logo
تطبيق ذكاء اصطناعي من Apple على خطى ChatGPT.. تقارير تكشف التفاصيل

تطبيق ذكاء اصطناعي من Apple على خطى ChatGPT.. تقارير تكشف التفاصيل

الرجلمنذ يوم واحد
تواصل آبل توسيع حدود استخدامها للذكاء الاصطناعي، مع فريق جديد مكرس لإنشاء محرك الإجابات، الذي قد يحدث ثورة في كيفية تعامل المستخدمين مع الأسئلة عبر الإنترنت.
كيف تخطط أبل لمنافسة OpenAI؟
وفقًا لتقارير من مارك جورمان في وكالة "بلومبرغ"، يجتمع فريق متخصص تحت مسمى "الأسئلة، المعرفة، والمعلومات" بهدف تطوير تطبيق يشبه ChatGPT، يمكنه الرد على استفسارات المستخدمين باستخدام معلومات من جميع أنحاء الشبكة.
ومن المتوقع أن يكون هذا المحرك إما تطبيقًا مستقلًا أو جزءًا من تحديثات سيري وسفاري في المستقبل.
ويظهر أن آبل تسعى إلى تعزيز القدرات البحثية لمنتجاتها باستخدام الذكاء الاصطناعي، لتوفير تجربة أكثر تخصيصًا للمستخدمين، وقد يتضمن ذلك تحديثات موسعة لمساعدها الصوتي سيري.
وظائف جديدة في آبل
كما أشار جورمان إلى أن آبل قد بدأت في الإعلان عن وظائف لهذا الفريق، مع تركيز خاص على الباحثين الذين لديهم خبرة في خوارزميات البحث وتطوير محركات البحث.
تأتي هذه المبادرة في وقت حساس بالنسبة للشركة، خاصة مع رغبتها في تقوية منافستها للمنتجات الذكية الأخرى مثل ChatGPT.
وعلى الرغم من أن آبل قد دمجت ChatGPT بالفعل في سيري، إلا أن التحديثات الأكثر تخصيصًا لمساعد الصوت الذكي تأخرت عدة مرات.
وفي الوقت نفسه، قد تضطر آبل إلى تعديل اتفاقياتها مع جوجل نتيجة لهزيمة الأخيرة في قضايا مكافحة الاحتكار، وهو ما قد يؤثر على طريقة البحث المدمجة في منتجات آبل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

OpenAI تطلق نموذجين مفتوحي المصدر لمنافسة المختبرات الصينية
OpenAI تطلق نموذجين مفتوحي المصدر لمنافسة المختبرات الصينية

الوئام

timeمنذ 4 ساعات

  • الوئام

OpenAI تطلق نموذجين مفتوحي المصدر لمنافسة المختبرات الصينية

أعلنت شركة OpenAI عن إطلاق نموذجين جديدين للذكاء الاصطناعي مفتوحي الوزن، gpt-oss-120b وgpt-oss-20b، وهما متاحان مجانًا عبر منصة Hugging Face للمطورين. وصفت الشركة النموذجين بأنهما يمثلان أحدث ما توصلت إليه التقنية عند مقارنتهما بالنماذج المفتوحة الأخرى المتاحة حاليًا. المواصفات الفنية يأتي النموذجان بحجمين مختلفين لتلبية احتياجات متنوعة؛ حيث يتطلب النموذج الأكبر gpt-oss-120b بطاقة رسوميات واحدة من نوع Nvidia لتشغيله، بينما يمكن تشغيل النموذج الأصغر gpt-oss-20b على حاسوب محمول بذاكرة وصول عشوائي (RAM) تبلغ 16 جيجابايت. تحول استراتيجي يمثل هذا الإطلاق أول نماذج لغوية مفتوحة للشركة منذ إطلاق GPT-2 قبل أكثر من خمس سنوات، ويأتي في ظل ضغوط متزايدة من المختبرات الصينية مثل DeepSeek وQwen، التي طورت نماذج مفتوحة ذات قدرات عالية. كما تأتي الخطوة استجابةً لدعوة الإدارة الأمريكية للمطورين بفتح مصادر تقنياتهم لتعزيز تبني الذكاء الاصطناعي المتوافق مع القيم الأمريكية. الأداء والقيود أظهرت الاختبارات تفوق النموذجين على النماذج المفتوحة المنافسة في مهام مثل البرمجة، ولكنهما لا يزالان أقل أداءً من نماذج OpenAI المغلقة مثل o3 وo4-mini. ولوحظ أن النموذجين الجديدين يعانيان من معدلات 'هلوسة' (تقديم معلومات غير دقيقة) أعلى بكثير من نماذج الشركة المغلقة. الترخيص وبيانات التدريب أصدرت الشركة النموذجين بموجب ترخيص Apache 2.0، الذي يسمح للشركات والمطورين باستخدام النماذج وتعديلها وتحقيق الدخل منها دون قيود. ومع ذلك، لم تكشف OpenAI عن بيانات التدريب التي استخدمتها لإنشاء هذه النماذج، وهو قرار يتماشى مع الدعاوى القضائية الحالية المتعلقة بحقوق النشر.

