
"القسام" تستهدف قوة راجلة صهيونية بقذيفة آر بي جي وتشتبك معها
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم السبت، أنها استهدفت قوة راجل لجيش العدو الصهيوني شمالي قطاع غزة واشتبكت معها.
وقالت "القسام"، في بيان مقتضب تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ): "استهدفنا قوة راجلة من جيش العدو الصهيوني بقذيفة "RPG" واشتبكنا معها بالأسلحة الخفيفة، شرق مدينة جباليا شمالي قطاع غزة بتاريخ 29 يونيو المنصرم".
وتُواصل فصائل المقاومة الفلسطينية، منذ السابع من أكتوبر 2023، عملياتها البطولية ضد العدو الصهيوني، ضمن معركة "طوفان الأقصى" المستمرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ 2 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
التعبئة العامة .. جاهزية واستعداد دائم لإفشال مؤامرات الأعداء
في مشهد تعبوي متقد بالحماس والوعي الثوري، دشّنت مديرية التحرير بأمانة العاصمة، المرحلة الرابعة من دورات التعبئة العامة المفتوحة "طوفان الأقصى"، تحت شعار "لستم وحدكم"، المرحلة الجديدة تأتي في سياق الاستجابة العملية لنداء الجهاد ومناصرة الشعب الفلسطيني، وتعزيزًا لمفهوم الجهوزية الشاملة في معركة الأمة الكبرى ضد قوى الهيمنة والعدوان. متابعة : هلال جزيلان وخلال فعالية التدشين، شدّد وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، على أن المعركة القائمة اليوم ليست معركة عابرة، بل معركة فاصلة بين الحق والباطل، بين الكفر والإسلام، بين الشعوب المستضعفة ومحور الشر الصهيوأمريكي، وأضاف: "نحن أمام مسؤولية تاريخية تقتضي الاستعداد الكامل لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدّس، والوفاء لدماء الشهداء، ونصرة أهلنا في غزة وفلسطين المحتلة." وأكد المداني على أن التعبئة العامة ليست فقط عملية عسكرية أو تدريبية، بل مشروع وعي وإعداد متكامل لحماية المجتمع من الغزو الثقافي، ولترسيخ الهوية الإيمانية، محذّراً من ثقافات التضليل والانحراف التي يسعى العدو لزرعها بين الشباب. كما دعا إلى توسيع المشاركة المجتمعية في الدورات، قائلاً: "امتلاك القوة والإعداد هو السبيل الوحيد لمواجهة العدو، وإننا في اليمن ماضون بثقة في مشروع التحرر والكرامة، ولن نكون إلا في صف المظلومين من أبناء الأمة." من جهته، أوضح المهندس عبداللطيف الولي، مسؤول التعبئة العامة بالمديرية، أن هذه المرحلة التدريبية تستهدف تأهيل ثلاثة آلاف فرد من مختلف الأحياء والحارات خلال العام الجاري 1447هـ، مشيراً إلى أنها ستُختتم بمناورات عسكرية ميدانية تُجسّد جاهزية أبناء المديرية في كافة الظروف، وأضاف أن المراحل السابقة أثمرت عن تدريب وتأهيل 1500 شاب من أبناء المديرية، في خطوة عملية لإعداد كوادر قادرة على خوض التحديات الميدانية والفكرية، مؤكداً أن هذه الدورات تُشكّل استجابة مباشرة لدعوة السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وتُعبّر عن وعي أبناء العاصمة بواجبهم في نصرة الأقصى ومواجهة المشروع الأمريكي الصهيوني. حضر التدشين عدد من الشخصيات الاجتماعية والإدارية، وسط تفاعل شعبي كبير يعكس مستوى الالتفاف الشعبي حول مشروع التعبئة، والجاهزية التامة لخوض معركة التحرر الكبرى، في إطار موقف شعبي يمني ثابت لا حياد فيه عن قضايا الأمة المركزية. كما دشّنت السلطات المحلية وشعب التعبئة العامة في محافظات الحديدة وحجة وريمة، جولات جديدة من برنامج التعبئة العامة والدورات العسكرية المفتوحة ضمن مشروع "طوفان الأقصى"، تحت شعار: "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة"، وذلك في ظل تنامٍ ملحوظ في التفاعل الشعبي مع هذا المشروع الذي بات أحد أبرز روافد الإسناد الاستراتيجي لمعركة الأمة ضد قوى الهيمنة والعدوان. الحديدة.. حضور