logo
الحرس الوطني.. 347 عملية إنقاذ في النصف الأول من 2025

الحرس الوطني.. 347 عملية إنقاذ في النصف الأول من 2025

البيانمنذ 21 ساعات
‏أعلنت قيادة الحرس الوطني عن تنفيذ 347 عملية إنقاذ في البر والبحر، داخل وخارج الدولة خلال النصف الأول من 2025، ضمن جهود متواصلة لتعزيز منظومة الاستجابة الوطنية ورفع جاهزية فرق البحث والإنقاذ على مستوى الدولة.
‏ووفق الإحصائيات، نفّذ المركز الوطني للبحث والإنقاذ 218 عملية، شملت 63 مهمة بحث وإنقاذ وإخلاء طبي، و18 مهمة لنقل المرضى عبر الإسعاف الجوي داخل الدولة، إضافة إلى 13 مهمة للنقل الطبي والإسعاف الجوي خارج الدولة، في حين نفذت مجموعة حرس السواحل 129 عملية بحث وإنقاذ في مياه الخليج العربي وبحر عُمان.
‏وأكدت قيادة الحرس الوطني أن هذه العمليات تُجسد التزامها بتقديم خدمات عالية الكفاءة في عام المجتمع، وذلك باستخدام أحدث التقنيات والمعدات، لضمان سلامة الأرواح والتدخل السريع في مختلف الظروف والمناطق الجغرافية. ودعت الجمهور إلى التواصل مع خط طوارئ البحث والإنقاذ على الرقم (995)، ومع خط طوارئ حرس السواحل على الرقم (996) للإبلاغ عن أي حالات طارئة تستدعي المساعدة أو التدخل الفوري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«صحة أبوظبي» تبحث تأسيس أول مركز للجراحة الجينية في العالم
«صحة أبوظبي» تبحث تأسيس أول مركز للجراحة الجينية في العالم

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«صحة أبوظبي» تبحث تأسيس أول مركز للجراحة الجينية في العالم

