
تسجيل برنامج المكملات الغذائية المجانية في غزة للأطفال والحوامل والمرضعات
أعلنت جمعية أرض الإنسان (AEI) بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي (WFP) عن فتح باب التسجيل في برنامج المكملات الغذائية الوقائي. يستهدف البرنامج الأطفال من عمر 6 أشهر حتى 5 سنوات (59 شهرًا) والنساء الحوامل والمرضعات اللاتي لديهن أطفال أقل من 6 أشهر في قطاع غزة.
يهدف هذا البرنامج الحيوي إلى الوقاية من سوء التغذية وتحسين الحالة الغذائية للفئات الأكثر عرضة للخطر، بالإضافة إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية التغذية السليمة، خاصة بين الأمهات. سيتم توفير مكملات غذائية ضرورية للمستفيدين عبر نقاط توزيع معتمدة في جميع محافظات القطاع.
الفئات المستهدفة للتسجيل:
* الأطفال: من عمر 6 شهور وحتى 59 شهرًا (5 سنوات).
* النساء: الحوامل والمرضعات لأطفال دون الـ 6 أشهر.
للتسجيل في البرنامج، يرجى ملء النموذج التالي بدقة واختيار أقرب نقطة توزيع:
رابط تسجيل في برنامج المكملات الغذائية المجانية لجمعية أرض الإنسان، اضغط هنا
ملاحظة هامة: تعبئة النموذج هي خطوة أولية للتسجيل، وسيتم التواصل مع المستفيدين المستوفين لمعايير الاستحقاق المعتمدة عبر رسائل نصية أو مكالمات هاتفية لتأكيد القبول.
نقاط التوزيع المتاحة:
* نقطة نادي النصر العربي – غزة – النصر – شارع سعيد العاصي
* نقطة صمود 3 – غزة – الشاطئ الشمالي – بجوار جامعة القدس المفتوحة – داخل المنتزه الشمالي
* نقطة أرض الشنطي – غزة – الشيخ رضوان – ساحة أرض الشنطي
* نقطة السلام – غزة – شارع الصناعة – داخل مبنى كلية مجتمع غزة سابقاً
* نقطة الأقصى – غزة – النصر – دوار أبو علبة
* نقطة فلسطين – غزة – الرمال – داخل ملعب فلسطين
* نقطة الفلاح – غزة – عسقولة – داخل مدرسة الفلاح
* نقطة المستقبل – النصيرات – المخيم الجديد – داخل مركز الرازي
* نقطة إيواء السوق الجديد – النصيرات – سوق النصيرات
* نقطة البيت الفلسطيني – مخيم البريج – شارع السكة
* نقطة الست أميرة – دير البلح – آخر شارع البركة – داخل مركز البركة الطبي
* نقطة الفجر – خان يونس – شارع قطر – شمال مدينة حمد
* نقطة المارس – خان يونس – المحطة – شارع المارس – بجوار الترخيص الجديد
* نقطة الأمل – خان يونس – حي الأمل – مقابل الهلال الأحمر الفلسطيني
* نقطة البلد – خان يونس – كراج رفح – بالقرب من ديوان آل النجار
* نقطة أبو طعيمة – مواصي خان يونس – مقابل استراحة الأصدقاء – شمال ميناء الصيادين بـ 200 متر
* نقطة النجار – مواصي خان يونس – قبل شارع روني صالح ومنتجع الساند بيتش باتجاه الشمال بـ 50 متر
* نقطة مركز أرض الإنسان – خان يونس – حي الأمل – بجانب الشؤون الاجتماعية – داخل جمعية أرض الإنسان
* نقطة فش فرش – ما بين خان يونس ورفح – منطقة فش فرش – بجوار مسجد عثمان بن عفان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 6 ساعات
- فلسطين أون لاين
تقرير: الاحتلال يواصل احتجاز أطبَّاء من غزَّة وسط ظروف مروِّعة
