logo
توفي مسموماً بالرصاص بعد أن استخدم ترمس القهوة لعشر سنوات

توفي مسموماً بالرصاص بعد أن استخدم ترمس القهوة لعشر سنوات

الإمارات اليوممنذ 11 ساعات

توفي رجل تايواني متسمما بالرصاص بعد استخدامه الترمس الصدئ نفسه لأكثر من عشر سنوات، على الرغم من ظهور علامات واضحة على تحلل المعدن
.
وأفادت وسائل إعلام تايوانية بوفاة الرجل بعد إصابته بالتهاب رئوي حاد تفاقم بسبب التسمم بالمعادن الثقيلة. وقال موقع "أوديتي" أن الرجل بدأ يعاني من مشاكل صحية منذ حوالي عام، إذ أظهرت فحوصات الدم أنه يعاني من التسمم بالمعادن الثقيلة. وأثناء محاولة الأطباء اكتشاف مصدر التلوث، علم الأطباء أن الرجل كان يستخدم الترمس نفسه يوميًا على مدار السنوات العشر الماضية. وعند فحصه اكتشفوا صدأً بداخله، وهو ما لم يمنع المريض من استخدامه لحفظ المشروبات الحمضية مثل القهوة والشاي والعصير.
ورغم رؤية الصدأ ومعرفة أن الحاوية الحرارية ليست مصنوعة من مادة مقاومة للصدأ، استمر المريض في استخدامها، معتمدًا فقط على الشطف البسيط لتنظيفها. ولم يتضح متى بدأ الترمس بتسريب المعادن الثقيلة إلى المشروبات، ولكن بحلول الوقت الذي وصل فيه المريض إلى المستشفى، كان الأوان قد فات.
وأثر التسمم على جهازه المناعي، ورغم جهود الأطباء الحثيثة، توفي متأثرًا بالتهاب رئوي بعد أقل من عام من تشخيصه الأولي. وخلص الأطباء إلى أن "الترمس ربما استُخدم لفترة طويلة، وخاصةً السموم الناتجة عن احتواء المشروبات الغازية كالكولا". وقد تداولت وسائل الإعلام الرئيسية في تايوان قصة الرجل المأساوية كقصة تحذيرية، حيث نصح خبراء الصحة باختيار ترمس مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ، وتجنب استخدامه للمشروبات الحمضية، والتأكد من تنظيفه بانتظام. كما يُنصح بتغيير الترمس بعد عامين أو ثلاثة أعوام من الاستخدام المستمر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"اندكس" توقع اتفاقية استراتيجية مع "الهيئة المصرية"
"اندكس" توقع اتفاقية استراتيجية مع "الهيئة المصرية"

زاوية

timeمنذ 2 ساعات

  • زاوية

"اندكس" توقع اتفاقية استراتيجية مع "الهيئة المصرية"

