
إعاده تنظيم المخازن المتحفية' ورشة عمل بمتحف المنيل
انعقدت اليوم فاعليات ورشة العمل بعنوان 'إعاده تنظيم المخازن المتحفية' والتي أقامتها الإدارة العامة لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر بمكتب وزير السياحة والآثار، وذلك بالتعاون مع خبراء المؤسسة المصرية لإنقاذ التراث بمتحف المنيل
تهدف الورشة إلي تعريف الساده العاملين بالمخازن المتحفية سواءً بمتاحف القاهرة الكبري والمخازن المتحفية بالمناطق الأثرية وكذا المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية الأسس والأساليب المتبعة في إعادة تنظيم المخازن المتحفية
وألقت الدكتورة هبه الله عبد الحميد المدير الفني للبرامج بالمؤسسة المصرية لإنقاذ التراث الورشة 3 محاضرات، المحاضرة الأولي بعنوان 'مقدمة عن منهجية إعادة تنظيم المخازن المتحفية' والثانية بعنوان 'مخازن المتاحف الأمنة والإحترافية' والثالثة بعنوان 'دراسة حالة: مشروع إعاده تنظيم المخازن المتحفية بالكويت'
وانتهت الورشة بعد حوار ومناقشات مستفيضة من الحضور وقدمت الإدارة العامة لإدارة الازمات والكوارث والحد من المخاطر الشكر لإدارة متحف المنيل ولجميع العاملين به ولكل الحضور الكرام
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- أخبار السياحة
إعاده تنظيم المخازن المتحفية' ورشة عمل بمتحف المنيل
انعقدت اليوم فاعليات ورشة العمل بعنوان 'إعاده تنظيم المخازن المتحفية' والتي أقامتها الإدارة العامة لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر بمكتب وزير السياحة والآثار، وذلك بالتعاون مع خبراء المؤسسة المصرية لإنقاذ التراث بمتحف المنيل تهدف الورشة إلي تعريف الساده العاملين بالمخازن المتحفية سواءً بمتاحف القاهرة الكبري والمخازن المتحفية بالمناطق الأثرية وكذا المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية الأسس والأساليب المتبعة في إعادة تنظيم المخازن المتحفية وألقت الدكتورة هبه الله عبد الحميد المدير الفني للبرامج بالمؤسسة المصرية لإنقاذ التراث الورشة 3 محاضرات، المحاضرة الأولي بعنوان 'مقدمة عن منهجية إعادة تنظيم المخازن المتحفية' والثانية بعنوان 'مخازن المتاحف الأمنة والإحترافية' والثالثة بعنوان 'دراسة حالة: مشروع إعاده تنظيم المخازن المتحفية بالكويت' وانتهت الورشة بعد حوار ومناقشات مستفيضة من الحضور وقدمت الإدارة العامة لإدارة الازمات والكوارث والحد من المخاطر الشكر لإدارة متحف المنيل ولجميع العاملين به ولكل الحضور الكرام

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- أخبار السياحة
الانتهاء من أعمال ترميم عدد من المنشآت الأثرية بمدينة الفرما بشمال سيناء
في إطار جهود الدولة لتنمية سيناء، ودور وزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى للآثار في حماية وصون التراث الحضاري المصري، تم الانتهاء من أعمال ترميم وصيانة عدد من المنشآت الأثرية بمدينة الفرما التاريخية بمحافظة شمال سيناء، وذلك ضمن خطة مشروع تنمية سيناء. وأكد السيد شريف فتحي وزير السياحة والآثار أن هذا المشروع يأتي في إطار رؤية الدولة لتطوير المواقع الأثرية في سيناء، كجزء من مشروع تنمية شاملة يعزز من مكانة سيناء التاريخية والسياحية، والحفاظ على تراث مصر الحضاري. صرح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن أعمال الترميم جاءت