متابعة/ فلسطين أون لاين كشف المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل اعتقال 24 طبيبًا من قطاع غزة، وسط ظروف إنسانية وصحية "بالغة السوء"، فيما تتصاعد المطالبات الدولية للإفراج الفوري عنهم، بعد توثيق انتهاكات جسيمة بحقهم أدت إلى استشهاد اثنين على الأقل جراء التعذيب. وذكر المركز في بيان صحفي، أن الأطباء المعتقلين تعرضوا لما وصفه بـ"أبشع عمليات التنكيل والتعذيب الممنهج والمقصود"، ما أدى إلى استشهاد الطبيب عدنان البرش والطبيب إياد الرنتيسي، بعد فترات احتجاز شهدت عنفًا جسديًا ونفسيًا حادًا. وأضاف البيان أن سلطات الاحتلال تستهدف الطواقم الطبية الفلسطينية بشكل متواصل منذ بداية العدوان على قطاع غزة في أكتوبر 2023، مؤكّدًا أن ذلك يجري "بما يخالف القوانين الدولية التي تجرّم الاعتداء على العاملين في المجال الصحي". وطالب المركز، منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة وكافة الهيئات الدولية، بالتحرك العاجل لضمان الإفراج عن الأطباء المعتقلين، ومحاسبة الاحتلال على هذه الانتهاكات التي "ترقى إلى جرائم حرب". وأشار إلى أن تقارير صادرة عن أطباء من أجل حقوق الإنسان وهيومن رايتس ووتش، وثّقت تعرض الطواقم الطبية الفلسطينية خلال احتجازهم للعنف الشديد والتعذيب والإهانات النفسية، في انتهاك صارخ لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني. وكشف المركز أن أكثر من 400 طبيب وممرض وإداري وفني صحي من قطاع غزة تعرضوا للاعتقال من قِبل قوات الاحتلال منذ أكتوبر 2023 وحتى يوليو 2025، وأن معظمهم أُفرج عنهم لاحقًا دون تقديم لوائح اتهام، سواء عبر صفقات تبادل أو تحت الضغط الدولي، في حين لا يزال العشرات قيد الاعتقال. واختتم المركز بيانه بالتأكيد على أن استهداف الأطباء الفلسطينيين هو استهداف لمقوّمات الحياة في غزة، داعيًا إلى تحرك حقوقي وشعبي وإعلامي واسع للضغط على الاحتلال لوقف سياساته القمعية بحق القطاع الصحي، ومساءلة المسؤولين الإسرائيليين عن الجرائم المرتكبة داخل السجون وخارجها.


فلسطين أون لاين
منذ 2 أيام
- فلسطين أون لاين
وفاة فتى بسبب الجوع وسوء التَّغذية في غزَّة
استشهد، صباح اليوم السبت، فتى من غزة بسبب سوء التغذية والجوع الذي يعاني منه قطاع غزة، جراء الحصار المشدد ومنع الاحتلال إدخال الأغذية والمساعدات الإنسانية. واعلنت مصادر طبية في مستشفى الشفاء بغزة، عن وفاة الفتى عاطف ابو خاطر "17 عاماً، نتيجة الجوع وسوء التغذية. وسجلت وزارة الصحة بغزة 3 وفيات الجمعة بسبب المجاعة وسوء التغذية، من بينها طفلان. وارتفع إجمالي عدد الضحايا الذين قضوا جراء الجوع ونقص الغذاء والدواء إلى 162 شهيدًا، من بينهم 92 طفلًا، وفق ما جاء في التحديث اليومي الصادر عن الوزارة. وأكدت الوزارة أن الأزمة الإنسانية في قطاع غزة تتفاقم بشكل خطير مع استمرار الحصار ونقص الإمدادات الغذائية والطبية، مشيرة إلى أن آلاف المرضى والمصابين يواجهون خطر الموت البطيء في ظل الانهيار المتواصل للقطاع الصحي. وجددت وزارة الصحة مناشدتها للمجتمع الدولي ومؤسسات الإغاثة الدولية، بضرورة التحرك الفوري والعاجل لإنقاذ المدنيين، وتوفير ممرات آمنة لدخول الغذاء والدواء والمستلزمات الطبية بشكل عاجل. وقال المرصد الرئيسي للأمن الغذائي في العالم، إن السيناريو الأسوأ لحدوث مجاعة يتكشف حاليا في قطاع غزة، مشيرا إلى أن شح الغذاء في معظم مناطق غزة وصل إلى حد المجاعة. وحذّر التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي IPC، التابع للأمم المتحدة، من أن عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات فوق