القاهرة: خلال مشاركتها في الدورة الرابعة من مؤتمر ومعرض صحة إفريقيا Africa Health ExCon 2025 الحدث الصحي الأكبر على مستوى القارة في مركز مصر للمعارض الدولية تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، قامت "اندكس لتنظيم المؤتمرات والمعارض"، عضو في "اندكس القابضة" المجموعة الإماراتية الرائدة في تنظيم المؤتمرات والمعارض المتخصصة، بتوقيع مذكرة تفاهم وتعاون مع "الهيئة المصرية للشراء الموحّد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية"، والتي تنص على تعزيز التعاون الاستراتيجي بين الجانبين في مجالات تنظيم المؤتمرات والمعارض الطبية، والاستفادة المتبادلة من الخبرات والتجارب المتقدمة في إدارة سلاسل الإمداد والتموين الطبي، إلى جانب توحيد الجهود لدعم الابتكار وتوطين التكنولوجيا الطبية، وفتح آفاق أوسع للتكامل الإقليمي والدولي في القطاع الصحي، بما يُسهم في تطوير النظم الصحية وتعزيز الأمن الصحي في المنطقة. وقد وقع مذكرة التفاهم كل من سعادة السفير الدكتور عبدالسلام المدني سفير برلمان البحر الأبيض المتوسط في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، رئيس اندكس القابضة، والدكتور هشام ستيت، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحّد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية، بحضور اللواء الدكتور أحمد أمين كبير أطباء الأسنان في القوات المسلحة المصرية والأستاذ الدكتور كريم البطوطي عميد كلية طب الأسنان في جامعة عين شمس واللواء رأفت رياض أستاذ دكتور في الأكاديمية الطبية العسكرية، والسيد طارق المدني الرئيس التنفيذي لاندكس لتنظيم المؤتمرات والمعارض، والسيدة سارة المدني، الرئيس التنفيذي لاندكس للإعلام. وتؤكد "اندكس" من خلال هذه المشاركة التزامها بدورها في تطوير مشهد الفعاليات الصحية العالمية، والمساهمة الفاعلة في بناء مستقبل صحي أكثر تطوراً وفعالية في ظل ما يشهده المؤتمر من نمو متسارع في التأثير والانتشار، وتزايد عدد الشركات والمنظمات التي ترى في هذه المنصة بوابة لتوسيع حضورها في الأسواق الإفريقية الواعدة، إضافة إلى تطوير برامج تعليمية وتوعوية تُسهم في تعزيز جودة الحياة الصحية في العالم العربي والقارة الإفريقية. وأشاد سعادة السفير الدكتور عبد السلام المدني بأهمية التعاون مع الهيئة المصرية، مشيراً أن هذه المذكرة تفتح آفاقاً جديدة من الشراكات المثمرة التي تعكس الدور الريادي لدولة الإمارات ومؤسساتها الوطنية في دعم الجهود الصحية والتعليمية على مستوى الإقليم والعالم قائلاً: "نحن في اندكس القابضة نؤمن بأن بناء مجتمعات صحية ومستدامة يبدأ من تعزيز التعاون الإقليمي والدولي، وتبادل الخبرات، وتكامل الجهود بين القطاعين الحكومي والخاص. هذه الشراكة مع الهيئة المصرية تمثل نموذجاً للتعاون البنّاء بين بلدين شقيقين، وتؤكد التزامنا بالمساهمة في تطوير قطاع الرعاية الصحية والمعرفة العلمية في المنطقة. كما أننا ننظر إلى هذه الاتفاقية كبوابة للمبادرات والمشاريع المشتركة والتي سيكون لها أثر ملموس في تعزيز جودة الحياة الصحية، بما ينسجم مع أهداف عام المجتمع ورؤية مئوية الإمارات 2071." من جهته، أكد الدكتور هشام ستيت أن الهيئة المصرية للشراء الموحّد تسعى من خلال هذه الشراكة إلى الاستفادة من الخبرات المتقدمة التي تمتلكها "اندكس لتنظيم المؤتمرات والمعارض" في مجال تنظيم المؤتمرات الدولية، بما يسهم في تعزيز القدرات المؤسسية المصرية وتطوير آليات التواصل والتعاون الصحي على المستويين العربي والأفريقي: "نحن نؤمن بأهمية التعاون الإقليمي والدولي في تطوير قطاع الرعاية الصحية، ولا سيما فيما يتعلق بالتكنولوجيا الطبية، والتعليم المستمر، وتبادل المعرفة. وستمكننا هذه الشراكة من استقطاب أفضل الممارسات العالمية في تنظيم المؤتمرات الطبية والعلمية". وعقب توقيع الاتفاقية، أعلن سعادة السفير الدكتور عبدالسلام المدني عن مبادرة تعليمية رائدة تتيح لجميع الأطباء المشاركين والمحاضرين في مؤتمر ومعرض صحة إفريقيا والذي يبلغ عددهم 40,000 