أعلنت دائرة الصحة – أبوظبي، الجهة التنظيمية لقطاع الرعاية الصحية في الإمارة، عن شراكة طموحة مع جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو ومعهد الجينوم المبتكر، تهدف إلى بحث تأسيس أول مراكز من نوعها للجراحة الجينية في العالم ليكون مقرها في أبوظبي وكاليفورنيا، وجاء ذلك خلال زيارة استراتيجية قام بها وفد من منظومة الرعاية الصحية في أبوظبي إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يهدف التعاون لتحفيز جهود الإمارة لتصدر مشهد الطب الجيني وتطوير العلاجات الجينية الشخصية، لتقديم خدمات رعاية صحية مبتكرة بأسلوب جديد كلياً يعود بالنفع على المجتمع العالمي. 800 ألف عينة وتنسجم هذه الشراكة مع رؤية أبوظبي الرامية لتوظيف علوم الجينوم في مجالات الصحة العامة ودفع عجلة التحول نحو الرعاية الشخصية والوقائية، ويتصدر برنامج الجينوم الإماراتي هذه الجهود المبذولة في أبوظبي، إذ نجح بوضع التسلسل لأكثر من 800 ألف عينة جينية حتى أمس، سعياً لإنشاء إحدى أكثر قواعد البيانات الجينية الوطنية تنوعاً على مستوى العالم، ودعم هذا البرنامج بالفعل العديد من المبادرات مثل النظام الوطني لتقارير الصيدلة الجينية، مع توافر أكثر من 160 ألف تقرير الآن للمساعدة في تصميم الخطط العلاجية بناءً على الملفات الجينية للأفراد، ومن الإنجازات الأخرى إدخال الاختبار الجيني ضمن برنامج فحوص ما قبل الزواج، وإطلاق برنامج الفحص الجيني لحديثي الولادة، وتطوير منصة الجينوم المرجعي الإماراتي، ويجري تعزيز هذه الجهود عبر صقل مهارات أكثر من 100 طبيب إماراتي في مجال طب الجينوم والمشورة الجينية ضمن برامج تدريبية متقدمة، بما يُسهم في تعزيز الخبرات المحلية في هذا المجال الحيوي. وستتيح المراكز الجديدة تشخيص وتصحيح الحالات الجينية المعقدة في مراحل مبكرة لتحسين النتائج العلاجية، وستستفيد من تقنيات كريسبر وستقدم إجراءات علاجية مخصصة مبنية على الملف الجيني للمريض قادرة على الارتقاء بالنتائج العلاجية ما يُمهد لمستقبل واعد للرعاية الصحية. وقالت الدكتورة نورة خميس الغيثي، وكيلة الدائرة: «يعكس هذا التعاون التزام أبوظبي بالابتكار في المجالات العلمية المتقدمة، حيث تأتي مع جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو ومعهد الجينوم المبتكر، الذي يُعد إحدى أبرز المؤسسات العالمية المعنية بالعلاج الجيني، للمساهمة بتعزيز إمكاناتنا على توظيف الرعاية المدعومة بعلوم الجينوم ضمن منظومتنا الصحية بما يقدم فرصة استثنائية لتصحيح الحالات الجينية قبل الولادة، ويقي من الأمراض المزمنة ويحد من تكاليف الرعاية الصحية على المدى الطويل، بما يعزز صحة وسلامة أفراد المجتمع في أبوظبي وخارجها». وستسهم هذه الشراكة في تعزيز القدرة على التوصّل لحلول مبتكرة وتقديمها بكفاءة بما يلبي الاحتياجات الفعلية ويعود بالنفع على المرضى المصابين بأمراض وراثية ونادرة معقدة، وذلك عبر جمعها مع البنية التحتية الصحية المتطورة في أبوظبي وقدراتها في مجال البيانات الجينية إلى جانب الريادة العالمية لجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو في علاج الأجنة والأطفال والبحوث السباقة وإمكانات التحرير الجيني لدى معهد الجينوم المبتكر. وقالت الدكتورة تيبي ماكنزي، مديرة مجلس إدارة مركز الخلايا الجذعية بجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو: «يشهد القطاع الطبي اليوم تطوراً استثنائياً، حيث تلوح في الأفق فرصة سانحة لتطوير علاجات تُنقذ حياة المرضى الذين يعانون من حالات وراثية معقدة، متطلعين إلى إمكانية تطوير برامج تجمع بين الخبرات متعددة التخصصات، وتُحقق ترابطاً في الخطوات العديدة ما بين تشخيص الأمراض الوراثية وتطوير وتنفيذ استراتيجية آمنة لجراحة الجينوم». تقنية كريسبر وقال الدكتور فيودور أورنوف، أستاذ العلاج الجزيئي في جامعة كاليفورنيا، بيركلي، ومدير علاجات «كريسبر» في مجلس معهد الجينوم المبتكر وداناهير: «يشهد هذا العام إنجازاً بارزاً في مجال العلوم والطب، وهو علاج لتحرير الجينات بتقنية كريسبر، صُمم وقُدّم عند الطلب لرضيع يعاني من خلل خلقي حاد في التمثيل الغذائي في وقت قياسي، تتمثل مهمة معهد الجينوم المبتكر، كما حددتها مؤسسته، جينيفر دودنا، الحائزة على جائزة نوبل لعام 2020 لتحرير الجينات بتقنية كريسبر، في جعلها معياراً للرعاية الطبية، بغض النظر عن مكان ولادة هذا الطفل. وأطلقت أبوظبي علاج كاسجفي للمرة الأولى في دولة الإمارات، وهو أوَّل علاج بتقنية التحرير الجيني كريسبر-كاس9، لمرضى فقر الدم المنجلي والثلاسيميا، إضافة إلى برنامج الطب الشخصي الدقيق لعلاج الأورام، الذي قدّم رعايةً مخصصة لأكثر من 250 مريضاً بالسرطان.

شراكة بين «صحة أبوظبي» و«جيمابيو» لتطوير علاجات للأمراض النادرة
شراكة بين «صحة أبوظبي» و«جيمابيو» لتطوير علاجات للأمراض النادرة

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

شراكة بين «صحة أبوظبي» و«جيمابيو» لتطوير علاجات للأمراض النادرة

أعلنت دائرة الصحة في أبوظبي، وشركة «M42»، العالمية، المتخصصة في مجال الصحة، والمدعومة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا وعلوم الجينوم، ومجموعة «بيورهيلث»، أكبر مجموعة للمستشفيات والضمان الصحي في منطقة الشرق الأوسط، عن شراكة مع «جيمابيو ثيرابيوتيكس»، شركة التقنيات الحيوية العالمية المبتكرة الملتزمة بتطوير العلاجات الجينية للأمراض النادرة. وقالت الدائرة إن الإعلان عن الشراكة جاء على هامش فعاليات المؤتمر العالمي لمنظمة الابتكار في التكنولوجيا الحيوية 2025 الذي انعقد في بوسطن، بالولايات المتحدة الأميركية، وجمع القيادات العليا لشركة «جيمابيو» وشخصيات قيادية في منظومة الصحة وعلوم الحياة بأبوظبي. وبحث الأطراف المعنيون فرص التعاون لتأسيس مراكز تصنيع وبحث متخصصة ضمن المؤسسات الصحية الأكاديمية في أبوظبي، بما يمكّن المرضى بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من الوصول للتجارب السريرية السباقة، والعلاجات الجينية المعتمدة في نهاية المطاف. وسينطلق التعاون الطموح عبر تجربة سريرية تستهدف تطوير العلاجات الجينية للأطفال الذين يعانون مرض ضمور العضلات الشوكي من النوع الأول «SMA1»، في سابقة عالمية مميزة لتوسيع نطاق الوصول إلى العلاجات التي تنقذ حياة المرضى. وقال مدير إدارة الجينوم والبنك الحيوي بالإنابة في الدائرة، الدكتور محمد العامري، إن «شراكتنا مع جيمابيو تعد خطوة حيوية ترسخ مكانة أبوظبي الرائدة عالمياً في تطوير العلاجات الجينية للأمراض النادرة بالاستفادة من إمكانات برنامج الجينوم الإماراتي».

