
«فضيحة ألبوم عمرو دياب 2025».. أرملة محمد رحيم تتوعد الهضبة
وفي فيديو نشرته عبر حسابها على "فيسبوك"، حمل عنوان "فضيحة ألبوم عمرو دياب 2025"، أشارت أنوسة إلى تشابه لحن "شايف قمر" مع أغنية "كلمة مصر" التي لحنها محمد رحيم بكلمات الشاعر الراحل عبدالرحمن الأبنودي. واستشهدت بمقطع من الأغنية التي تقول: قمر قمر، أنا شايف قمر، قدامي قمر، معتبرة أن الاقتباس واضح، ومؤكدة أنها ستكشف قريبًا عن أغانٍ أخرى من نفس الألبوم تحمل نفس النمط من التشابه.
وقالت في الفيديو: "حبيت أمسي على الناس وأقول مبروك بطريقتي.. بطريقة محمد رحيم اللي طول عمره علامة.. وعلى فكرة دي أول أغنية، الأيام الجاية في أغنية تانية هنتكلم عنها في ألبوم عمرو دياب، وفيه موضوع تالت بردو، بس خلينا النهاردة بنمسي عليهم".
نقابة المهن الموسيقية ترد رسميًا
وعلى خلفية الجدل المتصاعد، أصدرت نقابة المهن الموسيقية بيانًا رسميًا على لسان المتحدث الرسمي محمد عبدالله، ردًا على الاتهامات، أكدت فيه أنه تم فحص العملين بشكل فني دقيق.
وشمل التحليل عناصر متعددة مثل السرعة والخطوط النغمية والبناء اللحني، ليخلص إلى أنه "لا يوجد أي تشابه جوهري بين الأغنيتين".
وأوضح البيان أن وحدة المقام الموسيقي أو التشابه في الخلفية الهارمونية لا تعني اقتباسًا أو سرقة لحنيّة، بل هي خصائص يمكن أن تتكرر في أكثر من عمل موسيقي دون أن يكون هناك تطابق.
وشددت النقابة في ختام بيانها على أن "العملين منفصلان تمامًا من حيث التناول الموسيقي والهوية اللحنية، ولا يرقى الأمر إلى أي نوع من أنواع التعدي الفني".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
محمد رحيم يتصدّر تريند جوجل بعد أزمة لحن "شايف قمر"… أرملته تفتح النار على صنّاع ألبوم عمرو دياب!
تصدّر اسم الموسيقار الراحل محمد رحيم تريند جوجل خلال الساعات الماضية، بعد اشتعال الجدل الفني على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب اتهام أرملته ومدرّبة الأسود الشهيرة أنوسة كوتة، لصنّاع ألبوم النجم عمرو دياب الجديد، بسرقة أحد الألحان القديمة التي أبدعها زوجها الراحل. الضجّة لم تكن عابرة، بل حملت في طيّاتها مشاعر غاضبة ورسائل مبطّنة ومواجهة علنية أشعلت نقاشات بين جمهور رحيم، وعشاق الهضبة، والوسط الموسيقي بأكمله، لتتحوّل الأزمة من مجرد "اتهام بالسرقة" إلى قضية فنية متكاملة فرضت نفسها على المشهد، وأعادت اسم محمد رحيم إلى صدارة المشهد رغم رحيله. أنوسة كوتة تفجّر المفاجأة: "سمعت شايف قمر… لقيت لحن رحيم!" بكلمات واضحة ومقطع فيديو صريح نشرته عبر حسابها على فيسبوك، فجّرت أنوسة كوتة مفاجأة من العيار الثقيل، حين قالت إنها استمعت إلى أغنية "شايف قمر" ضمن ألبوم عمرو دياب الجديد، وفوجئت بأن لحنها مألوف جدًا، لتسترجع في لحظة ذاكرة موسيقية تعرفها جيدًا:" افتكرت فورًا إنه من ألحان محمد رحيم… الأغنية دي كانت من غنوة مع الأبنودي واسمها (كلمة مصر) "، مضيفة: " حبيت أمسّي على الناس وأقول مبروك، بس