مختص وطبيب، فرصة الحصول على عضوية الكونغرس العالمي للتخصصات الصحية - ICHS لمدة عام للتمكن من الحصول على البرامج التعليمية التي يقدمها الكونغرس بالإضافة إلى فرصة حضور محاضرات على منصة "مبادرة ووترفولز العالمية"، شاملة كافة التخصصات الطبية والصحية حيث تبلغ قيمة المبادرة ما يقارب 10 ملايين دولار. ومن جانبه أشاد الدكتور هشام ستيت بالمبادرة السخية التي قدمها سعادة السفير الدكتور عبد السلام المدني، والتي تعكس حرصه الدائم على دعم جهود التعاون الإقليمي والدولي في قطاع الرعاية الصحية. وتشكّل هذه المبادرة غير الربحية التي تعنى بنقل المعرفة وتعزيز التعليم المستمر لتمكين المهنيين في مختلف القطاعات حول العالم، والكونغرس العالمي للتخصصات الصحية، المنصة الدولية التي تجمع أكثر من 438 اختصاصاً وفرع تخصص، خطوة نوعية لتعزيز التعليم الطبي المستمر، ودفع عجلة البحث والابتكار، وتوسيع دائرة الوصول إلى المعرفة، بما يسهم في الارتقاء بجودة الرعاية الصحية على المستوى العالمي. ويأتي هذا الإعلان تأكيداً على أهمية هذه الشراكة الاستراتيجية وحرص "اندكس" على ترسيخ مفهوم جودة الحياة الصحية كأولوية وطنية، من خلال مبادرات واستراتيجيات مبتكرة وبرامج وطنية متكاملة تستهدف بناء مجتمعات أكثر صحة وإنتاجية. ويأتي توقيع المذكرة في سياق دعم الجهود المشتركة الرامية إلى ترسيخ بيئة صحية مستدامة، تجمع بين الخبرات الحكومية والخاصة وتحقق الأثر الإيجابي الذي تنشده القيادة الرشيدة في دولة الإمارات، عبر تعزيز التعاون الإقليمي وتوسيع شبكة الشراكات المؤثرة في القطاعات الصحية والتعليمية والتقنية. وتُجسد مشاركة "اندكس لتنظيم المؤتمرات والمعارض" في مؤتمر ومعرض "صحة إفريقيا 2025" رؤية استراتيجية تتجاوز حدود الحضور الشكلي إلى التأثير الحقيقي في مستقبل صناعة المؤتمرات والمعارض الصحية على المستوى الدولي. فهذه المنصات لم تعد مجرد مناسبات موسمية، بل تحوّلت إلى أدوات محورية لتشكيل السياسات، وتعزيز الابتكار، وتفعيل التعاون العابر للحدود في مواجهة التحديات الصحية العالمية. علاوة على ذلك، تهدف "اندكس" عبر هذه المشاركة إلى بناء علاقات مستدامة مع أبرز الفاعلين في القطاع، وتوسيع شبكات التعاون مع المؤسسات الصحية والتعليمية، بما يعزز قدرتها على مواصلة التوسع المدروس في الأسواق الإفريقية والعالمية. ويأتي ذلك انطلاقاً من إيمانها بأن التواجد النوعي، القائم على الرؤية، والخبرة، والتخطيط طويل المدى، هو ما يصنع الفارق الحقيقي في صناعة المؤتمرات والمعارض، ويرسّخ ثقة الشركاء ويعزز مكانة دبي كوجهة أولى للمعرفة والابتكار والتنظيم العالمي. ومنذ تأسيسها عام 1991، تسعى "اندكس لتنظيم المؤتمرات والمعارض" لأن تكون شريكاً فاعلاً في المنظومة الاقتصادية العالمية، وأن تلعب دوراً محورياً في دعم الرؤية التنموية للقطاع الطبي العالمي. وقد استطاعت على مدى أكثر من ثلاثة عقود أن تطور وتدير مشاريع نوعية في قطاعات متعددة تشمل الصحة، والترفيه، والعمل الإنساني، والاقتصاد، والصناعة، وغيرها. وتنظم "اندكس" أكثر من 40 فعالية سنوياً داخل المنطقة وخارجها، تغطي قطاعات حيوية كالرعاية الصحية، والتعليم، والابتكار، والاقتصاد، والصناعات الإبداعية، مستقطبة آلاف الزوّار والمشاركين من مختلف القارات. وتقوم بإدارة كافة مراحل الحدث من التصميم المفاهيمي إلى التشغيل والتنفيذ. كما تلعب دوراً محورياً في تحفيز النمو الاقتصادي من خلال دعم قطاع السياحة، وتوفير منصات للتبادل المعرفي والتجاري، وتسهيل اللقاءات بين الخبراء وصنّاع القرار. وقد رسخت "اندكس" موقعها كمنظم رسمي لأبرز المؤتمرات والمعارض العالمية المتخصصة، من بينها مؤتمر ومعرض دبي الدولي للصيدلة والتكنولوجيا "دوفات" ومؤتمر الإمارات الدولي لطب الأسنان ومعرض طب الأسنان العربي "إيدك دبي" ومؤتمر ومعرض دبي العالمي لأمراض الجلد والليزر "دبي ديرما" وقمة مستقبل الرعاية الصحية، والمؤتمر والمعرض الدولي لطب العائلة والمعرض والملتقى السنوي لطب الأشعة، وغيرها من المنصات العالمية المرموقة. -انتهى-

