات شنتها مؤخراً جماعات مسلحة إسلامية مرتبطة بشكل غير مباشر بالحكومة في دمشق على تجمعات درزية، في تعزيز حالة انعدام الثقة المتنامية تجاه الدولة. بدأت القصة أواخر أبريل/نيسان، عندما سُرّب تسجيل صوتي يُقال إنّه لرجل دين درزي يسيء فيه إلى النبي محمد. ورغم نفي الشيخ المعني أن الصوت يعود إليه، وتأكيد وزارة الداخلية السورية لاحقاً أن التسجيل مفبرك، إلا أن الضرر كان قد وقع بالفعل. انتشر مقطع فيديو لطالب في جامعة حمص وسط البلاد، دعا فيه المسلمين إلى "الانتقام الفوري" من الدروز، مما أجّج "عنفاً طائفياً" في أنحاء متفرقة من البلاد. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، ومقرّه بريطانيا، إن ما لا يقل عن 137 شخصاً قُتلوا في عدة أيام من القتال في أشرفية صحنايا وجرمانا جنوب دمشق، وفي كمين على طريق السويداء- دمشق. وشملت الحصيلة 17 مدنياً، و89 مقاتلاً درزياً، و32 عنصراً من قوات الأمن. وقالت الحكومة السورية إن العملية الأمنية التي نفّذتها في أشرفية صحنايا هدفت إلى استعادة الأمن والاستقرار، وإنّها جاءت رداً على هجمات استهدفت عناصرها أسفرت عن مقتل 16 منهم. في هذه الأثناء، كانت لمى زاهر الدين، وهي طالبة صيدلة في جامعة دمشق، على وشك إنهاء دراستها عندما وصلت أعمال العنف إلى قريتها. ما بدأ كقصف بعيد، تحوّل إلى هجوم مباشر، وإطلاق نار وقذائف وفوضى اجتاحت الحي. وصل عمّها في حافلة صغيرة، وطلب من النساء والأطفال الفرار تحت القصف، فيما بقي الرجال للدفاع عن القرية بأسلحة خفيفة. تقول لما: "المهاجمون كانوا يملكون رشاشات ثقيلة وقذائف هاون. أما رجالنا فلم يكن لديهم ما يضاهي ذلك". ولم تتوقف أعمال العنف عند حدود قريتها. فقد جرى اقتحام غرف سكن الطلاب في جامعة دمشق، وتعرض بعضهم للضرب بالسلاسل. وفي إحدى الحالات، طُعن طالب بعد أن سُئل ببساطة إن كان درزياً. التعليق على الصورة، تقول طالبة جامعية، واسمها أيضاً لمى، أن جامعتها شهدت أعمال عنف ضد الدروز. قالت لمى: "هم يقولون إننا تركنا جامعاتنا بإرادتنا. لكن كيف لي أن أبقى؟ كنت على بُعد خمس محاضرات ومشروع تخرج واحد فقط من إنهاء شهادتي. لماذا كنت سأتركها لو لم يكن الوضع خطيراً؟". ومثل كثيرين في طائفتها، لا يقتصر خوف لمى على الاعتداءات الجسدية، بل يمتد إلى ما تعتبره فشلاً من الدولة في حمايتهم. وأضافت: "تقول الحكومة إن هؤلاء مجرد خارجين عن القانون لا علاقة لهم بها. حسنٌ، متى سيحاسبون إذن؟". وتابعت أن ثقتها اهتزت أكثر حين سخر منها بعض زملائها في الجامعة، من بينهم طالبة أرسلت لها رمزاً تعبيرياً ضاحكاً رداً على منشور كتبته تحكي فيه عن فرارها من قريتها. "أنت لا تعرف حقاً كيف يراك الناس. لم أعد أعرف من يمكن الوثوق به". صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، متطوعون دروز يحاولون حماية مناطقهم ولا أحد يعرف على وجه التحديد إلى من ينتمي هؤلاء المهاجمون، لكن ما بات واضحاً هو أن كثيراً من أبناء الطائفة الدرزية باتوا يخشون من أن تنزلق سوريا نحو نظام تهيمن عليه الطائفة السنية، ولا مكان فيه للأقليات الدينية. قال هادي أبو حسّون لبي بي سي: "نحن لا نشعر بالأمان مع هؤلاء الناس". كان هادي أحد رجال دروز السويداء الذين دُعوا لحماية أشرفية صحنايا اليوم الذي اختبأت فيه لمى في الحمام. وقد تعرّضت القافلة التي كان فيها لكمين، هاجمتهم فيه جماعات مسلّحة باستخدام قذائف الهاون والطائرات المسيرة. أُصيب هادي برصاصة في الظهر، اخترقت رئته وتسببت في كسر عدة أضلاع. ويقول إن ذلك بعيد كل البعد عن سوريا التي تضم الجميع التي كان يحلم بها في عهد ما بعد الأسد. وأضاف: "هؤلاء يتحركون بدافع ديني، لا وفقاً للقانون أو الدولة. ومن يتصرف بدافع كراهية دينية أو طائفية لا يمثلنا". "ما يمثلنا هو القانون والدولة. القانون هو الذي يحمي الجميع... أريد حماية القانون." وتؤكد الحكومة السورية مراراً على سيادة الأراضي السورية ووحدة مكونات المجتمع السوري، بما في ذلك الطائفة الدرزية. