logo
زلزال بقوة 6,1 درجة يضرب قبالة جنوب الفلبين

زلزال بقوة 6,1 درجة يضرب قبالة جنوب الفلبين

ضرب زلزال بقوة 6,1 درجة قبالة سواحل جنوب الفلبين، وفق ما أوردته وسائل الإعلام عن هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.
ولم ترد أي أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار جراء الزلزال.
وأوضحت الهيئة أن الزلزال وقع على عمق 101 كيلومتر وعلى بعد نحو 70 كيلومترا من أقرب مناطق مقاطعة دافاو الغربية فيما لم يصدر أي تحذير من حدوث تسونامي.
aXA6IDE0OC4xMzUuMTQ2Ljk2IA==
جزيرة ام اند امز
US

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوهدمة... آخر أنفاس السافانا في شمال أفريقيا تقاوم الزمن من قلب تونس
بوهدمة... آخر أنفاس السافانا في شمال أفريقيا تقاوم الزمن من قلب تونس

العين الإخبارية

timeمنذ 14 ساعات

  • العين الإخبارية

بوهدمة... آخر أنفاس السافانا في شمال أفريقيا تقاوم الزمن من قلب تونس

من أعماق محافظة سيدي بوزيد وسط شرقي تونس، تمتد المحمية الطبيعية "بوهدمة" كفسحة برية فريدة، تحفظ ما تبقّى من بيئة السافانا في شمال أفريقيا، وتختزن بين تضاريسها تنوعًا بيولوجيًا استثنائيًا وآثارًا تاريخية تعود إلى آلاف السنين. تقع الحديقة على ارتفاع 840 مترًا فوق سطح البحر، وتغطي مساحة تُقدّر بـ16488 هكتارًا، موزّعة على ثلاث محميات رئيسية: المحمية الشرقية المحيطة ببرج بوهدمة وتبلغ مساحتها 5114 هكتارًا، ومحمية وادي هداج في وسط الحديقة وتصل مساحتها إلى 2534 هكتارًا، ثم المحمية الواقعة جنوب غرب الحديقة والتي تغطي 1006 هكتارات. في سنة 1977، أدرجت منظمة اليونسكو (المنظمة العالمية للتربية والثقافة والعلوم) هذه المحمية ضمن قائمة محميات الكائنات الحية ومحيطها، استنادًا إلى خصائصها البيئية المميزة. تحتضن بوهدمة أكثر من 60 بالمئة من مجموع الحيوانات البرية الموجودة في البلاد، وأبرزها الثدييات والضباء الصحراوية، إلى جانب أنواع نادرة مثل ابن آوى، الثعلب الأحمر، الأرويّة، القُنْدي، النسر الملكي، غزالة "دوكاس"، ثعلب الصحراء، وضبي "أراكس". كما أعيد إدخال النعامة إلى الحديقة بعد اندثارها من الجنوب التونسي، في خطوة لإحياء التوازن البيئي المحلي. وتعيش في الحديقة أيضًا أنواع من الزواحف أبرزها الكوبرا. وقد أُحصي داخل المحمية ما يزيد عن 278 نوعًا من القوارض والزواحف والطيور، ما يعزز مكانتها كموئل طبيعي غنيّ ومتنوّع. أما الغطاء النباتي، فيتكوّن من حوالي 500 نوع، يتصدرها غابة الطلح الأصيلة التي تُعدّ فريدة من نوعها في المنطقة، إضافة إلى أشجار النخيل والبطوم والعرعار. ولم تكن هذه الأرض المترامية الأطراف خالية من الحياة البشرية عبر التاريخ؛ إذ كشفت الأدلة الأثرية عن وجود الإنسان فيها منذ نحو 10 آلاف سنة. وما تزال آثار السدود والأحواض والقنوات الرومانية قائمة، لتوثّق تطور تقنيات الري في تلك الحقبة، وتعكس الأهمية الزراعية التي حظيت بها المنطقة في العهد الروماني. يتوسط الحديقة برج أثري بُني عام 1892، كان يستخدم محطة للقوافل، ويُعد اليوم معلمًا من معالم المكان. ويقول الباحث في الشأن البيئي عبد الحميد الغابري، إن المحمية أنشئت بهدف الحفاظ على التنوع البيولوجي من خلال إعادة توطين عدد من الحيوانات المهددة بالانقراض. وبيّن في حديثه لـ"العين الإخبارية"، أن اليونسكو أدرجت هذه المحمية ضمن محميات المحيط الحيوي لما تتميّز به من طبيعة فريدة في شمال أفريقيا. وأشار الغابري إلى أن المحمية تستقطب عددًا متزايدًا من الزوار، أغلبهم من التونسيين، إلى جانب عدد من السياح الأجانب الذين يبحثون عن تجربة مختلفة وسط الطبيعة البرية. ورأى أن السياحة الإيكولوجية تمثل فرصة واعدة لدعم الاقتصاد المحلي والتنمية المستدامة، عبر استثمار الأنظمة البيئية وما تحويه من موارد طبيعية وثقافية، بما يساهم في تنشيط الدورة التنموية في البلاد. aXA6IDE4NC4xNzQuNDAuMTQ4IA== جزيرة ام اند امز US

رصد زلزال بطيء الحركة قبالة سواحل اليابان
رصد زلزال بطيء الحركة قبالة سواحل اليابان