توفي مسموماً بالرصاص بعد أن استخدم ترمس القهوة لعشر سنوات
توفي مسموماً بالرصاص بعد أن استخدم ترمس القهوة لعشر سنوات

الإمارات اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • الإمارات اليوم

توفي مسموماً بالرصاص بعد أن استخدم ترمس القهوة لعشر سنوات

توفي رجل تايواني متسمما بالرصاص بعد استخدامه الترمس الصدئ نفسه لأكثر من عشر سنوات، على الرغم من ظهور علامات واضحة على تحلل المعدن . وأفادت وسائل إعلام تايوانية بوفاة الرجل بعد إصابته بالتهاب رئوي حاد تفاقم بسبب التسمم بالمعادن الثقيلة. وقال موقع "أوديتي" أن الرجل بدأ يعاني من مشاكل صحية منذ حوالي عام، إذ أظهرت فحوصات الدم أنه يعاني من التسمم بالمعادن الثقيلة. وأثناء محاولة الأطباء اكتشاف مصدر التلوث، علم الأطباء أن الرجل كان يستخدم الترمس نفسه يوميًا على مدار السنوات العشر الماضية. وعند فحصه اكتشفوا صدأً بداخله، وهو ما لم يمنع المريض من استخدامه لحفظ المشروبات الحمضية مثل القهوة والشاي والعصير. ورغم رؤية الصدأ ومعرفة أن الحاوية الحرارية ليست مصنوعة من مادة مقاومة للصدأ، استمر المريض في استخدامها، معتمدًا فقط على الشطف البسيط لتنظيفها. ولم يتضح متى بدأ الترمس بتسريب المعادن الثقيلة إلى المشروبات، ولكن بحلول الوقت الذي وصل فيه المريض إلى المستشفى، كان الأوان قد فات. وأثر التسمم على جهازه المناعي، ورغم جهود الأطباء الحثيثة، توفي متأثرًا بالتهاب رئوي بعد أقل من عام من تشخيصه الأولي. وخلص الأطباء إلى أن "الترمس ربما استُخدم لفترة طويلة، وخاصةً السموم الناتجة عن احتواء المشروبات الغازية كالكولا". وقد تداولت وسائل الإعلام الرئيسية في تايوان قصة الرجل المأساوية كقصة تحذيرية، حيث نصح خبراء الصحة باختيار ترمس مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ، وتجنب استخدامه للمشروبات الحمضية، والتأكد من تنظيفه بانتظام. كما يُنصح بتغيير الترمس بعد عامين أو ثلاثة أعوام من الاستخدام المستمر.