169 مليار دولار... إنفاق تقني في الشرق الأوسط بحلول 2026
169 مليار دولار... إنفاق تقني في الشرق الأوسط بحلول 2026

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

169 مليار دولار... إنفاق تقني في الشرق الأوسط بحلول 2026

تشهد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا موجة تصاعدية متسارعة في تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية، ما ينعكس بوضوح في توقعات الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات خلال السنوات المقبلة. ووفقاً لأحدث توقعات مؤسسة «غارتنر» (Gartner)، من المنتظر أن يبلغ الإنفاق التقني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 169 مليار دولار أميركي بحلول عام 2026، بزيادة 8.9 في المائة عن عام 2025، مما يعكس التزاماً إقليمياً متنامياً بتطوير منظومات رقمية متقدمة. تعد ميم بيرت، نائب الرئيس للممارسات لدى «غارتنر» أن دول مجلس التعاون الخليجي توظف الاستقرار السياسي والبنى التحتية المتطورة والسياسات المستقبلية، لبناء مهارات رقمية قادرة على تسريع الابتكار وتعزيز اقتصادات أكثر مرونة تدعمها تقنيات الذكاء الاصطناعي. على الرغم من التحديات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية، يواصل قادة تقنية المعلومات في المنطقة ضخ استثمارات استراتيجية في مجالات رئيسية، تشمل الذكاء الاصطناعي التوليدي والأتمتة الذكية واستراتيجيات السحابة المتعددة، وتعزيز الدفاعات السيبرانية. تقول بيرت إن هذه التحركات لا تقتصر على تحفيز الابتكار، بل تسهم أيضاً بشكل مباشر في رفع حجم الإنفاق على التكنولوجيا عاماً بعد عام. وفي هذا السياق، ستشهد أنظمة مراكز البيانات أكبر نسبة نمو في عام 2026، حيث يتوقع أن ترتفع بنسبة 37.3 في المائة لتصل إلى 12.98 مليار دولار. ويُعزى هذا النمو جزئياً إلى الطلب الزائد على بنى تحتية قادرة على تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي والتعلم الآلي المتقدم، وهي تطبيقات تتطلب قدرات حوسبة عالية. ويذكر إياد طاشوالي، نائب الرئيس للاستشارات لدى «غارتنر» أن «الطلب الزائد على الذكاء الاصطناعي التوليدي سيؤدي إلى استثمارات كبيرة في البنى التحتية الحديثة، خصوصاً من قبل الحكومات ومزودي الخدمات السحابية ومطوري نماذج الذكاء الاصطناعي». «غارتنر»: أنظمة مراكز البيانات ستحقق أعلى معدل نمو بين القطاعات التقنية بنسبة 37.3 % في 2026 (غيتي) كما سيشهد الإنفاق على البرمجيات قفزة بنسبة 13.9 في المائة ليبلغ 20.5 مليار دولار في 2026، مدفوعاً بوتيرة التبني المتسارعة لحلول الذكاء الاصطناعي المدمجة في التطبيقات المؤسسية وأدوات الإنتاجية والنماذج اللغوية الكبيرة. وتتوقع «غارتنر» أن 75 في المائة من الإنفاق العالمي على البرمجيات بحلول عام 2028 سيكون موجهاً لحلول تحتوي على خصائص ذكاء اصطناعي توليدي. تُعلق بيرت على ذلك بالقول إن «المؤسسات في المنطقة سيُعرض عليها مزيد من الحلول المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بدءاً من التطبيقات اليومية إلى الأدوات التخصصية، ما يستوجب نماذج تسعير مبتكرة من قبل مزودي الخدمات». من جهة أخرى، سيرتفع الإنفاق على خدمات تكنولوجيا المعلومات بنسبة 8.3 في المائة ليبلغ 36.9 مليار دولار، في حين سيصل الإنفاق على الأجهزة إلى 35.2 مليار دولار، بزيادة قدرها 7.4في المائة. أما خدمات الاتصالات، التي ما زالت تشكّل الجزء الأكبر من السوق، فستسجل نمواً معتدلاً بنسبة 4.2 في المائة، لتبلغ 63.5 مليار دولار. ويشدد طاشوالي على أن المؤسسات لم تعد تنظر إلى الذكاء الاصطناعي كمجرد أداة إنتاجية، بل بات عنصراً مركزياً في استراتيجيات النمو. ويضيف: «الميزة التنافسية المستقبلية ستعتمد على البيانات القوية، والمنصات القابلة للتوسّع، والمهارات المتقدمة في الذكاء الاصطناعي». الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة بل أصبح عنصراً أساسياً في الخطط الاستراتيجية للمؤسسات وتشير«غارتنر» إلى أن السوق الإقليمية تنتقل من مرحلة التوسع السريع إلى مرحلة النمو المستدام والمدروس، وهو ما يتطلب إعادة ترتيب الأولويات، خصوصاً مع ازدياد الضغوط لتقديم عوائد واضحة على الاستثمارات التقنية. وتعتمد «غارتنر» في توقعاتها على قاعدة بيانات موسعة تضم تحليلات مبيعات لأكثر من 1,000 مزود خدمات تقنية عالمي، إلى جانب أبحاث أولية وثانوية لتقديم نظرة دقيقة عن توجهات الإنفاق. تُظهر هذه الأرقام أن التحول الرقمي في الشرق الأوسط لم يعد خياراً مستقبلياً، بل أصبح واقعاً يتسارع بتأثير الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الحديثة. ومع توسع نطاق الاستخدامات التقنية من القطاعات الحكومية إلى الشركات الخاصة، يتضح أن النجاح لن يُقاس فقط بحجم الاستثمار، بل بمدى القدرة على بناء أنظمة رقمية مرنة، وذكية، ومترابطة تستجيب لتحديات المستقبل، وتفتح آفاقاً جديدة للنمو الاقتصادي.

