
الاحتلال يقتحم البيرة ودير أبو مشعل وبرقا
شفا – اقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، مدينة البيرة، وقريتي دير أبو مشعل، غرب رام الله، وبرقا شرق رام الله.
وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال داهموا عدة منازل للمواطنين في حي الإرسال بمدينة البيرة، وفي قريتي دير أبو مشعل وبرقا، دون أن يبلغ عن اعتقالات. شاهد أيضاً
شفا – ذكر تقرير أصدرته دائرة التنظيم باللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني اليوم الاثنين قبيل …
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 42 دقائق
- فلسطين أون لاين
الاحتلال يجبر عائلةً مقدسيَّة على هدم منزلها ذاتيًا
أجبرت سلطات الاحتلال "الإسرائيلي"، اليوم الثلاثاء، عائلة مقدسية على هدم منزلها في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك. وأفادت محافظة القدس، بأن بلدية الاحتلال في القدس أجبرت المواطن محمود برقان على هدم منزل عائلته قسريًا، في حي وادي ياصول ببلدة سلوان. وأشارت مصادر محلية، إلى أنَّ مساحة المنزل تبلغ 100 متر مربع، ويقطن به 7 أفراد، وهو مقام منذ 5 سنوات. يُذكر أن سلطات الاحتلال تجبر المواطنين الفلسطينيين، خاصة في مدينة القدس المحتلة، على هدم منازلهم ذاتيا بحجة عدم الترخيص، ومن يرفض هذا الإجراء تقوم جرافات الاحتلال بهدم المنزل وفرض تكاليف باهظة على المالك. وتمتنع بلدية الاحتلال في القدس عن منح الفلسطينيين تراخيص بناء، وتهدم أو تجبرهم على هدم منازلهم، في إجراء يتنافى مع القوانين الدولية والشرائع الإنسانية التي تكفل الحق في السكن، وذلك في إطار ممارسات الاحتلال الممنهجة لتهجير الفلسطينيين قسريا من مدينة القدس، مقابل توسيع المستوطنات في المدينة ومحيطها. المصدر / وكالات


فلسطين اليوم
منذ ساعة واحدة
- فلسطين اليوم
مسؤول أممي يحذر من السياسات الاستيطانية الإسرائيلية بالضفة
فلسطين اليوم - نيويورك حذر مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشرق الأوسط، خالد خياري، من أن السياسات الاستيطانية الإسرائيلية تُسهم في ترسيخ الاحتلال وقمع الفلسطينيين، وتقوّض حقهم في تقرير المصير. جاء ذلك خلال إحاطة قدّمها أمام مجلس الأمن الدولي، ضمن مناقشة دورية لتنفيذ القرار الأممي 2334 الصادر عام 2016، والذي يطالب بوقف كامل لجميع أنشطة الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967. وأشار خياري إلى أن استمرار التوسع الاستيطاني، بما في ذلك في شرقي القدس، يساهم في تصاعد عنف المستوطنين، ويقيد حرية حركة الفلسطينيين، ويهدد حقهم في تقرير المصير. كما عبّر عن قلق الأمم المتحدة العميق إزاء قرار حكومة الاحتلال استئناف تسجيل الأراضي رسميًا في المنطقة (ج)، محذرًا من أن هذا الإجراء قد يؤدي إلى مزيد من التوسع الاستيطاني ويكرّس السيطرة الإسرائيلية على الأراضي المحتلة وفيما يتعلق بالوضع في الضفة الغربية المحتلة. وأضاف أن عمليات الهدم ومصادرة المباني الفلسطينية، بما فيها المشاريع الإنسانية الممولة من المجتمع الدولي، تمثل خرقًا صارخًا للقانون الدولي، وتثير مخاوف من عمليات ترحيل قسري. وعبّر خياري أيضًا عن بالغ القلق إزاء تصاعد العنف في الضفة الغربية، موضحًا أن العمليات العسكرية