
: علاج جديد لإعادة السمع خلال أسابيع قليلة..ثورة في مواجهة الصمم..
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 15 ساعات
- الجمهورية
هل يحمل جسدك "قنبلة صامتة"؟ جينات معينة ترفع خطر سرطان البروستاتا
الدراسة، التي نُشرت في مجلة Oncoscience، شملت 136 رجلًا، من بينهم 66 مصابًا ب سرطان البروستاتا و70 من الأصحاء، وركزت على تحليل تأثير خمسة جين ات معروفة على خطر الإصابة بالمرض، هي: BRCA2 وHOXB13 وBRCA1 وRNASEL وELAC2. وأظهرت النتائج أن الطفرات في جين ي BRCA2 وHOXB13 هي الأخطر. فقد تبين أن الطفرة في BRCA2 ترفع خطر الإصابة بأكثر من 10 أضعاف، في حين أن طفرات HOXB13 كانت أيضًا مؤثرة لكنها أقل شيوعًا. أما ال جين ات الثلاثة الأخرى، فلم تُظهر علاقة واضحة بالإصابة. يشير الباحثون إلى أن هذا الاكتشاف يمثل خطوة مهمة نحو تحديد الفئات الأكثر عرضة للإصابة، خصوصًا من لديهم تاريخ عائلي مع أمراض السرطان. وتجدر الإشارة إلى أن جين BRCA2 معروف أيضًا بدوره في سرطان الثدي. وعلى صعيد التشخيص، سلطت الدراسة الضوء على فعالية طريقة PCR-RFLP، التي تعتمد على تفاعل البوليميراز المتسلسل وتحليل ال جين ات باستخدام الإنزيمات. وتُعد هذه الطريقة دقيقة ومنخفضة التكلفة مقارنة بتقنية تسلسل الجيل التالي (NGS) المُكلفة، مما يجعلها خيارًا واعدًا لتشخيص الطفرات ال جين ية المرتبطة بالمرض.


24 القاهرة
منذ يوم واحد
- 24 القاهرة
دراسة تحذّر: الولادات القيصرية المخطط لها قد ترفع خطر إصابة الأطفال ببعض أنواع السرطان
حذرت دراسة جديدة، أُجريت في السويد من وجود صلة بين الولادات القيصرية المخطط لها وزيادة خطر إصابة الأطفال ببعض الأمراض الخطيرة، وعلى رأسها سرطان الدم الليمفاوي الحاد. وبحسب الدراسة، التي نُشرت في المجلة الدولية للسرطان، قام الباحثون بتحليل بيانات نحو 2.5 مليون طفل وُلدوا في فترات مختلفة بين عامي 1982 و2015، وتبين أن الأطفال الذين وُلدوا بعمليات قيصرية مجدولة، كانوا أكثر عرضة للإصابة بسرطان الدم، مقارنة بأولئك الذين وُلدوا ولادة طبيعية. وسجل الباحثون ارتفاعًا بنسبة 21% في خطر الإصابة بسرطان الدم الليمفاوي الحاد (ALL)، وزيادة بنسبة 29% في خطر الإصابة بالنوع الفرعي المعروف باسم B-ALL، لدى الأطفال الذين وُلدوا بعمليات قيصرية مخطط لها. لماذا ترفع الولادة القيصرية هذا الخطر؟ يرجح العلماء أن السبب يعود إلى غياب بعض التغيرات البيولوجية الهامة التي تحدث بشكل طبيعي أثناء الولادة المهبلية، مثل إفراز الهرمونات المفيدة، والتعرض للبكتيريا التي تُعزز مناعة الطفل وتدعم تطوره المناعي. وتجدر الإشارة إلى أن هذه النتائج لا تشمل الولادات القيصرية الطارئة، التي غالبًا ما تتم بعد بدء المخاض. لا داعي للذعر.. ولكن تحدثي مع طبيبك رغم النتائج، أكدت الباحثة الرئيسية كريستينا كامبيتسي من معهد كارولينسكا في ستوكهولم، أن خطر الإصابة بهذه الأمراض ما يزال منخفضًا نسبيًا، مشددة على أهمية عدم تخويف الأمهات، خاصة في الحالات التي تكون فيها الولادة القيصرية ضرورية من الناحية الطبية. وأشارت إلى أن الولادة القيصرية تُعد في كثير من الحالات إجراءً منقذًا للحياة، لكنها دعت الأمهات إلى التحدث مع أطبائهن حول الخيارات المتاحة في حال لم تكن هناك أسباب طبية واضحة تبرر الولادة القيصرية. دراسة حديثة: أحلام اليقظة قد تعزز التعلم وتُحسّن الأداء المعرفي دراسة تكشف: فيتامين د يُحسن أعراض التوحد لدى الأطفال مضاعفات صحية أخرى محتملة أضافت الدراسة، أن الولادات القيصرية المخطط لها ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض أخرى في مرحلة الطفولة، مثل الربو بنسبة 20%، والحساسية الغذائية بنسبة 35%، ومرض السكري من النوع الأول بنسبة 20%، بحسب دراسات تحليلية سابقة. وفي الولايات المتحدة، تُجرى نحو 32% من الولادات بطريقة قيصرية، بينما لا تتجاوز النسبة في السويد 15%.