انطلاقًا من أهمية مدينة الفرما كموقع أثري وتاريخي بارز، لعب دورًا محوريًا في فترات مختلفة من التاريخ المصري، مؤكداً أن المشروع يسهم في الحفاظ على المكونات المعمارية الفريدة للموقع، وإبراز قيمته الأثرية والتاريخية، ودمجه ضمن مسارات التنمية المستدامة بسيناء. من جانبه، أوضح الأستاذ محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، أن أعمال الترميم شملت تدعيم عدد من العناصر الأثرية المهمة داخل مدينة الفرما، من أبرزها أسوار وأبراج قلعة الفرما وبواباتها، التي تمتد على مساحة تُقدّر بنحو 80 ألف متر مربع، بالإضافة إلى بقايا مبنى الشيوخ من العصر الروماني، والحمام الجنوبي الروماني، وأطلال الكنيسة الغربية ذات الطراز الروتندا – والتي تُعد من الأنماط المعمارية النادرة في العمارة المسيحية من القرن الخامس الميلادي – إلى جانب الكنيسة الجنوبية، التي تُعتبر من أبرز الكنائس الأثرية بالمدينة. كما شملت الأعمال الترميم الدقيق للأعتاب المنقوشة المكتشفة بمعبد زيوس كاسيوس، وذلك ضمن خطة متكاملة للحفاظ على الملامح الفنية والمعمارية للموقع. وأشار الدكتور عبد الله سكر مدير الترميم في شمال سيناء، إلى أن أعمال الترميم تمت وفقًا لأحدث الأساليب العلمية، حيث تم إجراء فحوصات وتحليلات دقيقة لمواد البناء الأصلية، لضمان استخدام مواد متوافقة تحافظ على الطابع الأثري والأصالة المعمارية لكل عنصر أثري.

أخبار السياحة
منذ 2 أيام
- أخبار السياحة
انطلاق المدرسة الصيفية 'اكتشف' لذوي الهمم بمتاحف الآثار
أطلقت وزارة السياحة والآثار، ممثلة في المجلس الأعلى للآثار، الموسم الثاني من المدرسة الصيفية المخصصة لذوي الهمم تحت عنوان 'اكتشف'، وذلك بمختلف متاحف الآثار التابعة للمجلس، بهدف رفع الوعي الأثري لذوي الهمم من جميع الفئات العمرية من خلال مشاركتهم في الأنشطة التفاعلية والفنية خلال العطلة الصيفية. أكد الدكتور محمد إسماعيل، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن إطلاق هذه المبادرة يهدف لرفع الوعي الأثري والسياحي، وتحسين جودة التجربة المتحفية لكافة الزائرين، لاسيّما في إطار دعم السياحة الميسّرة التي تضمن إتاحة المواقع والخدمات لجميع فئات المجتمع. وقال مؤمن عثمان، رئيس قطاع المتاحف، إن المدرسة الصيفية ستستمر من منتصف يونيو وحتى منتصف سبتمبر، وتتضمن أنشطة تفاعلية وورش فنية تشرف عليها أقسام التربية المتحفية لذوي الهمم بمختلف المتاحف. كما تشمل المدرسة برنامجين رئيسيين: الأول موجه للأطفال والزائرين من ذوي الهمم، فيما يركز الثاني على إعداد فريق تطوعي من طلاب وخريجي الجامعات المتخصصة من معاهد الخدمة الاجتماعية وكليات التربية الخاصة وغيرها من التخصصات، بهدف تمكينهم من دعم الزائرين من ذوي الهمم وكبار السن أثناء الزيارات والأنشطة. وأكدت الدكتورة هبة عبد العزيز، مدير عام إدارة ذوي الاحتياجات الخاصة بقطاع المتاحف، أن برنامج هذا العام يسلّط الضوء على استخدام التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي لخدمة ذوي الهمم، من خلال ورش تدريبية مبسطة وتطبيقات مخصصة، إلى جانب تنظيم ورش فنية وحرف تراثية، ومسرح تفاعلي، ومحاضرات تنمية بشرية وتوعية يقدمها متخصصون. واختتامًا للبرنامج، فمن المقرر إقامة معرض فني واحتفال لتكريم المشاركين وتوزيع شهادات تقدير، للمنتجات الفنية الناتجة عن الورش التعليمية.