
تحولات في العلاقات بين إسرائيل وهولندا بسبب الحرب على غزة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 30 دقائق
- الجزيرة
ما دلالات زيارة ويتكوف إلى روسيا وأثرها المحتمل على حرب أوكرانيا؟
ناقش برنامج 'ما وراء الخبر' -في حلقته بتاريخ (2025/8/4)- دلالات الزيارة المحتملة للمبعوث الرئاسي الأميركي ستيف ويتكوف إلى روسيا في هذا التوقيت، والترحيب الروسي بها.


الجزيرة
منذ ساعة واحدة
- الجزيرة
صحف عالمية: وعود ويتكوف الكبرى تبددت والإنزال لن ينهي المجاعة في غزة
قالت صحف عالمية إن إنزال المساعدات إلى الفلسطينيين في قطاع غزة لن تنهي المجاعة، وإن ذلك يستهدف تهدئة الرأي العام وليس تخفيف المعاناة، في حين أشارت أخرى إلى تلاشي "الوعود الكبرى" التي أطلقها المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف قبل 6 أشهر. فقد نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية مقال رأي حذر من أن إنزال المساعدات الغذائية جوا "لن ينهي المجاعة التي تسببها إسرائيل في غزة"، مشيرا إلى أن هذه الطريقة -التي سبق اللجوء إليها العام الماضي- تسعى إلى تهدئة الرأي العام أكثر من سعيها لتخفيف معاناة الفلسطينيين. ولفت المقال أيضا إلى وجود إقرار دولي بأن الإنزال الجوي "هو أفشل طريقة لمساعدة المحتاجين". وفي صحيفة واشنطن بوست شدد الموظف السابق في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية جيم كاندر على أن إنزال المساعدات جوا "لن ينهي أزمة الجوع في غزة"، وقال إن التجارب في العديد من مناطق الحرب "أثبتت أن الإمدادات التي يجري إنزالها جوا تنتهي بين أيدي الشباب والأقوياء والمسلحين". وأكد كاندر أن توزيع المساعدات بعدالة على الأطفال وكبار السن والمستشفيات والمدارس يحتاج "جهات مؤهلة". وفي صحيفة يديعوت أحرونوت اعتبر يوآف زيتون أن حملة عربات جدعون التي بدأها الجيش الإسرائيلي في غزة قبل أشهر على أمل حسم الحرب تتجه نحو نهايتها من دون تحقيق أهدافها. وأضاف زيتون أن "الحملة البرية ورغم نجاحاتها المحدودة تواجه خلافات بشأن الإستراتيجية العسكرية والمساعدات الإنسانية، وسط غموض بشأن الرهائن (الأسرى) والنصر الحاسم". تبدد وعود ويتكوف كما نشرت صحيفة هآرتس تحليلا يشير إلى تبدد ما سماها "الوعود الكبرى" التي أطلقها ستيف ويتكوف غداة تسلمه مهامه قبل 6 أشهر. وقال التحليل إن ويتكوف "وقع في فخ رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية". وترى الصحيفة أنه "لم يعد بإمكان أحد إجبار إسرائيل على إبرام صفقة إلا الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد أن وضع نتنياهو شروطا يعلم أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سترفضها، ليحافظ على الوضع الراهن في غزة. وفي صحيفة غارديان البريطانية وصفت الكاتبة سارة مالك المظاهرات التي شهدتها مدينة سيدني الأسترالية دعما لغزة أمس الأحد بأنها "علامة على تحوّل في مزاج الرأي العام لصالح غزة لا شيء سيوقفه". وقالت الكاتبة -التي شاركت في المظاهرات- إن الأمر "كان مختلفا هذه المرة، لأن كل سكان المدينة قد حضروا"، مضيفة أن الأمر "بدا كموجة جماعية من الطاقة والأمل والعزيمة ضد التعنت المؤسسي والحكومي والإنكار والتعتيم". أما صحيفة نيويورك تايمز فقالت إن اتفاقية "سايكس بيكو" تلقي بظلالها على قرار فرنسا وبريطانيا الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وأشارت الصحيفة إلى ما تسببه إسرائيل في غزة من قتل وجوع وحصار "كان له حتما أثر كبير في تحرك باريس ولندن"، لكنها قالت إن قرارهما "سلط الضوء على أدوار البلدين الغامضة في الشرق الأوسط بداية القرن الماضي".


الجزيرة
منذ ساعة واحدة
- الجزيرة
إدارة ترامب تربط دفع تمويل للولايات والمدن بموقفها من إسرائيل
قالت الوكالة الاتحادية الأميركية لإدارة الطوارئ في بيان نقلا عن إدارة الرئيس دونالد ترامب إن الولايات والمدن الأميركية لن تتلقى تمويلا للاستعداد للكوارث الطبيعية إذا اختارت مقاطعة الشركات الإسرائيلية. وبموجب شروط الوكالة للمستفيدين من المنح، يتعين أن تقر الولايات بأنها لن تقطع "علاقاتها التجارية مع الشركات الإسرائيلية تحديدا" كي تتلقى الأموال من الوكالة. وجاء في 11 إشعارا من الوكالة بشأن المنح قالت رويترز إنها اطلعت عليها أن هذا الشرط ينطبق على 1.9 مليار دولار على الأقل تعتمد عليها الولايات في تغطية تكاليف معدات البحث والإنقاذ ورواتب مديري الطوارئ وأنظمة الطاقة الاحتياطية ونفقات أخرى. وهذا أحدث مثال على استخدام إدارة ترامب التمويل الاتحادي المنتظم في تعزيز رسالتها السياسية على مستوى الولايات. وقالت الوكالة في يوليو/تموز الماضي إنها ستطلب من الولايات إنفاق جزء من أموال مكافحة الإرهاب الاتحادية في مساعدة الحكومة على القبض على المهاجرين، وهي أولوية للإدارة الأميركية. محاصرة حركة مقاطعة إسرائيل ويستهدف هذا الشرط حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض عقوبات عليها، وهي حملة هدفها ممارسة ضغوط اقتصادية على إسرائيل لإنهاء احتلالها الأراضي الفلسطينية. وعلت أصوات مؤيدي الحملة في عام 2023 بعدما بدأت إسرائيل حربها المدمرة على قطاع غزة ، والتي راح ضحيتها عشرات آلاف الأبرياء، وتسببت بكارثة إنسانية غير مسبوقة وصلت حد المجاعة القاتلة التي راح ضحيتها المئات جراء الجوع أو بإطلاق نار من قبل الجيش الإسرائيلي أمام مراكز المساعدات. وقال متحدث باسم وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم في بيان "ستطبق الوزارة كل قوانين وسياسات مكافحة التمييز، ومن بينها ما يتعلق بحركة مقاطعة إسرائيل، والتي ترتكز صراحة على معاداة السامية"، وفق زعمه. وهذا الشرط رمزي إلى حد كبير، وقالت الدورية القانونية لجامعة بنسلفانيا إن لدى 34 ولاية على الأقل (من أصل 50) بالفعل قوانين أو سياسات مناهضة لحركة المقاطعة. وجاء في إشعار يتعلق بالمنح نُشر يوم الجمعة الماضي أن الوكالة ستطلب من المدن الكبرى الموافقة على السياسة الخاصة بإسرائيل للحصول على 553.5 مليون دولار مخصصة لمكافحة الإرهاب في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية. وكشف الإشعار أن من المقرر أن تتلقى مدينة نيويورك 92.2 مليون دولار من البرنامج، وهو أكبر مبلغ من بين كل المستفيدين، وتستند المخصصات على تحليل الوكالة "للخطر النسبي للإرهاب".