ميزة جديدة من ChatGPT.. هل تنجح OpenAI في تقليل إدمان الذكاء الاصطناعي؟
ميزة جديدة من ChatGPT.. هل تنجح OpenAI في تقليل إدمان الذكاء الاصطناعي؟

الرجل

timeمنذ 5 ساعات

  • الرجل

ميزة جديدة من ChatGPT.. هل تنجح OpenAI في تقليل إدمان الذكاء الاصطناعي؟

في خطوة تهدف إلى تقليل الاعتماد الزائد على الذكاء الاصطناعي، كشفت OpenAI عن ميزة جديدة داخل ChatGPT، تتمثل في تنبيهات استراحة تلقائية، تظهر للمستخدمين في حال استمر الحوار لفترة طويلة. الرسالة التي تظهر على الشاشة تسأل ببساطة: "هل هذا وقت مناسب لأخذ استراحة؟"، مع خيارين: "الاستمرار" أو "كان هذا مفيدًا"، وتهدف هذه الميزة إلى جعل المستخدم أكثر وعيًا بالوقت الذي يقضيه مع الذكاء الاصطناعي، على غرار ما تفعله بعض منصات المشاهدة. وأكدت الشركة أنها تسعى إلى تقييم نجاح ChatGPT، ليس بعدد النقرات أو الزمن المستغرق، بل بناءً على ما إذا كان المستخدم قد أنجز هدفه بالفعل. تأتي هذه المبادرة في وقت تتصاعد فيه المخاوف بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على الصحة النفسية والإدمان الرقمي، خاصة مع استخدام البعض للمنصات الذكية كمصدر دائم للدعم العاطفي أو الإرشاد الشخصي. هل تنجح تنبيهات الاستراحة في الحد من إدمان الذكاء الاصطناعي؟ ورغم النوايا الجيدة، فإن بعض الخبراء يشككون في مدى فعالية هذا النوع من "الرسائل اللطيفة"، وتقول د. آنا ليمبكي، أستاذة الطب النفسي في جامعة ستانفورد، إن هذه الإشعارات قد تفيد الأشخاص الذين لم يدخلوا بعد في مرحلة الإدمان الحقيقي، لكنها ليست كافية لمن يعانون من استخدام قهري للمنصة. وأشارت د. ليمبكي، إلى أن الشركات التكنولوجية لم تكشف حتى الآن عن بيانات واضحة تثبت نجاح هذه الأساليب في تغيير السلوك على المدى الطويل، فيما ترى أن الحل يكمن في تحديد الاستخدام بوعي، مثل تخصيص أيام محددة لاستخدام المنصات، وكتابة قائمة بالأهداف التي يريد المستخدم تحقيقها داخل التطبيق، لتجنب الانغماس في محادثات جانبية أو تصفح غير هادف. كيف تعالج OpenAI تأثير ChatGPT على الصحة النفسية؟ لم تقتصر تعديلات OpenAI على تذكيرات الاستراحة فقط، بل أشارت إلى أنها تعمل على تحسين استجابة ChatGPT للحالات العاطفية والنفسية، بعد أن أظهرت بعض التجارب السابقة عدم قدرة النموذج على التعرف على علامات الاضطراب أو الهلوسة لدى المستخدمين. كما أكدت الشركة أنها تعمل على تدريب النماذج لاكتشاف مؤشرات الضغط النفسي وتحويل المستخدم إلى مصادر موثوقة عند الحاجة. كما تعمل OpenAI على ضبط طريقة تفاعل ChatGPT مع الأسئلة الحساسة المتعلقة باتخاذ قرارات شخصية، مثل "هل يجب أن أنفصل عن شريكي؟"، حيث سيُمنع النموذج من تقديم إجابات مباشرة، بل سيساعد المستخدم على التفكير، من خلال طرح أسئلة تساعده على التقييم الذاتي. في النهاية، يبقى السؤال: هل تُعد تنبيهات التوقف هذه كافية فعلًا لتغيير سلوك المستخدم؟ أم أنها مجرد خطوة رمزية وسط موجة من الاستخدام المتصاعد للذكاء الاصطناعي؟ الوقت فقط كفيل بالإجابة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store