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، اخترقت رصاصة رئة هادي. ورغم تراجع حدّة الاشتباكات والهجمات، فإن الثقة في قدرة الحكومة على حماية الأقليات تضاءلت. وخلال أيام القتال، نفّذت إسرائيل ضربات جوية في محيط أشرفية صحنايا، وقالت إنها كانت تستهدف "عناصر" يهاجمون الدروز لحماية هذه الأقلية. كما شنّت غارات قرب القصر الرئاسي السوري، مؤكدة أنّها "لن تسمح بانتشار قوات جنوب دمشق أو بأي تهديد يستهدف المجتمع الدرزي". وتضم إسرائيل عدداً كبيراً من المواطنين الدروز، إضافة إلى دروز يعيشون في مرتفعات الجولان السورية المحتلة. وفي أشرفية صحنايا، قالت لمى الحسنية إن الأجواء تغيّرت، وباتت "أهدأ، لكن يسودها الحذر". وتابعت أنّها عادت لرؤية جيرانها، لكن مشاعر القلق لم تغب. "الثقة انكسرت. هناك أشخاص في البلدة الآن لا ينتمون إليها، جاؤوا خلال الحرب. من الصعب أن نعرف من هو من بعد الآن". ولا تزال الثقة في الحكومة ضعيفة. وتساءلت لمى: "يقولون إن.هم يعملون من أجل حماية جميع السوريين. لكن أين الخطوات الفعلية؟ أين العدالة؟"


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- نافذة على العالم
أخبار العالم : سوريا تطلق شعاراً جديداً للبلاد، فما دلالات العقاب والنجوم الثلاث؟
الجمعة 4 يوليو 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، جانب من الحضور خلال حفل إطلاق الهوية البصرية الجديدة لسوريا قبل 2 ساعة كشفت الإدارة الانتقالية في سوريا عن الهوية البصرية الجديدة للجمهورية، بعد 7 أشهر على وصولها للحكم والإطاحة بحكم الرئيس السابق بشار الأسد نهاية العام الماضي. والرمز الجديد هو طائر عُقاب ذهبي تعلوه ثلاث نجوم، مع دلالات أخرى تسعى إلى "ترسيخ الوحدة بين الطوائف المتعددة في البلاد". وفي كلمة خلال مراسم إطلاق الشعار الجديد للجمهورية في قصر الشعب، قال رئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع إن "الهوية التي نطلقها اليوم تعبر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم وهي من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها واحدة موحدة". لمتابعة أهم الأخبار والتطورات في سوريا، انضم إلى قناتنا على واتساب (اضغط هنا). ما هي حكاية الرمز؟ يشكّل طائر العُقاب، الذي اعتمد رمزاً للجمهورية السورية منذ العام 1945 أي قبل بدء حكم حزب البعث الذي استمر أكثر من خمسين عاماً، الأساس الذي قام عليه الرمز الجديد، مع إجراء تعديلات عليه. وتشير النجوم الثلاث التي تعلو العقاب إلى "تحرر الشعب"، وفق وزارة الإعلام السورية. وبحسب وكالة الأنباء السورية (سانا)، فإن التصميم الجديد "أنهى الصهر القسري بين الدولة والشعب، وأعاد ترتيب علاقتهما بما يتماشى مع ظروف الحاضر وأماني المستقبل، تحررت النجوم الثلاث التي تختصر العلم شكلاً، والشعب مضموناً، وأخذت موقعاً يعلو العقاب، الذي يختصر الدولة، بعد تحريره من صفته القتالية الترس". وينسدل ذيل العقاب بخمس ريش، التي تمثل كل منها إحدى المناطق الجغرافية الكبرى في البلاد الشمالية والشرقية والغربية والجنوبية والوسطى، أمّا جناحا العقاب فيضمان 14 ريشة تمثل محافظات سوريا مجتمعة، وفقا لسانا. ويحمل الشعار