logo
وزير البترول يبحث خطط IPIC لصناعة المواسير لزيادة استثماراتها في مصر

وزير البترول يبحث خطط IPIC لصناعة المواسير لزيادة استثماراتها في مصر

مصرسمنذ 2 أيام
التقى المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية، بمدينة العلمين الجديدة، عبدالكريم عبدالله المطوع، رئيس مجلس إدارة الشركة العالمية لصناعة المواسير "IPIC"، وذلك بحضور المهندس وليد لطفي رئيس شركة بتروجت، والمهندس علاء السيد حسن نائب رئيس شركة IPIC والعضو المنتدب، والمهندس خالد عبده نائب رئيس الشركة والعضو المنتدب عن الجانب الكويتي، والمحاسب هيثم حسين مساعد رئيس الشركة للشئون المالية والإدارية.
وخلال اللقاء، جري متابعة أنشطة الشركة التي تعد نموذجاً ناجحاً لتوطين الصناعة المحلية في قطاع البترول، من خلال مصنعها في بورسعيد، المقام باستثمارات مصرية كويتية مشتركة لإنتاج مواسير خطوط الأنابيب الصلب والأكواع عالية الجودة، بما يلبي احتياجات مشروعات البترول والغاز وشبكات النقل، والمشروعات الإنشائية والبنية التحتية وشبكات المياه والري.وأكد المهندس كريم بدوي، في بيان، أن تشجيع وتوطين الصناعات المحلية يأتي في مقدمة أولويات الحكومة في المرحلة الحالية، باعتباره الركيزة الأساسية لتقليل فاتورة الاستيراد وجذب المزيد من الاستثمارات.وأوضح، أن الوزارة تدعم بقوة كافة المشروعات التي تساهم في توطين الصناعة وزيادة الاعتماد على المكون المحلي في قطاع البترول وتقليل الاستيراد وتعظيم القيمة المضافة.ولفت، إلى أن المناخ الاستثماري في مصر يشهد تحولات إيجابية وتيسيرات وحوافز كبيرة لتشجيع الاستثمار في مجالات الطاقة والبترول والغاز، والاهتمام بتحفيز الاستثمارات العربية .وأضاف، أن الدولة تعمل علي توفير فرص استثمارية واعدة ودعم التحول نحو الطاقات المتجددة، بما يسهم بتعظيم الاستفادة من الغاز الطبيعي في مختلف الصناعات لتحقيق قيمة مضافة اعلي للاقتصاد المصري.من جانبه، اشاد عبدالكريم المطوع بمناخ الاستثمار في مصر وما تزخر به من كوادر هندسية وفنية متميزة تشكل العمود الفقري للمصنع الذي يقوم بالكامل علي كوادر مصرية، بالإضافة إلى البنية التحتية القوية التي تدعم نجاح مشروعات التصنيع والاستقرار والدعم الحكومي والشفافية التي تدعم نجاح الاستثمار، معربا عن تقديره للدعم المستمر من وزارة البترول والثروة المعدنية والشركاء المصريين بالمشروع وفي مقدمتهم شركة بتروجت.واتفق الجانبان في نهاية اللقاء على دراسة فرص التوسع وزيادة القيمة المضافة للمشروع خلال المرحلة المقبلة، في ظل توجه الاقتصاد المصري نحو زيادة التصنيع المحلي وتقليل الاستيراد، إلى جانب رغبة الجانب الكويتي في التوسع والنمو في مصر بشكل أكبر في ظل توافر المقومات الأساسية لنجاح الاستثمار.وزير البترول يجتمع مع رئيس الشركة العالمية لصناعة المواسير IPIC وزير البترول يجتمع مع رئيس الشركة العالمية لصناعة المواسير IPIC وزير البترول يجتمع مع رئيس الشركة العالمية لصناعة المواسير IPIC وزير البترول يجتمع مع رئيس الشركة العالمية لصناعة المواسير IPIC
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«شل» تدرس إطلاق مرحلة جديدة لتنمية إنتاج الغاز الطبيعي في غرب الدلتا
«شل» تدرس إطلاق مرحلة جديدة لتنمية إنتاج الغاز الطبيعي في غرب الدلتا

