logo
الجيش الإسرائيلي يفتح مستوصفاً في قرية حضر الدرزية جنوب سورية

الجيش الإسرائيلي يفتح مستوصفاً في قرية حضر الدرزية جنوب سورية

الأنباء٠٨-٠٥-٢٠٢٥

أعلن الجيش الإسرائيلي أمس فتح مستوصف متنقل في جنوب سورية.ويقع المستوصف بالقرب من بلدة حضر التي تقطنها اقلية من الطائفة الدرزية، وفق ما جاء في بيان الجيش الإسرائيلي.
وأوضح البيان أن «هذه المنشأة تندرج ضمن الجهود المبذولة لدعم أبناء الطائفة الدرزية في سورية وضمان أمنهم».
ونشر الجيش تسجيلات مصورة ظهر فيها ممرضون وأطباء عسكريون موهت وجوههم يعالجون رجلا ذراعه مجبسة وموه وجهه أيضا فيما يبدو مسكنا متنقلا.
يأتي ذلك بعد اعلان مشايخ ووجهاء محافظة السويداء وحكومة دمشق التوصل إلى اتفاق لانهاء التوترات التي شهدتها المدينة، وسبقتها توترات مماثلة في مدينتي أشرفية صحنايا وجرمانا بريف دمشق.
ونقل عشرات الدروز للعلاج في إسرائيل منذ اندلاع المواجهات، بحسب طبيب في مركز زيف الطبي في صفد في شمال الأراضي المحتلة.
وفي الثالث من مايو، بعد اشتباكات متجددة، شنت إسرائيل غارة على محيط القصر الرئاسي في العاصمة السورية قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إنها «رسالة واضحة» أن بلده لن يسمح «بنشر قوات سورية في جنوب دمشق» أو بأي «تهديد للطائفة الدرزية».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مزارع شبعا المحتلة قصتها قصة.. جنبلاط أشعل الجدل حول لبنانيتها وجهة واحدة قادرة على حسمه
مزارع شبعا المحتلة قصتها قصة.. جنبلاط أشعل الجدل حول لبنانيتها وجهة واحدة قادرة على حسمه

الأنباء

timeمنذ 6 ساعات

  • الأنباء

مزارع شبعا المحتلة قصتها قصة.. جنبلاط أشعل الجدل حول لبنانيتها وجهة واحدة قادرة على حسمه