بطريقتنا، ومبروك على الألبوم... بس مش أوي كده، محمد رحيم كان دايمًا بيبقى العلامة ". ولم تكتفِ بذلك، بل ختمت رسالتها بعبارة غامضة أثارت مزيدًا من التساؤلات:" الأيام الجاية فيها أغنية تانية وموضوع تاني... " الجمهور تفاعل بقوة، والبعض أيّد إحساسها بوجود تشابه واضح، بينما انبرى آخرون للدفاع عن عمرو دياب وفريق عمله، معتبرين أن الحديث عن "سرقة" غير دقيق، وأن ما حدث لا يتعدّى التقاءًا موسيقيًا عرضيًا في مقام أو إيقاع. نقابة الموسيقيين ترد رسميًا: "لا سرقة... ولا تشابه جوهري" وفي ردٍ مباشر على الجدل المشتعل، أصدرت نقابة المهن الموسيقية بيانًا رسميًا على لسان المتحدث باسمها محمد عبدالله، بعد إجراء مقارنة فنية دقيقة بين لحن أغنية "كلمة مصر" التي لحنها الراحل محمد رحيم، وبين لحن "شايف قمر" من ألبوم عمرو دياب، والتي قام بتلحينها الفنان محمد يحيى. وجاء في البيان:" بعد الاستماع المتأني إلى كلا العملين، تبين بوضوح أنه لا يوجد أي تقارب موسيقي أو تشابه جوهري بينهما... "، موضحًا أن الاختلاف يشمل البناء اللحني، والخطوط النغمية، وسرعة الأداء، وقفزات النغم. وأضاف:" ما قد يوحي للبعض بوجود تشابه، يعود إلى وحدة المقام الموسيقي وتتابع الكوردات، وهو أمر شائع في الموسيقى العالمية، ولا يرقى إلى مستوى الاقتباس أو السرقة بأي حال ". وشدد البيان في ختامه على أن:" العملين منفصلان تمامًا في الهوية والتناول الموسيقي، وما أثير لا يُعد أكثر من توارد خواطر أو تشابه غير مقصود ضمن نطاق المقبول موسيقيًا ". رواد السوشيال ميديا: بين تعاطف عاطفي وتحليل فني انقسمت الآراء بين المتابعين بعد هذه التصريحات. فبينما ذهب البعض إلى اتهام النقابة بالدفاع عن النجم عمرو دياب خوفًا من أي تصعيد، رأى آخرون أن الاتهام عاطفي وغير قائم على أساس فني واضح، خاصة أن الألحان قد تتشابه أحيانًا دون قصد في بعض المقامات الموسيقية. وفي المقابل، أعاد محبّو محمد رحيم نشر مقتطفات من لحنه القديم مع الأبنودي، "كلمة مصر" ، وقارنوه بمقطع "قمر قمر… شايف قمر"، مطالبين النقاد الموسيقيين بإبداء رأي فني حيادي دون انحياز. محمد رحيم يعود للواجهة بعد رحيله... وصدى غيابه لا ينطفئ لم تكن تلك المرة الأولى التي يعود فيها اسم محمد رحيم إلى الواجهة بعد رحيله، لكنه هذه المرة يعود مشحونًا بالعاطفة، والدفاع، والجدل، والتساؤلات: هل ما حدث صدفة؟ هل الموسيقى يمكن أن تتكرر؟ أم أن إرث الكبار يحتاج حراسة؟ محمد رحيم، الذي ترك بصمته في عشرات الأغاني الخالدة وتعاون مع كبار نجوم الطرب، لا تزال ألحانه تُردد، وتأثيره حاضر بقوة، وأرملته أنوسة كوتة، التي كانت شاهدة على تفاصيل مشواره الفني والإنساني، اختارت ألا تصمت، وأن ترفع صوته مجددًا. في النهاية، يبقى محمد رحيم اسمًا يفرض نفسه رغم الغياب، ويكفي أن مجرد التشكيك في سرقة لحن من ألحانه يشعل تريند جوجل، ليؤكد أن الفنانين الكبار لا يرحلون فعليًا... بل يعيشون في تفاصيل موسيقاهم، وفي قلب كل من أنصت إليهم يومًا باحترام.