هل منقذ المستشفيات... قادم من خارج القطاع الصحي؟
هل منقذ المستشفيات... قادم من خارج القطاع الصحي؟

البيان

timeمنذ 17 ساعات

  • البيان

هل منقذ المستشفيات... قادم من خارج القطاع الصحي؟

في الوقت الذي تعاني فيه مستشفيات كثيرة من الجمود الإداري، النزيف المالي، والتراجع في جودة الخدمات، يرفض البعض مجرد طرح سؤال يعتبره «كفراً مؤسسياً»: هل الحل في أن يقود المستشفى شخص ليس طبيباً؟ ليس صيدلياً؟ ليس من خلفية صحية أصلاً؟ الإجابة التي رأيتها بنفسي، بعد أن انتقلت من القانون إلى قيادة واحدة من أكبر مؤسسات الرعاية الصحية في المنطقة: نعم.. وبقوة. العين الخارجية ترى ما لا يراه من تعود على المشهد. أكبر خطر على أي مؤسسة هو الاعتياد. عندما تكون «قادماً من الداخل» ترى الواقع كما اعتدت عليه، وتتعامل مع المشكلات كما تعلمت، لكن القادم من الخارج لا يحترم التقاليد الإدارية لمجرد أنها معتادة، ولا يخشى سؤال «لماذا؟» حين يصطدم بإجراء غير منطقي، أو بقرار غير مبني على بيانات. القادة من خارج القطاع يطرحون أسئلة جوهرية: • لماذا يتم صرف هذه الميزانية بهذا الشكل؟ • هل فعلاً هذه الوظيفة ضرورية؟ • ما الجدوى من هذا النظام المعقد؟ • لماذا نُصر على طريقة تشغيل عمرها 20 سنة في عصر الذكاء الاصطناعي؟ المستشفيات لا تحتاج فقط إلى فهم طبي، بل إلى عقلية إدارة معقدة، المستشفى ليس مكاناً للعلاج فقط. هو مؤسسة مليئة بالموارد، التحديات، الأطراف المختلفة، البيانات، والقرارات الدقيقة. من يدير مستشفى اليوم يجب أن يفهم المال، التحول الرقمي، الحوكمة، القيادة، سلوك البشر، ثقافة الأداء.. قبل أن يفهم معنى «تحاليل CBC» أو «نتائج MRI». الفكر الجديد لا يأتي من نفس المصدر الذي صنع الأزمة، بعض المستشفيات تستمر في إعادة تدوير نفس الأسماء، ونفس أنماط التفكير، ونفس أساليب التشغيل، متوقعة نتائج مختلفة، وهذا هو تعريف الجنون المؤسسي. الحل أحياناً ليس في «تطوير الموجود» بل في استدعاء المختلف — شخص يرى المنظمة كائناً حياً يجب إعادة تصميم أعضائه من الصفر، لا ترقيعه من الخارج. هل نرمي الخبرات الطبية جانباً؟ بالطبع لا، بل نعيد ترتيب الأدوار نحن لا نلغي دور الطبيب أو المدير الطبي، لكننا نعيد تعريف من يمسك بدفة القيادة العليا. من يُركّب الصورة الكاملة. من يسأل الأسئلة غير الطبية، التي تحدد مصير المؤسسة. من لا يخاف من الاصطدام بالموروث، طالما الهدف هو: الكفاءة، والشفافية، والعدالة، وجودة الرعاية. في المقال القادم من هذه السلسلة سننتقل من الرؤية إلى الفعل: كيف نبني فريق قيادة حقيقياً داخل المستشفى؟ ما الصفات؟ ما المعايير؟ ومن يجب أن يكون على الطاولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store