logo
5.44 تريليون درهم التحويلات المالية عبر بنوك الإمارات خلال الربع الأول

5.44 تريليون درهم التحويلات المالية عبر بنوك الإمارات خلال الربع الأول

صحيفة الخليجمنذ 5 أيام

بلغت قيمة التحويلات المنفذة في القطاع المصرفي بالدولة عبر نظام الإمارات للتحويلات المالية 5.44 تريليون درهم خلال الربع الأول 2025 وفقاً لأحدث إحصائيات مصرف الإمارات المركزي.
وأظهرت إحصائيات العمليات المصرفية، الصادرة عن المصرف المركزي، الثلاثاء، أن قيمة التحويلات المنفذة عبر نظام الإمارات للتحويلات المالية بلغت 2.02 تريليون درهم في مارس الماضي، بنمو بنسبة 8.02% خلال الربع الأول، مقارنة مع نحو 1.87 تريليون درهم منفذة خلال ديسمبر 2024.
وبحسب الإحصائيات، توزعت التحويلات المنفذة خلال شهر مارس 2025، بواقع 1.23 تريليون درهم تحويلات بين البنوك و791.31 مليار درهم تحويلات بين عملاء البنوك.
ونظام الإمارات للتحويلات المالية هو نظام التحويلات الرئيسية الذي تم تطويره في مصرف الإمارات المركزي منذ أغسطس 2001، حيث يقوم هذا النظام بتسهيل تحويل الأموال بين الجهات المشتركة في النظام بشكل فوري.
مقاصة الشيكات
في سياق آخر، أوضحت إحصاءات المصرف المركزي أن قيمة مقاصة الشيكات المتداولة باستخدام صورها بلغت خلال الربع الأول 351.35 مليار درهم، وبلغ عدد الشيكات التي تمت تسويتها عبر نظام مقاصة الشيكات 5.61 مليون شيك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

4 آلاف وظيفة جديدة ضمن خطة تكنولدج للتوسع العالمي
4 آلاف وظيفة جديدة ضمن خطة تكنولدج للتوسع العالمي