واسع وفاعل ففي محافظة الحديدة، دشنت السلطة المحلية الجولة الثانية من الدورات التعبوية للعام 1447هـ، وسط حضور رسمي وشعبي كبير، ومشاركة فاعلة من العلماء والمشايخ وقيادات تنفيذية وتعبوية من مختلف المديريات. وأكد محافظ الحديدة عبدالله عطيفي، أن هذه الدورات تمثل ركيزة أساسية في التحصين الفكري والروحي لأبناء المجتمع، وتجسّد التزام المحافظة الثابت بخيار الجهاد والموقف المبدئي تجاه قضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. وأوضح عطيفي أن الجولة الجديدة ستركز على مفاهيم التعبئة والبصيرة وربط الواقع بالموقف الإيماني، بما يفضي إلى إنتاج وعي جامع قادر على مواجهة التحديات. كما نوه إلى أهمية إشراك كافة فئات المجتمع في هذه البرامج التي تعد أحد أبرز أدوات التصدي للحرب الناعمة ومخططات التضليل. من جهته، أوضح وكيل أول المحافظة ومسؤول التعبئة العامة أحمد البشري، أن الجولة الثانية تأتي استجابة لمرحلة حساسة تستدعي المزيد من الجاهزية الفكرية والنفسية، مؤكداً أن البرنامج سيمتد إلى مختلف المديريات وسيركز على رفع الوعي الجماهيري تجاه معركة الكرامة والوعي. وأكد البشري أن محافظة الحديدة تواصل تصدّر مشهد التعبئة، ما يعكس حجم الوعي المتجذر لدى أبنائها، فيما أشار وكيل المحافظة محمد حليصي إلى أن نجاح الجولة الأولى أسهم في تعزيز الروح التعبوية بشكل واسع، مؤكداً أن المرحلة الثانية ستُدار بمرونة وكفاءة لضمان وصول أثرها التوعوي إلى أوسع شريحة مجتمعية. وفي سياق متصل، دشنت مديريتا الدريهمي والمنصورية في المحافظة ذاتها، الجولة الثانية من البرنامج ذاته، حيث أشارت الكلمات خلال الفعاليتين إلى أن هذه الدورات تُجسد الموقف الشعبي الواضح لنصرة القضية الفلسطينية ومواجهة العدوان الصهيوني، كما أنها تمثل استمرارية طبيعية في مسار الجهاد والتأهب الشعبي. حجة.. استكمال مسار التدريب والتأهيل القتالي وفي محافظة حجة، دشّنت شعبة التعبئة المرحلة الثامنة من الدورات العسكرية المفتوحة "طوفان الأقصى"، والمستوى الثاني من التأهيل العسكري، وسط حضور رسمي وشعبي واسع شمل عشرات المديريات، من بينها عبس، حرض، حيران، وميدي. وأكد وكيل المحافظة أحمد الأخفش، وعضو رابطة علماء اليمن القاضي عبد المجيد شرف الدين، أن هذه الدورات تأتي في سياق الاستعداد المستمر لمواجهة العدو الصهيوني، امتثالاً لتوجيهات قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، الذي شدد في خطبه الأخيرة على أهمية التأهيل والإعداد العسكري والروحي لأبناء الأمة. وشددت الكلمات خلال فعاليات التدشين على أن هذه المرحلة تعبّر عن جاهزية عالية واستعداد دائم للمشاركة في معركة التحرر الكبرى، مشيدة في الوقت ذاته بالضربات الصاروخية النوعية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية في عمق كيان العدو الصهيوني. كما باركت الفعاليات الانتصار الذي حققته الجمهورية الإسلامية الإيرانية في مواجهة الكيان الصهيوني، مؤكدة أن موقف اليمن واضح وثابت إلى جانب محور المقاومة، مشددة على الاستمرار في الالتحاق بالدورات العسكرية والتعبوية المفتوحة استعداداً لأي خيارات قادمة. ريمة.. التعبئة تتزامن مع عاشوراء والجهوزية ترتفع في محافظة ريمة، دشّن المجلس المحلي بمديرية الجبين المرحلة السادسة من الدورات التعبوية المفتوحة، تزامناً مع ذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام، ما أضفى على المناسبة بعداً معنوياً إضافياً، ورسالة واضحة في التمسك بنهج الحسين في مقارعة الظلم ومواجهة المستكبرين. وأكد مدير المديرية ماجد أمين، أن الجميع معنيٌّ بتحمل المسؤولية التاريخية في نصرة المستضعفين والدفاع عن السيادة الوطنية، داعياً أبناء المجتمع إلى الالتحاق بالدورات المفتوحة استعداداً لمواجهة العدو الأمريكي