
عبد الله المزيعل يحقق الجائزة الكبرى في معرض آيتكس 2025 بماليزيا.. فيديو
حقق الطالب عبد الله المزيعل إنجازًا سعوديًا جديدًا بفوزه بالجائزة الكبرى والمركز الأول في مجال هندسة المواد، ضمن فعاليات معرض 'آيتكس 2025' المقام في دولة ماليزيا، عن ابتكار تقني متميز يُستخدم لأغراض دفاعية.
وقال المزيعل في تصريحاته لبرنامج اليوم: 'اللهم لك الحمد والشكر، الجائزة كانت في دولة ماليزيا، وحققت فيها الجائزة الكبرى وأيضًا المركز الأول في مجال هندسة المواد.
وتابع: ' الابتكار كان في المعرض عبارة عن تقنية دفاعية، مركب كيميائي يُستخدم كطلاء للطائرات، بحيث إني أقلل بصمتها الرادارية والحرارية، بحيث أنظمة الاعتراض الجوي ما تقدر تدمر أي هدف مرشوش في هذه المادة.'
وأضاف:'صراحة ما كان الإنجاز الأول، حققت أكثر من عشر جوائز دولية سابقًا، وما شاء الله جامعة الملك خالد لها فضل كبير، هي من استقطبتني إلى الجامعة عن طريق برنامج استقطاب الموهوبين ممثل بوحدة الموهبة والابتكار، بعد ذلك، الحمد لله التحقت في الجامعة وبدأت أكمل الأبحاث السابقة ووصلنا لنتائج كويسة ما شاء الله.'
وأشار المزيعل إلى أنه رفض عروضًا عالمية من جهات مختلفة بهدف الحفاظ على الابتكار داخل المملكة، لأنني مؤمن بأن هذا النجاح يجب أن يكون خدمة لوطني أولًا .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
توثيق الدروب القديمة بين السراة وتهامة بمنطقة الباحة
في هذا السياق، شُكّلت الدروب القديمة في جبال السراة بالباحة -والتي تُعرف محلياً ب"العقاب"- كحلقات وصل بين مناطق السراة المرتفعة وبلاد تهامة المنخفضة، حيث تمر عبر الأودية والجبال، وتتوزع على امتداد المنطقة لتيسير الانتقال بين القرى والمدن في ظروف مناخية وجغرافية متنوعة. وقد نشأت هذه الدروب القديمة لأغراض اقتصادية وتجارية وزراعية، فضلاً عن دورها التاريخي في ربط المناطق ببعضها، ونقل السكان من المدن والقرى المرتفعة شديدة البرودة إلى بطون الأودية ومنها وادي الخيطان ووادي دوقة ومحافظتي المخواة وقلوة الأكثر دفئًا. انطلقت أعمال المسح الأثري والتوثيق العلمي للدروب القديمة (العقاب) بين السراة وتهامة في منطقة الباحة ، وكان من أهم أهداف المسح: حصر جميع الدروب القديمة الواقعة بين جبال السراة وتهامة، وتوثيق مواقعها الجغرافية، والتعرف على عناصرها المعمارية والوظيفية، وتوثيق خصائصها التاريخية والبيئية، وجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات لدعم الدراسات المستقبلية حول حركة النقل القديمة في المنطقة، وإبراز الأهمية التاريخية والحضارية للدروب كشبكة نقل تقليدية، لها أبعاد اقتصادية واجتماعية ودينية. وفي سبيل ذلك، تم تنفيذ أعمال حصر ميداني شمل جميع المواقع الممكنة من جنوب غربي محافظة بلجرشي إلى أقصى جبال السراة شمال غربي محافظة المندق، ضمن القطاعين الجبلي والتهامي من المنطقة. عقب الانتهاء من أعمال المسح الميداني، قام الفريق بزيارة كل درب من الدروب وتوثيق استماراته المعتمدة، وتسجيل بيانات دقيقة شملت: عناصره المعمارية، وخصائصه الجغرافية، وتضاريسه. وتفاوتت المسافات التي سارها الفريق بحسب وضع الدرب، تصل مابين 500م إلى 900م. وقد بلغ عدد الدروب المكتشفة 35 دربًا قديمًا، توزعت جغرافيًا كالتالي: مدينة الباحة: 11 دربًا، وهو العدد الأكبر في المنطقة، محافظة المندق: 10 دروب، محافظة بلجرشي: 8 دروب، محافظة بني حسن: 6 دروب، ومحافظة الحجرة: 5 دروب. أظهرت النتائج أن غالبية الدروب المكتشفة لم تكن ممهدة بالكامل، بل تمثلت في مسارات تقليدية وعرة محفورة في الصخور أو ممهّدة بوسائل بدائية. واستخدمت في بنائها الحجارة الجبلية المحلية، وظهرت فيها بعض العناصر المعمارية مثل الأكتاف والجدران الساندة والاستراحات الجانبية. وقد تراوحت اتساعات هذه الدروب بين 80 سم و1.3 متر، بحسب طبيعة الاستخدام. كما تبين أن بعضها كان مخصصاً لسير الدواب والجمال، فيما صممت أخرى لتُستخدم من قبل الأفراد سيراً على الأقدام. أشارت