ارابيان بيزنس

timeمنذ ساعة واحدة

  • ارابيان بيزنس

4 آلاف وظيفة جديدة ضمن خطة تكنولدج للتوسع العالمي

أكد الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات والتحوّل في تكنولدج نضال أبو لطيف أن الشركة تخطط لتوظيف 4 ألاف شخص موضحا بالقول:' ننوي إضافة وتوظيف 4 آلاف للخدمات الاحترافية الدعم الفني ومواقع جديدة وافتتحنا مكتبين مؤخرا في الإمارات وقطر وننوي التوسع إلى نيجريا ومصر والمغرب وصربيا. ويكشف أبو لطيف عن أهم تحديات تكامل الذكاء الاصطناعي لدى الشركات والمؤسسات الحكومية في المنطقة والعالم قائلا:'هناك تحديات عديدة، وهناك والتحديات الأساسية الثلاثة هي الأمن والبيانات والعمليات. علينا طرح السؤال ما هدف المؤسسة من اعتماد الذكاء الاصطناعي، هل الهدف هو زيادة الإنتاجية وتقليص النفقات والتقدم نحو المستقبل. وغالبا ما يكون الهدف واحد من هذه أو كلها معاً كما هو الحال دائما. ويتطلب ذلك تبديل سير العمليات لجعلها آمنة وتوفر البيانات سواء كانت داخلية أو خارجية، وهي تحد كبير فهل هي في مكان واحد، وهل البيانات جاهزة ومنقحة وصالحة للاستخدام، وهذه هي التحديات التي يستدعيها نجاح التكامل مع الذكاء الاصطناعي. يقال أن أخطر موظف في الشركة أو المؤسسة هو مدير الشبكة (Network administrator) نظر لصلاحياته ووصوله إلى كل شيء في بيانات الشركة واتصالاتها، فهل سيحصل الذكاء الاصطناعي عبر أدواته على هذه الصلاحيات 'الخطرة'؟ يبتسم أبو لطيف ضاحكا ليجيب قائلا:'لن يتأثر مدير الشبكة بل سيساعده الذكاء الاصطناعي في عمله، وتكمن القضية هنا شمول عمليات الذكاء الاصطناعي للشبكة وضمان أمن البيانات، فالهجوم الخارجي سيكون الذكاء الاصطناعي يواجه الذكاء الاصطناعي، أي أن أدوات ذكاء اصطناعي سيتم استخدامها لمهاجمة الذكاء الاصطناعي في الشركة. وعليك تحديد صلاحيات الذكاء الاصطناعي لديك وشمول عمله للشبكة أو غيرها. فهو لايملك صلاحية مطلقة لكل شيء، عليك تقييد ذلك. أما عن خطط الشركة هذا العام، يجيب بالقول:' تعمل الشركة منذ 14 عاما ونخطط لتحقيق استفادة أكبر من خبرات قرابة 6 آلاف مهندس يقومون يوميا بحل المشاكل التقنية في دول وشركات كبيرة مختلفة حول العالم. ونعمل حاليا لتعميم تلك الخبرات والحلول لتكون أمام الجميع من زبائن ومؤسسات لحل مشاكلها والاستعداد للمستقبل حيث كنا نتحدث طوال السنوات الماضية عن التحول الرقمي واليوم أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً من هذا التحول الرقمي. ونخطط للانتقال إلى الزبائن وبالمبادرة في حل المشاكل وتقديم الدعم الفني لديهم و تقديم خدمات ومنتجات ولهذا نتعاون حاليا بشراكات مع شركات تكنولوجيا لتقديم الحلول مثل كور أي آي ومايكروسوفت، كما نتجه لتقديم خدمات احترافية وحلول أمن سيبراني وتدريب على المستوى الوطني للحكومات وتنفيذ مشاريع مثل كو بايلون، وتغيير طريقة العمل بتدريب الموظفين في الذكاء الاصطناعي لا يثقتصر التدريب على الاستخدام بل على كيفية تغيير طريقة العمل. ولدى سؤاله عما يميز تكنولوج عن غيرها والجانب الفريد لديها، يجيب قائلاً إن الشركة لديها دراية تامة لما يحتاجه الزبون فضلا عن الخبرة، وهي ميزة تفوق تميزها عن غيرها حول العالم وهي الخبرة التي تجمعها من خلال قرابة 6 آلاف من مهندسيها الذين لا يتعاملون مع حل المشاكل لدى الزبائن فقط بل يتفهمون ما يحتاجونه ويتفانون في مساعدتهم في نقل أنظمة تقادمت لدى الشركات والمؤسسات إلى أحدث التقنيات وأنظمة الذكاء الاصطناعي. ويلفت إلى أن كل شركات التكنولوجيا تتحدث عن مزايا التكنولوجيا وقدراتها دون إلمام كاف بفهم الزبون وما يريده ومالديه من أنظمة ومعضلات تكنولوجيا خاصة به، وهذه هي الجوانب التي تميز تكنولدج. وحين يتحدث الجميع عن التكنولوجيا يبرز السؤال هل يدرك الجميع ما يحتاجه الزبون فعلاً. نحن نضع الزبون أولا، وهذه الجوانب هي ما يميز شركتنا. وعن مواكبة تدريب الموظفين على مهارات الذكاء الاصطناعي الذي يشهد تحولات يومياً أحياناً، يجيب بالقول:' منذ عدة سنوات كانت عملية التدريب متكررة تستدعي الحصول على مصادقة دورية كل بضعة سنين، وتغير اليوم كل ذلك بسبب تطورات التكنولوجيا السريعة كل 24 ساعة أحيانا مع الذكاء الاصطناعي، وهناك المعرفة التي اكتسبت سابقا وهي مفيدة واليوم أصبح هناك نوعين من المهارات التي يحتاجها الموظفون هناك مسار التطوير الذاتي حيث تقدم الشركات تدريب عبر الإنترنت ومن خلال الجامعات، وهناك تدريب ميداني لتنفيذ تكنولوجيا جديدة، هناك برامج تبني تكنولوجيا للأمن السيبراني مثلا ضمن البرامج الجديدة، ويترتب عليه تغيير أسلوب الإدارة، وتغيير طريقة التفكير ونفض المخاوف، ولا يقتصر الأمر على التدريب على استخدام اداء ذكاء اصطناعي بل الأمر أشبه بحملة تؤكد أن الذكاء الاصطناعي لا يهدد وظيفتك إذا أتقنت استخدامه، كما هو الحال مع تدريبنا الجاري حاليا لقرابة 16 ألف موظف في قطر. ماذا عن عمليات تسريح الموظفين وإحلال الذكاء الاصطناعي بدلا منهم، هل يقتصر ذلك على الوظائف الدنيا أو الابتدائية؟ سبق أن سمعنا أن الإنترنت حين جاءت ستأخذ آلاف الوظائف، لكن ما حصل هو أنها ولدت وظائف جديدة، لا اعتقد أن هناك تكنوجيا تلغي الإنسان، يمكن أن يلغي الانسان بنفسه مكانته إذا لم يتقبل التغيير. فإذا كان لدى موظف مهام متكررة أو روتينية يمكن للذكاء الاصطناعي إلغاء وظيفته. وعلينا نحن مسؤولية رفع كفاءة ومهارات الموظفين بدلا من إلغاء وظائفهم، وهو ما أشاهده في قطر وفيتنام وكوستا ريكا حيث تسعى الحكومات لنجاح الموظفين وتدريبهم لا التخلي عن وظائفهم. الأمر يتوقف على طريقة التفكير. ماذا عن مخاطر الأمن السيبراني المزود بقدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة؟ يتوقف الأمر على مواكبة مشهد المخاطر السيبرانية والإطلاع عليها والحوكمة، وحتى قبل انتشار الذكاء الاصطناعي كان الهاكرز يهاجمون بأداة وكان عليك صدها بإجراءات مناسبة وليقوموا بعدها بمحاولة الهجوم بطريقة أقوى وكذلك كنت تحتاج لمواكبة ذلك ومعرفة طرق الهجوم. يذكر أن شركة تكنولدج هي لاعب رئيسي في مجال صقل المهارات الرقمية وتحقيق التحوّل المتصل بالعالم الرقمي لدى القوى العاملة. وتقدم خدماتها التكنولوجية المتقدمة المبنية على الذكاء الاصطناعي. وتمثّل هذه الخدمات نموذجا متكاملا، تم تصميمه لتسريع خطوات التحوّل الرقمي المؤسساتي، في ميادين الذكاء الاصطناعي وتجارب العملاء والأمن السيبراني، مع تركيزها المُتجدد في هذا العالم، تساعد تكنولدج الحكومات والشركات على العبور من مرحلة تبنّي الذكاء الاصطناعي، إلى مرحلة الدمج الشامل للذكاء الاصطناعي في مختلف أنواع النشاطات. وهي قادرة على تحقيق ذلك، من خلال ريادتها في مجالات حلول الأمن السيبراني والخدمات المُدارة إضافة إلى حلول تجارب العملاء المُستندة إلى الذكاء الاصطناعي.