بعد 70 يوماً على الأوكسجين.. الطفلة «روضة» تنتصر على تحديات صحية معقدة
بعد 70 يوماً على الأوكسجين.. الطفلة «روضة» تنتصر على تحديات صحية معقدة

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

بعد 70 يوماً على الأوكسجين.. الطفلة «روضة» تنتصر على تحديات صحية معقدة

تمكن الفريق الطبي في مستشفى القاسمي للنساء والولادة والأطفال، التابع لمؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، من إنقاذ حياة طفلة إماراتية ولدت في الأسبوع الـ27 من الحمل، وعانت تحديات صحية معقدة، أبرزها متلازمة الضائقة التنفسية. ووضعت الطفلة «روضة» فور ولادتها بالعناية المركزة، وتم توصيلها بجهاز التنفس الاصطناعي، كما واجهت مضاعفات مثل القناة الشريانية السالكة التي لم تستجب للعلاج الدوائي، ما استدعى إجراء تدخل جراحي دقيق، لتغادر المستشفى بعد 81 يوماً بصحة جيدة. وقالت رئيس وحدة الخدج بالمستشفى، الدكتورة منى خلف: «أنجبت الأم طفلتها روضة بولادة مبكرة جداً عند عمر حملي 27 أسبوع حمل، بوزن لا يتجاوز 1180 غراماً وتم إدخال الطفلة وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة، وتم إيصالها بجهاز التنفس الاصطناعي كونها كانت مصابة بمتلازمة الضائقة التنفسية». وأضافت أن الطفلة تعرضت لمضاعفات معقدة مثل وجود القناة الشريانية السالكة التي لم تستجب للعلاج الدوائي، ما اضطر الفريق الطبي للتوجه للعلاج الجراحي، لافتة إلى أن الطفلة بقيت في المستشفى 81 يوماً، احتاجت للعلاج بالأوكسجين لمدة 70 يوماً، وعند خروجها من المستشفى بعد المتابعات في عيادة الخدج وعيادة النمو العصبي، تبين أن نموها العصبي ونموها الجسدي والحركي والروحي متماشٍ مع العمر التصحيحي لها. وتابعت أن «الأم حنان السويدي تُعدّ نموذجاً للأم القوية الصبورة، وقد أصبحت عضواً فاعلاً في فريق دعم أهالي الأطفال الخدج، وتعمل مرشدة تُقدّم الدعم والتوجيه للأمهات اللاتي يواجه أطفالهن تحديات صحية داخل المستشفى». من جانبها، استرجعت والدة الطفلة اللحظات الصعبة التي مرت بها، وقالت إن «روضة أتمّت عامها الأول وهي من الأطفال الخدج الذين تلقّوا الرعاية في قسم العناية المركزة، وهي بصحة جيدة جداً حالياً، ووضعها ممتاز، والفضل أولاً وأخيراً لله سبحانه، ثم للطاقم الطبي المميز في العناية المركزة». وأضافت: «كنت حاضرة وشاهدة على الجهد الكبير الذي يُبذَل في كل ساعة داخل العناية المركزة». وتجسد قصة الطفلة «روضة» نموذجاً ملهماً للتفاني الطبي والإنساني الذي تلتزم به مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية من خلال توفير رعاية طبية عالية الجودة للأطفال الخدج، مدعومة بأحدث البروتوكولات العلاجية والتقنيات المتقدمة، حيث لا تقتصر الرعاية على الجانب الطبي، بل تمتد لتشمل الدعم النفسي والعاطفي للأسر، بما يضمن لهم بيئة علاجية متكاملة خلال أصعب المراحل. • نمو «روضة» العصبي والجسدي والحركي والروحي متماشٍ مع العمر التصحيحي لها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store