عرب نت 5
منذ 2 أيام
- عرب نت 5
: علاج جديد لإعادة السمع خلال أسابيع قليلة..ثورة في مواجهة الصمم..
صورة ارشيفيةالإثنين, 07 يوليو, 2025كشفت دراسة علمية حديثة عن إمكانية استعادة السمع خلال أسابيع بفضل جرعة واحدة من علاج جيني مبتكر، في خطوة قد تغيّر مستقبل علاج الصمم الوراثي.إقرأ أيضاً..6 عادات مهمة حافظ عليها لتحسين صحة العقل والذاكرة بشكل طبيعيالطريقة الصحيحة لكوب الشاي بالحليب..الملح كلمة السر..لغز أميليا إيرهارت يعود إلى الواجهة بعد 88 عاماًإرشادات وتحذيرات طبية.. كيف تؤثر ارتفاع درجات الحرارة على الإنجاب؟وبحسب صحيفة 'اندبيدنت' البريطانية، أكد باحثون من معهد كارولينسكا في السويد أن هذا العلاج أعاد القدرة على السمع لعدد من الأطفال والبالغين الذين يعانون من الصمم الخلقي، حيث أظهرت التجربة السريرية أن طفلة في السابعة من عمرها استعادت سمعها بالكامل تقريبًا خلال فترة قصيرة.آلية العلاج: استهداف جين محدديرتكز العلاج الجديد على حقن نسخة صحية من جين يعرف باسم OTOF داخل الأذن الداخلية باستخدام فيروس معدل وآمن لتوصيل الجين بشكل دقيق.ويلعب هذا الجين دورًا رئيسيًا في إنتاج بروتين "أوتوفيرلين"، المسؤول عن نقل الإشارات الصوتية من الأذن إلى الدماغ. الأشخاص الذين يعانون من طفرات في هذا الجين يصابون بفقدان سمع وراثي حاد.نتائج واعدة خلال فترة قصيرةوسجلت التجربة السريرية، التي شملت عشرة مشاركين مصابين بهذا النوع من الصمم، نتائج مذهلة خلال شهر واحد فقط من تلقي العلاج.كما أظهر معظم المشاركين تحسنًا سريعًا في قدرتهم على السمع، وواصلت النتائج الإيجابية تطورها على مدى ستة أشهر، حيث تحسّن متوسط مستوى السمع من 106 ديسيبل إلى 52 ديسيبل، وهو فارق ملحوظ قد يفتح الباب أمام استعادة التواصل الطبيعي.وأشار الفريق البحثي إلى أن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين خمس وثماني سنوات استجابوا للعلاج بشكل أفضل من البالغين، لكن التحسن ظهر أيضًا لدى كبار السن المشاركين في الدراسة.العلاج آمن ومبشر بمستقبل واسعأكد الباحثون أن العلاج كان آمنًا ولم يُسجل أي آثار جانبية خطيرة خلال المتابعة التي امتدت بين ستة إلى اثني عشر شهرًا.كما لاحظ الباحثون فقط انخفاض مؤقت في عدد خلايا الدم البيضاء من النوع المتعادل، وهو تأثير جانبي بسيط ومحدود.وقال ماولي دوان، أحد قادة فريق البحث، إن ما تحقق حتى الآن "مجرد بداية"، مشيرًا إلى أن الفريق يواصل العمل على تطوير علاجات جينية تستهدف طفرات أخرى شائعة تسبب الصمم، مثل GJB2 وTMC1، والتي تتطلب تدخلات أكثر تعقيدًا.بداية عهد جديد في علاج الصممرغم أن العلاج الجيني ما زال في مراحله التجريبية، إلا أن النتائج الأولية تعزز الآمال في أن يتمكن المصابون بفقدان السمع الوراثي من استعادة حاسة السمع في المستقبل القريب. يرى الباحثون أن نجاح هذا النوع من العلاج قد يفتح الطريق لتطوير حلول فعالة للصمم الوراثي بأشكاله المختلفة، مما قد يُحدث ثورة حقيقية في عالم الطب ويُحسن جودة حياة ملايين الأشخاص حول العالم.المصدر: الوفد قد يعجبك أيضا...