التحفيز بـ«التلعيب» بالعمل يزيد إنتاجية الموظفين
التحفيز بـ«التلعيب» بالعمل يزيد إنتاجية الموظفين

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

التحفيز بـ«التلعيب» بالعمل يزيد إنتاجية الموظفين

أكَّدت دائرة التمكين الحكومي في أبوظبي، أن من الممكن أن يؤدي دمج التحفيز بتقنيات «التلعيب» في بيئة العمل إلى تحفيز الموظفين وتعزيز تفاعلهم وإنتاجيتهم، بجعل المهام اليومية والتدريب أكثر متعة وجاذبية، حيث تشير الأبحاث إلى أن منصات التعلم المدمجة مع عناصر الألعاب، تحوِّل عملية التطوير المهني إلى تجربة ديناميكية ومثمرة تشجع على التعلم المستمر وتطوير المهارات، كما أن هذه الأنظمة تنمي روح التعاون داخل فرق العمل بالتحديات الجماعية والمسابقات المشتركة التي تحفز التنافس الإيجابي والعمل ضمن الفريق. وأوضحت الدائرة في تقريرها الاستشرافي للاتجاهات الناشئة في إدارة المواهب (2040 -2024)، الذي حصلت «الخليج» على نسخة منه، أن التحفيز بتقنيات التلعيب بتقديم ملاحظات فورية والمكافآت في تشجيع الموظفين يسهم في تحقيق الإنجازات، حيث يمكنهم كسب النقاط أو الحصول على شارات الإنجاز عند إتمام المهام أو تحقيق أداء متميز ويمكن ترجمته لحوافز ملموسة مثل المكافآت أو الإجازات الإضافية. وأشارت إلى أنه عبر جعل بيئة العمل أكثر إثارة ومتعة، يعزز التحفيز بتقنيات التلعيب رضا الموظفين ويسهم في تقليل معدل الدوران، كما يعزز نظام المكافآت، الأداء الفردي ويخلق تنافسية تشجع كل الفريق على التفوق وتجعل منصات التعلم المدعومة بتقنيات التلعيب عملية التطوير المهني، جاذبة وممتعة، تحفز الموظفين على اكتساب مهارات جديدة وتتضمن هذه المنصات اختبارات تفاعلية ومحاكاة واقعية وأدوات لتتبع التقدم. وأوضحت الدائرة أن التحفيز بتقنيات التلعيب يشجع على العمل الجماعي، بالتحديات أو المسابقات التعاونية التي تتطلب من المجموعات التعاون لتحقيق هدف مشترك، ما يعمل على تحسين التواصل بين أعضاء الفريق ويقوي حركيته وترابطه، كما أن استخدام آليات الألعاب، يسمح بتتبع الأداء والإنتاجية بشكل منظم. وجاء في التقرير أن نهج التحفيز في بيئة العمل يشمل استخدام تقنيات التلعيب ودمج عناصر تصميم الألعاب في بيئات العمل غير الترفيهية، لتعزيز تفاعل الموظــفين وزيادة تحفيزهم وإنتاجيتهم. مشيراً إلى أنه بتحويل المهام اليومية إلى تحديات تشبه الألعاب، يصبح العمل أكثر جذباً، كما تعزز ميزات مثل: النقاط ولوحة المتصدرين التنافسية وشارات الإنجاز، شعور الموظف بالتقدم والإنجاز.