الإسرائيلية، خصوصًا في شمال الضفة، أدّت إلى سقوط أعداد كبيرة من الشهداء بينهم نساء وأطفال، وتسببت في موجات نزوح وتدمير واسع للمنازل والبنية التحتية، خاصة داخل مخيمات اللاجئين. وكان خياري قد استهل إحاطته بالحديث استشهاد أكثر من 56,500 فلسطيني في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، من بينهم 1,068 شهيدا منذ 17 يونيو/حزيران، بمعدل 82 شهيدا يوميا. ولفت الانتباه إلى استشهاد ما لا يقل عن 580 فلسطينياً منذ 17 يونيو/حزيران، إما أثناء محاولتهم الوصول إلى نقاط توزيع المساعدات الإنسانية أو أثناء انتظار قوافل المساعدات الأخرى. وتوقف المسؤول الأممي كذلك عند عدد من الحوادث بما فيها قتل الجيش الإسرائيلي 'ما لا يقل عن 50 شخصًا وجُرح 200 آخرين في خانيونس عندما أطلقت دبابة تابعة لجيش الاحتلال النار على حشد من الناس كانوا ينتظرون شاحنات أغذية تابعة لبرنامج الأغذية العالمي. وعبر المسؤول الأممي عن قلق الأمم المتحدة البالغ 'إزاء العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة التي تُحوّل مساحات واسعة إلى مناطق غير صالحة للسكن. نرفض التهجير القسري للسكان الفلسطينيين من أي جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة، والذي يُشكّل خرقًا لالتزامات القانون الدولي'. وبلغ عدد الشهداء منذ حول الاحتلال نقاط التوزيع المحدودة إلى مصائد للقتل في 27 مايو/أيار الماضي، نحو 580 شهيدا وأكثر من 4216 جريحا و39 مفقودا مع استخدام ما يسمى 'مؤسسة غزة الإنسانية' – ذات الصبغة الإسرائيلية الأميركية والمرفوضة أمميًا – كأداة لفرض معادلة الخضوع والقتل تحت غطاء 'العمل الإنساني'.


فلسطين اليوم
منذ ساعة واحدة
- فلسطين اليوم
"الأونروا": المدنيون يُقتلون أثناء بحثهم عن الطعام في أماكن توزيع المساعدات
فلسطين اليوم - غزة حذّرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الثلاثاء، من استمرار سقوط الضحايا المدنيين في قطاع غزة أثناء محاولاتهم الحصول على الغذاء، وسط أوضاع إنسانية كارثية يعانيها السكان المحاصرون منذ شهور. وقالت الأونروا في بيان: إن "المدنيين، خصوصًا النازحين، يُقتلون أثناء بحثهم عن الطعام في أماكن توزيع المساعدات، التي تحوّلت إلى أماكن خطرة تهدد حياتهم بدلاً من أن توفر لهم الأمان والحد الأدنى من مقومات الحياة". وانتقدت الوكالة بشدة الآلية الإسرائيلية-الأميركية الجديدة لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، معتبرة أنها تحوّلت إلى "حقل للموت"، حيث يتعرض المستضعفون للاستهداف المباشر أثناء وقوفهم في طوابير طويلة للحصول على الغذاء. وأكدت الأونروا أن الأمم المتحدة، بما في ذلك وكالاتها الإنسانية وعلى رأسها الأونروا، تبقى الجهة الوحيدة القادرة على إيصال المساعدات الإنسانية بأمان وكفاءة إلى السكان المحتاجين، مشددة على ضرورة العودة إلى آليات إنسانية موثوقة تضمن حماية المدنيين وسلامتهم. كما جددت دعوتها إلى وقف استهداف المدنيين المتكرر في غزة، وإلى إتاحة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ودون عوائق أو شروط سياسية، محذّرة من أن استمرار هذه السياسة يعمّق الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني مواطن في القطاع المحاصر.