logo
الولايات المتحدة تختبر غواصات مسيّرة لمكافحة الألغام البحرية

الولايات المتحدة تختبر غواصات مسيّرة لمكافحة الألغام البحرية

روسيا اليوممنذ 11 ساعات
وأشارت الشركة إلى أنها اختبرت غواصاتها بمياه خليج ناراغانسيت، وأن الخبراء في سلاح البحرية الأمريكي أشاروا إلى أن هذه الغواصات أظهرت نتائج غير مسبوقة في اكتشاف وتصنيف الألغام البحرية من أنواع مختلفة.
من جهته قال الأدميرال في الجيش الأمريكي مايكل هاربر، الذي حضر التجارب:" إننا نشهد قفزة نوعية في تكنولوجيا الدفاع ضد الألغام. يظهر نظام غواصات باراكودا فعالية تفوق بثلاثة أضعاف فعالية الأنظمة الحالية من نوع AN/SLQ-48".
وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن غواصات "باراكودا" المسيّرة الجديدة قادرة على الغوص لعمق 300 م، ويمكنها مسح 0.83 كلم مربع في الساعة، وقادرة على التعرف على الألغام البحرية والمائية بنسبة 98.7%، ويمكنها العمل في مهمات تستمر لـ 72 ساعة.
استخدم مهندسو شركة Raytheon تقنيات متطورة في أنظمة هذه الغواصات، إذ زودوها بأجهزة سونار جانبية ومقاييس المغناطيسية الكمية، الأمر الذي يمكن هذه الغواصات من اكتشاف الألغام المائية التي صنعت هيالها بالكامل من موتد بلاستيكية، كما حصلت هذه الغواصات على تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تقوم بتحليل تضاريس قاع البحر لتمييز الألغام عن الأجسام الطبيعية.
ومن المفترض أن يتسلم سلاح البحرية الأمريكي أول 12 غواصة من هذه الغواصات عام 2027، إذ ستستخدم مع مدمرات Arleigh Burke الأمريكية والفرقاطات الجديدة من فئة (Constellation).
المصدر: mail.ru
تروج وسائل الإعلام الغربية لتوقعات تفيد بأن القوات المسلحة الروسية ستستخدم قريبا ألف طائرة مسيرة يوميا على أهداف عسكرية أوكرانية.
كشفت شركة "CCRC" الصينية عن نموذج لقطار ركاب يعمل بمبدأ الوسادة المغناطيسية، تصل سرعته إلى 600 كلم/ساعة.
كشفت شركة "PT Pal" الإندونيسية عن نموذج لغواصة مسيّرة تطوّرها لصالح سلاح البحرية الإندونيسي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بسبب بناء آلاف السدود.. البشرية أزاحت قطبي الأرض نحو متر واحد تقريبا
بسبب بناء آلاف السدود.. البشرية أزاحت قطبي الأرض نحو متر واحد تقريبا