أموال الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • أموال الغد

«شل» تدرس إطلاق مرحلة جديدة لتنمية إنتاج الغاز الطبيعي في غرب الدلتا

استقبل المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية، اليوم بمدينة العلمين الجديدة، وفدا رفيع المستوى من شركة شل العالمية، برئاسة سيدريك كريمرز رئيس أنشطة الغاز المتكاملة بالشركة، وداليا الجابري رئيسة شركة شل مصر، وبحضور عزة شلباية، مسئولة العلاقات المؤسسية في شل مصر. واستعرض الجانبان خلال اللقاء تطورات استثمارات شل في مشروعات الغاز الطبيعي بمصر، خاصة في منطقة غرب الدلتا العميق (WDDM)، حيث تم متابعة نتائج المرحلتين العاشرة والحادية عشرة من مشروع إنتاج الغاز، مع بدء باكورة الإنتاج من المرحلة الحادية عشرة. كما ناقش الطرفان خطط التوسع بإطلاق مراحل إنتاجية جديدة في المنطقة، والسعي لاستكشاف المزيد من الإمكانات الواعدة للغاز الطبيعي. و تناول اللقاء آفاق التعاون في تعظيم دور مصر كمركز إقليمي للطاقة، لاسيما من خلال تنمية حقل أفروديت القبرصي الذي تستثمر فيه شل مع شركائها، بهدف نقل إنتاجه إلى مصر والاستفادة من البنية التحتية المصرية المتميزة لاستقبال ومعالجة و إعادة تصدير الغاز. ويبرز في هذا الصدد الدور المحوري الذي يلعبه مجمع إدكو للغاز الطبيعي المسال، كشراكة ناجحة بين قطاع البترول وشركة شل، كأحد ركائز نجاح الدور المصرى كمركز إقليمي للطاقة. وأكد المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية، أن القيادة السياسية والحكومة حريصتان على التعاون الكامل والالتزام من مصر تجاه شركاء إنتاج البترول والغاز، والعمل على تهيئة مناخ جاذب للاستثمار بهدف زيادة الإنتاج المحلي. وأوضح أن مصر تولي أولوية لتعزيز دورها كمركز إقليمي للطاقة وتحقيق التكامل الإقليمي مع قبرص في مجال استغلال موارد الغاز، وذلك من خلال استقبال إنتاج الحقول القبرصية مثل أفروديت وكرونوس ونقله إلى مصر بالاستفادة من البنية التحتية المصرية ، في إطار التعاون الناجح مع وزارة الطاقة القبرصية والاستثمارات المشتركة بين الشركاء في البلدين. وأشار الوزير إلى أن استراتيجية الوزارة تركز على تنويع مصادر إمدادات الغاز على المدى المتوسط والطويل، وهو ما يتمثل في خطط استقبال الغاز القبرصي، لتعزيز دور مصر كمركز لتجارة وتداول الغاز وإعادة تصديره إلى الأسواق العالمية من خلال البنية التحتية المصرية المتطورة. كما أكد على مواصلة الجهود مع الشركاء لزيادة الإنتاج المحلي من الغاز بعد النجاح في وقف تراجعه، وذلك بالتوازي مع تنفيذ خطط الدولة للتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، بما يسهم في توفير الغاز لصناعات القيمة المضافة وتحقيق أقصى استفادة اقتصادية من الموارد. من جانبه، أكد سيدريك كريمرز رئيس أنشطة الغاز المتكاملة بشركة شل العالمية، أن مصر تملك فرصا واعدة في مجال إنتاج الغاز الطبيعي، مشيرًا إلى التزام الشركة بتنفيذ خططها لزيادة الإنتاج واطلاق إمكانات جديدة من الغاز لافتاً في هذا الصدد الى أهمية منطقة غرب الدلتا العميق WDDM، ودراسة إطلاق مرحلة جديدة لزيادة الإنتاج بعد نتائج المرحلتين العاشرة والحادية عشر، بالإضافة إلى إجراء أعمال المسح السيزمي لاستكشاف المزيد من الإمكانات الواعدة في المنطقة. أشار إلى اتخاذ قرار الاستثمار النهائي في تنمية منطقة حقل غرب مينا بالبحر المتوسط تمهيدا لبدء العمليات وحفر الابار لتنمية الحقل المكتشف في منطقة امتياز شمال شرق العامرية بالبحر الأبيض المتوسط، كما اكد ان منطقة غرب المتوسط تمثل فرصة مهمة ، وأن الشركة تؤمن بالإمكانات الكبيرة لهذه المنطقة. ونوه كريمرز عن أهمية مشروع تنمية حقل أفروديت القبرصي بالتعاون مع الشركاء في الحقل والحكومة المصرية لتحقيق تكامل اقليمى في مجال الطاقة .

