مايكروسوفت تؤجل إطلاق شريحة Maia إلى 2026

السوسنة - كشفت تقارير إعلامية عن تأجيل إنتاج شريحة الذكاء الاصطناعي "Maia" من الجيل التالي، التي تطورها شركة مايكروسوفت، حتى عام 2026، بعد أن كان مقرراً إطلاقها في 2025، وذلك بسبب تحديات في التصميم ونقص في الموارد البشرية.ونقل موقع The Information عن ثلاثة مصادر مطلعة على المشروع، أن الشريحة الجديدة التي تحمل الاسم الرمزي "Braga"، لن تدخل مرحلة الإنتاج الضخم في الموعد المحدد، مشيرين إلى أن أداؤها المبدئي سيكون أقل من منافستها شريحة "Blackwell" التي أطلقتها إنفيديا أواخر العام الماضي.وكان من المقرر استخدام "Braga" في مراكز البيانات الخاصة بمايكروسوفت خلال العام الجاري، لكن تغييرات غير متوقعة في تصميمها، إلى جانب قيود على التوظيف وارتفاع معدل دوران الموظفين، ساهمت في تعطيل الجدول الزمني للمشروع.وتسعى مايكروسوفت، على غرار شركات كبرى مثل "أمازون" و"غوغل"، إلى تطوير معالجات مخصصة لتقنيات الذكاء الاصطناعي، لتقليل الاعتماد على شرائح إنفيديا مرتفعة التكلفة، وتعزيز قدراتها التنافسية في سوق الحوسبة السحابية.وكانت الشركة قد كشفت عن شريحة "Maia" لأول مرة في نوفمبر 2023، لكنها لا تزال متأخرة عن منافسيها الذين أحرزوا تقدماً ملموساً؛ إذ أطلقت غوغل شريحتها "Tensor" من الجيل السابع في أبريل الماضي، بينما أعلنت أمازون في ديسمبر عن شريحة "Trainium3" والمتوقع طرحها نهاية العام الجاري.
اقرأ أيضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

السوسنة

منذ يوم واحد

• السوسنة

Runway تدخل عالم الألعاب بالذكاء الاصطناعي

السوسنة - أعلنت شركة "Runway" الأمريكية، المتخصصة في تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنتاج الفيديو، عن نيتها إدخال تقنياتها إلى مجال ألعاب الفيديو بهدف إحداث نقلة نوعية في طريقة تطوير الألعاب وتشغيلها.وقال الرئيس التنفيذي للشركة كريستوبال فالينزويلا، في تصريحات لموقع "The Verge" نقلتها "العربية Business"، إن "Runway" ستتيح تجربة تفاعلية جديدة للمستخدمين عبر الذكاء الاصطناعي خلال الأسبوع المقبل، موضحًا أن الشركة تعمل على تطوير أدوات ستتيح إنشاء ألعاب كاملة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، ومن المتوقع طرحها لاحقًا هذا العام.وأضاف فالينزويلا أن الشركة تجري محادثات مع عدد من شركات تطوير الألعاب بهدف استخدام تقنياتها وقواعد البيانات التابعة لها لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي.ووصف فالينزويلا وضع صناعة الألعاب الحالية بأنه يشبه ما واجهته هوليوود في بداية تعاملها مع الذكاء الاصطناعي التوليدي، مشيرًا إلى أن هناك مقاومة في البداية، لكنها تتلاشى تدريجيًا مع ظهور الإمكانيات الإنتاجية الهائلة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي.وكشف أن مسلسل "House of David" من إنتاج أمازون تم تنفيذه جزئيًا باستخدام تقنيات "Runway"، لافتًا إلى أن الشركة تتعاون بالفعل مع معظم الاستوديوهات الكبرى، إضافة إلى كبرى الشركات الأمريكية.وقال فالينزويلا: "إذا استطعنا تقليص وقت إنتاج فيلم بنسبة 40%، فبالتأكيد يمكننا مساعدة مطوري الألعاب على تسريع عمليات التطوير بوتيرة مماثلة".وتبلغ القيمة السوقية لشركة "Runway"، التي تتخذ من نيويورك مقرًا لها، نحو 3 مليارات دولار. وذكرت تقارير أن شركة "ميتا" المالكة لفيسبوك وإنستغرام، حاولت الاستحواذ عليها مؤخرًا، إلا أن المفاوضات لم تكتمل. اقرأ أيضاً:

أخبارنا

منذ يوم واحد

• أخبارنا

"Runway" تسعى لإحداث نقلة في صناعة الألعاب بواسطة الذكاء الاصطناعي

أخبارنا : تسعى شركة الذكاء الاصطناعي "Runway"، المتخصصة في تقنيات إنشاء مقاطع الفيديو بالذكاء الاصطناعي، لإحداث نقلة في صناعة ألعاب الفيديو. وتخطط الشركة إلى إتاحة تجربة ألعاب فيديو تفاعلية جديدة لجميع المستخدمين الأسبوع المقبل، بحسب رئيسها التنفيذي كريستوبال فالينزويلا. وتقدم الشركة حاليًا للمستهلك منتج بسيط للغاية، وهو واجهة محادثة تدعم فقط إنشاء النصوص والصور بواسطة الذكاء الاصطناعي، لكن فالينزويلا قال إن إمكانية إنشاء ألعاب الفيديو بالذكاء الاصطناعي ستُطرح في وقت لاحق من هذا العام، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وأضاف الرئيس التنفيذي أن الشركة تُجري أيضًا محادثات مع شركات ألعاب حول استخدام تقنيتها والوصول إلى قواعد بياناتها لاستخدامها في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. ويعتقد فالينزويلا أن صناعة الألعاب الآن في وضع مُشابه لوضع هوليوود عندما تعرّفت لأول مرة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث كانت هناك مقاومة كبيرة، ولكن بمرور الوقت، تم اعتماد الذكاء الاصطناعي تدريجيًا في المزيد من جوانب عملية الإنتاج. وأشار فالينزويلا إلى أن مسلسل شركة أمازون الأخير، "House of David"، قد أُنتج جزئيًا باستخدام تقنية "Runway"، مضيفًا أن شركته تتعاون مع "جميع الاستوديوهات الكبرى تقريبًا" ومعظم أكبر 100 شركة في الولايات المتحدة. وقال: "إذا استطعنا مساعدة استوديو على إنتاج فيلم بسرعة أكبر بنسبة 40%، فعلى الأرجح سنتمكن من مساعدة مطوري الألعاب على تطوير ألعاب (بوتيرة) أسرع". وتبلغ القيمة السوقية لشركة "Runway"،ومقرها نيويورك، 3 مليارات دولار، وقيل مؤخرًا إن شركة ميتا، مالكة مواقع التواصل الاجتماعي، حاولت الاستحواذ عليها مؤخرًا، لكن مفاوضات الصفقة لم تمض قدمًا.

سواليف احمد الزعبي

منذ 2 أيام

• سواليف احمد الزعبي

في تحديث تاريخي.. مايكروسوفت تودّع 'شاشة الموت الزرقاء'

#سواليف تخلّت مايكروسوفت عن ' #شاشة_الموت_الزرقاء' الشهيرة بعد نحو 40 عاما، معلنة عن واجهة جديدة تعرف بـ' #شاشة_الموت_السوداء '، ضمن جهودها لتبسيط تجربة المستخدم في حال تعطل النظام. وتعد الشاشة الزرقاء، التي تظهر في أنظمة تشغيل مايكروسوفت 'ويندوز' عندما يتعطل النظام بشكل مفاجئ بسبب خلل خطير، واحدة من أكثر رموز الأعطال إزعاجا لمستخدمي 'ويندوز'، حيث تظهر فجأة برسالة 'الاسترداد' في أوقات غير مناسبة، ما يسبب الإرباك والقلق للمستخدمين. وجاء هذا التغيير بعد عام تقريبا من انقطاع عالمي واسع نجم عن تحديث خاطئ أطلقته شركة الأمن السيبراني CrowdStrike، تسبّب في تعطل حوالي 8.5 مليون جهاز يعمل بنظام 'ويندوز'. وقد طال التأثير شركات طيران وردا على ذلك، تعهدت مايكروسوفت بتحسين قدرة نظامها على الصمود أمام الأعطال، وبدأت بخطوات فعلية لتقليل آثار الانقطاعات المفاجئة. وقال ديفيد ويستون، نائب رئيس مايكروسوفت لأمن المؤسسات وأنظمة التشغيل، في منشور رسمي: 'نعمل على تبسيط تجربة إعادة التشغيل غير المتوقعة'، موضحا أن التحديث يتضمن ميزة 'الاسترداد السريع للجهاز'، وهي آلية جديدة تُستخدم عندما يتعذر إعادة تشغيل الجهاز بنجاح. ومن المقرر أن يُطلق نظام الاسترداد الجديد خلال صيف 2025، ضمن تحديث Windows 11 الإصدار 24H2، حيث تؤكد مايكروسوفت أن إعادة التشغيل بعد الأعطال ستستغرق ثانيتين فقط لمعظم المستخدمين. وفي مقابلة مع موقع The Verge، أوضح ويستون أن الهدف من التغيير هو 'تقديم معلومات أوضح حول طبيعة العطل، سواء كان مصدره نظام 'ويندوز' نفسه أو أحد مكوناته، ما يسهّل عملية الإصلاح'. وكان المطوّر ريموند تشين، أحد مطوري مايكروسوفت، قد أشار سابقا في مدونة إلى أن الشاشة الزرقاء ظهرت لأول مرة في أوائل التسعينيات – أصبحت منذ ذلك الحين رمزا كلاسيكيا لأعطال النظام، حتى إعلان استبدالها اليوم.