نتائج المسح إلى أن الدروب القديمة "العقاب" تمثل نماذج أصيلة من شبكات النقل القديمة، وقد استُخدمت لأغراض متعددة أبرزها التجارة والتنقل الموسمي ونقل المؤن والمحاصيل. واعتمد بناؤها على الحجارة المحلية، وراعى المنشئون الانحدارات والانحناءات لتسهيل حركة القوافل والمشاة، ما يبرهن على مستوى متقدم من المعرفة الجغرافية والبنائية. ويُرجح أن تاريخ إنشاء هذه الدروب يعود إلى بدايات العصور الإسلامية، أي ما يزيد على 1000 سنة، وفقًا للمقارنات الأثرية والمرجعية التاريخية التي وردت في الدراسات ذات الصلة. تشير المعطيات إلى تشابه دروب "العقاب" في الباحة مع درب "أبا القد" الأثري بمنقطة جبال طويق، والذي يُعتقد أن تاريخه يعود إلى ما قبل عام 1400م. ويُعد "أبا القد" من المسارات القديمة التي استخدمتها القوافل في طريقها إلى مدينة الرياض من الغرب، ويمتد لمسافة 1000م، ومرّ بعدد من مراحل الترميم آخرها في عهد الملك عبدالعزيز -طيب لله ثراه-، وأظهرت الأعمال أن كلا الدربين يتميزان بأهمية استراتيجية، ونشأا لخدمة أنماط النقل التاريخي والاقتصادي. كما كشفت المقارنة مع درب "كرا" في محافظة الطائف -أحد دروب الحج القديمة- عن بعض نقاط التقاطع من حيث الوظيفة العامة، لكنه يختلف في تفاصيله المعمارية. حيث يتكون درب "كرا" من مسارين: أحدهما للمشاة والآخر للجمال، ويمر عبر وادي المحرم ثم جبال الهدا الشاهقة نزولًا إلى وادي نعمان. ويبلغ طوله حاليًا بعد أن جرى تعبيده نحو 75 كم. وتشير المصادر إلى أن الطريق استُخدم قديمًا من قبل الحجاج، وعرف عنه الوعورة وكثرة المرتفعات، ما يجعل خصائصه تختلف عن دروب "العقاب" في الباحة التي أظهرت استراحات جانبية واضحة وانحناءات أكثر سلاسة في بعض المواقع. إن النتائج التي توصل إليها هيئة التراث من خلال هذا المسح الشامل تسهم في إعادة إحياء ذاكرة المكان، وتؤكد أن منطقة الباحة لعبت دورًا محوريًا في تاريخ الطرق القديمة في الجزيرة العربية. وتأتي هذه الجهود استكمالًا لمشاريع التوثيق الوطني التي تهدف إلى إبراز الموروث الثقافي للمملكة، وتعزيز حضورها التاريخي في ممرات التجارة والحج، وتقديمه كمرجع علمي للأجيال القادمة. جزء من درب «عقبة» نعاش جزء من درب «عقبة» الأبناء باحثون ميدانيون يوثقون مواقع الدروب القديمة «العقاب»


المدينة
منذ 8 ساعات
- المدينة
"الجيومكانية" تحتفي باليوم العالمي للمسح البحري الهيدروغرافي 2025
نظّمت الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية اليوم، برنامج الاحتفاء باليوم العالمي للمسح البحري الهيدروغرافي 2025 تحت شعار "خرائط قاع البحار.. لتمكين الأعمال البحرية"، بمشاركة عدد من الوزارات والهيئات والمراكز الحكومية والجهات الممثلة للقطاع الخاص والقطاعين الأكاديمي وغير الربحي، وذلك في مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية (سايتك) بمدينة الخبر. ونوّه رئيس الجيومكانية الدكتور محمد بن يحيى آل صايل بدعم وتمكين القيادة الرشيدة -أيّدها الله- الذي يعد الركيزة المحورية لتبوء المملكة مكانةً رفيعة في طليعة الدول المتقدمة في المجال الجيومكاني على المستويين الإقليمي والعالمي، وتعزيز دورها القيادي في اللجان والمنظمات الدولية ذات العلاقة، بالإضافة إلى دعم وتمكين مختلف القطاعات والمجالات التنموية الوطنية ذات الصلة بالأنشطة البحرية المختلفة، من خلال تعاونها الدولي مع المنظمات واللجان الدولية ذات العلاقة، وشراكاتها القائمة على التكامل والتنسيق المستمر مع شركائها في القطاع لتضافر الجهود الوطنية وتوحيدها. من جانبه لفت الرئيس التنفيذي المكلف لهيئة تطوير المنطقة الشرقية الدكتور طلال بن نبيل المغلوث، الانتباه إلى دور المسح البحري الهيدروغرافي كونه أداة تُسهم في توجيه التنمية وتحقيق التوازن بين متطلبات التطوير والحفاظ على الموارد البيئية، مشيرًا إلى أن بيانات المسح البحري تعد اليوم ركيزة أساسية لفهم الأنظمة البيئية وتوجيه المشاريع التنموية بما يسهم في تحقيق