الإمارات ترسّخ مكانتها مركزاً إقليمياً في التجارة العكسية
الإمارات ترسّخ مكانتها مركزاً إقليمياً في التجارة العكسية

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

الإمارات ترسّخ مكانتها مركزاً إقليمياً في التجارة العكسية

يشهد سوق التجارة العكسية في الإمارات نمواً ملحوظاً، مع توقعات بأن يبلغ حجمه 2.01 مليار دولار (نحو 7.39 مليارات درهم) في عام 2025، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 17.3%. والتجارة العكسية (Recommerce) هي عملية بيع وشراء المنتجات المستعملة أو المعاد تدويره. وهي تشمل استعادة المنتجات من المستهلكين وإعادة بيعها أو إعادة تدويرها، أو إعادة استخدامها بأي طريقة أخرى، وذلك في عملية معاكسة للعملية التجارية التقليدية، حيث تعود المنتجات من المستهلك إلى التاجر أو الشركة المصنعة. وتوقّع التقرير الصادر عن «ريسيرش آند ماركتس. كوم» أن يستمر هذا الاتجاه التصاعدي خلال الفترة من 2025 إلى 2029 بمعدل نمو سنوي قدره 14.3%، ليصل السوق إلى نحو 3.43 مليارات دولار (12.6 مليار درهم) بحلول عام 2029، وتُظهر نتائج التقرير أن الإمارات تمضي قدماً نحو ترسيخ مكانتها كمركز إقليمي واعد في مجال التجارة العكسية، مدعومة بنمو قطاع التجارة الإلكترونية، وزيادة الوعي البيئي، وتغير أنماط الشراء لدى المستهلكين، وهو ما يفتح المجال أمام فرص كبيرة للاستثمار، والتوسع، والتطوير في هذا السوق الديناميكي والمتسارع. ويرصد التقرير، الذي يتضمن أكثر من 60 مؤشر أداء رئيسي، تحليلاً دقيقاً ومعمقاً لمختلف جوانب السوق، بما في ذلك القنوات البيعية، الفئات الاستهلاكية، أنماط الاستخدام الرقمي، وتوجهات المستهلكين في المدن الرئيسية بمختلف مستوياتها. ويغطي التقرير القطاعات المختلفة مثل التجارة بالتجزئة، والإلكترونيات، وتطوير المنازل، مستعرضاً الفرص والمخاطر المرتبطة بنماذج إعادة البيع بين الأفراد، أو من الشركات إلى المستهلكين، إضافة إلى برامج الاستبدال وإعادة التأهيل والإيجار. ويُظهر التقرير أن الفترة بين 2020 و2024 شهدت نمواً قوياً في هذا السوق بمعدل نمو سنوي مركب بلغ 20.9%، مدفوعاً بتغيرات سلوك المستهلك، واعتماد نماذج استهلاك أكثر مرونة واستدامة. ويشير التقرير إلى أن أنماط المشاركة الرقمية عبر التطبيقات والمواقع الإلكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي تلعب دوراً رئيسياً في تشكيل مسارات نمو السوق. ويقدم التقرير رؤى استراتيجية للمؤسسات المهتمة بالنمو والابتكار في هذا القطاع، من خلال تحليل شامل لهياكل السوق واتجاهات النمو في قطاعات رئيسية مثل التسوق بالتجزئة وقطع غيار السيارات والمنتجات المنزلية. ومن الناحية التنافسية، يرصد التقرير حصة السوق التي تستحوذ عليها الشركات الكبرى العاملة في هذا المجال، ما يتيح للجهات الفاعلة تقييم مواقعها الاستراتيجية ومجالات الابتكار الممكنة. ويسلط الضوء على القنوات الأسرع نمواً، بما في ذلك المبادرات التي تقودها شركات التجزئة وبرامج إعادة الشراء، إضافة إلى تحليل سلوك المستهلكين عبر مختلف المنصات الرقمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store