والإسرائيلي. من جهته، أكد مدير مكتب هيئة الأوقاف بالمحافظة فتح الدين النهاري، أن المرحلة الراهنة تتطلب وعيًا عاليًا واستعدادًا دائمًا، في ظل تصاعد جرائم العدو الصهيوني بحق الفلسطينيين، فيما حث مسؤول التعبئة بالمديرية رضوان الحديدي على استشعار عظمة المرحلة والمضي في طريق التعبئة الشاملة. معركة الوعي مستمرة.. والاستعداد يتوسع تتفق كل الفعاليات التي شهدتها المحافظات الثلاث على حقيقة واحدة مفادها أن التعبئة العامة لم تعد نشاطًا موسميًا، بل أصبحت مسارًا وطنيًا دائمًا، يعبّر عن وعي جمعي بضرورة المواجهة، ويعزز من الجاهزية الفكرية والبدنية لمختلف شرائح المجتمع. وتُظهر المشاركة الشعبية الواسعة، والتفاعل الكبير مع برامج "طوفان الأقصى"، أن المجتمع اليمني دخل مرحلة جديدة من الثبات والمواجهة، تمتد من ساحة الوعي إلى ميدان التدريب والتأهيل، وتتماهى في مضمونها مع المعركة الكبرى التي يخوضها اليمن دفاعًا عن فلسطين ومقدسات الأمة. وتحمل هذه الدورات التعبوية والعسكرية دلالات سياسية واستراتيجية عميقة، أبرزها أن اليمن يتهيأ لما هو أعظم، ويعيد صياغة دوره في المنطقة كقوة مقاومة صاعدة، لا تكتفي بإسناد الجبهات، بل تبني مشروعًا متكاملاً للتحرير والسيادة والانتصار.


26 سبتمبر نيت
منذ 4 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
عزيمتنا لن تنال منها المؤامرات
العميد: صالح الحاوري* عندما لا تتحقق أي من أهداف الصراع بين المتحاربين يكون هناك مفاوضات وهدن وتخفيض التصعيد العسكري ويدخل هناك الوسطاء وتبدأ خيوط المؤامرات تحاك كل حسب نواياه وتطلعاته التآمرية لعل وعسى يحقق كل طرف مالم يستطع تحقيقه من الأهداف في الحرب يأمل من تحقيقه في الهدن أثناء المفاوضات.. فالعدوان الصهيوني على غزة ولبنان وسوريا وإيران وعلى بلادنا بدعم وإسناد وتشجيع من العدو الأمريكي أكبر دليل على ما أسلفنا ذكره.. فالمحاولات الأمريكية والصهيونية في تحقيق أهدافهما في الحرب لم ولن تتحقق خلال المواجهات رغم فارق القوة والتسليح والإسناد السياسي والعسكري الأمريكي للعدو الصهيوني ودعم أنظمة التطبيع العربية والعملاء ودول الغرب الكافر من الرصد والمخابرات وشبكات التجسس وآلات الاستطلاع الفضائي والجوي والبحري والشبكة العنكبوتية والرصد البشري للجواسيس والعملاء والخونة وكل مناحي الحياة التي سلطت على المقاومة الإسلامية في غزة إلا أنها الى جانب العمليات العسكرية المفرطة لم تؤت أكلها لكنها عبر المفاوضات والهدن يتمكن العدو الصهيوني وداعموه من تحقيق اختراقات ويتسنى لهم الرصد والمتابعة وتنفيذ عمليات اغتيال للقادة وكشف لأماكن تموضع القوات المخفية بشتى الوسائل كما حدث في لبنان والجميع أدرك ذلك رغم فشل الجيش الصهيوني من تحقيق أي إنجاز عسكري على الأرض وكذلك في إيران اكتشف العديد من الجواسيس وشبكات العملاء الذي على أثرها استطاع الكيان الصهيوني استهداف قادة عسكريين وعلماء نوويين ولولا الرد العسكري الإيراني كان قوياً وحاسماً والجهات الأمنية تمكنت من تعقب شبكة العملاء والجواسيس والقبض عليهم لتحقق للكيان والأمريكان مبتغاهم، وبالنظر الى موقفنا الثابت والمبدئي منذ معركة طوفان الأقصى في الـ7 من اكتوبر 2023م ودخول اليمن فصلاً جديداً من المواجهات الجيواستراتيجية في أعالي البحار والمحيطات واستهداف العمق الصهيوني في فلسطين المحتلة والمواجهة مع تحالفات عسكرية غربية وأمريكية ومطبعين في المنطقة رغم فارق القوة والعتاد إلا أنها لم تحقق أهدافها وبشجاعة وجراءة قيادتنا الثورية والسياسية والعسكرية وصمود الشعب اليمني المساند للقيادة والقوات المسلحة تحققت الإنجازات والانتصارات وكسرنا هيبة أمريكا واضطرت لإعلان اتفاق بعدم استهداف وقصف بلادنا وإخراج السفن الأمريكية والتجارية والعسكرية من دائرة استهداف