بيروت ـ بولين فاضل ما كاد الرئيس السابق للحزب «التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط ينهي مؤتمره الصحافي عصر الخميس مؤكدا للمرة الثانية على «سورية» مزارع شبعا المحتلة (المرة الأولى كانت بعد لقائه الرئيس السوري أحمد الشرع قبل أشهر)، حتى أشعل الجدل من جديد وبدأت الردود عليه من قبل نواب لبنانيين وهيئات وروابط لدحض موقفه والتأكيد على «لبنانية» المزارع التي كانت إسرائيل قد احتلتها خلال حرب العام 1967. فما قصة هذه المزارع الواقعة على الحدود بين لبنان وسورية، ولماذا النزاع عليها؟ قصتها قصة وقد ظهرت أكثر إلى العلن مع قرب إتمام انسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب اللبناني بين 1999 و2000، حيث ارتفعت الأصوات اللبنانية الرسمية القائلة بضرورة انسحاب إسرائيل منها كي يأتي تاما وشاملا. ومنذ ذلك الحين والنقاشات الدائرة حول ما يقع داخل الأراضي السورية من هذه المزارع، وما يقع داخل الأراضي اللبنانية، علما أن الحدود بين لبنان وسورية كانت قد رسمت في عشرينيات القرن الماضي بعيد اتفاقية سايكس ـ بيكو التي فرزت المنطقة وحددتها إثر انتهاء الحقبة التركية. وتقول الرواية اللبنانية إن قسما من مزارع شبعا هو لبناني ومسجل رسميا باسم أصحاب الأراضي اللبنانيين في الدوائر العقارية اللبنانية في مدينة صيدا عاصمة الجنوب. وكان يوجد في هذا الجزء مخفر للدرك اللبناني وجمارك لبنانية في خمسينيات وستينيات القرن الماضي. وظل بعض الأهالي قادرين على تفقد أملاكهم وجني مزروعاتهم حتى العام 1982 تاريخ الاجتياح الإسرائيلي للبنان حيث احتلت إسرائيل مساحات أوسع فيها، علما أن الرئيس السابق للجمهورية العماد ميشال عون خدم في منطقة المزارع في فترة شبابه حين كان ضابطا في الجيش اللبناني. أما القسم الآخر من المزارع، فهو سوري ويملكه سوريون ومسجل في الدوائر العقارية السورية في ريف دمشق، واحتلته إسرائيل في حرب 1967 وما بعدها. وإذا كانت هذه المنطقة تظهر على معظم الخرائط الرسمية السورية واللبنانية كأرض سورية على رغم السجلات العقارية التي تؤكد الهوية اللبنانية لجزء منها، فإن السبب وراء ذلك يعود إلى خطأ ارتكبته مصلحة الخرائط في الجيش الفرنسي، عندما رسمت الحدود في عشرينيات القرن الماضي. وعلى رغم إقرار السلطات الفرنسية بهذا الخطأ، إلا أنها لم تعدل تلك الخرائط في حينه. وفي وقت تقول الأمم المتحدة إن الأوراق التي في حوزتها تشير إلى أن مزارع شبعا هي سورية، تم في العام 2006 على طاولة الحوار اللبنانية التي عقدت في بعبدا الطلب من سورية تقديم الأوراق التي لديها للأمم المتحدة والحكومة اللبنانية للتأكيد على أحقية هذه المزارع، وما إذا كانت لبنانية أم سورية، غير أن هذا الأمر لم يحصل. وفي مطلق الأحوال، الواضح أن جهة واحدة يمكن أن تحسم الجدل حول مزارع شبعا هي الأمم المتحدة، القادرة على رعاية عملية الترسيم لمعرفة أي جزء من هذه الأراضي يعود إلى لبنان وكم تبلغ مساحته، علما أن لا دقة في مساحة المزارع المحتلة. وهناك من يقول إنها تتراوح ما بين 35 إلى 50 كيلومترا مربعا. واستنكرت بلدية شبعا، في بيان «تشكيك بعض المسؤولين بلبنانية مزارع شبعا»، واعتبرته «مرفوضا شكلا ومضمونا». واعلنت ان «مزارع شبعا أرض لبنانية محتلة تعمدت بدماء أبنائها وأهالي العرقوب الشرفاء، الذين لم يتوانوا يوما عن الدفاع عنها بصدورهم وتحملوا الاحتلال والتهميش بكل كرامة وثبات، وتوجد وثائق رسمية مثبتة في الدولة اللبنانية وفي الأمم المتحدة تؤكد هذه الحقيقة التاريخية والقانونية». وطالبت «جميع السياسيين والمسؤولين توخي أقصى درجات المسؤولية في تصريحاتهم، والابتعاد عن مواقف قد تسهم في تعقيد الواقع الراهن أو تستغل لتضليل الرأي العام وتخدم العدو». وأكدت وقوفها «إلى جانب كل من يدافع عن حقوقنا الوطنية»، معتبرة أن «قضية مزارع شبعا ستبقى في صلب أولوياتنا ووجداننا. وإذ نعيد تأكيد الموقف الرسمي اللبناني الموحد الذي يثبت لبنانية المزارع وندعو رؤساء الجمهورية العماد جوزف عون والحكومة القاضي نواف سلام ومجلس النواب نبيه بري إلى اتخاذ موقف حاسم تجاه هذه القضية الوطنية». وختمت: «نطالب برص الصفوف ووحدة الكلمة ونبذ أي خطاب يستخدم للطعن في حقوقنا، فمزارع شبعا ليست موضع نقاش بل عنوان من عناوين السيادة اللبنانية».