الجديد 5 رسائل هي "الاستمرارية التاريخية" و"تمثيل الدولة الجديدة" و"تحرر الشعب وتمكينه"، و"وحدة الأراضي السورية"، و"عقد وطني جديد يحدد العلاقة بين الدولة والشعب". صدر الصورة، Getty Images وقال وزير الإعلام السوري، حمزة مصطفى، خلال مراسم إطلاق الشعار، إن "الهوية البصرية الجديدة لم تكن نتاج مؤسسة واحدة بل ثمرة عمل جماعي شارك فيه أبناء سوريا داخل الوطن وخارجه ممن اجتمعوا ليسهموا في بناء الدولة". في حين، قال مدير فريق تطوير الهوية البصرية، وسيم قدورة: "عملنا امتدّ لأشهر طويلة وانتهى بهوية بصرية وطنية متكاملة تعبر عن جوهر الدولة السورية وهيبتها السيادية وثقافتها العميقة". كيف تفاعل الناس؟ عمت احتفالات في مناطق مختلفة في سوريا بعد الإعلان عن الشعار الجديد للبلاد، وسط رفع المشاركين العلم السوري. وتجمّع المئات في ساحة "الجندي المجهول" الواقعة على جبل قاسيون المطلّ على دمشق، لمتابعة الحدث، بينما نصبت شاشتان كبيرتان في الساحة، وسط انتشار القوى الامنية. وتخلّل الحفل عرض في ساحة الجندي المجهول، لشبّان اعتلوا أحصنة ملوحّين برايات وضع عليها الرمز الجديد، بينما رفع آخرون العلم السوري الجديد بألوانه الثلاثة الأخضر والأسود والأبيض، وفي وسطه النجوم الحمراء الثلاث. وبثت وكالة الأنباء السورية مشاهد لعرض بصري بطائرات الدرون من قمة جبل قاسيون، احتفالاً بإطلاق الهوية البصرية الجديدة. صدر الصورة، EPA التعليق على الصورة، سوريون يحتفلون بالكشف عن الهوية البصرية الجديدة في إدلب وأثار إعلان السلطات في سوريا الشعار الجديد تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. وشرح البعض الدلالات المتعلقة بالشعار الجديد وإلى ماذا يرمز، مثلما فعل خليفة الحريري عبر منصة إكس. أهمل X مشاركة, 1 هل تسمح بعرض المحتوى من X؟ تحتوي هذه الصفحة على محتوى من موقع X. موافقتكم مطلوبة قبل عرض أي مواد لأنها قد تتضمن ملفات ارتباط (كوكيز) وغيرها من الأدوات التقنية. قد تفضلون الاطلاع على سياسة ملفات الارتباط الخاصة بموقع X وسياسة الخصوصية قبل الموافقة. لعرض المحتوى، اختر "موافقة وإكمال" Accept and continue Accept and continue تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية نهاية X مشاركة, 1 في حين، رأى عبد الوهاب آل عون عبر منصة إكس، أن الشعار الجديد يرمز إلى "انطلاقة جديدة نحو الديمقراطية والاستقلالية". أهمل X مشاركة, 2 هل تسمح بعرض المحتوى من X؟ تحتوي هذه الصفحة على محتوى من موقع X. موافقتكم مطلوبة قبل عرض أي مواد لأنها قد تتضمن ملفات ارتباط (كوكيز) وغيرها من الأدوات التقنية. قد تفضلون الاطلاع على سياسة ملفات الارتباط الخاصة بموقع X وسياسة الخصوصية قبل الموافقة. لعرض المحتوى، اختر "موافقة وإكمال" Accept and continue Accept and continue تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية نهاية X مشاركة, 2 وفي المقابل، رأت سعاد القيسي، أن شعار سوريا الجديد "نسخة طبق الأصل من شركة تصنيع النبيذ في ألمانيا". أهمل X مشاركة, 3 هل تسمح بعرض المحتوى من X؟ تحتوي هذه الصفحة على محتوى من موقع X. موافقتكم مطلوبة قبل عرض أي مواد لأنها قد تتضمن ملفات ارتباط (كوكيز) وغيرها من الأدوات التقنية. قد تفضلون الاطلاع على سياسة ملفات الارتباط الخاصة بموقع X وسياسة الخصوصية قبل الموافقة. لعرض المحتوى، اختر "موافقة وإكمال" Accept and continue Accept and continue تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية نهاية X مشاركة, 3 وقالت فرح الكعابنة إن شعار سوريا "يشبه شعار ألمانيا".