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة الخليج

رصد زلزال بطيء الحركة قبالة سواحل اليابان

رصد فريق بحثي من جامعة تكساس الأمريكية زلزالاً بطيئاً نادراً، أثناء حدوثه على طول صدع نانكاي قبالة سواحل اليابان، في منطقة تُعدّ مصدراً رئيسياً لأمواج التسونامي. ويُعدّ هذا الحدث، الذي استغرق عدة أسابيع، بمثابة «انفصال تكتوني بطيء» للضغط بين صفائح الأرض. رصد الباحثون الزلزال بواسطة أجهزة استشعار متطورة داخل آبار بحرية، قادرة على رصد حركات لا تتجاوز بضعة مليمترات، في منطقة لا يمكن لأنظمة الرصد الأرضية التقليدية مراقبتها بدقة. وأوضح الباحثون، أن الزلزال البطيء بدأ على بُعد 30 كم من الخندق البحري، وانتقل باتجاه قاع البحر بسرعة تتراوح بين 1 إلى 2 كم يومياً، متزامناً مع نشاط زلزالي منخفض التردد. وأشارت البيانات إلى أن هذا النوع من الزلازل يحدث غالباً في مناطق ذات ضغط سوائل مسام مرتفع وإجهاد منخفض، ما يدعم فرضية دور السوائل الجيولوجية في الزلازل البطيئة. وأكد الفريق أن هذا الجزء من صدع «نانكاي» يمتص الصدمات، ويُسهم في تخفيف الضغط دون توليد زلازل مدمرة، رغم أن المنطقة معروفة بزلازلها الكبيرة. وتُعدّ هذه النتائج خطوة مهمة لفهم آلية الزلازل البطيئة في مناطق مهمة مثل اليابان، ما يُساعد في التنبؤ بمخاطر الزلازل الكبرى بالمحيط الهادئ.

علماء يرصدون تدفق حمم بركانية في منطقة تشهد ولادة محيط جديد
علماء يرصدون تدفق حمم بركانية في منطقة تشهد ولادة محيط جديد

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

علماء يرصدون تدفق حمم بركانية في منطقة تشهد ولادة محيط جديد

أعلن فريق دولي من الباحثين عن رصد تدفّق حديث للحمم البركانية من أعماق وشاح الأرض (المانتل) إلى السطح، في منطقة منخفض عفار بشرق أفريقيا. وهذه إحدى النقاط النادرة على كوكب الأرض التي تتقاطع فيها 3 صفائح تكتونية متباعدة، ما يجعلها شاهدة على ولادة محيط جديد. وقال العلماء إن هذه الظاهرة ناتجة عن "نبضات" حرارية تصعد من الوشاح العميق للأرض، وتتحرك باتجاه القشرة الأرضية، عبر ما يُعرف بظاهرة "الصعود الحراري للمانتل"، والتي تُعد أحد المحركات الرئيسية لتشكُّل البراكين وتصدّع القارات. وشاح الأرض ينبض كالقلب الدراسة، التي نُشرت في مجلة Nature، قادها باحثون من جامعة ساوثهامبتون البريطانية، بالتعاون مع جامعة فلورنسا. وقد شملت جمع عينات بركانية من أكثر من 130 بركانا حديث العهد في المنطقة، لتحليل تركيبتها الكيميائية. وتوصّل الفريق إلى أن الصعود الحراري للوشاح تحت منطقة عفار ليس خطيًا أو موحدًا، بل يتميز بتكوينات غير متناظرة تُشبه "رقعًا" متباينة من الصخور المنصهرة، تصعد على شكل نبضات تحمل بصمات كيميائية مميزة. وقال البروفيسور توم غيرنون، أحد المشاركين في الدراسة، إن "الوشاح يبدو كأنه ينبض كقلب، وتختلف سلوكيات هذه النبضات حسب سماكة الصفائح التكتونية وسرعة تباعدها". المحيط الجديد يتشكّل وبحسب الفريق العلمي، فإن تمدد وتصدّع الصفائح القارية فوق منطقة عفار، يُتيح لتلك المواد الساخنة الوصول بسهولة إلى السطح، ما يُضعف القشرة الأرضية ويُسرّع من انقسام القارة الأفريقية. ويُتوقع أن تُغمر المنطقة لاحقًا بمياه البحر، مما يؤدي إلى انفصال "قرن أفريقيا" عن اليابسة الأم، في ظاهرة جيولوجية مشابهة لما حدث في الماضي حين انفصلت أوروبا عن أمريكا الشمالية. تأثير عالمي محتمل الباحثون أشاروا إلى أن مثل هذه الظواهر، المعروفة باسم "أقاليم الصهارة الكبرى"، قد لعبت دورًا في تحولات مناخية حادة خلال التاريخ الجيولوجي، بل وربما أسهمت في بعض الانقراضات الجماعية بسبب كميات الغازات المنبعثة مثل ثاني أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت. وأوضحت الباحثة إيما واتس، قائدة الفريق، أن "فهم إيقاع هذه النبضات الجوفية مهم لفهم العلاقة بين باطن الأرض والتغيرات البيئية السطحية". رؤية مستقبلية ويخطط الفريق لإجراء دراسات أعمق لرسم خرائط تدفّق الوشاح تحت الصفائح الرقيقة، ومعرفة كيف يوجّه نشاط البراكين في مناطق متفرقة. وختم البروفيسور ديريك كير من جامعة فلورنسا بقوله: "ما يحدث في أعماق الأرض ليس معزولًا عن سطحها. نحن أمام نظام ديناميكي تتفاعل فيه أعماق الكوكب مع حركته التكتونية وتاريخه البيئي، لحظة بلحظة". aXA6IDE2Ni44OC4yMTcuNzAg جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store