القطاع "غير كافية" لوقف الانهيار الإنساني المستمر. ويعيش القطاع اليوم واحدة من أقسى الكوارث الإنسانية في تاريخه، حيث تتقاطع المجاعة مع حرب مدمرة شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وسط شلل تام في الإغاثة الدولية. ومنذ 2 مارس/آذار الماضي، أغلق الاحتلال الإسرائيلي جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة، منقلبًا على اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 18 يناير/كانون الثاني، والذي نصّ على إدخال 600 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يوميًا. ومنذ ذلك الحين، بدأ سكان القطاع يعتمدون على المواد الغذائية المخزنة، والتي نفدت تدريجيًا، ما أدى إلى انتشار الجوع وسوء التغذية، خاصة مع نقص مشتقات الحليب، اللحوم، الدواجن، الخضروات، والأدوية، بالإضافة إلى مستلزمات النظافة. وخلفت الإبادة "الإسرائيلية" بدعم أمريكي، نحو 208 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ 2 أيام
- فلسطين أون لاين
ارتفاع ضحايا المجاعة في غزَّة إلى 162 شهيدًا بينهم 92 طفلاً
متابعة/ فلسطين أون لاين أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الجمعة، عن تسجيل ثلاث حالات وفاة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية، نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينها طفلان. وبذلك، ارتفع إجمالي عدد الضحايا الذين قضوا جراء الجوع ونقص الغذاء والدواء إلى 162 شهيدًا، من بينهم 92 طفلًا، وفق ما جاء في التحديث اليومي الصادر عن الوزارة. وأكدت الوزارة أن الأزمة الإنسانية في قطاع غزة تتفاقم بشكل خطير مع استمرار الحصار ونقص الإمدادات الغذائية والطبية، مشيرة إلى أن آلاف المرضى والمصابين يواجهون خطر الموت البطيء في ظل الانهيار المتواصل للقطاع الصحي. وجددت وزارة الصحة مناشدتها للمجتمع الدولي ومؤسسات الإغاثة الدولية، بضرورة التحرك الفوري والعاجل لإنقاذ المدنيين، وتوفير ممرات آمنة لدخول الغذاء والدواء والمستلزمات الطبية بشكل عاجل. وقال المرصد الرئيسي للأمن الغذائي في العالم، إن السيناريو الأسوأ لحدوث مجاعة يتكشف حاليا في قطاع غزة، مشيرا إلى أن شح الغذاء في معظم مناطق غزة وصل إلى حد المجاعة. وحذّر التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي IPC، التابع للأمم المتحدة، من أن عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات فوق القطاع "غير كافية" لوقف الانهيار الإنساني المستمر. ويعيش القطاع اليوم واحدة من أقسى الكوارث الإنسانية في تاريخه، حيث تتقاطع المجاعة مع حرب مدمرة شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وسط شلل تام في الإغاثة الدولية. ومنذ 2 مارس/آذار الماضي، أغلق الاحتلال الإسرائيلي جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة، منقلبًا على اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 18 يناير/كانون الثاني، والذي نصّ على إدخال 600 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يوميًا. ومنذ ذلك الحين، بدأ سكان القطاع يعتمدون على المواد الغذائية المخزنة، والتي نفدت تدريجيًا، ما أدى إلى انتشار الجوع وسوء التغذية، خاصة مع نقص مشتقات الحليب، اللحوم، الدواجن، الخضروات، والأدوية، بالإضافة إلى مستلزمات النظافة.