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

بسبب بناء آلاف السدود.. البشرية أزاحت قطبي الأرض نحو متر واحد تقريبا

يذكر أن القشرة الأرضية التي ترتكز على صهارة لزجة قابلة للتحرك، ويؤدي أي تغيير في توزيع الكتلة على السطح، مثل تكوُّن الخزانات المائية أو ذوبان الأنهار الجليدية، يؤدي إلى انزياح هذه القشرة. ويمكن تشبيه ذلك بكرة دوارة يُلصق عليها ثقل، فلكي تحافظ على توازنها، تنزاح الكرة قليلا ويتغير محور دورانها. وعلى الأرض تُعرف هذه العملية باسم "الانزياح القطبي الحقيقي" (true polar wander)، وتؤدي إلى تغيير موقع القطبين الجغرافيين. وأظهرت الدراسة التي نشرتها مجلة Geophysical Research Letters أنه بين عامي 1835 و2011، تسببت حوالي 7000 سد وحاجز مائي حول العالم في إزاحة القطبين بنحو متر واحد وخفض مستوى المحيط العالمي بمقدار 21 ملم. وإن حجم المياه في هذه الخزانات المائية كبير لدرجة أنه يكفي لملء "غراند كانيون" (الأخدود العظيم) مرتين. وأوضحت مؤلفة الدراسة ناتاشا فالينسيتش طالبة الدراسات العليا في قسم علوم الأرض والكواكب بجامعة "هارفارد" قائلة:" عندما نحجز المياه خلف السدود، فإن ذلك لا يسحبها من المحيطات مسببا انخفاضا عالميا في منسوب البحر فحسب، بل ويعيد توزيع الكتلة عبر العالم. فنحن لن ننزلق بالطبع إلى عصر جليدي جديد بسبب إزاحة القطب بحوالي متر واحد في المجموع، لكن لهذا الأمر عواقب على مستوى سطح البحر". واستخدمت فالينسيتش وزملاؤها قاعدة بيانات عالمية للسدود لتحديد موقع كل سد وحجم المياه المحتجزة. وقاموا بتحليل كيفية تأثير تخزين المياه في 6862 سدا على إزاحة قطبي الأرض بين عامي 1835 و2011. واتضح أن بناء السدود تسبب في إزاحة قطبي الأرض على مرحلتين. فمن عام 1835 إلى 1954، تم بناء العديد من السدود في أمريكا الشمالية وأوروبا، مما أدى إلى جذب تلك المناطق نحو خط الاستواء. وانتقل القطب الشمالي بمقدار 20.5 سنتيمترا نحو خط الطول 103° شرقا، الذي يمر عبر روسيا ومنغوليا والصين وشبه جزيرة الهند الصينية. ومن عام 1954 إلى عام 2011، بُنيت السدود في شرق إفريقيا وآسيا، وانجذب القطب بمقدار 57 سنتيمترا نحو خط طول 117° غربا الذي يمر عبر غرب أمريكا الشمالية وجنوب المحيط الهادئ. وعلى مدار الفترة من 1835 إلى 2011، زحف القطبان حوالي 113 سنتيمترا، حيث يُعزى حوالي 104 سنتيمترات من هذا الانزياح إلى القرن العشرين. وأُظهرت النتائج أن على الباحثين أخذ احتجاز المياه في الاعتبار عند حساب الارتفاع المستقبلي لمستوى سطح البحر. وفي القرن العشرين ارتفع منسوب البحر العالمي بمقدار 1.2 مليمترا سنويا، لكن البشر حبسوا ربع هذا الحجم خلف السدود، وهي نسبة كبيرة على حد قول فالينسيتش مع العلم أن ارتفاع مستوى سطح البحر لا يحدث بشكل متساو في جميع أنحاء العالم. المصدر: أعرب السفير الروسي لدى أوسلو نيكولاي كورشونوف عن قلق روسيا من محاولات إقحام أرخبيل سفالبارد في الاستعدادات العسكرية من قبل النرويج وحلفائها في "الناتو".

الولايات المتحدة تختبر غواصات مسيّرة لمكافحة الألغام البحرية
الولايات المتحدة تختبر غواصات مسيّرة لمكافحة الألغام البحرية

روسيا اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • روسيا اليوم

الولايات المتحدة تختبر غواصات مسيّرة لمكافحة الألغام البحرية

وأشارت الشركة إلى أنها اختبرت غواصاتها بمياه خليج ناراغانسيت، وأن الخبراء في سلاح البحرية الأمريكي أشاروا إلى أن هذه الغواصات أظهرت نتائج غير مسبوقة في اكتشاف وتصنيف الألغام البحرية من أنواع مختلفة. من جهته قال الأدميرال في الجيش الأمريكي مايكل هاربر، الذي حضر التجارب:" إننا نشهد قفزة نوعية في تكنولوجيا الدفاع ضد الألغام. يظهر نظام غواصات باراكودا فعالية تفوق بثلاثة أضعاف فعالية الأنظمة الحالية من نوع AN/SLQ-48". وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن غواصات "باراكودا" المسيّرة الجديدة قادرة على الغوص لعمق 300 م، ويمكنها مسح 0.83 كلم مربع في الساعة، وقادرة على التعرف على الألغام البحرية والمائية بنسبة 98.7%، ويمكنها العمل في مهمات تستمر لـ 72 ساعة. استخدم مهندسو شركة Raytheon تقنيات متطورة في أنظمة هذه الغواصات، إذ زودوها بأجهزة سونار جانبية ومقاييس المغناطيسية الكمية، الأمر الذي يمكن هذه الغواصات من اكتشاف الألغام المائية التي صنعت هيالها بالكامل من موتد بلاستيكية، كما حصلت هذه الغواصات على تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تقوم بتحليل تضاريس قاع البحر لتمييز الألغام عن الأجسام الطبيعية. ومن المفترض أن يتسلم سلاح البحرية الأمريكي أول 12 غواصة من هذه الغواصات عام 2027، إذ ستستخدم مع مدمرات Arleigh Burke الأمريكية والفرقاطات الجديدة من فئة (Constellation). المصدر: تروج وسائل الإعلام الغربية لتوقعات تفيد بأن القوات المسلحة الروسية ستستخدم قريبا ألف طائرة مسيرة يوميا على أهداف عسكرية أوكرانية. كشفت شركة "CCRC" الصينية عن نموذج لقطار ركاب يعمل بمبدأ الوسادة المغناطيسية، تصل سرعته إلى 600 كلم/ساعة. كشفت شركة "PT Pal" الإندونيسية عن نموذج لغواصة مسيّرة تطوّرها لصالح سلاح البحرية الإندونيسي.