الأبنودى يكشف أبعاد استقبال غاز أفروديت عبر محطة إدكو المصرية
الأبنودى يكشف أبعاد استقبال غاز أفروديت عبر محطة إدكو المصرية

الدستور

timeمنذ 4 ساعات

  • الدستور

الأبنودى يكشف أبعاد استقبال غاز أفروديت عبر محطة إدكو المصرية

فى قراءة تحليلية تسارعت في السنوات الأخيرة خطوات مصر لترسيخ حضورها على خريطة الطاقة الإقليمية والدولية، ومع استقبال وزير البترول والثروة المعدنية المهندس كريم بدوي وفد شركة شل العالمية، تتجدد الأسئلة حول دوافع هذا الحراك وتداعياته المستقبلية، فما الذي يدفع مصر اليوم لتعزيز شراكاتها في ملف الغاز الطبيعي؟ وكيف تُمثل مشروعات مثل "أفروديت القبرصي" ومجمع إدكو للغاز الطبيعي المسال أوراق قوة في معادلة استراتيجية متغيرة؟ أبعاد استقبال غاز أفروديت عبر محطة إدكو المصرية أولًا: البعد الجيوسياسي وتحولات المشهد الإقليمي لم يعد الغاز الطبيعي مجرد سلعة اقتصادية، بل صار أحد الأسلحة الجيوسياسية، وأزمة الطاقة التي ضربت أوروبا مؤخرًا بعد الحرب الروسية الأوكرانية أعادت رسم خطوط النفوذ الإقليمي. في هذا السياق، تحول شرق المتوسط إلى ساحة تنافس بين القوى الدولية والإقليمية، وصارت مصر، بما تمتلكه من موقع جغرافي فريد وبنية تحتية ضخمة، أحد أبرز اللاعبين القادرين على استيعاب، معالجة وتسييل الغاز لصالح السوق الأوروبي. إن استقبال مصر للغاز القبرصي، خاصة من حقل أفروديت، عبر شراكة مع شل، فهو تعاون تقني، وتوظيف لموقع مصر كهمزة وصل حيوية تربط المنتجين في شرق المتوسط بالمستهلكين في أوروبا، هذه الخطوة تعني ببساطة: من يريد العبور إلى السوق الأوروبي، عليه أن يمر عبر القاهرة. ثانيًا: إدارة التنوع وضمان أمن الطاقة الوطني في ظل تقلبات الأسعار العالمية وتهديدات الإمداد، تدرك مصر أهمية تنويع مصادر الغاز وتأمين مخزونها الاستراتيجي، فاستراتيجية الوزارة باتت واضحة: توسيع الاعتماد على الاكتشافات المحلية عبر مشاريع مثل غرب الدلتا العميق (WDDM)، تسريع استيراد الغاز الإقليمي من قبرص وربما لاحقًا من إسرائيل أو اليونان، التحول لمركز إقليمي لإعادة تصدير الغاز من خلال بنيتها التحتية في إدكو ودمياط. هذا التنوع يمنح مصر قدرة تفاوضية أكبر، ويجعلها أكثر قدرة على استيعاب الصدمات الطارئة في سوق الطاقة العالمي. ثالثًا: شل شريك استراتيجي في مرحلة فارقة وجود شركة بحجم وخبرة شل في قلب ملفات الغاز المصرية يعكس مدى ثقة المجتمع الدولي في مناخ الاستثمار المصري، ويمنح القاهرة دعمًا تقنيًا وماليًا كبيرًا. شل لا تُراهن فقط على الإنتاج من غرب الدلتا، بل تدفع نحو توسعات جديدة في غرب مينا وامتياز شمال شرق العامرية، كما أن قيادتها مشروع استقبال الغاز القبرصي تؤكد رغبتها في تكريس إدكو كمنصة رئيسية لتسييل وتصدير الغاز. هذا التواجد الدولي يخلق مظلة حماية للاستثمار، ويدعم مكانة مصر كمحور استراتيجي للطاقة في الإقليم. رابعًا: أفروديت القبرصي عنوان جديد للتكامل الإقليمي لم يكن التنسيق المصري القبرصي محض صدفة، بل هو نتاج سنوات من العمل الدبلوماسي الهادئ، وصفقات ترسيم الحدود البحرية، وإبرام اتفاقات نقل الغاز. حقل أفروديت القبرصي يحمل رسالة واضحة: مصر قادرة على استيعاب الغاز الإقليمي، قبرص تثق في البنية المصرية، وشل تضيف خبراتها العالمية لضمان النجاح. التعاون الثلاثي يُمثل بداية لمنظومة إقليمية أوسع، قد تضم لاحقًا شركاء جدد من شرق المتوسط، وتُرسخ مفهوم التكامل بدلًا من المنافسة في ملف الطاقة. خامسًا: البنية التحتية المصرية.. منصة مستقبلية للتصدير مصر تمتلك اليوم بنية تحتية فريدة: مجمع إدكو للغاز الطبيعي المسال، محطات دمياط، شبكة خطوط أنابيب بحرية حديثة، قدرة لوجستية ضخمة في موانئها. هذه الأدوات تجعلها القاعدة الأكثر جهوزية لاستقبال ومعالجة وتصدير الغاز شرق المتوسط، فبينما تحتاج مشروعات تسييل الغاز في قبرص أو إسرائيل إلى سنوات من البناء والاستثمار، تقدم مصر حلًا فوريًا ومجربًا، يوفر الوقت والتكلفة، ويمنح مرونة في مواجهة أي متغيرات. سادسًا: الدروس من تراجع الإنتاج المحلي والتجدد الاستراتيجي شهدت مصر في سنوات سابقة تراجعًا في إنتاج الغاز، مما أدى إلى ضغوط على الصناعة والاستهلاك المحلي. اليوم، ومع التحسن الملحوظ في الإنتاج، أصبحت البلاد قادرة ليس فقط على سد الاحتياجات المحلية، بل وفتح باب التصدير على مصراعيه. ومع توسع الدولة في مشاريع الطاقة المتجددة، تزداد إمكانية توجيه الغاز المستخرج للصناعات ذات القيمة المضافة، ما يدعم الاقتصاد ويُحقق أقصى استفادة من كل متر مكعب يُنتج أو يُستورد. سابعًا: من القاهرة إلى أوروبا.. طريق الغاز الجديد ما تسعى له مصر اليوم أبعد من مجرد استيراد أو تصدير؛ إنها تصنع لنفسها موقعًا مركزيًا في معادلة الطاقة العالمية، فعبر شراكاتها مع شل وقبرص، وتوسيع منصات التسييل، تصبح القاهرة بوابة الغاز من الشرق إلى الغرب، وتكتسب وزنًا جيوسياسيًا واقتصاديًا لا يستهان به.