المستهدفات والتطلعات الوطنية. وأكد المدير العام للمنظمة الدولية للمسح البحري (IHO) لويجي سنابي، أن ما تقوم به المملكة ممثلة بالجيومكانية في مجال المسح البحري الهيدرواغي يعد مثالًا مشرقًا على المستويين الإقليمي والعالمي ونموذجًا يحتذى به لتعزيز دور المعلومات الجيومكانية البحرية في الحفاظ على سلامة البيئة البحرية ودعم الأنشطة الملاحية وتحقيق التنمية المستدامة المستندة على البيانات الدقيقة الموثوقة. وتضمّن الحفل استعراض أبرز الجهود الوطنية التكاملية في مجال المسح البحري الهيدروغرافي لخدمة مختلف القطاعات ذات الصلة بالأنشطة البحرية "وزارة البيئة والمياه والزراعة، والهيئة السعودية للمياه، والمركز الوطنية لتنمية الحياة الفطرية، والمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، والمؤسسة العامة للمحافظة على الشعب المرجانية والسلاحف في البحر الأحمر" وأبرز أعمالها وأنشطتها المتعلقة بالمسح البحري الهيدروغرافي. واستعرضت أبرز أعمال هيئة المساحة الجيولوجية السعودية في هذا المجال، ودور هيئة تطوير المنطقة الشرقية في التنمية الحضرية المستدامة على ساحل الخليج العربي. وتضمّن البرنامج جلسة حوارية تناول المتحدثون خلالها أبرز التقنيات والتطورات الحديثة في مجال المسح البحري الهيدروغرافي، ودوره في دعم وتمكين مختلف القطاعات والمجالات التنموية، والإسهام في تحقيق المستهدفات الوطنية، إلى جانب جلسة علمية قدم خلالها عدد من طلاب الجامعات السعودية أوراقهم البحثية في مجال المسح البحري الهيدروغرافي.


مجلة رواد الأعمال
منذ 17 ساعات
- مجلة رواد الأعمال
جامعة الطائف تحقق مراكز متقدمة في تصنيف US.NEWS للأداء الأكاديمي
حققت جامعة الطائف مراكز متقدمة في تصنيف العالمي للعام 2025م. محتلة المرتبة (440) عالميًا والمرتبة (110) آسيويًا والمرتبة (6) على مستوى الجامعات السعودية . تصنيف العالمي للعام 2025م كما أكّدت جامعة الطائف أن التميز في هذا التصنيف شمل 18 تخصصًا حققت نتائج على المستوى العالمي بمراتب متقدمة؛ أبرزها تخصص علوم البوليمرات الذي أتى في المركز (90) عالميًا وتخصص علوم النبات والحيوان في المركز (91) عالميًا. أما تخصص علم البصريات حقق المرتبة (119) عالميًا. مشيرة إلى أن هذا الأداء المتقن للجامعة يعكس جهودها في جودة الأداء البحثي والعلمي والتقني. وما تلمسه من دعم متواصل من القيادة الرشيدة -أيدها الله- لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. وذلك وفقًا لوكالة الأنباء السعودية 'واس'. كما هنّأ رئيس الجامعة الدكتور يوسف عسيري، منسوبي الجامعة بهذا الإنجاز. الذي يبين أن العملية الأكاديمية والبحثية داخل الجامعة وخارجها تقوم وفق أداء رائع وجودة عالية ومتقدمة. يذكر أن تصنيف يصدر سنويًا من قبل مجلة (يو إس نيوز آند وورد ريبورت)، ويعتمد على 10 مؤشرات مختلفة تقيس الأداء الأكاديمي ويشمل نحو 1500 مؤسسة من 81 دولة. ويتضمن خمسة تصنيفات إقليمية و28 تخصصًا باستخدام 13 مؤشرًا متنوعًا، تكون في مقدمة قياس هذا الأداء سمعة الجامعة الأكاديمية وغيرها من المعايير. معلومات عن جامعة الطائف جامعه الطائف جامعة حكومية سعودية تقع شمال الطائف بمنطقة الحوية على طريق المطار. أنشئت كليةً تابعة لجامعة الملك عبد العزيز عام 1400هـ، ثم تحولت الكلية إلى فرع من فروع جامعة أم القرى عام 1402هـ، وصدر الأمر بتحويلها إلى جامعة مستقلة باسم جامعة الطائف عام 1424هـ. كما تم تحويل الوكالات المساندة إلى عمادات مستقلة هي: عمادة القبول والتسجيـل عمادة شـؤون الطــلاب عمادة شـؤون المكتبـات عمادة الدراسـات العلـيا – كلية الآداب تضم أقسام: اللغة الإنجليزية اللغة العربية الشريعة والدراسات الإسلامية القراءات كلية التربية تضم أقسام: وفي عام 1428هـ صدر امر ملكي رقم (1093) بتاريخ 21/11/1428هـ بإنشاء ثلاث كليات جديدة هي: كلية العلوم الطبية التطبيقية بتربة وتضم أقسام: الأحياء الدقيقة التقنية الحيوية السجلات الطبية الصحة البيطرية