فيتو
منذ 14 ساعات
- فيتو
عمرو دياب يحقق 1.5 مليون مشاهدة بأغنية "ماليش بديل" (فيديو)
حققت أغنية ماليش بديل، للفنان عمرو دياب من أحدث ألبوماته ابتدينا أرقاما جيدة ولاقت رد فعل كبير من قبل الجمهور. ألبوم عمرو دياب الجديد ووصلت مشاهدات أغنية ماليش بديل للهضبة عمرو دياب إلي مليون و500 ألف مشاهدة عبر موقع يوتيوب. على جانب آخر، كان محمد عبدالله المتحدث الرسمي لنقابة الموسيقيين كشف حقيقة سرقة لحن للملحن محمد رحيم واستخدامه فى إحدى أغاني ألبوم عمرو دياب الجديد 'ابتدينا'. وقال عبدالله في تصريحات إعلامية، بعد الاستماع المتأني إلى لحن أغنية كلمة مصر كلمات الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودي، وغناء وألحان وتوزيع الفنان محمد رحيم، وإلى لحن أغنية شايف قمر كلمات محمد القياتي، وغناء الفنان عمرو دياب وألحان الفنان محمد يحيى، وتوزيع شريف فهمي، وبعد مقارنة البناء اللحني لكليهما من حيث السرعة، والتناول اللحني، والخطوط النغمية، والقفزات اللحنيّة، تبيّن بوضوح أنّه لا يوجد أي تقارب موسيقي أو تشابه جوهري بين العملين. واستكمل حديثه، قائلا: "إن ما قد يوحي لدى البعض بوجود تشابه في مقدمة اللحنين يعود في حقيقته إلى وحدة المقام الموسيقي والخلفية الهارمونية المستخدمة في المقدمة، وتحديدًا تتابع الكوردات، وهو أسلوب شائع يمكن أن يُركّب عليه عدد لا نهائي من الألحان المختلفة، دون أن يُعد ذلك اقتباسًا أو توارد خواطر". وأضاف: "وعليه، فإننا نؤكد من الناحية الفنية البحتة أن العملين منفصلان تمامًا من حيث التناول الموسيقي والهوية اللحنية، ولا يرقى الأمر إلى مستوى الاقتباس أو التشابه الفني بأي شكل من الأشكال". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ 14 ساعات
- الدستور
«فضيحة ألبوم عمرو دياب 2025».. أرملة محمد رحيم تتوعد الهضبة
أثارت مدربة الأسود أنوسة كوتة، أرملة الملحن الراحل محمد رحيم، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن اتهمت الفنان عمرو دياب باستخدام لحن يعود لزوجها الراحل في أغنيته الجديدة "شايف قمر" ضمن ألبومه الأخير "ابتدينا". وفي فيديو نشرته عبر حسابها على "فيسبوك"، حمل عنوان "فضيحة ألبوم عمرو دياب 2025"، أشارت أنوسة إلى تشابه لحن "شايف قمر" مع أغنية "كلمة مصر" التي لحنها محمد رحيم بكلمات الشاعر الراحل عبدالرحمن الأبنودي. واستشهدت بمقطع من الأغنية التي تقول: قمر قمر، أنا شايف قمر، قدامي قمر، معتبرة أن الاقتباس واضح، ومؤكدة أنها ستكشف قريبًا عن أغانٍ أخرى من نفس الألبوم تحمل نفس النمط من التشابه. وقالت في الفيديو: "حبيت أمسي على الناس وأقول مبروك بطريقتي.. بطريقة محمد رحيم اللي طول عمره علامة.. وعلى فكرة دي أول أغنية، الأيام الجاية في أغنية تانية هنتكلم عنها في ألبوم عمرو دياب، وفيه موضوع تالت بردو، بس خلينا النهاردة بنمسي عليهم". نقابة المهن الموسيقية ترد رسميًا وعلى خلفية الجدل المتصاعد، أصدرت نقابة المهن الموسيقية بيانًا رسميًا على لسان المتحدث الرسمي محمد عبدالله، ردًا على الاتهامات، أكدت فيه أنه تم فحص العملين بشكل فني دقيق. وشمل التحليل عناصر متعددة مثل السرعة والخطوط النغمية والبناء اللحني، ليخلص إلى أنه "لا يوجد أي تشابه جوهري بين الأغنيتين". وأوضح البيان أن وحدة المقام الموسيقي أو التشابه في الخلفية الهارمونية لا تعني اقتباسًا أو سرقة لحنيّة، بل هي خصائص يمكن أن تتكرر في أكثر من عمل موسيقي دون أن يكون هناك تطابق. وشددت النقابة في ختام بيانها على أن "العملين منفصلان تمامًا من حيث التناول الموسيقي والهوية اللحنية، ولا يرقى الأمر إلى أي نوع من أنواع التعدي الفني".