وزير البترول يبحث مع رئيس إنرجين سبل التعاون فى مجالات الغاز والتقاط الكربون
وزير البترول يبحث مع رئيس إنرجين سبل التعاون فى مجالات الغاز والتقاط الكربون

اليوم السابع

timeمنذ 8 ساعات

  • اليوم السابع

وزير البترول يبحث مع رئيس إنرجين سبل التعاون فى مجالات الغاز والتقاط الكربون

عقد المهندس كريم بدوي ، وزير البترول والثروة المعدنية، جلسة مباحثات موسعة مع ماثيوس ريجاس، رئيس شركة "إنرجين" اليونانية، وذلك بمقر الوزارة في مدينة العلمين الجديدة، بحضور نيكولاس كاتشاروف مدير الشركة في مصر، و وليد عبد الله مدير العلاقات الحكومية والأمنية بالشركة. ناقش الجانبان خلال اللقاء سبل دعم وتعزيز التعاون المشترك في مجالات صناعة البترول والغاز، مع التركيز على التوسع في تطبيق تقنيات التقاط وتخزين الكربون ، في ضوء الخبرات التي تمتلكها الشركة اليونانية، والتوافق المصري اليوناني في تبني حلول الاستدامة البيئية وخفض الانبعاثات الكربونية. وأكد الوزير كريم بدوي أن العلاقات المصرية اليونانية تشهد تعاونا استراتيجيا متناميا، خاصة في مجالات الطاقة، مشيرا إلى أن مصر استطاعت تجاوز تحديات كبيرة في قطاع الطاقة رغم الظروف الجيوسياسية، من خلال زيادة أنشطة البحث والاستكشاف، وتنفيذ مجموعة من المحفزات لتشجيع الشركات العالمية على ضخ المزيد من الاستثمارات. وأوضح بدوى أن الدولة أولت اهتماماً كبيراً بتطوير البنية التحتية لقطاع الغاز، من خلال تنويع مصادر الطاقة، وتوفير سفن التغييز، بما يضمن تأمين احتياجات السوق المحلية ومختلف القطاعات الاقتصادية. من جانبه، أعرب ماثيوس ريجاس عن تقديره لمناخ الاستقرار السياسي والاقتصادي الذي تتمتع به مصر، مما يجعلها دولة استراتيجية وجاذبة للاستثمار في قطاع الطاقة. كما أبدى سعادته بالتعاون القائم في مناطق امتياز الشركة لإنتاج الغاز الطبيعي في البحر المتوسط، مشيرا إلى اهتمام "إنرجين" بتوسيع مجالات الشراكة مع مصر، خاصة في مشروعات التقاط وتخزين الكربون، وكذلك في مجال إنتاج الأسمدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store