قواتنا المسلحة قوتنا الصاروخية وسلاح الجو المسيّر والقوات البحرية.. الأمر الذي أربك حسابات الكيان الصهيوني والعملاء المطبعين وحتى اليوم لازلنا على موقفنا الثابت في نصرة إخواننا في غزة وقطع الملاحة الصهيونية مستمر وضرب العمق الصهيوني وحصار مطار اللد وميناء حيفاء وعزوف الشركات الأجنبية وقطع موسم السياحة وركود الاقتصاد الصهيوني في أضعف حالاته ورغم الهجمات الجوية للكيان على مطاراتنا وموانئنا ومنشآتنا الاقتصادية إلا أنها لم تحقق أهدافها ولم توقف إسنادنا لغزة ومحاولاته في جمع المعلومات والاختراقات السيبرانية وتشكيل شبكة جواسيس وعملاء ورصد واستطلاع ووصولاً الى تهديدات قادته إلا أنها لم تنل من عزيمة قيادتنا وشعبنا وقواتنا المسلحة وشعبنا اليمني وإرادتنا في المواجهة حتى يوقف العدوان والحصار على اشقائنا في غزة وفلسطين مهما كانت التحديات والنتائج، وسيظل مقاتلونا الأبطال في جاهزية قتالية ومعنوية عالية وروحية استعداداً للمواجهة ولن تنال مؤامراتهم ومخططاتهم ومشاريعهم العدائية على اليمن من إيماننا وعقيدتنا وجهادنا وقضيتنا.. والله الموفق. * مساعد قائد المنطقة العسكرية الرابعة.


26 سبتمبر نيت
منذ 4 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
عرض مهيب لـ 18 ألف من خريجي قوات التعبئة دفعة الإمام الحسين
شهدت مديرية عبس في محافظة حجة اليوم عرضا شعبياً مهيبا لـ18 ألف من خريجي دفعة الإمام الحسين عليه السلام من أبناء مديريات تهامة بالمحافظة. وردد المشاركون في العرض الذي نظمته شعبة التعبئة في مديريات مربع تهامة وتقدّمه نائب رئيس مجلس النواب عبدالرحمن الجماعي ومحافظ المحافظة هلال الصوفي ونائب مسؤول التعبئة في الجمهورية كميل منصر ووكلاء المحافظة وشخصيات محلية وتعبوية، هتافات الولاء والارتباط بسيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين عليه السلام. ورفعوا العلمين الفلسطيني واليمني وشعارات العزة والكرامة والحرية المناهضة للعدو الصهيوني، الأمريكي والتي جسّدت مكانة القضية الفلسطينية في قلوب أهل الحكمة والإيمان والولاء والانتماء للإمام الحسين عليه السلام كما. وجسد الخريجون، مستوى انضباطهم وجهوزيتهم القتالية في دعم قضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وتقديم التضحيات دفاعًا عن الأرض والعرض والسيادة وانتصارًا للأقصى. وأكدوا السير على درب سبط الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم الإمام الحسين عليه السلام في نصرة الدين الإسلامي والتصدي لطغاة العصر وقوى الشرك والكفر والنفاق. كما أكدوا المضي على نهج إمام الثوار والأحرار والجهوزية للتصدي للعدوان السافر على اليمن وخوض معركة الدفاع ًعن الدين والأرض والعرض والانتصار للأقصى. وباركوا للجمهورية الإسلامية الإيرانية الانتصار على الكيان الصهيوني والعدو الأمريكي، مثمنين المواقف المشرفة للقيادة الثورية الحكيمة وعمليات القوات المسلحة التي ساندت المظلومين والمستضعفين. وجددّت قوات التعبئة العهد والولاء لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بالاستعداد لخوض المعركة إلى جانب القوات المسلحة اليمنية في نصرة الأشقاء في غزة ومواجهة العدوان الإجرامي على اليمن. وفي العرض نوه نائب رئيس مجلس النواب ومحافظ المحافظة بمواقف أبناء تهامة في تقديم التضحيات دفاعاً عن الوطن والتمسك بالهوية الإيمانية ونصرة المظلومين والمستضعفين. وأكدا مواصلة التحشيد والتعبئة والتدريب والتأهيل استعداداً لأي تصعيد أمريكي، صهيوني وأي خيارات تتخذها القيادة الثورية في خوض معركة تحرير الوطن من الغزاة والمحتلين ونصرةً غزة. وأشاد الجماعي، والصوفي بتفاعل أبناء تهامة مع الدورات المفتوحة 'طوفان الأقصى'، استعداداً للمواجهة المباشرة مع العدو الأمريكي، الصهيوني.