طهران تستبعد إجراء محادثات نووية مع واشنطن.. وإسرائيل: دمرنا الآلاف من أجهزة الطرد المركزي بإيران
طهران تستبعد إجراء محادثات نووية مع واشنطن.. وإسرائيل: دمرنا الآلاف من أجهزة الطرد المركزي بإيران

الأنباء

timeمنذ 11 ساعات

  • الأنباء

طهران تستبعد إجراء محادثات نووية مع واشنطن.. وإسرائيل: دمرنا الآلاف من أجهزة الطرد المركزي بإيران

نفت إيران عزمها استئناف المحادثات النووية مع الولايات المتحدة بعد انتهاء الحرب التي استمرت 12 يوما مع إسرائيل، فيما أكد الجيش الاسرائيلي في بيان ختامي لعملياته في ايران انه دمر الآلاف من اجهزة الطرد المركزي الايرانية. واكد وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي للتلفزيون الرسمي أن «التكهنات حول استئناف المفاوضات ينبغي عدم التعامل معها بجدية»، مضيفا «لا خطة حتى الآن للبدء بمفاوضات». وأشار عراقجي إلى أن الاضرار التي لحقت بالمنشآت النووية بعد 12 يوما من الحرب مع إسرائيل «كبيرة». بموازاة ذلك قال الجيش الإسرائيلي، الجمعة، إنه دمر الآلاف من أجهزة الطرد المركزي الإيرانية خلال العملية العسكرية - المسماة «الأسد الصاعد»- التي نفذها ضد إيران واستمرت 12 يوما. وذكر الجيش الإسرائيلي في بيان ختامي لعملياته في إيران، نشره المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على «إكس»، أن المنشآت النووية الثلاث الرئيسية في إيران لحقت بها أضرار جسيمة. وأوضح الجيش الإسرائيلي أنه دمر نحو 50% من مخزون المنصات الصاروخية الإيرانية خلال العمليات، بالإضافة إلى تدمير 15 طائرة واستهداف ستة مطارات. وقال البيان، انه تم القضاء على المئات من عناصر القوات العسكرية الإيرانية واستهداف عشرات من مقرات القيادة العسكرية. وأضاف، تم القضاء على اكثر من 30 من أبرز قادة المؤسسة العسكرية والامنية للنظام الإيراني كما تم اعتراض مئات الصواريخ أرض أرض بنسبة نجاح تفوق 86%. من جهته، حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أن «السيناريو الأسوأ» بعد الضربات التي شنتها الولايات المتحدة على البرنامج النووي الإيراني والتي اتسمت بـ«فعالية حقيقية» يتمثل بانسحاب طهران من معاهدة حظر الانتشار النووي. وقال ماكرون للصحافيين في بروكسل في ختام قمة للدول السبع والعشرين الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إن مثل هكذا سيناريو «سيمثل انحرافا وإضعافا جماعيا»، مشيرا إلى أنه وفي مسعى منه «للحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي» يعتزم التحدث «خلال الأيام المقبلة» مع قادة الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، بدءا بالرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي تحدث وإياه الخميس.

إسرائيل تشن سلسلة غارات على منطقة النبطية في جنوب لبنان
إسرائيل تشن سلسلة غارات على منطقة النبطية في جنوب لبنان

الأنباء

timeمنذ 14 ساعات

  • الأنباء

إسرائيل تشن سلسلة غارات على منطقة النبطية في جنوب لبنان

نفّذ الطيران الإسرائيلي الجمعة سلسلة غارات على منطقة النبطية في جنوب لبنان، وفق ما أوردت الوكالة الوطنية للإعلام، استهدفت موقعا لحزب الله، بعد رصد "محاولات لإعادة إعماره"، بحسب الجيش الإسرائيلي. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام عن تنفيذ الطيران الحربي الإسرائيلي "سلسلة غارات مستهدفة إحراج علي الطاهر ومرتفعات كفرتبنيت والنبطية الفوقا، ملقيا صواريخ ارتجاجية أحدث انفجارها دويا هائلا". وفي بيان لاحقا، قال الجيش الإسرائيلي إن طائراته هاجمت "موقعا كان يُستخدم لإدارة أنظمة النيران والحماية لحزب الله" في منطقة جبل الشقيف، ويعد "جزءا من مشروع تحت الأرض تم إخراجه عن الخدمة" نتيجة غارات سابقة. وأضاف "رصد جيش الدفاع محاولات لإعادة إعماره، لذلك تمت مهاجمة البنى التحتية في المنطقة"، محذرا من أن "وجود هذا الموقع ومحاولات إعماره تشكل خرقا فاضحا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان". وكرر الجيش الإسرائيلي تأكيده على أنه "لن يتسامح مع محاولات العمل داخل الموقع وسيواصل العمل لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store