هيكل غامض تحت بحيرة ميشيغان يكشف أسرارا جديدة للتاريخ القديم
هيكل غامض تحت بحيرة ميشيغان يكشف أسرارا جديدة للتاريخ القديم

روسيا اليوم

timeمنذ 18 ساعات

  • روسيا اليوم

هيكل غامض تحت بحيرة ميشيغان يكشف أسرارا جديدة للتاريخ القديم

ويقع الموقع على عمق 40 قدما (12.19 مترا) في خليج غراند ترافيرس، ويتميز بأحجار ضخمة مرتبة في خط مستقيم ينتهي بتشكيل سداسي، بجانب صخرة منحوتة تصور حيوانا كان يُعتقد سابقا أنه مجرد نقش غير واضح. وأكد العلماء حديثا أن النقش يصور حيوان ماستودون المنقرض منذ أكثر من 11000 عام، ويعود تاريخ الهيكل إلى حوالي 7000 قبل الميلاد، ما يجعله من أقدم الأعمال الفنية المعروفة في القارة. Groundbreaking discovery at 'underwater Stonehenge' in Lake Michigan rewrites human history ويشير هذا الاكتشاف إلى أن البشر القدماء مارسوا التعبير الرمزي والفني قبل 4000 سنة مما كان يُعتقد سابقا. كما اكتشف العلماء حلقتين كبيرتين من الغرانيت، يبلغ عرض كل منهما حوالي 20 و40 قدما (حوالي 6.1 أمتار و12.2 أمتار)، متصلتين بخط من الأحجار يمتد لأكثر من ميل عبر قاع البحيرة. ويرى الخبراء أن هذه التشكيلات كانت ذات أهمية كبيرة للشعوب القديمة، وربما استُخدمت لأغراض احتفالية أو عملية، مثل ممرات لتوجيه الحيوانات الكبيرة إلى مناطق الصيد. وجاء اكتشاف الموقع أثناء بحث عن حطام سفينة مفقودة، حيث وصفه فريق البحث بأنه مجموعة من أحجار الغرانيت الضخمة، بعضها يزن نحو 2000 رطل (907 كغ تقريبا)، مرتبة بعناية. وعند ملاحظة نقش ماستودون، تحقق الفريق منه باستخدام تقنيات تصوير متقدمة، لتأكيد أنه نقش فني حقيقي، وليس شقوقا طبيعية في الصخر كما ظن البعض في البداية. وتخطط الفرق العلمية لاستخراج عينات من الرواسب حول الموقع خلال الصيف المقبل، لتحديد بدقة الوقت الذي غمر فيه ارتفاع منسوب المياه الموقع، ما سيساعد في تأكيد قدم وجود البشر في المنطقة في تلك الحقبة. وتشير هذه الأدلة إلى أن مجتمعات بشرية منظمة كانت موجودة في منطقة البحيرات العظمى منذ آلاف السنين، وقامت ببناء هياكل ضخمة قبل ظهور المدن أو الكتابة أو الزراعة في أماكن أخرى من العالم. يذكر أن بحيرة ميشيغان كانت في ذلك الوقت أرضا جافة أو أراضي رطبة، وليست مغطاة بالمياه كما هي اليوم. المصدر: ديلي ميل كشف فريق دولي من علماء الوراثة، ولأول مرة، النقاب عن التسلسل الكامل للجينومات الخاص بأفراد ينتمون إلى عدد كبير من الشعوب التي تعيش في المناطق المرتفعة من منحدرات جبال الهيمالايا. عثر فريق من علماء الآثار على نقش صخري نادر بجنوب مصر يحمل دلائل مهمة عن حقبة حكم الأسرات المبكرة في التاريخ المصري القديم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store