
أطباء عيون يحذرون من مخاطر الرموش الاصطناعية
ويمكن أيضاً أن تسبب بقايا المادة اللاصقة الصلبة عند قاعدة الرموش مشاكل صحية مثل التهاب مزمن أو ردود فعل تحسسية على حافة الجفن. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تحدث إصابات في سطح العين مثل القرنية.
وأشارت الجمعية إلى أن العلاجات التجميلية الأخرى حول العينين قد تشكل مخاطر صحية أيضاً مثل وشم الآي لاينر؛ حيث تشير الدراسات إلى أن الغدد الدهنية في حافة الجفن قد تتأثر بالسلب نتيجة لوشم الآي لاينر، وهذه الغدد مسؤولة عن تكوين طبقة الدموع الشحمية، التي تحافظ على رطوبة العين. وإذا تعطلت هذه الطبقة، يُسبب ذلك جفاف العين.
وبشكل عام، ينبغي استشارة طبيب العيون في حال ملاحظة احمرار الجفن أو العين لأكثر من بضعة أيام، وكذلك في حالة الشعور بألم في العين أو ضعف في الرؤية بعد جلسة التجميل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 17 ساعات
- الإمارات اليوم
فائدة جديدة يكتشفها العلماء لفيتامين سي.. علاج واعد
أورد موقع «أبونيت.دي» أن فيتامين C يمكنه الحفاظ على شباب البشرة، وفقاً لبحث علمي حديث. وأورد الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن فيتامين C يمكنه أن يساعد في إبطاء إحدى علامات الشيخوخة المرئية، ألا وهي ترقق الجلد؛ ففي الاختبارات المعملية ساهم فيتامين C في زيادة سُمك نماذج الجلد البشري. وفي المختبر، زرع الباحثون نموذجاً جلدياً يحتوي على الخلايا الكيراتينية. وعندما أضافوا فيتامين C إلى المحلول المغذي، انقسمت الخلايا بوتيرة أكبر، وأصبح نموذج الجلد أكثر سُمكاً. وتحت تأثير فيتامين C، زاد نشاط 12 جيناً تُحفز نمو الخلايا بما يصل إلى 75 ضعفاً. وخلص فريق البحث إلى أن فيتامين C قد يمثل علاجاً واعداً لترقق الجلد لدى كبار السن، ومن ثم الحفاظ على شباب البشرة. ويمكن إمداد الجسم بفيتامين C من خلال تناول الأغذية الغنية به مثل الخضراوات والفواكه كالبرتقال واليوسفي والليمون والجوافة والفراولة والفلفل الحلو، كما يمكن اللجوء إلى المكملات الغذائية في حالة النقص الشديد.


الإمارات اليوم
منذ 17 ساعات
- الإمارات اليوم
أطباء عيون يحذرون من مخاطر الرموش الاصطناعية
حذرت الجمعية الألمانية لطب العيون من أن الرموش الاصطناعية قد تؤذي العينين؛ إذ قد تتسبب بعض مكونات المادة اللاصقة في الإصابة بإكزيما تلامسية تحسسية على حافة الجفن، كما قد يحدث التهاب في حافة الجفن أو الملتحمة. ويمكن أيضاً أن تسبب بقايا المادة اللاصقة الصلبة عند قاعدة الرموش مشاكل صحية مثل التهاب مزمن أو ردود فعل تحسسية على حافة الجفن. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تحدث إصابات في سطح العين مثل القرنية. وأشارت الجمعية إلى أن العلاجات التجميلية الأخرى حول العينين قد تشكل مخاطر صحية أيضاً مثل وشم الآي لاينر؛ حيث تشير الدراسات إلى أن الغدد الدهنية في حافة الجفن قد تتأثر بالسلب نتيجة لوشم الآي لاينر، وهذه الغدد مسؤولة عن تكوين طبقة الدموع الشحمية، التي تحافظ على رطوبة العين. وإذا تعطلت هذه الطبقة، يُسبب ذلك جفاف العين. وبشكل عام، ينبغي استشارة طبيب العيون في حال ملاحظة احمرار الجفن أو العين لأكثر من بضعة أيام، وكذلك في حالة الشعور بألم في العين أو ضعف في الرؤية بعد جلسة التجميل.


الإمارات اليوم
منذ 4 أيام
- الإمارات اليوم
يربك الساعة البيولوجية.. تعرَف إلى أضرار العشاء المتأخر
يشير علماء المعهد الألماني للتغذية البشرية، إلى أن تناول العشاء في وقت متأخر قد يضعف قدرة الجسم على معالجة الغلوكوز، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض التمثيل الغذائي. وتشير مجلة eBioMedicine إلى أن الدراسة التي أجراها علماء المعهد الألماني للتغذية البشرية شملت 92 متطوعا من توائم البويضة الواحدة والبويضتين. وقد جمع العلماء في المرحلة الأولى بيانات عن صحة المشاركين، وسجّل المشاركون خلال الأيام الخمسة التالية مذكرات طعام مفصلة تضمنت تسجيل الوقت الدقيق لكل وجبة. كما خضعوا لاختبارات أيضية، بما في ذلك اختبار تحمّل الغلوكوز. واتضح للباحثين أن تحليل وقت تناول الطعام بالنسبة لما يسمى "منتصف النوم" — وهي "النقطة" الزمنية بين النوم والاستيقاظ — أظهر أن كلما تأخر المشاركون في تناول الطعام بالنسبة إلى هذه العلامة البيولوجية، كانت قدرة أجسامهم على معالجة الغلوكوز أسوأ. ويشير الباحثون إلى أنه حتى بعد أخذ عوامل أخرى في الاعتبار — كالعمر، والجنس، ووزن الجسم، والنظام الغذائي، والنشاط البدني، والنمط الزمني — ظل تناول الوجبات المتأخرة مرتبطا بشكل كبير إحصائيا باضطرابات التمثيل الغذائي. ووفقا لهم، يرتبط هذا التدهور بالتفاوت بين توقيت الوجبات والساعة البيولوجية الداخلية التي تنظم عملية التمثيل الغذائي. ويؤكد الباحثون أن تناول العشاء في وقت متأخر ليس مجرد عادة سيئة، بل هو عامل خطر محتمل. لذلك، قد يكون تقديم مواعيد الوجبات إجراء هاما للوقاية من اضطراب عملية التمثيل الغذائي للغلوكوز والنوع الثاني من داء السكري.